البيت الآرامي العراقي

خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش Welcome2
خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش Welcome2
خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش Usuuus10
خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60487
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش Empty
مُساهمةموضوع: خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش   خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش Icon_minitime1السبت 24 يناير 2015 - 16:37

خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش




Jan. 23, 2015
خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش
خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش 23_A4_10
شفق نيوز
اقتباس :
عشية المعلومات التي تحدثت عن استعدادات اميركية عراقية لشن هجوم كبير على تنظيم «داعش» مطلع الصيف اندلعت خلافات بين الجانبين على خلفية انتقادات بغداد لضعف الدعم الأميركي المقدم لها.
وانفقت واشنطن مليارات الدولارات على تدريب الجيش العراقي وتجهيزه، الا أن العلاقة بين الطرفين تقلصت بشكل كبير عقب الانسحاب في العام 2011. ويقول الجنود الاميركيون إن اقرانهم العراقيين لم يلتزموا بعد ذلك ببرنامج التدريب المطلوب للحفاظ على المهارات المكتسبة.
وكان أوباما أمر القوات الأمريكية بمغادرة العراق عام 2011 لكنه أعاد بعضها هذا الصيف للمساعدة على التصدي لتقدم داعش.
وفي الشهر الماضي أمر أوباما بمضاعفة عدد القوات البرية الامريكية تقريبا لتصل الى 3100 جندي مع توسيع الجيش لقاعدة مستشاريه والبدء في تدريب القوات العراقية والكوردية.
وكشفت صحيفة وول ستريت جورنال ان الولايات المتحدة والعراق يعدان هجوما لاستعادة السيطرة على الموصل ثاني مدن العراق من تنظيم الدولة الإسلامية مع حلول الصيف.
وصرح قائد القيادة الوسطى الاميركية الجنرال لويد اوستن للصحيفة بان البيشمركة وغيرها من القوى التي تلقت تدريبا من الغرب ستكون مستعدة لشن الهجوم في الربيع او الصيف.
وقال "لو تحركنا بمفردنا او مع بعض من حلفائنا الآخرين الموجودين ميدانيا فستجري الامور بسرعة اكبر"، مضيفا "لكن على العراقيين ان يفعلوا ذلك بأنفسهم.
واكد الجنرال انه لم يتخذ القرار بعد بالتوصية بمواكبة القوات الأميركية للعراقيين في الهجوم.
من جهته، وصف وزير الدفاع الأميركي، تشاك هاغل، انتقادات رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، ضعف مساعدة الولايات المتحدة في تدريب وتسليح القوات الأمنية العراقية بأنها "غير مفيدة".
وأضاف هيغل، "تدفق الذخيرة والمواد والطلبات مستمر على نحو سريع"
وكان رئيس الوزراء العراقي قد انتقد وعود الولايات المتحدة بتدريب وتسليح القوات العراقية بالقول "هنالك الكثير مما قيل، لكن قليل منه جدا قد حصل في الواقع".
وهو ما دفع هاغل ردا على تلك الانتقادات بالقول "أنا لا أتفق مع تعليقات رئيس الوزراء، بل وسأذهب إلى أبعد من ذلك بالقول لا أعتقد بأنها مفيدة".
وأشار إلى أن بلاده شكلت تحالفا من 60 دولة اجتمعت لمساعدة العراق، قائلا "اعتقد أن على رئيس الوزراء على الأقل أن يراعي ذلك".
وأوضح أن وزارته تواصل نشر المزيد من القوات الأميركية، ولديها ثلاثة مواقع تدريب فعالة في العراق.
وقال "لدينا مجموعة من شركائنا في الحلف ممن لديهم مدربين فيها (مواقع التدريب)، إضافة لمدربينا وقريبا سنفتح معسكرا تدريبيا رابعا، لذا فنحن نفعل كل شيء يمكننا فعله لمساعدة العراقيين".
ولفت الوزير الأميركي، إلى أنه التقى مع رئيس الوزراء العراق قبل شهر أثناء زيارته للعراق وجرى خلال اللقاء تحديد نوع المعدات والمواد والذخيرة وحاجات ومتطلبات القوات العراقية والكورد.
وأكد أن قوات التحالف قد قتلت "آلافا من مقاتلي داعش"، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن واشنطن زودت العراق بـ 1500 صاروخ نوع «هيل فاير» و250 مركبة مضادة للألغام اضافة إلى آلاف من الأسلحة الخفيفة والذخيرة.
ومنذ هجوم يونيو حزيران لم يحقق داعش نجاحا يذكر خارج محافظتي الانبار في الغرب وصلاح الدين شمالي بغداد بالاضافة الى نينوى التي يوجد بها مدينة الموصل التي اجتاحها المتشددون في يونيو حزيران.
ومنذ أن تولى رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي السلطة في سبتمبر ايلول وهو يعمل على بناء تحالفات مع السنة كما توصل الى اتفاق مع إقليم كوردستان العراق بشأن تصدير النفط بعد شهور من الخلافات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خلاف عراقي- أميركي بالتزامن مع الكشف عن هجوم مشترك ضد "داعش
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: