البيت الآرامي العراقي

قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط  Welcome2
قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط  Welcome2
قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جورج كوسو
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط  Usuuus10
قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط  8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 6397
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
الابراج : الجوزاء

قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط  Empty
مُساهمةموضوع: قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط    قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط  Icon_minitime1الجمعة 4 سبتمبر 2015 - 12:46

قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط  Articles_image120150904054214nMvr


تبنى مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وبطريركية القسطنطينية المسكونية، اجتماعا مشتركا لقيادات دينية في العاصمة اليونانية أثينا في اليومين الثاني والثالث من سبتمبر الجاري، لاقتراح مشاريع لدعم حقوق المواطنة والتعايش السلمي بين المسلمين والمسيحيين وغيرهم من المجموعات الدينية والعرقية، إذ تم نقاش خطط ومشاريع لتعزيز التعايش بين المكونات الدينية للمجتمعات العربية، خصوصا في سورية والعراق بناء على أسس المواطنة المشتركة.
مواطنة مشتركة
[rtl]وفي كلمته التي ألقاها خلال الاجتماع، أكد الأمين العام لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، فيصل معمر، على أن الهدف المشترك للاجتماع يتجلى في: "تحقيق ودعم المواطنة المشتركة بين المسلمين والمسيحيين والمجموعات الدينية الأخرى التي تعيش بين مجتمعات الشرق أوسطية بسلام وطمأنينة"، كما ندد بظاهرة التطرف والغلو والإرهاب، إذ أشار إلى أن "الإرهاب والتطرف الديني والسياسي، خصوصا ما يرتكب منه باسم الدين، يتزايد بكل أسف في مناطق كثيرة من العالم، عبر اضطهاد مكونات المجتمع، وتهديد كثير من المجموعات الدينية التي تعيش في مجتمعات الشرق الأوسط"، مؤكدا على أن مكونات المجتمع مسلمة ومسيحية مهددة بصور متنوعة في سورية والعراق من عصابات الإجرام والتطرف التي لا دين لها.
وقال: "نعلم جميعا أن عصابات الإجرام لم تستثن أحدا وركزت على بعض من المسيحيين والأقليات الدينية الأخرى، التي تشكل مكونات أساسية لمجتمعاتنا الدينية والثقافية منذ آلاف السنين، إذ تجري محاولات من الإرهابيين والمتطرفين لتهجيرهم وإلغاء وجودهم، وهو إلغاء لوجود وحضارة الشرق الأوسط".
وركز ابن معمر على أهمية الحوار، داعيا إلى أهمية الإسراع في تطبيقه على أرض الواقع، داعيا إلى تكثيف الحوارات المشتركة التي تهدف إلى تعزيز المشتركات الإنسانية في البلاد العربية، إذ يسعى هذا الاجتماع إلى تحديد أفضل الطرق للمضي قدما في تحقيق سبل التعايش والأمن، بدعم ركائز المواطنة بين المجموعات الدينية التي تمثل تلك المجتمعات، وتحديد الطرق المناسبة لمبادرات مشتركة لحماية النسيج الاجتماعي وتحقيق تماسكه.
[/rtl]
وضع حرج
[rtl]من جانبه، أوضح عضو مجلس إدارة مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، المطران إمانوئيل، أن الاجتماع شكل فرصة طيبة للقيادات الدينية المشاركة لتكثيف عملهم المشترك لمعالجة الوضع الحرج الذي يواجهه المسيحيون، وتواجهه الأقليات الأخرى في العراق وسورية، خصوصا أن العنف والاضطرابات السياسية في المنطقة وضعت المجتمعات في خطر كبير، وأنها أصبحت تهدد الجميع مسلمين ومسيحيين وغيرهم.
وقال: "إن المسيحيين جزء لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي المتنوع للشرق الأوسط، ذي الأغلبية المسلمة، ومن الضروري للقيادات الدينية من جميع الأديان والطوائف التحدث بصوت واحد، ومعالجة الأزمة الحالية من أجل الحفاظ على المجتمعات المهددة بالانقراض. عاش المسيحيون في هذه المنطقة نحو 2000 سنة، وأسهموا في شتى أوجه الحياة في المجتمعات العربية. خسارتهم ستكون كارثة للتعايش وللمنطقة بشكل عام". مؤكدا أن الاجتماع شدد على دور القيادات الدينية كوسطاء لبناء السلام والمصالحة.
ويعد مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات
-منظمة دولية تأسست عام ٢٠١٢- من المملكة والنمسا وإسبانيا إلى جانب الفاتيكان بصفته عضو مراقب مؤسس.
تتضمن رسالة المركز العمل مع الشركاء على المستوى العالمي لتعزيز الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وذلك للحد من الصراعات وتعزيز المصالحة والسلام.من أهداف المركز أيضا العمل على مكافحة الإرهاب سواء استخدام الدين لتبرير العنف، أو التحريض على الكراهية بين المجتمعات التي توجد فيها مثل هذه الانتهاكات.
[/rtl]



قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط  8a7e62f640tw9
قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط   border=" />
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قيادات دينية مسيحية واسلامية تدعو إلى دعم التعايش الإنساني المشترك في الشرق الأوسط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار الوطن العربي Arab News Forum-
انتقل الى: