البيت الآرامي العراقي

تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي Welcome2
تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي Welcome2
تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
kena yakoya
عضو شرف الموقع
عضو شرف الموقع
kena yakoya


تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي Usuuus10
تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي 8-steps1a
الدولة : استراليا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2810
مزاجي : رومانسي
تاريخ التسجيل : 03/02/2010
الابراج : السرطان

تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي Empty
مُساهمةموضوع: تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي   تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي Icon_minitime1الثلاثاء 28 أبريل 2015 - 9:47

تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي

بعضهم متهم بقتل المتظاهرين خلال الثورة April 27, 2015
تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي 27a499

تونس ـ»القدس العربي» من حسن سلمان: أثار قرار السلطات التونسية تأسيس هيئة أمنية جديدة تضم بعض رموز نظام بن علي جدلا كبيرا في البلاد، وخاصة أن بعضهم متهم بقتل عدد من المتظاهرين خلال الثورة، في وقت يستمر فيه الجدل حول قانون حماية الأمنين الذي يرى البعض أنه يمهد لعودة «دولة البوليس» التي كانت سائدة خلال العهد السابق.
وكان الاتحاد الوطني لنقابات قوات الأمن التونسي أعلن قبل أيام تشكيل ”مجلس حكماء المؤسسة الأمنية» برئاسة مدير الأمن الرئاسي السابق علي السرياطي، مشيرا إلى أن دور المجلس سيكون استشاريا، وهو يهدف لـ»رد الاعتبار للقيادات الأمنية التي تمت إحالتها على القضاء تحت ضغوط الحراك الشعبي وتأثير بعض وسائل الإعلام وخدمة لبعض الأجندات السياسية».
ويضم المجلس عددا من القيادات الأمنية المحسوبة على نظام بن علي، والتي يواجه بعضها أحكاما قضائية فيما يعرف بـ»قضية شهداء وجرحى الثورة»، من بينهم السرياطي الذي أفرج عنه العام الماضي، بعد اتهامه بـ»التآمر على أمن الدولة الداخلي وإثارة الهرج والقتل والسلب داخل تونس»، في ظل «أحكام قضائية مخففة» طالت أيضا عددا من رموز نظام بن علي، وهو ما أثار عاصفة انتقادات من قبل عائلات ضحايا الثورة.
وكانت محامية عائلات شهداء الثورة ليلى حداد أكدت في تصريح سابق لـ»القدس العربي» أن الأحكام المخففة ضد رموز نظام بن علي تعد «خيانة للثورة التونسية»، مشيرة إلى وجود صفقة سياسية بين القضاء وبعض الأحزاب السياسية لغلق هذا الملف بشكل كامل.
وتزامن قرار الإعلان عن الهيئة الجديدة مع ما اعتبره بعض المراقبين حملة إعلامية لـ»تبييض صفحة أعضائها، وغض النظر عن الجرائم التي ارتكبوها بحق البلاد».
وأكد السرياطي في تصريحات صحافية «التاريخ يشهد بأننا خدمنا البلاد والدولة، وحافظنا على استقرارها طيلة عقود من الزمان رغم المخاطر التي تربصت بها وحدتها ونحن توانسة لحما ودما، (…) ولا مطامح ولا مطامع لنا، إلا أن تكون تونس بأمان وخير وشعبها الذي نحن جزء منه يعيش في طمأنينة».
واعتبر الأمين العام لحزب «التيار الديمقراطي» محمد عبو أن المجلس الجديد هو محاولة لـ»شق صفوف الأجهزة الأمنية وتشويه صورتها». ودعا لتحسين العلاقة بين أجهزة الأمن والتونسيين، واستبعاد رموز النظام السابق المتهمين بالفساد وانتهاك حقوق الانسان.
وانتقدت الناشطة الحقوقية نزيهة رجيبة (أم زياد) عبر صفحتها على موقع فيسبوك أعضاء المجلس الجديد، مشيرة إلى أن تاريخهم «مظلم وغير جديد بأن يقع إحياؤهم من جديد».
وتساءلت في تصريح صحافي «ما هي الحكمة التي يمكن أن يعطيها شخص خدم رئيس عصابة اسمه بن علي؟”، وأكدت أن بعض الجهات تسعى لإعادة «القبضة الأمنية التي لم تمنع الإرهاب أصلا»، مشيرة إلى أن السرياطي الذي «وإن برّأه القضاء في عدد من القضايا، إذ لا يزال معنيا بالعدالة الانتقالية».
وأثار الموضوع عاصفة من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر أحد مستخدمي فيسبوك أن المجلس أو الهيئة الجديدة هي «هيئة إعادة النهب وترويج المخدرات والتعذيب والجوسسة وخدمة العملاء». وأضاف آخر «تونس يا بلد الغرائب تُؤتى فيها الحكمة لمن أفسد كثيرا وتعلم قليلا»، فيما دعا ثالث إلى «التصدي لأعداء الوطن»، مشيرا إلى أن التاريخ «لن يرحم من يحاول ان يفعل هيئة تسعى لخراب البلاد».
فيما تداولت بعض المواقع بيانا منسوبا لنقابة وحدات التدخل للحرس الوطني التونسي ينتقد بشدة المجلس الجديد ويصفه بـ»مجلس الشبهاء الذي يمثّل خنجرا في خاصرة وزارة الداخلية والثورة والدولة»، كما أشارت بعض المصادر إلى انسحاب المدير السابق للأمن الوطني عادل الطيويري من المجلس، حيث كان نائبا لرئيسه.
ويتزامن الإعلان عن الهيئة الجديدة مع الجدل القائم حول قانون تجريم الاعتداء على الأمنيين، والذي يعتبره البعض محاولة لإعادة «دولة البوليس» التي كانت سائدة خلال حكم بن علي.
وكان القيادي في الجبهة الشعبية الجيلاني الهمامي أكد في تصريح سابق لـ»القدس العربي» أن القانون الجديد يشكل سابقة في تونس، مشيرا إلى أنه يتفوق في «مساوئه» على قوانين بن علي، وهو «محاولة لالتفاف حقيقي ونهائي على المكتسبات القليلة للثورة التونسية والتي تتمثل أساسا في بعض الحريات».
من جهة أخرى قال راشد الغنوشي، زعيم حركة «النهضة» التونسية، أول أمس الأحد، إن «كل تونسي له الحق في جواز سفر حتى (الرئيس الأسبق زين العابدين) بن علي وأفراد عائلته من حقهم الحصول على جواز سفر حتى لا يعيشوا مطاردين».
وأضاف «جواز السفر حق لكل تونسي يكفله الدستور، وهو ليس منة من الدولة وشأنه شأن بطاقة التعريف».
جاء ذلك خلال كلمة لزعيم حركة النهضة الإسلامية، وأحد الفاعلين الرئيسيين في المشهد السياسي بتونس، في لقاء جماهيري، أمس، ببنزرت، شمالي البلاد.
وأضاف الغنوشي «نحن (في إشارة لقيادات حزبه النهضة يحمل نفس اسم الحركة) عشنا 20 عاما مطاردين من غير جواز سفر، كنت أتنقل بجواز سفر أممي وكان يقع إيقافي في المطارات ولا أريد أن يعيش غيري هكذا اليوم».
وعن مرجعية موقفه قال الغنوشي «نقول كما قال الرسول الكريم (محمد صلى الله عليه وسلم) اذهبوا فأنتم الطلقاء (يوم فتح المسلمين لمكة)».
وأوضح أن «تونس تحتاج إلى مصالحة فعلية وأن تتخلص من أحقادها»، مضيفا «علينا أن نحفر حفرةً اليوم نردم فيها كل الأحقاد ونتجه نحو المستقبل».
وقال رئيس حركة النهضة المفكر الإسلامي صاحب الـ74 عاما «هناك عدالة انتقالية ستُحسم في الملفات، ولا نريد أن نورث الأجيال القادمة الأحقاد كما أورثها نظام (الرئيس الأسبق الحبيب) بورقيبة».
واندلعت في تونس ما يُعرف بـ»ثورة الياسمين» في 17 كانون الأول/ ديسمبر 2010، وهي عبارة عن احتجاجات شعبية تضامنا مع الشاب محمد البوعزيزي الذي قام بإضرام النار في جسده في اليوم نفسه تعبيرا عن غضبه على بطالته ومصادرة العربة التي يبيع عليها من قبل أحد الشرطيين، وهو ما أدى إلى الإطاحة بنظام الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي في 14 كانون الثاني/ يناير 2011 بعد 24 عاما من حكم البلاد.




تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي Image

عراق المسيح وشعبه الجريح يناديك ربي يسوع المسيح

فارضي تفجر وشعبي يهجر تعالى وحرر بك نستريح

وطفل العراق بك يستغيث وام تنادي بقلب جريح

فشعب الظلام يهد بيوتي تعالى وحرر بك نستريح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي Usuuus10
تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي 8-steps1a

تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي 1711تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي 13689091461372تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي -6تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي Hwaml-com-1423905726-739تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي 12تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي Empty
مُساهمةموضوع: رد: تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي   تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي Icon_minitime1الثلاثاء 12 مايو 2015 - 20:00

خطـأ قاتل يحوي بين طيّاتــهِ ؛
ضم عناصر من نظام زين العابدين بن علي في تشكيل
الهيئـة الأمنيـة بتونس !
لأنّ هذا سيُساعد على آنتشار خطرهم ؛ ومن ثم 
الإسـتحواذ على السّلطة في تونس الخضراء ؛ في المستقبل ! . 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تونس: نقاش حاد إثر تشكيل هيئة أمنية تضم رموزا من نظام بن علي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار الوطن العربي Arab News Forum-
انتقل الى: