كنا: العراقيون المسيحيون يتعرضون لاعتداءات من "عصابات" أجبرتهم على ترك مناطقهم

النائب العراقي المسيحي يونادم كنا

العراق في 25 يوليو /إم سي إن/
قال رئيس كتلة الرافدين النيابية يونادم كنا، إن "العراقيين المسيحيين يتعرضون الآن، في بغداد، إلى اعتداءات وتجاوزات وضغوط من (مافيات) و(عصابات) أجبرتهم على ترك مناطقهم، والانتقال إلى مناطق أكثر أمنا".

وأضاف في تصريحات صحفيه له، اليوم السبت، أن "المضايقات والضغوط على المسيحيين ازدادت على يد عصابات تنظيم داعش الإرهابية"، موضحا أن "حركة الهجرة والنزوح للمسيحيين زادت بعد ظهور هذه التنظيمات".

وأكَّد "كنا" أن "المضايقات متواصلة بحق مسيحيي العراق من خلال السطو على بيوت المهجَّرين، وتزوير الوثائق؛ للاستحواذ على بيوتهم وأراضيهم من قبل (مافيات) و(عصابات) في بغداد والموصل".

وكشف رئيس كتلة الرافدين النيابية عن "وجود اغتصاب لدور وأراض سكنية تعود لمسيحيين يسكنون خارج العراق، وتم الاستيلاء على ممتلكاتهم من خلال مكاتب بيع عقارات وهمية، وعصابات تقوم بتهديد مَن يطالب بحقه"، معترفا بأن "هذه الاعتداءات ما كانت لتحدث لولا ضعف هيبة الدولة".

تجدر الإشارة أن الأعوام التي أعقبت 2003 شهدت تهجير مئات الآلاف من المسيحيين؛ بسبب تعرضهم لتهديدات بالقتل والخطف والابتزاز، فيما تعرض المسيحيون في بغداد إلى موجة تهديد وتهجير خلال عامي 2006 و2007، وتجددت تلك التهديدات بعد سيطرة تنظيم داعش الارهابي على الموصل، وتهجير أعداد كبيرة من المسيحيين".

هذا "وكشف النائب عن كتلة الرافدين عماد يوخنا عن "وقوع عدد من حالات الاختطاف لمسيحيين في بغداد والمحافظات العراقية الأخرى خلال الأيام الأخيرة".

" />

المهم انت تلغف الملايين وكاعد تبني قصر - البوابة عبارة عن باب عشتار مصنوعة في الخارج وهذا الكلام قاله العميل كنة متبجحا في ندوة لجماعته الذين التقى بهم مؤخرا في مدينة ميونيخ بالمانيا في الوقت الذي يعيش الاف من ابناء شعبنا في المهجر القسري في ظروف قاسية بعد ان استولت داعش على بلداتهم وقصباتهم وبيوتهم واراضيهم في سهل نينوى اا تبا لك يا مرائي ولكل واحد على شاكلتك ااا اتحداك ان تزور العائلات المسيحية المهجرة في مناطق تواجدهم ااا فقد حضروا لك الحجارة والطماطة والبيض الفاسد ااا

البيت الارامي العراقي