البيت الآرامي العراقي

• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • Welcome2
• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • Welcome2
• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 • نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! •

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • Usuuus10
• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • 8-steps1a

• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • 1711• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • 13689091461372• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • -6• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • Hwaml-com-1423905726-739• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • 12• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • Empty
مُساهمةموضوع: • نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! •   • نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! • Icon_minitime1الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:32

نازحو الأنبار في الديوانية .. مصير مجهول بعد مصادرة داعش لكل ما يملكون !
المدى پرس / الديوانية ..
 لم تشأ النازحة ملكة عودة حمادي ( 74 سنة ) ، ترك منزلها في قرية ( آل بو مرعي ) ،
على مقربة من مركز مدينة الرمادي ، فترك منزلها وجدرانه تحمل ذكريات وشواهد غالية عليها ،
لكن انفجار سيارة مفخخة ، ومداهمة ( داعش ) للعائلة ، ومصادرة أموالهم ومقتنياتهم الثمينة ،
أضطرها الى النزوح مع أبنائها وبناتها بما عليهم من ملابس ، لتبدأ معاناتهم أسوة بغيرهم من العوائل
التي ابتليت بتلك “ العصابات الإرهابية ” ، وتقول عودة ، في حديث إلى (المدى پرس) ،
إن “ المعارك والاشتباكات العسكرية بين عصابات داعش ، والأجهزة الأمنية والقصف الذي تعرضت
له الرمادي لم يرهبنا للحظة ، مثلما لم نكن نفكر يوماً بترك منزلنا الذي يحمل ذكرياتنا ” ،
وتبين أن “ المجاميع الإرهابية فجرت سيارة مفخخة في شارعنا، وقام عدد من عناصرها بمداهمة المنازل ،
وأجبروا الأسر على البيعة والقتال معهم ، أو مغادرة القرية من دون أخذ أي شيء معهم من أموالهم ومقتنياتهم ،
كونها غنائم حرب لهم ” . 
وتضيف النازحة ، أن “ مجموعة من المسلحين ، داهموا منزلنا وجمعونا في غرفة واحدة ،
وطلبوا من أبنائي إعلان البيعة والولاء والقتال معهم ، أو الخروج فوراً من المنزل ، فطلبت منهم
السماح لنا بمغادرته ، خوفاً على أبنائي وبناتي من شرهم ، خاصة أن لدينا معاقين وغالبية أسرتنا مكونة
من النساء والأطفال ” ، وتشير إلى أن “ المسلحين فتشوا النساء والشباب ، وأخذوا الأموال والمصوغات الذهبية ،
التي كانت بحوزتنا قبل السماح لنا بمغادرة المنزل ” ، وتعرب عودة ، عن ألمها وحسرتها لأنهم “ اضطروا للنزوح مجردين 
من أي شيء ” ، وتتابع وهي تحمد الله تعالى ، “ لكن أقاربنا تكفلوا باستقبالنا في الديوانية بعد 
أن كفلونا لدى الأجهزة الأمنية المعنية ، حيث وجدنا الترحاب وحسن الاستقبال ” ، وبالقرب من بيت ملكة عودة ،
في حي الجامعة ، شمالي مركز مدينة الديوانية ، ( 180 كم جنوب العاصمة بغداد ) ،
سكنت أسرة النازح ، خضر حمادي ( 65 سنة ) ، من عشيرة ( آل بو نمر ) ، التي عانت بدورها الأمرين
من “ إرهاب داعش وجرائمه ” . ويقول حمادي ، في حديث إلى ( المدى پرس ) ، 
إن “ عصابات داعش استباحت قرية زوية ، التابعة لقضاء هيت ، ( 70 كم شمال مدينة الرمادي ) ،
وعندما قاموا بقتل الشباب ، اضطررت إلى الخروج بعائلتي لمدينة الرمادي للمحافظة على حياتهم ،
تاركين خلفنا كل ما نملك من أموال ومقتنيات ومواشي ، والأهم منها ذكرياتنا ” ،
ويذكر النازح ، أن “ سيطرة داعش ، على مدينة الرمادي ، أجبرتنا على مغادرتها ، ولم نجد مكاناً آخر
يأوينا سوى مدينة الديوانية ، التي لدينا فيها معارف وأقارب ، فاتصلنا بهم وجئنا إليها وقبل الدخول
طلبت منا إحدى نقاط التفتيش الاتصال بكفيل ، وبالفعل جاء وزودهم ببياناته وأدخلنا ،
في حين لم يتمكن من ذلك من ليس لديه كفيل ” .
ويبدي حمادي ، قلقه من “ القادم المجهول لاسيما أن لديه خمس بنات وزوجة تعاني الأمراض المزمنة ،
من دون مال أو أي مصادر تمويل، يمكن الاعتماد عليها لتوفير لقمة العيش الكريم لعائلته ” .
دائرة صحة الديوانية نظمت حملة فورية بعد تسجيلها دخول نحو ثمانين أسرة نازحة من الأنبار ،
لتلقيح الأطفال ممن فاتتهم الجرعات الدورية ومعاينة 
كبار السن والمرضى ، ويقول المدير العام لصحة الديوانية ، الدكتور عدنان تركي علوان ، في حديث إلى ( المدى پرس ) ،
إن “ الدائرة نظمت حملة لتسجيل 85 ، أسرة نازحة ، وتوعيتها صحياً لحماية ضيوفنا من أبناء الأنبار
من الإصابات الانتقالية ، وعلاجهم من الأمراض وتلقيح أطفالهم ، الذين حرموا جراء الأوضاع الراهنة ، 
من الدورات اللقاحية ” ، ويوضح علوان ، أن “ الحملة شملت أيضاً النازحين من محافظات شمالي
البلاد وغربيها ، الذين يسكنون المجمع السكني ، البالغ عددهم 250 أسرة تضم
قرابة 1250 شخصاً ” ، يبين أن “ الحملة تضمنت 
رش المبيدات وتعفير الجحور لمكافحة القوارض ، وتلقيح الأطفال ، وتطوع العديد من أطباء الاختصاص
والممارسين في جميع الاختصاصات لفحص وعلاج كبار السن والمعاقين ” .
لكن ازدياد أعداد النازحين من محافظة الأنبار ، حمل دائرة الهجرة والمهجرين المزيد من المسؤوليات ،
ووضعها أمام الأمر الواقع للعمل على توفير المأوى والمساعدات الإنسانية ،
كما يرى مدير دائرة الهجرة والمهجرين ، علاء الصالحي ، ويقول الصالحي ،
في حديث إلى ( المدىُ پرس ) ، إن “ عدد نازحي الأنبار ممن تم تسجيلهم بلغ لغاية اليوم 89 أسرة
تضم 400 نسمة ” ، ويتوقع “ زيادة عددهم خلال الأيام المقبلة ، على الرغم من توصيات اللجنة الأمنية العليا
بحصر الموافقة على الدخول برئيسها ، محافظ الديوانية ” ، ويضيف مدير الهجرة والمهجرين ، 
أن “ أعمال المديرية لم تتوقف ليوم واحد ، ومستمرة لغاية الآن في تسجيل بيانات النازحين ،
لكنها تتعامل مع نازحي الأنبار بخصوصية ، كونهم مسجلين كنزوح داخلي واستلموا منحة التهجير ،
وسنعمل على توفير المساعدات الإنسانية لهم فقط ” ، ويؤكد الصالحي، على أن “ مشروع
إيواء النازحين الذي يحتوي على ألف كرفان ، تم استكمال جميع خدماته المتعلقة بالبنى التحتية وخطوط
نقل الطاقة الكهربائية والماء الصالح للشرب والأسيجة الخارجية ، بعد أن أحالت المحافظة مشروع
إنشاء الكرفانات بدعوة مباشرة الى احدى الشركات المحلية بعد استحصال موافقة اللجنة العليا للنازحين ” .
ويبدو ان الهاجس الأمني والخشية من استغلال الإرهابيين لبعض الأسر النازحة ،
لاستهداف الديوانية التي تعيش حالة من الاستقرار الأمني ، دعا حكومتها المحلية
الى إصدار تعليمات خاصة بدخول النازحين من مدينة الأنبار ، 
كما يوضح عضو مجلس محافظة الديوانية حيدر الشمري .
 ويقول الشمري ، في حديث إلى ( المدى پرس ) ، إن “ الحملة الإعلامية التي رافقت نزوح المواطنين
من مدينة الرمادي ، دعت حكومة الديوانية إلى السماح للأسر المعرفة بكفلاء معروفين لدى الأجهزة الأمنية
والمسؤولين الحكوميين ، ما عدا الرجال من عمر (18 - 50 سنة ) ، لحاجة المحافظات
التي تشهد عمليات عسكرية لأبنائها في الدفاع عنها إلى جانب القوات الأمنية والحشد الشعبي
الذي انخرط فيه أبناء العشائر ” ، وكانت محافظة الديوانية ، استقبلت في وقت سابق نحو 4070 أسرة نازحة
تضم قرابة 25 الف نسمة ، من محافظات الموصل وصلاح الدين وديالى وشمال بابل ، وكانت الأمم المتحدة ،
أعلنت الأول الثلاثاء ، أن عدد النازحين من مدينة الرمادي في محافظة الأنبار بلغ أكثر من 114 ألف نازح ! . 
وفي حين أعربت عن قلقها من الصعوبات التي يواجهها النازحون ، أكدت أن عدد الذين تم تهجيرهم
في العراق منذ بداية عام 2014 بلغ أكثر من 2.7 مليون شخص .
المصدر / شـبكة عراقنا الأخباريّـة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
• نازحوا الأنبـــــار في الدّيوانيّـة .. مصير مجهـــول !!! •
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى الثورة العراقية Iraqi Revolution Forum-
انتقل الى: