البيت الآرامي العراقي

الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار    وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسق Welcome2
الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار    وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسق 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار    وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسق Welcome2
الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار    وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسق 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار    وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسق Usuuus10
الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار    وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسق 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60577
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار    وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسق Empty
مُساهمةموضوع: الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسق   الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار    وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسق Icon_minitime1السبت 7 فبراير 2015 - 23:28

الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار
 
وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسقط رأسها شرشال تنفيذا لوصيتها.
 
ميدل ايست أونلاين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جمعت الإخراج السينمائي بفنون الكتابة المختلفة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الجزائر - توفيت الكاتبة الجزائرية آسيا جبار التي لقبت ب"الكاتبة المقاومة" لمناصرتها قضايا المرأة، الجمعة في احد مستشفيات باريس عن 78 عاما.
وذكرت الاذاعة الرسمية الجزائرية السبت ان الروائية التي تكتب بالفرنسية والعضو في الاكاديمية الفرنسية، ستوارى الثرى في مسقط رأسها شرشال (على بعد مئة كيلومتر غرب الجزائر) الاسبوع المقبل نزولا عند رغبتها.
وقد رشحت آسيا جبار لسنوات طويلة للفوز بجائزة نوبل للاداب من دون ان تفوز بها. الا انها حصدت الكثير من الجوائز الفرنسية والعالمية الاخرى.
وخلال اكثر من ستين عاما، كتبت آسيا جبار اكثر من عشرين رواية ومسرحية وديوان شعر ترجمت الى 23 لغة.
وقد دخلت العام 2005 الى الاكاديمية الفرنسية لتصبح اول شخصية من المغرب العربي تحصل على هذا الشرف.
وتعتبر جبار من كبرى مناصرات قضايا المرأة وقد ناضلت ايضا من اجل استقلال الجزائر من الاستعمار الفرنسي عندما كانت طالبة في فرنسا.
ولدت آسيا جبار واسمها الاصلي فاطمة الزهراء املحاين في 30 حزيران/يونيو 1936 في مدينة شرشال الساحلية من اب معلم مدرسة شجعها كثيرا على الدراسة.
ونشرت اول رواية لها "العطش" قبل ان تبلغ العشرين من العمر عندما كانت طالبة في المدرسة العليا للمعلمين في فرنسا.
وتروي "العطش" قصة نادية المولودة من زواج مختلط بين ام فرنسية شقراء واب جزائري بملامح عربية. ظلت تبحث عن "توازنها" وعن السعادة ليس مع زوجها ولكن مع زوج صديقتها.
وعاشت اسيا جبار متنقلة بين الجزائر وفرنسا والولايات المتحدة حيث درست الادب الفرنسي في جامعة نيويورك.
وكانت المرأة دوما في صلب اعمالها وبطلة رواياتها. وكانت الكاتبة دوما في صف النساء المتحديات للتقاليد كما في روياتها الثانية "المتلهفون".
وقد لقبها النقاد بسبب ذلك بـ"الاديبة المقاومة".
وقد اختارت اسيا جبار الكتابة باللغة الفرنسية بسبب ظروف استعمار الجزائر ومنع تدريس اللغة العربية، الا انها لم تتنكر يوما لاصولها وثقافتها.
وبرز ذلك في روايتها "اطفال العالم الجديد" (1962) وقصة كفاح الشعب الجزائري من رجال ونساء من اجل الاستقلال.
وبعد الاستقلال في 1962، اختارت آسيا جبار العودة الى الجزائر لتدرس مادة التاريخ في جامعة الجزائر. فتوقفت عن الكتابة حتى العام 1980 عندما هاجرت مجددا الى فرنسا.
ومن فرنسا اصدرت اشهر اعمالها بدءا بالمجموعة القصصية "نسوة الجزائر في بيوتهن" (1980) ثم روايات "الحب.. الفانتازيا" (1985) و"الظل السلطان" (1987) التي تدعو من خلالها الى الديمقراطية وحوار الثقافات وتدافع عن حقوق المرأة.
وظلت جبار مرتبطة بارضها وبآلام شعبها خصوصا بعد اندلاع اعمال العنف الاسلامي واستهداف المثقفين، فنشرت روايتها "بياض الجزائر" في 1996.
واخرجت اسيا جبار فيلما طويلا للتلفزيون الجزائري العام 1977 بعنوان "نوبة نساء جبل شنوة" وهي منطقة قريبة من مسقط رأسها شرشال، نال جائزة النقد الدولية في مهرجان البندقية السينمائي، ثم فيلم بعنوان "الزردة او اغاني النسيان" (1982).
وفي روايتها الأخيرة "لا مكان في بيت ابي" الصادرة في 2007، عادت آسيا جبار إلى سيرتها الذاتية، وذكرياتها المرتبطة بذاكرة شعبها باسلوب ممتع.
وقد تزوجت آسيا جبار اولا من الكاتب وليد قرن (1968-1975) ومن ثم من الشاعر عبد المالك علولة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأدب الجزائري يفقد الروائية آسيا جبار وفاة 'الأديبة المقاومة' بأحد مستشفيات باريس عن سن 78 عاما، ومراسم دفنها ستتم في مسق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الثقافية , الادبية , التاريخية , الحضارية , والتراثية Cultural, literary, historical, cultural, & heritage :: منتدى اعلام الطب والفكر والأدب والفلسفة والعلم والتاريخ والسياسة والعسكرية وأخرى Forum notify thought, literature-
انتقل الى: