[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعدما قرأ عن حادث السير في المدفون ودخول الفتاة إلى المشفى في البترون ومنع والديها أن تعطى دم لأنها تنزف بحجة انهم شهود يهوى كتب الأب ميلاد سلوم على صفحته: وبما أن شهود يهوه هي بدعة والهنا هو إله الحياة لا الموت وهو يرفض أن نقتل أنفسنا بيدنا اطلب من رئاسة الجمهورية والوزراء والنواب كمواطن لبناني مسيحي أن تنمع وتحظر هذه البدعة مثلما فعلت روسيا منذ أسبوع وفي أسرع وقت ممكن! إن أنشطتهم الدينية محظورة حاليا أو مقيدة في العديد من البلدان، مثل سنغافورة والصين وفييتنام وروسيا وإسبانيا والعديد من الدول الإسلامية والعالمية كل منها لسبب معين ومنها رفضهم خدمة الجيش وإلخ … أفكارهم تؤثر سلباً على الوطن وعلى أخلاقيات المجتمع ولا بد من حدها ومنعها. #لا_بدع_بعد_اليوم #حظر_شهود_يهوه #بي_الكل_ولكن_بي_الحق #الدفاع_عن_الحياة
إن هذه البدعة بدأت تتكاثر في بلدنا بسبب جهل حقيقتها وجذب الناس إليها بسبب ضعفهم وإغوائهم حتى يدخلون فيها ثم يحجزونهم ويغسلون دماغهم ويجبرونهم على الإيمان دون حق التساؤل . ما نعلم أن هذه البدعة هي إختراع انسان أسست سنة ١٩٣٠ عندما استعملت كلمة شهود يهوى لأول مرة.
فما علتها؟ السيطرة لبرج المراقبة على أعضائها، مما يؤثر على كل من الروحانية والعيش اليومي. في الحياة اليومية حظر بعض العلاجات الطبية منها نقل الدم منع التخطيط على المدى القصير للمستقبل فيما يتعلق بالتعليم، والمالية، والزواج، والأطفال نظرة مهينة للناس الذين ليسوا شهود يهوه ويسمونهم ب”الناس الدنيويين” الخوف والرأي السلبي للحياة في الأيام الأخيرة السيطرة على المعلومات والاستجواب من قبل الكبار توقيف النمو العاطفي للأعضاء المولودين في الدين الروحانية – نظام من درجتين الكتاب المقدس كتب أساسا للقادة فقط الخلاص لا يأتي إلا من خلال توافق وثيق مع القادة يسوع هو الوسيط فقط ل ١٤٤٠٠٠ ١٤٤٠٠٠ فقط يخلصون
عبادة الله الحقيقي الوحيد: “لقد قام عمال يهوه ببناء سجل بارز كمحافظين على النزاهة، فعندما وضعوا تحت الضغط، أثبتوا أنهم” لا يحبون أرواحهم أكثر من أنهم يحبون الرب “وهم يعلمون أنه حتى لو فقدوا حياتهم الآن بسبب التمسك بهدوء سيادة يهوه، فإنه سيكافئهم عن طريق القيامة “.
عن الطب : برج المراقبة لديه تاريخ من تقديم مشورة طبية خاطئة. تحذيرات ضد كل شيء من استخدام مقلاة الألمنيوم لتناول الطعام قبل الغداء . وفي سبعينيات من القرن العشرين، تم حظر عمليات زرع الأعضاء باعتبارها أكل لحوم البشر. لا يسمح حاليا نقل الدم والأهم وضع الله أولاً .
عن تعليم الأطفال: “إن نصيحتي هي إعطاء أطفالك التعليم حتى الحد المدرسي الأول ، ولا محاولة أخذهم للمدرسة الثانوية، لأنهم يحصلون على الكثير من الانتقادات في المدارس الثانوية”. القس راسيل وقد تم التعبير عن هذا الموقف السلبي لمواصلة التعليم منذ ذلك الحين. “بدلا من أن يكونوا راضين ومكتفين ب-“المأكل والملبس” فإن أولئك الذين يكرسون أنفسهم للحصول على” التعليم العالي “يريدون عادة أن يكونوا قادرين على التمتع في ” باقي الأشياء “التي يمكن أن يشتريها المال.” واتشتور 1967
عن الزواج والإنجاب: برج المراقبة لا يمنع الزواج والأطفال . ولكن خاصة في أوقات ارتفاع توقعات هرمجدون، تشجع جمعية برج المراقبة على أن يؤجل إنجاب الأطفال والزواج ؛ فإنه ينتقص من عمل نشر رسالتهم في “الأيام الأخيرة”.
عن التفكير والتساؤلات : “في منظمة يهوه ليس من الضروري أن تنفق الكثير من الوقت والطاقة في البحث، لأن هناك إخوة في المنظمة الذين تم تعيينهم لهذا الشيء ، …” برج المراقبة 1967 يونيو 1
فيما يختص بالصدقة ومساعدة الجمعيات الخيرية : “عندما يتعلق الأمر بالجمعيات الخيرية المنظمة نحن بحاجة إلى توخي الحذر حيث أننا نقيم العديد من النداءات التي نتلقاها، وهناك نوع من إعطاء هذا هو أكثر أهمية من الصدقة، وأوضح يسوع ذلك عندما سأله الشاب الغني ما هو كان عليه أن يفعل من أجل الحصول على الحياة الأبدية، وقال له يسوع: “اذهب بع ممتلكاتك وأعطيها للفقراء وتعال اتبعني” (متى 19: 16-22) لاحظ أن يسوع لم يقول فقط، “أعط للفقراء وسوف تحصل على الحياة.” وبدلا من ذلك، أضاف: ” وتعال اتبعني”. وبعبارة أخرى، فإن التلمذة المسيحية تنطوي على قدر أكبر مساعدة الآخرين روحيا مثل يسوع “. برج المراقبة 2003 جون 1″ p.7 إعطاء أن يرضي الله”
بعض الاسئلة لا يحب شهود يهوه أن تسألها لهم: – كيف تعرف أن هناك أي شواغر، إن وجدت، في فئة 144،000 إذا قدم يسوع هذا إلى المسيحيين في القرن الأول؟ كيف يمكن للمنظمة معرفة العدد الدقيق للشواغر اليوم دون أي سجلات من القرن الأول؟ وهل بين المليارات من البشر فقط ١٤٤٠٠٠ يخلصون؟ ألم يكتملون بعد ؟
– إذا كانت الروح هي الجسد، لماذا يميز يسوع بين الجسد والروح في عظة الجبل ؟
– يترجم يوحنا 1: 1 “… وكان الكلمة مع الله، وكانت الكلمة إله”. كيف يمكن أن يكون كلمة (يسوع) “إله” إذا قال الله في سفر التثنية 32، ” انظروا الآن اني أنا هو ولا إله معي…”؟
– إن منظمة “برج المراقبة” تدعي “الخلافة الرسولية” من الذي مرر “شعلة روح الله” إلى “راسل” عندما أسس المنظمة؟ ما هو اسم هذا الفرد؟
– أعمال 11 تقول: “في أنطاكية سمي التلاميذ لأول مرة مسيحيين”؟ لماذا لم يتم العثور على اسم “شهود يهوه” في أي مكان في العهد الجديد، إذا كان هذا هو اسم الله الإلهي لشعبه في ظل العهد الجديد؟ لماذا ينتظر الله ما يقرب من 2000 سنة للبدء فجأة باستخدام اسم “شهود يهوه… ” هل هذا يعني أن المسيحيين في القرن الأول لم يعرفوا باسم شهود يهوه؟
أناشد الجميع ليقفوا وقفة حق ويطالبوا بمنعهم ومعتقداتهم التي كما قرأتم تمنع حب الحياة والعبادة الخاطئة.
بعد الذي حصل في الأمس…رسالة عاجلة من كاهن إلى رئيس الجمهورية اللبنانية
من هنا 
من هنا 
من هنا 
الجمعة 29 ديسمبر 2017 - 10:18
