ـ"تتحدث الحكومة العراقية عن السيادة العراقية وضرورة احترامها من قبل دول العالم في حين هناك اكثر من 14 جيش أجنبي على الاراضي العراقية:
الولايات المتحدة الأمريكية
في مقدمة هذه الدول القوات الأميركية التي تتواجد في ستة قواعد عسكرية في العراق، تتشاركها مع قوات عراقية نظامية هي: عين الأسد، والحبانية (غرب العراق)، وعين كاوة ودهوك في إقليم كردستان، والرستمية والمطار في بغداد، بواقع 4800 جندي من بينهم 1200 مارينز مقاتل. أمّا الباقون، هم مستشارون، ومدرِّبون، وضباط رصد وتحليل معلومات، وفنيون، فضلاً عن متعاقدي شركات أمنية ومقاولين، ليكون العدد النهائي نحو 6 آلاف أميركي...
إيران
تملك إيران نحو خمسة آلاف عنصر من الحرس الثوري والباسيج...
بريطانيا
تتواجد فرقة بريطانية خاصة، تُقدّر بنحو 1400 جندياً وخبيراً عسكرياً في العراق..
أستراليا
تتواجد القوات الأسترالية في إقليم كوردستان العراق بواقع 200 جندي من القوات الخاصة...
بلجيكا
تملك بلجيكا 120 مدرباً وجندياً في معسكر التاجي، وفي إقليم كوردستان...
كندا
تتواجد قواتها في العاصمة بغداد، وأربيل للدعم والتدريب، وتزويد القوات العراقية بالصور الجوية لمواقع تنظيم “داعش”. يبلغ عددها الإجمالي 700 جندي...
الدنمارك
تمتلك الدنمارك 250 عسكرياً، معظمهم بهدف التدريب والاستشارة، ولهم قاعدة صغيرة تتقاسمها مع قوات البيشمركة الكوردية جنوب غرب مدينة أربيل....
فرنسا
يتواجد نحو 40 جندياً وعسكرياً فرنسياً في العراق ضمن وحدة المهام الفرنسية الخاصة. يتولّون أعمالاً استشارية، ورصد، وتقديم دعم استخباري ومعلومات وتحليل الصور الجوية التي يزوّدون بها مقاتلات الرافال والميراج الفرنسية والبالغ عددها 15 مقاتلة...
ألمانيا
تمتلك ألمانيا 71 عسكرياً غالبيتهم ضباط. هم جزء من وحدة أوروبيّة تشكلّت حديثاً للحرب على الإرهاب..
إيطاليا
يوجد نحو 100 جندي من أصل 250 عسكرياً إيطالياً قرب مدينة الموصل...
هولندا
تملك هولندا 380 عسكرياً ومستشاراً. تقتضي مهمتهم تدريب الجيش العراقي النظامي...
إسبانيا
يمتلك الإسبان 300 جندي وعسكري. مهمتهم الأولى، تدريب الجيش العراقي، وإعادة تنظيم صفوف القوات المنكسرة أمام “داعش”...
روسيا
يتواجد نحو 200 عسكري روسي في بغداد ضمن ما يُعرف بـ”التحالف الرباعي” (العراق، وروسيا، وإيران، وسورية). يتخذون من مطار المثنى ومبنى مستقل وسط المنطقة الخضراء، مقراً لهم...
تركيا
تمتلك تركيا نحو 300 جندي وعسكري في العراق. تقتضي مهمتهم تدريب القوات الكوردية وأبناء عشائر الموصل لقتال تنظيم “داعش”، فضلاً عن حماية حدودها من اختراق حزب “العمال الكوردستاني” وتنظيم “داعش”...