البيت الآرامي العراقي

راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان Welcome2
راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان Welcome2
راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جورج كوسو
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان Usuuus10
راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان 8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 6397
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
الابراج : الجوزاء

راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان Empty
مُساهمةموضوع: راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان   راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان Icon_minitime1الإثنين 11 مايو 2015 - 19:08

راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان 872_0
     
راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان
الفاتيكان - أ ف ب
2015/05/11


شكر الرئيس الكوبي راوول كاسترو، في أول زيارة له للفاتيكان، أمس الأحد البابا فرنسيس على وساطته لإصلاح العلاقات بين واشنطن وهافانا وذلك خلال لقاء استمر ساعة من الوقت بينهما. وقام الفاتيكان والبابا فرنسيس تحديدا بدور مهم في إعادة العلاقات الدبلوماسية بين كوبا والولايات المتحدة في ديسمبر الماضي، بعد حوالي 50 عاما من التوترات.
وبعد اللقاء ظهر الرجلان سوية حوالي دقيقة من الوقت ليتبادلا الابتسامات والأحاديث قبل أن ينفصلا. وقال المتحدث باسم الفاتيكان فيديريكولومباردي أن الرئيس الكوبي التقى البابا فرنسيس ساعة من الوقت و«شكره على وساطته بين كوبا والولايات المتحدة». وأوضح أن هذا اللقاء «الودي» والطويل نسبيا كان فرصة لبحث زيارة البابا لكوبا في سبتمبر المقبل قبل أن يتوجه إلى الولايات المتحدة.
وتبادل كاسترو والبابا فرنسيس الهدايا، إذ قدم الحبر الأعظم للرئيس الكوبي ميدالية للقديس مارتين التوروزي، الضابط المعروف عنه في التاريخ المسيحي بأنه قسم معطفه إلى نصفين ليعطي جزءا منه إلى أحد المتسولين. وقال البابا «علينا أن نلبس الفقراء ونرتقي بهم». كذلك أهدى البابا الرئيس الكوبي نسخة عن الإرشاد الرسولي الخاص به «أنجيل الفرح»، بحسب لومباردي.
ومن جهته قدم كاسترو للبابا لوحة للفنان الكوبي ألكسيس ليفا مشادو والموحاة من الهجرة غير الشرعية إلى جزيرة لامبيدوزا. وتمثل اللوحة صليبا من السفن الغارقة في البحر، وفق ما شرح لومباردي.
ووصل البابا فرنسيس من مسكنه عند الساعة 07,20 بتوقيت جرينتش لينتظر كاسترو في غرفة صغيرة مجاورة لقاعة بولس السادس حيث تعقد اللقاءات الكبيرة في الفاتيكان. وبعد عشر دقائق، وصل كاسترو، يرافقه وزير خارجيته برونو رودريغيز باريلا، في سيارة ترفع العلم الكوبي فيما وقف العشرات من الحراس السويسريين أمام المبنى.
وبعد اللقاء غادر راوول كاسترو الفاتيكان للقاء رئيس الحكومة الإيطالية ماتيو رينزي في وسط روما. وكان شقيقه، الرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو زار الفاتيكان في عام 1996 للقاء البابا يوحنا بولس الثاني، ممهدا بذلك الطريق أمام زيارة البابا البولندي إلى كوبا بعد عامين. وكشف الفاتيكان عن وساطة شخصية للبابا فرنسيس الذي وجه رسالة إلى كل من كاسترو وأوباما، كما استقبل الفاتيكان وفدين من البلدين في أكتوبر بعيدا عن الأنظار.
وكان وزير خارجية الفاتيكان والسفير البابوي السابق إلى فنزويلا بيترو بارولين، والمسئول الثالث في الفاتيكان السفير البابوي السابق إلى هافانا جيوفاني أنجيلو بيشيو، المطلعان على الملف قد مهدا الطريق أمام إعادة العلاقات بين واشنطن وهافانا.
وخلال زيارته لهافانا في عام 1998، قال البابا يوحنا بولس الثاني «فليفتح العالم أبوابه لكوبا، ولتفتح كوبا أبوابها للعالم»، ورافقه وقتها البابا فرنسيس، أسقف بوينوس إيرس خورخيه بيرغوليو آنذاك. وفي المقابل، وفي دعم حازم للكنيسة المحلية، طالب بانفتاح النظام وإطلاق سراح السجناء السياسيين وغالبيتهم من الناشطين الكاثوليك. وحافظ الفاتيكان على مسافة من معارضي كاسترو المتواجدين في ميامي والذين يطالبون بالإطاحة بالنظام الماركسي بالقوة.
وحين شغل منصب كاردينال بوينوس إيرس، اهتم خورخيه بيرغوليو شخصيا بالملف الكوبي كما أنه كتب مقالا في عام 1998 بعنوان «حوار بين يوحنا بولس الثاني وفيدل كاسترو». والعلاقات الجيدة بين كوبا والفاتيكان ناتجة أيضا عن دور مهم قامت به الكنيسة الكوبية وخصوصا كاردينال هافانا خايمي لوكاس أورتيغا، إذ أنهما فرضا نفسيهما محاورين للنظام.
وفي هذا الصدد قال عالم اللاهوت الأمريكي ميغيل دياز السفير السابق إلى الفاتيكان، لوكالة الأنباء الإيطالية أن البابا فرنسيس «سيكرر طبعا» ما قاله يوحنا بولس الثاني بأن يطلب «من كوبا حاليا أن تعزز دورها في الاقتصاد العالمي وفي العلاقات الخارجية». وبزيارة البابا فرنسيس المقبلة تكون كوبا استضافت ثلاثة بابوات خلال أقل من 20 عاما، إذ أن البابا السابق بنديكتوس السادس زارها في العام 2012، حيث التقى مطولا بفيديل كاسترو.
وتعتبر الوساطة بين كوبا والولايات المتحدة نجاحا للدبلوماسية المتكتمة التي يعتمدها الفاتيكان. ومن شأن ذلك أن يترك أثرا كبيرا على أمريكا اللاتينية، وغالبيتها من الكاثوليك والتي ينحدر منها للمرة الأولى البابا. وحاول الفاتيكان ايضا، بعيدا عن الانظار، ان يجد حلا للازمة السياسية في فنزويلا ولكنه لم ينجح. وهو يعمل منذ زمن على تشجيع المصالحة في كولومبيا بين الحكومة والميليشيات المسلحة. ونجحت وساطته في العام 1984 في حل خلاف بين تشيلي والأرجنتين حول قناة بيجل في أقصى جنوب أمريكا الجنوبية.


راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان 8a7e62f640tw9
راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان  border=" />
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
راوول كاسترو يشكر البابا على وساطته مع واشنطن في أول زيارة له للفاتيكان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العالم World News Forum-
انتقل الى: