البيت الآرامي العراقي

• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! Welcome2
• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! Welcome2
• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 • جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! Usuuus10
• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! 8-steps1a

• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! 1711• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! 13689091461372• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! -6• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! Hwaml-com-1423905726-739• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! 12• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! Empty
مُساهمةموضوع: • جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر !   • جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر ! Icon_minitime1السبت 18 يوليو 2015 - 22:49

جنون بقر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشائر ! 
السبت 18 ـ 07 ـ 2015
بقلم: مهدي قاسم -
 ( صوت العراق ) 


يعيش سكان مناطق جنوب العراق تحت أجواء أمن وأمان بنسبٍ معقولة و جيدة ، بالمقارنة مع سكان بغداد مثلاً ، 
الذين لا يمر يوم دون أن يحدث انفجار في أحد أحيائها مخلفا عددا من القتلى والجرحى
 من المدنيين العُزل وتدميراً وتخريباً في الممتلكات والمحلات العائدة ملكيتها للمواطنين أو للدولة .
 وهذا يعني بأنه من المفترض أن يكون سكان محافظات الوسط والجنوب من العراق سعداء من هذه الناحية
على الأقل ــ بالرغم من سوء الخدمات ــ وذلك لتمتعهم بهذه النسبة الكبيرة من الأمن والأمان
 الذي يفتقره إليه سكان باقي مناطق العراق من خارج نطاق الإقليم .
إذ يستطيعون الخروج من بيوتهم كل يوم والرجوع أيضا إليها سالمين ومسلمّين ، وهو الأمر الذي
لا يضمنه لنفسه البغدادي و غير البغدادي مثلا .. 
 ولكن يبدو إنه ليس لهذا الأمن والأمان من أهمية تُذكر عند بعض من هؤلاء السكان الذين يريدون
أن يموتوا قتلاً أو ينتهوا قتلةً في كل الأحوال ، بسبب انخراطهم في نزاعات عشائرية
ذات طابع بدائي ومتخلف ، وفي بعض الأحيان لأتفه أشياء وأسباب سطحية وبايخة كمشاجرة صبيان مثلا ، 
وهي نزاعات اجتماعية قد لا تستوجب حتى استخدام " الراشديات " ــ ناهيك عن الاستخدام
الذخائرالحية ــ لحلها بقدر ما يمكن ذلك من خلال حوار متبادل ، وسعة صدر ومرونة متبادلة
من كلا الطرفين ، بل قليلاً من سلوك حضاري ومتمدن ـــ أن وُجد ـــ لإيجاد حلول
مناسبة لِكِلاّ الطرفين بدون أدنى استعانة بعملية سفك دماء وإطفاء أرواح ، ومن ثم ومن جراء ذلك
تبادل نسوة كبضائع كاسدة وفائضة عن الحاجة ! .
 و ... حيث يجب أن نطرح هذا السؤال التالي والمشروع الغالي :
ــ يا ترى ما هي علاقة هذه العشائر البدائية والمتخلفة لحد القرف بحضارة العراق ذات سبعة الآف عاما ،
حيث يزعمون الانتماء إليها والإشارة نحوها في كل مناسبة وغير مناسبة بينما هم غاطسون في مستنقع 
التخلف والبدائية حتى الرقبة بحيث يسترخصون دماء بعضهم بعضاً بكل استسخاف ومجانية ؟ ! .
 فأحد شروط التحضر والمدنية يتجسد أصلاً في احترام قدسية الحياة عند الإنسان والحيوان على حدٍ سواء ،
وليس قتل الإنسان لأتفه الأسباب والتعامل مع المرأة كأرخص بضاعة للتبادل التجاري أوالعشائري .
يبقى أن نقول بأن الأحداث قد أثبتت فيما بعد بأن هؤلاء لا يرتاحون إلا تحت ضربات سياط الإقطاع
أو تحت كرباج الديكتاتور، حيث يجب جعلهم أشبه بعبيد يعملون ليلاً ونهاراً كخيول نواعير وثيران محاريث ، 
كما في الأزمنة الغابرة ، لكي يخرجوا من حالات التنبلة والكسل الراهنة من جهة ومن نزعة القتل والعنف
من جهةٍ آخرى ويعيشوا بعيداً عن أعمال العنف والشغب .
 هؤلاء الذين يفضّلون العشيرة على الطائفة فيقتلون أبناءجلدتهم دون أي رادعٍ مذهبيّ ، وثم يفضّلون الطائفة
على الدين ، والدين على الوطن دون أن يعني لهم الوطن شيئاً مقدساً في وعيهم المشوش .
 ومن هنا انعدام الروح الوطنية عندهم لحد الفقدان المطلق ، ولهاثهم خلف القائد الفاشل والسياسي الحرامي
والزعيم الواوي ، والتصويت الدائم لهم في كل الانتخابات ، على الرغم من زعيقهم الدائم
أمام الفضائيات ضد فساد هؤلاء الساسة والزعماء والحرامية الأدنياء ووعودهم الكاذبة بعدم انتخابهم مستقبلاً .
 لقد احترنا معهم طيلة السنوات العشر الماضية ، دون أن نعرف أين نضعهم ، وبين أية فصيلةٍ بشرية ؟ ! .
 أجل احترنا من نفاقهم وكذبهم وازدواجيتهم الفاضحةِ والصارخة ، من حيث أوهنوا قلوبنا خيبةً
وخذلاناً وملؤها قهراً تكراراً وقيحاً مدراراً ! ..
لأن الوقائع والحقائق الدامغة تقول بأنه :
لو لاهم لما حكمنا متسلطاً علينا طيلة السنوات العشر الماضية هذا الرهط التافه والناقص المبادئ
والآخلاق والقيم من حرامية المنطقة الخضراء الذين دمروا وطناً برمته وشعباً بكامله ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
• جنون بقـر يصيب عشائر ؛ ولا أملاً يُرجى منهم ولا بشـائر !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى المنبر السياسي والحوار الهادئ والنقاش الجاد الحر Political platform & forum for dialogue & discussion-
انتقل الى: