البيت الآرامي العراقي

حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل يحذرون من عنف الاسلام واجندته Welcome2
حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل يحذرون من عنف الاسلام واجندته 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل يحذرون من عنف الاسلام واجندته Welcome2
حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل يحذرون من عنف الاسلام واجندته 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل يحذرون من عنف الاسلام واجندته

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البيت الارامي العراقي
الادارة
الادارة
البيت الارامي العراقي


حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل يحذرون من عنف الاسلام واجندته Usuuus10
حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل يحذرون من عنف الاسلام واجندته 8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 10368
تاريخ التسجيل : 07/10/2009

حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل يحذرون من عنف الاسلام واجندته Empty
مُساهمةموضوع: حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل يحذرون من عنف الاسلام واجندته   حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل يحذرون من عنف الاسلام واجندته Icon_minitime1الأحد 8 أغسطس 2010 - 23:17


حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل
يحذرون من عنف الاسلام واجندته لتغيير الدستور واسلمة الولايات المتحدة


8/8/2010

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



لندن ـ 'القدس العربي': تفاعل الجدل حول خطط بناء مركز اسلامي الى جانب المنطقة المعروفة باسم 'غراند زيرو' وهي ما تبقى من مركز التجارة العالمي الذي فجره ناشطون تابعون للقاعدة في عام 2001. وانتقل ابعد من نيويورك الى مناطق اخرى من امريكا حيث تتظاهر جماعات مسيحية واخرى ممن يدعون انهم مسلمون سابقون امام مواقع مزمع اقامة المراكز فيها.
وصدرت من عدد من السياسيين تعليقات تشجب خطط بناء المساجد فقد شجب سياسيون في ولاية تينيسي خطة من هذا الشأن، وقام اعضاء في جماعة محلية من حركة المعارضة المعروفة باسم 'حفلات الشاي' بالمشاركة في تظاهرة صامتة مع كلاب اثناء صلاة الجمعة امام مركز اسلامي من مساجد تيموكولا في كاليفورنيا.
وفي شيبوياغان في ويسكنسون شارك قساوسة في مظاهرة صاخبة ضد جماعة مسلمة تعمل من اجل الحصول على اذن لتحويل مركز طبي الى مسجد بعد شرائه من قبل طبيب مسلم. وقالت صحيفة 'نيويورك تايمز' ان السكان في الماضي عارضوا بناء المساجد في احيائهم بناء على ذريعة الصخب او التسبب في الزحام وهي الاسباب التي كان السكان يقدمونها عند تقدم المسيحييين بطلبات بناء كنائس او اليهود لبناء كنس او معابد. ولكن الوضع اختلف الان فالمعارضون لبناء المساجد باتوا يقولون بوضوح ان مشكلتهم الحقيقية هي الاسلام.
ويستند المعارضون للاسلام والمسلمين على نصوص من القرآن يحاولون تحويرها لاظهار المسلمين انهم يعملون على تحويل امريكا الى مجتمع اسلامي واستبدال الدستور الامريكي بدستور اسلامي وهذا امر لا يختلف فيه المسلمون المتشددون عن المتأمركين المسلمين.
وترى الصحيفة ان النقاش الان والمناوشات تدور حول السماح للمسلمين بالحصول على نفس الحقوق الدينية والمدنية التي يتمتع بها اصحاب الديانات الاخرى او منع المسلمين وحرمانهم من حقوقهم المكفولة بالدستور على خلفية ان الاسلام بات يهدد امريكا من الداخل. ونقلت عن محاضر مسلم في الدراسات الاسلامية بجامعة كنتاكي قوله ان الامر المختلف الان هو درجة وحرارة النقاش وصورته العدائية.
وقال احسان باغي ان معارضة بناء مسجد لانه يعرقل مرور السيارات ويؤثر على حركة السير شيء ومعارضة بناء المساجد لانها تقوم كما يقول معارضوها بتفريخ الارهاب والارهابيين والقول ان الاسلام يقوم بغزو امريكا وانه يقوم بتهديد الحضارة الامريكية شيء اخر. وتعتقد الصحيفة ان جزءا من الهوس ضد الاسلام في امريكا هو الصناعة المتزايدة من كتبة المدونات وبعضهم مسلمون 'سابقون' والمتحدثين في المحاضرات العامة واصحاب الكتب الذين صاروا يشجبون الاسلام والمسلمين علانية ويقومون بالترويج لكتبهم ضد الاسلام في الكنائس والاماكن العامة ورسالتهم الواضحة هي ان الاسلام عنيف في جذوره لا يمكنه التوافق مع القيم الامريكية. وفي الوقت الذي يدافع فيه ممثلو الديانات عن بناء المساجد في مناطقهم وتنظم جماعات الحوار الديني تظاهرات تأييد الا ان عددها اقل من عدد التظاهرات التي تنظمها جماعات المعارضين للاسلام والمساجد في امريكا.
وكان عمدة نيويورك مايكل بلومبيرغ قد اعتبر بناء المسجد في منهاتن السفلى وليس بعيدا عن منطقة التفجير انتصارا للحرية الدينية ولقي المسجد وخطته ترحيبا من عدد من السياسيين. لكن عددا من الجماعات منها جماعة ايباك وسارة بيلين، المرشحة السابقة لمنصب نائب الرئيس عن الحزب الجمهوري ونيوت غينغريتش من الحزب الجمهوري، الناطق باسم الكونغرس السابق. ومع الجدل حول المسجد في نيويورك الا ان جدلا اخر اندلع في بلدة تيموكولا التي لا تبعد سوى 60 ميلا عن سان دييغو حول مسجد في مخزن تقوم به الجالية المسلمة المكونة من 150 عائلة متواجدة في البلدة منذ 12 عاما. وتحاول الجالية بناء مسجد ومدرسة في مزرعة اشترتها منذ عام 2000 ومساحتها 25 الف قدم مربع.
ويدافع امام المسجد ان الجالية المسلمة المتواجدة في المنطقة متفاعلة مع المجتمع وانها قامت بدعم عمليات الاغاثة لانقاذ متضرري اعصار كاترينا وانها تشارك في مناسبات عيد الشكر المسيحية وافراح المسيحيين في اعيادهم لكن احدا لا يذكر الاعمال الجيدة للجالية وعندما ارادت بناء مركزها ومسجدها ادار الجميع ظهرهم لها واخذوا يعملون ضد الخطة. ولكن ما حدث في المنطقة هو صورة عن ما يحدث في مناطق اخرى ونتاج لمشاعر غاضبة سببها خسارة الوظائف والمشاعر المعادية للمهاجرين وما تتركه كتابات الناقدين للاسلام من اشخاص صاروا يقدمون انفسهم على انهم مسلمون سابقون، وتقول واحدة من السكان انضمت لحركة حفلات الشاي انها بدأت تتطلع على كتاب وفا سلطان ووليد شويبات ومانوشهر باخ وحضرت محاضرات وتجمعات في فلوريدا تقوم بالحديث عن خطط لحماية امريكا ضد الاسلام.
وتقول الام الجدة انها تخشى على احفادها لان هدف المسلمين هو الوصول الى الكونغرس والمحكمة العليا وتطبيق الشريعة الاسلامية. وتؤمن ان الاسلام لا يكفل الحرية المكفولة بالدستور لانه من اجل 'الحكومة السياسية ومئة بالمئة يتناقض مع دستورنا'. وكانت ديانا سيرافين وهذا هو اسمها واحدة من 30 متظاهرا ضد بناء المسجد واخذوا عن قصد معهم الكلاب كي يثيروا غضب المسلمين ولاحتقارهم.
ويبلغ عدد المساجد في امريكا تقريبا حوالي 1900 مسجد تتراوح من المسجد الكبير الى المؤقت. وعلى خلاف دعاوى المسلمين السابقين هناك من يتأثر بكتبهم من المتطرفين اظهرت دراسة اكاديمية امريكية ان المساجد تعتبر رادعا للشباب المسلم عن الانضمام للحركات المتطرفة. وتظهر الدراسة التي قامت بها مدرسة السياسات العامة في جامعة ديوك ان ائمة المساجد يلعبون دورا مهما في مكافحة التشدد من خلال ادارة برامج شبابية وندوات حوار لتوجيه الشباب حول القراءة الهادفة. وتنقل الصحيفة عن باغي قوله ان التشدد النابع من الشباب المسلم المهمش هو تهديد لكن 'الشبان الذين نقلق عليهم ليسوا الذين يحضرون للمسجد'.
واشارت الصحيفة الى ان خطة بناء مسجد في وسط تينسي ـ ميرفريسبورو هو الثالث الذي لاقى معارضة عندما عبر مرشحون للكونغرس ولمنصب حاكم المنطقة عن معارضتهم لبنائه. فيما قامت جماعة تطلق على نفسها 'المسلمون السابقون المتحدة' بوضع يافطة كبيرة كتب عليها 'اوقفوا بناء مسجد ميرفريسبورو' ومؤسس الجماعة هو نوني درويش ومؤسس جماعة 'عرب من اجل اسرائيل' وتحدث ضد الاسلام في حفل جمع تبرعات في كنيسة نظمته جماعة 'مسيحيون من اجل اسرائيل' وهي جماعة تبشيرية يديرها القس جون هاجي. ونقلت الصحيفة عن درويش قوله في مقابلة ان 'المسجد ليس مكانا للعبادة ولكن من اجل اعلان الحرب، انه مكان لاصدار اوامر الجهاد والتحريض ضد غير المسلمين وهو مكان تخزن فيه الذخائر'.
ويشعر المسلمون بالحسرة من ان الكثيرين يجهلون الاسلام ويستمعون للمعلومات المضللة. وكان مجلس مدينة شيبيوغان في ويسكنسون قد صوت بالاجماع بالسماح للمسلمين تحويل مركز طبي الى مسجد.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حملات معادية لبناء المساجد في امريكا يشارك فيها مسلمون سابقون ومتطرفون داعمون لاسرائيل يحذرون من عنف الاسلام واجندته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: المنتديات الروحية Spiritual forums :: منتدى حوار الأديان والثقافات الدينية المختلفة Forum dialogue of various religious faiths & cultures-
انتقل الى: