الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61429مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: أخبار متفرقة من أنحاء العالم الأحد 18 سبتمبر 2016 - 9:31
أخبار متفرقة من أنحاء العالم
أبو أيوب العراقي والواجهة السنية التي تحركها الاستخبارات دبلوماسي إيراني منشق عن نظام طهران يكشف أن داعش يتم تحريكه من خلال غرفة عمليات حربية في مشهد يديرها كبار قادة المخابرات الروسية والإيرانية. العرب ثائر الزعزوع /باريس - لا يمثل القول إن تنظيم داعش ومنذ ظهوره كان بمثابة أداة لتنفيذ المشروع الإيراني في المنطقة اكتشافاً جديداً. إذ كان التنظيم المتطرف ومنذ نواته الأولى، التي أنشأها أبومصعب الزرقاوي عقب عبوره من أفغانستان إلى العراق مروراً بإيران والتي فيها اختفى لمدة عام كامل، حيث كان في ضيافة الحرس الثوري الإيراني مع كبار القياديين الذين فضلوا الفرار من أفغانستان في أعقاب الغزو الأميركي العام 2001 والبحث عن أرض جديدة للجهاد، يعمل بموازاة المشروع الإيراني للتمدد في المنطقة انطلاقاً من العراق، الذي لطالما شكل حلماً بالنسبة إلى القيادة الإيرانية وصولاً إلى سوريا ومن ثم اليمن.
ولا يمكن التغافل عن الهدف المشترك والمعلن لكلا الجهتين، داعش وإيران، وهو شبه الجزيرة العربية. فلم يكن مستغرباً والحالة هذه أن يختار الزرقاوي “السني المتشدد” والكاره للشيعة من خلال خطاباته التي ظهرت لاحقاً عدوّه اللدود إيران لتشكل انطلاقاً لتنظيمه الجديد الذي أعلن قطيعته مع تنظيم القاعدة الأم، وتحول إلى كيان مستقل له أهداف مختلفة، وإن تقاطعت في شكلها العام مع أهداف التنظيم الأم ومشاريعه، ثم لتستمر تلك العلاقة الوثيقة بعد مقتل الزرقاوي ونشوء تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام على يد مجموعة من الضباط السابقين في الجيش العراقي، وبعض المتشددين ممن كانوا نزلاء في السجون الأميركية والعراقية فيما بعد، وقد سهلت الحكومة العراقية التابعة لإيران هروبهم من السجون، ليتحوّلوا خلال أشهر فقط إلى قادة لواحد من أكثر التنظيمات الإرهابية تشدداً وعداء لكل ما هو عربي وسنيّ سواء في العراق أم في سوريا، أم في أي مكان وصلوا إليه.
هل داعش تنظيم سني
لا يمكن، والحالة هذه، التفكير في أن تنظيم داعش هو تنظيم إسلامي سنيّ متشدد، كما تميل لتسميته بعض مراكز الأبحاث والدراسات، إذ أن المعلومات المؤكدة تشير إلى أن الواجهة الدينية للتنظيم هي نفسها الواجهة الشيعية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، فالدين في كلتا الحالتين ليس سوى وسيلة “للبقاء والتمدد”.
مؤخراً كشف الدبلوماسي الإيراني المنشق عن نظام طهران فرزادفرهنكيان معلومات تفيد بأن تنظيم داعش يتم تحريكه من خلال غرفة عمليات حربية في مشهد، شمال شرق إيران، يديرها كبار قادة المخابرات الروسية والإيرانية.
أبو أيوب وقيادة داعش
تتطابق هذه المعلومات مع معلومات سابقة كان أدلى بها دبلوماسي إيراني آخر هو أبوالفضل إسلامي وهو أن إيران استفادت من تنظيم داعش إلى أقصى حدّ، وتمكنت بذريعة هذا التنظيم من تبرير تدخلها في كل من العراق وسوريا، بل إن إيران توفر لتنظيم داعش جزءاً كبيراً من الأسلحة التي يحتاج إليها.
وكانت مجلة دير شبيغل الألمانية قد نشرت في أبريل من العام 2015 ما قالت إنها وثائق حصلت عليها من مقرّ حجي بكر أحد القادة الكبار في تنظيم داعش الذي قتل في مدينة تل رفعت الواقعة في ريف حلب السورية، وتؤكد تلك الوثائق المكتوبة بخط يد “العقل المدبر للتنظيم” على ورق تابع لوزارة الدفاع السورية وبالدليل القاطع أن التنظيم يمتلك علاقات جيدة بجهاز المخابرات السوري التابع لنظام دمشق، وبالتالي فلا بد أن تكون له علاقة بالمخابرات الإيرانية نظراً للعلاقة الوثيقة أصلاً بين نظامي طهران ودمشق، كما تؤكد تلك الوثائق أن بنية التنظيم وهيكليّته ليست سوى بنية مخابراتية عسكرية، تقوم بالدرجة الأولى على تراتبية عسكرية كان حجي بكر حريصاً على إرسائها لتحقق له الغاية المنشودة من وجود داعش بأسره وهو الاستيلاء على الأراضي وبناء كيان قوي يكون قادراً على الاستمرار.
حجي بكر أو العقيد سمير عبد محمد الخليفاوي الضابط السابق بجهاز مخابرات القوات العراقية إبان فترة حكم الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، سُجن عامين من 2006 حتى 2008، في سجني “بوكا” و”أبوغريب” اللذين كانت تتولى الإشراف عليهما الولايات المتحدة الأميركية أثناء احتلالها للعراق، وقد يكون بدأ التخطيط لمشروع دولته الذي سيظهر إلى العلن بعد ذلك بعامين تقريباً خلال فترة سجنه التي لا بد أن يكون التقى خلالها العديد ممن سيصبحون قادة للتنظيم.
ومنذ مقتله مطلع العام 2014 اختفى اسم حجّي بكر، واختفت أسماء الضباط الآخرين الذين يشكلون مجلس قيادة التنظيم ليتصدر اسم أبي بكر البغدادي زعيم التنظيم وحده المشهد، لكن هل البغدادي زعيم حقيقي أم زعيم على الورق فقط؟
أشارت معلومات نشرت مؤخراً إلى أن أبا بكر البغدادي ليس سوى واجهة، وأنه لا يملك حرية التصرف في التنظيم أو في وضع خططه واستراتيجيته، وأن الأمور كلها بيد العقيد مازن نهيري الذي يعرف بـ”أبوصفاء الرفاعي” وهو أيضاً ضابط سابق برتبة عقيد في الجيش العراقي الذي قامت القوات الأميركية بحله عقب احتلالها للعراق في العام 2003. وكما يقول العميد أبو أيوب الضابط العراقي المنشق عن تنظيم داعش، والذي يذكر تفاصيل تكمّل رسم صورة حقيقية لتنظيم داعش منذ نشأته وحتى يومنا هذا، “في أعقاب الاحتلال الأميركي للعراق، سرّح أبو أيوب شأنه شأن حجي بكر ومازن نهيري وضباط آخرين سيشكلون القيادة العسكرية العليا لتنظيم داعش ومن بينهم العقيد عدنان الدليمي أو أبو عبدالرحمن البيلاوي، والعقيد فاضل أحمد عبدالله الحيالي الذي عرف لاحقاً باسم أبومسلم التركماني، وأبوعلي الأنباري”.
قتل القادة العسكريون لداعش جميعاً ولم يبق إلا مازن نهيري الذي لا يعرفه حتى قادة الصف الثاني في التنظيم، والذي أسس منذ البداية مكتب استخبارات قوياً على غرار فكرة أجهزة استخبارات الأنظمة الشمولية، إذ أنه لا يوجد نظام أو منظومة من دون حماية، على أساس هذه الفكرة تم إنشاء المكتب، وأولى الخطوات التي قام بها المكتب هي تشكيل مفارز للتنظيم تقوم بالاستطلاع وجمع المعلومات.
انضم أبو أيوب بعد ذلك بسنوات إلى تنظيم داعش، ثم أصبح مستشاراً عسكرياً للتنظيم، وشارك في إقامة الدورات العسكرية الخاصة بصناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة، إلى جانب دروس في الاستخبارات والأمن والتخفي. وكان يقيم في إقليم كردستان ويدير عملياته من هناك. اعترافات أبي أيوب تشير إلى أن حجي بكر كانت له “زيارات مكوكية إلى سوريا، وتنسيق بشكل مباشر مع النظام السوري، عن طريق عميل للمخابرات السورية الذي يدعى معاذ الصفوك”.
نشأ تنظيم داعش تنظيماً محلياً عراقياً، بقيادة ضباط عراقيين لهم خبرة في الدفاع والتسلح والاستخبارات، وقد نشأت صلة بين التنظيم ومخابرات نظام دمشق عقب اندلاع الثورة السورية عبر ضباط استخبارات عراقيين كانوا قد انضموا للعمل مع المخابرات السورية بعد فرارهم من العراق.
اجتماعات داعش مع ضباط إيرانيين
يقول أبو أيوب “كانت لحجي بكر زيارات مكوكية إلى سوريا، وتنسيق بشكل مباشر مع النظام السوري، عن طريق عميل للمخابرات السورية يدعى معاذ الصفوك وابن عمه زياد الصفوك، وهما من المعروفين سابقًا لدى أبي بكر البغدادي، وكان يحضر حجي بكر والبيلاوي مع ضباط مخابرات، منهم حسين الخضر المسؤول في مخابرات أمن الرئاسة السورية، وضابط استخبارات إيراني يدعى علي فرماني، والذي تولى ملف داعش نهاية عام 2014 في المخابرات الإيرانية”. ولكن كان دعم النظام السوري لأبي بكر البغدادي محدودًا، وكان اقتصاديًا أكثر مما هو سياسي وعسكري، كان فرماني على تواصل مع البغدادي، وكان يزوده بمعلومات عن قادة التنظيمات والفصائل المتطرفة في سوريا، وبخاصة قادة “النصرة”.
وتمتدّ هذه العلاقة لتصل إلى إيران التي ترى من مصلحتها الإبقاء على تنظيم داعش، وهو ما تؤكده شهادة أبو أيوب الذي يقول “تكمن مصلحة تنظيم داعش في عدم مهاجمة المصالح الإيرانية في حصول التنظيم على المتفجرات والمواد الإشعاعية لاستعمالها في عملياته الإرهابية، وأيضا مصلحة إيران في إبقاء أميركا والغرب تحت عبء تنظيم الدولة والقاعدة في العراق وفي باكستان وأفغانستان”.
ولعل العميد أبو أيوب يغفل جانباً مهماً وهو زيادة الضغوط على منطقة الخليج العربي، والتي تمثل هدفاً لا تخفي إيران سعيها للسيطرة عليه، ويبدو ذلك واضحاً في اليمن، إذ ليس خفياً أن أذرع داعش قد امتدت إلى البلد الذي تعيث فيه فساداً جماعة الحوثيين الموالية لإيران، وقد تعددت العمليات التي يقوم بتنفيذها تنظيما داعش والقاعدة ضد معارضي الحوثيين في مختلف المناطق.
ويبرز اسم العميد حسين سلامي في شهادة العميد أبو أيوب على أنه صلة الوصل بين تنظيم داعش وبين القيادة الإيرانية، ويشغل الجنرال سلامي منصب نائب رئيس الحرس الثوري الإيراني، وهو معروف بمواقفه المتشددة وسبق له في العديد من المرات أن رفع قبضته مهدداً دول الخليج العربي، ويصفه أبو أيوب بأنه رجل ذو عقلية مخابراتية قوية جداً، وكان يعمل مستشاراً للرئيس الإيراني الحالي حسن روحاني إبان فترة عمله رئيساً للأمن القومي الإيراني، وهو العقل المدبر للحرس الثوري.
ويضيف أبو أيوب أن حسين سلامي كان على تواصل مع قيادات عراقية وسورية لفتح المجال أمام تنظيم داعش للتوسع، فقد نقل علي فرماني رسائل من حسين سلامي إلى مسؤولين كبار، بإطلاق سراح السجناء المنضمين إلى تنظيم القاعدة وحزب البعث، وساعدت هذه القيادات في مخطط هروب السجناء في العراق وإطلاق سراح معتقلين من سجون بشار الأسد.
كل هذا كان بأمر من إيران، وكانت قيادات من تنظيم الدولة لا تصدق أن هذا يحدث بهذه القرارات، حتى جاء يوم اللقاء بين خضر الحسين الضابط في المخابرات السورية وعلي فرماني والصفوك، وحجّي بكر في سوريا، حيث شرح علي فرماني منجزات ونشاطات إيران لصالح تنظيم داعش، وكيف أنه ساعد في إخراج السجناء. وهنا بدأ دور إيران في دعم داعش ولكن بصورة غير مباشرة.
إيران أكبر من الخرائط
كان لإيران دور كبير في مساعدة تنظيم داعش على احتلال مدينة الموصل العراقية حيث أصدرت قيادات عراقية قرارًا بالانسحاب وترك الأسلحة والمعدات لصالح التنظيم. بل إن أوامر مباشرة صدرت من رئيس الوزراء العراقي آنذاك نوري المالكي، الذي كان يشغل منصب القائد العام للقوات المسلحة، للقوات الموجودة في الموصل بالانسحاب ومغادرة المدينة ما فتح الطريق أمام تنظيم داعش لاحتلالها دون مقاومة تذكر، بحسب شهادة أدلى بها قائد القوات البرية السابق في الجيش العراقي الجنرال علي غيدان أمام لجنة شكلها مجلس النواب العراقي لتحديد أسباب سقوط المدينة بتلك السهولة. وليس خافياً ارتباط المالكي الكامل بإيران وتبعيته لها.
في خطاب له مطلع العام 2016 قال العميد حسين سلامي إن “إيران أكبر وأوسع مما تحده الخرائط الجغرافية” وتتشابه هذه المقولة تماماً مع ما يردده قادة وأتباع تنظيم داعش، ولعل سلامي كان يقصد أن ذراع إيران الممتدة عبر حزب الله في لبنان، والحوثيين في اليمن، والحشد الشعبي في العراق، والميليشيات الطائفية في سوريا، هي أيضاً تمتد عبر تنظيم داعش في كل مكان يصل إليه.
[size=32]مصدر برلماني: العبادي يقدم مرشحي الوزارات الشاغرة خلال الاسبوع الحالي بغداد/البغدادية نيوز..كشف مصدر برلماني، اليوم السبت، عن نية رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي تقديم مرشحي الوزارات الشاغرة الى البرلمان هذا الاسبوع، مشيرة الى ان الترشيحات لن تبتعد كثيرا عن ترشيحات الكتل السياسية.
وقال المصدر في حديث لـ/البغدادية نيوز/ ان" العبادي اكمل قائمة باسماء المرشحين لوزارات الصناعة والتجارة والدفاع والداخلية وينوي تقديمها خلال جلسات البرلمان هذا الاسبوع، وقبل سفره الى الولايات المتحدة الاميركية لحضور اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة"، مبينا ان"العبادي يعقد اجتماعات مع قادة الكتل السياسية بشكل مستمر من اجل تمرير هؤلاء المرشحين في البرلمان".
واضاف ان"اسماء المرشحين لن تبتعد كثيرا عن ترشيحات الكتل السياسية، حيث احتفظ العبادي بالتوازن والاستحقاق في ترشيحاته"، لافتا الى ان"اعضاء البرلمان سيكون لها كلمة الفصل في التصويت على هذه الاسماء او رفضها".
وكان رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي قد أكد انه ينوي تقديم اسماء مرشحي الوزارات الشاغرة الى البرلمان بعد عطلة العيد. [/size]
[size=32]حكومة كردستان تعلن استعدادها لإطلاع الأطراف السياسية على مواردها ومصاريفها المالية السومرية نيوز / اربيل:اعلنت رئاسة حكومة اقليم كردستان، السبت، انها ستطلع الاطراف السياسية على مواردها المالية ومصاريفها، مشددة على ضرورة العمل المشترك من اجل المصلحة العامة.
وقالت الرئاسة في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه ان "الاطراف السياسية المشاركة في الحكومة والبرلمان تطرح ملاحظاتها حول ازمات اقليم كردستان وكيفية معالجة مسألة الواردات والمصاريف"، مبينة ان "مجلس وزراء اقليم كردستان يرى انه من الافضل ان تقدم كافة الاحصائيات والمعلومات بهذا الشأن للاطراف السياسية المشاركة في الحكومة والبرلمان". واضافت الرئاسة انه "سيتم دعوة جميع الاطراف السياسية المشاركة في البرلمان والحكومة الى اجتماع موسع حول هذا الموضوع لاطلاعهم على كافة المعلومات والخطوات الاصلاحية التي اتخذتها حكومة الاقليم"، مشددة على ضرورة "العمل المشترك من اجل المصلحة العامة وانجاح عملية مواجهة الازمات".
وتأتي دعوة رئاسة حكومة اقليم كردستان بعد الانتقادات التي وجهتها الاحزاب الكردستانية المشاركة في البرلمان والحكومة عبر وسائل الاعلام، لحكومة الاقليم بعدم ممارسة الشفافية والتعمد في تأخر صرف رواتب الموظفين.
ويعاني إقليم كردستان من أزمة مالية حادة إذ لم تتمكن حكومة إقليم كردستان دفع متأخرات رواتب موظفيها منذ شهر أيلول الماضي ويعزو مسؤولو الإقليم الأزمة المالية إلى تراجع أسعار النفط والمشاكل العالقة بين بغداد وأربيل بشأن ملفات النفط والموازنة والحرب ضد داعش وإيواء اكثر من مليون ونصف نازح ولاجيء.[/size]
[size=32]نزوح 100 عائلة كردية جرّاء قصف مدفعي إيراني تتهم طهران عناصر تابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني يقيم بعضها في مخيمٍ بأربيل بتنفيذ عمليات مسلحة في محافظتي أذربيجان الغربية وكردستان الإيرانيتين المصدر: بغداد – إرم نيوز:نزحت نحو 100 عائلة، من منطقة سيدكان في الإقليم الكردي شمالي العراق، جراء استهداف المدفعية الإيرانية مناطق حدودية شمالي مدينة أربيل، بقصف مدفعي، اليوم السبت، بحسب مسؤول محلي.
وقال “كاروان كريم خان”، قائمقام ناحية سيدكان، إن “نحو 100 عائلة من محيط سيدكان اضطرت للنزوح لمناطق آمنة، جراء استهداف المدفعية الإيرانية مناطق حدودية شمالي أربيل”، مشيرًا إلى “إجلاء سكان عددٍ من القرى في المنطقة لكثافة القصف الإيراني”.
وأوضح كريم خان، أن خسائر القصف اقتصرت على الجانب المادي فقط، دون وقوع خسائر بشرية، لافتًا إلى استهداف إيران المنطقة من قبل.
وأضاف قائلاً “للأسف تجدد القصف الإيراني للمنطقة، عقب توقفها سابقًا إثر مباحثات أجرتها هيئة رفيعة المستوى من أربيل مع الإيرانيين في طهران”، دون تقديم مزيد من التفاصيل حول نوعية تلك المباحثات ولا موعدها.
وحول سبب استهداف إيران المنطقة الحدودية للإقليم الكردي، أوضح المسؤول المحلي أن “ذلك يتم بذريعة تواجد عناصر بيشمركة تابعين للحزب الديمقراطي الكردستاني (المحظور في إيران)”. من جانبه نفى “رستم جهانغيري”، عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني، تواجد أي عناصر بيشمركة تابعين لحزبه في المناطق التي استهدفتها إيران، مضيفًا “قوات البيشمركة يعسكرون في مكان بعيد عن المنطقة التي قصفتها المدفعية الإيرانية، ولم تستهدف مناطق تواجدهم من قبل”.
جدير بالذكر أن 5 مدنيين أصيبوا بجروح جرّاء قصف مماثل شنته المدفعية الإيرانية للمرة الأولى على المنطقة ذاتها، يوم 26 يونيو/ حزيران الماضي.
وتتهم طهران عناصر تابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، يقيم بعضها في مخيمٍ بأربيل، بتنفيذ عمليات مسلحة في محافظتي أذربيجان الغربية وكردستان الإيرانيتين (غرب) في يونيو/حزيران الماضي، انطلاقًا من أراضي الإقليم الكردي شمالي العراق.
وعقب ازدياد وتيرة العمليات، وجّهت طهران تهديدات إلى حكومة الإقليم الكردي، بخصوص نيتها شن قصف مضاد على مدينة أربيل.
[/size]
[size=32]سرقة تاج ووشاح ملكة جمال فرنسا سرقة تاج ووشاح ملكة جمال فرنسا لسنة 2013 والوصيفة الأولى لملكة جمال العالم في فندق باريسي فاخر. المصدر: وداد الرنامي – إرم نيوز:تعرضت ملكة جمال فرنسا لسنة 2013، والوصيفة الأولى لملكة جمال العالم، لسرقة تاجها ووشاحها، إذ سرقا منها يوم الجمعة 16 سبتمبر/أيلول أثناء إقامتها في فندق باريسي فاخر. وكانت “مارين لورفولان”، قد وضعت أمتعتها في ركن من ردهة فندق في باريس وذهبت لتناول الغذاء، في انتظار أن يتم تجهيز غرفتها الخاصة،وعند عودتها انتبهت إلى غياب التاج و الوشاح، وفهمت أنها تعرضت للسرقة، وفق ما نقلته “قناة M6” . وغردت في البداية على تويتر، “عندما يلاحقك سوء الطالع …هل يعيرني أحدكم قدم أرنب؟ (تقصد لإزالة الشؤم حسب بعض المعتقدات)”، ثم كتبت بعدها بيوم “أؤكد الشائعات التي تقول انه سرق مني التاج ووشاح ملكة جمال فرنسا”.[/size]
[size=32]الدولار في أعلى مستوى بأسبوعين أبوظبي - سكاي نيوز عربية:سجل الدولار أعلى مستوى في أكثر من أسبوعين أمام سلة من العملات الكبرى، الجمعة، بعدما عززت بيانات التضخم في الولايات المتحدة احتمالات رفع أسعار الفائدة الأميركية في ديسمبر، ولامس الدولار أعلى مستوى في شهر أمام الجنيه الإسترليني.
وارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية أمام سلة من ست عملات رئيسية 0.8 بالمئة إلى 96.063. .
وسجلت العملة الأوروبية الموحدة أدنى مستوى في عشرة أيام أمام نظيرتها الأميركية عند 1.1149 دولار لليورو، في وقت سجل فيه الدولار أعلى مستوى في أسبوعين أمام الفرنك السويسري عند 0.9817 فرنك.
وارتفع الدولار 0.25 بالمئة فقط في أحدث قراءة أمام الين إلى102.35 ين قبل اجتماع لجنة السياسة النقدية لبنك اليابان المركزي يومي 21 و22 سبتمبر.
واتجه مؤشر الدولار إلى تسجيل أفضل أسبوع في ثلاثة أسابيع[/size]