البيت الآرامي العراقي

المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء    رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا Welcome2
المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء    رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء    رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا Welcome2
المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء    رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء    رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا Usuuus10
المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء    رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60486
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء    رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا Empty
مُساهمةموضوع: المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا   المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء    رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا Icon_minitime1الأربعاء 19 أغسطس 2015 - 0:35

المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء
 
رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط الموصل، ويصف ما حصل هناك بمؤامرة تركية كردية.
 
ميدل ايست أونلاين
المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء    رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا Caption
المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء    رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا _205882_alll
هل تطاله أيدي العدالة؟
المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء    رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا Captionb
بغداد ـ قلل رئيس الحكومة العراقية السابق نوري المالكي في تصريح له من العاصمة طهران، من شأن تقرير يتهمه صراحة بأنه المسؤول الأول عن سقوط مدينة الموصل بايدي تنظيم الدولة الإسلامية في صيف 2014، في وقت قالت فيه مصادر مطلعة في بغداد إن استعداده للتمرد على القضاء العراقي يؤكد صحة التسريبات التي برزت أخيرا عن نيته الطلب من الزعماء الإيرانيين الضغط على بغداد لتمكينه من الحصانة ضد محاكمته، أو تمكينه من اللجوء في بلدهم لتفادي ما يصفه، برغبة بعض خصومه في "الانتقام منه".
وقال المالكي في أول إعلان رسمي له رفضه الخضوع للمساءلة القضائية ان "لا قيمة" لتقرير لجنة التحقيق في سقوط مدينة الموصل بيد التنظيم الإرهابي وذلك ردّا على إحالة البرلمان تقرير اللجنة الذي يحمله وآخرين المسؤولية، على القضاء.
وأضاف في تصريحات نقلتها صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي الثلاثاء "لا قيمة للنتيجة التي خرجت بها لجنة التحقيق البرلمانية حول سقوط الموصل"، معتبرا ان اللجنة "سيطرت عليها الخلافات السياسية وخرجت عن موضوعيتها".
وقالت مصادر سياسية عراقية مطلعة تعليقا على زيارته إلى طهران إن رئيس الحكومة السابق وصل قبل أيام مع بعض أفراد عائلته الى طهران خشية الملاحقة القانونية، وقبل صدور أي قرار يحظر عليه السفر خارج العراق.
والتحقيق في أسباب سقوط الموصل سابق للاحتجاجات الشعبية الأخيرة التي خرجت للمطالبة بمحاسبة المسؤولين الفاسدين، لكن الاحتجاجات ساهمت بشكل واضح في تسريع إصدار التقرير وتحويله إلى القضاء.
وأضافت المصادر ان "اعلان حزب الدعوة الذي يتزعمه المالكي بشأن مشاركته في مؤتمر عالمي لأهل البيت يعقد في طهران هو للتمويه على فراره من العراق خوفا من الملاحقة القانونية بتهم تتعلق بشبهات فساد ترتبط به خلال توليه الحكومة طيلة 8 سنوات".
واستدلت المصادر على أن سفر المالكي الى طهران هو بمثابة الهروب، بسرد اسماء بعض المقربين منه الذين رافقوه في هذه الزيارة، والذين لم يعرف عنهم ـ وخاصة صهريه ـ اي نشاط فكري او ثقافي يؤهلهم للمشاركة في مؤتمر اهل البيت بإيران.
ومن بين هؤلاء المقربين حسين وياسر المالكي النائبين في البرلمان العراقي وصهري رئيس الحكومة السابق وشخصيات أخرى.
وقال المالكي إن "ما حصل في الموصل كان مؤامرة تم التخطيط لها في انقرة ثم انتقلت المؤامرة الى اربيل"، عاصمة اقليم كردستان في شمال العراق، في اتهام واضح لمسعود بارزاني الذي كان أحد أبرز الذين طالبوا بعدم التجديد للمالكي لولاية ثالثة في رئاسة الوزراء ولاحقا، في مساندة الجهود التي أسفرت عن تنحيته عن منصبه.
ويتواجد المالكي الذي شغل منصب رئيس الوزراء بين العامين 2006 و2014، في ايران منذ الجمعة، للمشاركة في المؤتمر الفقهي.
ومن المقرر ان يلتقي مساء المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية آية الله علي خامنئي، بحسب ما افاد مسؤول في مكتب المالكي.
وقالت المصادر إن المالكي يعتزم خلال لقائه خامنئي والرئيس الايراني حسن روحاني أن يطلب منهما ممارسة الضغوط على حكومة العبادي لتوفير الحصانة له من الملاحقة القانونية ودعمه في مواجهة خصومه، قبل تأمين العودة الى العراق، ما يعني أنه لن يعود إلى العراق قبل الحصول على هذه الحصانة.
وكانت اللجنة رفعت الاحد تقريرا الى رئيس مجلس النواب سليم الجبوري، تضمن تحميل المالكي ومسؤولين سياسيين وعسكريين سابقين، مسؤولية سقوط المدينة بيد التنظيم في حزيران/يونيو 2014. وصوت البرلمان الاثنين على احالة التقرير وكامل ملف التحقيق، على القضاء.
وقال الجبوري ان المجلس "صوت على احالة الملف بما فيه من حيثيات وادلة واسماء"، مؤكدا انه "لم يستثن فقرة من التقرير ولم يستثن شخصا ما".
واشار نواب في اللجنة وآخرون من ائتلاف دولة القانون الذي ينتمي اليه المالكي، الى ان خلافات حالت دون اقرار التوصيات والأسماء في داخل اللجنة.
كما لم تتم قراءة التقرير في جلسة البرلمان الاثنين، على خلاف ما كان تعهد به رئيس المجلس الاحد.
وكان تنظيم الدولة الاسلامية شن في التاسع من حزيران/يونيو 2014 هجوما واسعا على الموصل، وسيطر عليها بالكامل في اليوم التالي. وتابع التنظيم هجومه ليسيطر على مساحات واسعة من الشمال والغرب.
وانهارت العديد من قطعات الجيش والشرطة في وجه الهجوم، وانسحب الضباط والجنود من مواقعهم تاركين اسلحتهم الثقيلة للجهاديين.
ويتهم خصوم كثيرون المالكي باتباع سياسة تهميش واقصاء بحق السنة عندما كان رئيسا للحكومة والقائد العام للقوات المسلحة، كما يقول محللون انه سهل سيطرة التنظيم على مناطق معظمها ذات غالبية سنية، لأسباب تتعلق بصراعاته السياسية الداخلية على السلطة بينما كان يتأهب هو وحزبه لخوض انتخابات برلمانية حاسمة سعى من خلالها لضمان ولاية جديدة لم يكملها بعد ان اضطرته ضغوط داخلية وإقليمية ودولية إلى التنحي عن موقعه في رئاسة الحكومة لفائدة خلفه الحالي حيدر العبادي، الذي أعلن حربا على الفساد طالت المالكي نفسه.
كما يتهمه خصومه بممارسة نفوذ واسع في الجيش والقوات الامنية لا سيما من خلال "مكتب القائد العام للقوات المسلحة"، وقيامه بتعيين الضباط بناء على الولاء السياسي له بدلا من الكفاءة.
وشمل التقرير اسماء مسؤولين سياسيين وعسكريين سابقين بارزين، اهمهم وزير الدفاع سعدون الدليمي ورئيس اركان الجيش بابكر زيباري ومساعده عبود قنبر وقائد القوات البرية علي غيدان وقائد عمليات نينوى مهدي الغراوي ومحافظ نينوى أثيل النجيفي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المالكي 'هاربا' في طهران بحثا عن الحصانة أو اللجوء رئيس الحكومة العراقية السابق يقلل من أهمية تقرير لجنة التحقيق في سقوط ا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: