الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 8399تاريخ التسجيل : 25/12/2009الابراج :
موضوع: لايمكن ان نجمع بين الله والمال الإثنين 26 نوفمبر 2018 - 13:33
لايمكن ان نجمع بين الله والمال اقراء الكتاب المقدس كل يوم وعجبتني هذه الاية جداا (الله والمال )) الفصل 6((24)) لانها الان في حياتنا اليومية وارى الناس تركض وراء المادة قلت لازم اكتب عليها لانها مهمة في حياتنا لايمكن ان يجمع طريق الرب مع طريق المال نهائيا هما خطان متوازيان ابدا ابدا لا يلتقيان نهائيا ومطلقا اولا ماهو طريق الرب وما يردوه من عندنا ::: طريق الرب هو المحبة والتسامح وبذل انفسنا من اجل الاخر واصلا قالها الله في وصاياه العشر احبب قريبك مثل نفسك ماتريده لنفسك من شئ حلو وخير اتمناه الى اخوك الانسان وبذل الانا في سبيل الاخرين واحبب اخوك الانسان اصلا هو عملها الرب يسوع قبلنا علق ع صليب من اجلنا لانه احبنا بدون حدود هذا الي يرده الله من عندنا .. وهو المحبة ...محبة ..محبة ....هذا طريق الرب اما طريق المال وماهو ::::: لااقصد هنا ان الانسان يعمل ويذهب الى عمله كل يوم هذا ماقصده هنا ان يدفع ملتزمات الحياة من الايجار والاكل والاهتمام في الاطفال هذا عليه الانسان ان يقوم به في سبيل الاخرين وهذا ليس مشكلة عند الرب وقد قالها هو بنفسه يسوع اعطوا لقيصر ماهو لقيصر وما الله الى الله الفصل 22 (21) لايوجد اعتراض عليها علينا بما ان نعيش الان ع الارض هنا لايوجد مشكلة علينا ان ندفع الالتزامات المعيشية الاكل ..شرب ..ملابس ...الخ هنا يلتقي الرب طريقه مع الانسان ويفرح به بما يقوم به الانسان هنا لكن ماهو طريق المال الذي لايمكن جمعه مع الله طريقه ولا يرده ...هذا الذي اريد ان اقوله في شرحي هنا الانسان وشجعه وطمعه ان يفكر في مصلحته على الاخر يدوس كل شئ اخوه ....صديقه ..امه ...اخته ...كل شي يدوسه في سبيل نفسه والاخرين وهذا يجمع عن طريق المخدرات والورث والمضاربة ...الخ مثلا عطي مثال كان الي جار مات اخوه وليس له اولاد استولى ع كل شي ونسي ااخوانه واخواته وكلها تزوير ونيتجه بعد صرعات كثيرة ومحاكم ماقدروا يمعلون شئ وفي ليلة واحدة مات الاخر ورجعت الاموال بهدوء الى اخوانه واخواته شوفوا عدالة الله ..الى هسى اتذكر الحادثة او المخدرات كثير اسمع عليها الانسان يفكر في نفسه ع حساب اخيه الانسان ويدوس عليه حتى يحصل ع المال الكثير ويوم بعد يوم يجني المال من وراء الاخرين ومصالحهم ولكن هذا طريق راح يوصله الى تهلكة وخسران نفسه وقد قرائتها في الكتاب المقدس قال الرب يسوع كان غني جداا فكر يوم من الايام راح اكبر مخازني واكبر وراح اسوي هاكذ وهاكذ رد عليه يسوع وقال ياغبي "في هذه اليلة تسترد نفسك منك فلمن يكون ماأعددته ؟ لوقا 12 الايات (16-27)... أذن اتوصل في شرحي ان طريق المال لا يمكن ان نجمعه مع طريق الرب وعلينا ان لا نعمل مصلحتنا ع الاخرين في اي شئ الميراث علينا ان نوزعه حسب الله وضميرنا دوما نضعه امامنا ونضع دوما مايرده الرب منا ...لان الشجع والطعع وجمع الما كلها لا تفيدنا بشي لان جئنا على هذه الحياة بدون شئ وراح نطلع من هذه الحياة بدون شئ اقولها دوما مع زوجي واهلي لا ناخذ شئ معنا حين خروجنا من هذه الحياة نهائيا حين نقف امام الرب يسوع مايسالنا كم لنا رصيد مال او عندك سيارة اخر موديل وعندك كم بيت مثل مايسال لنا الناس الاسئلة التافهة بل يسال الرب يسوع مافعلته في اخيك الانسان من ابوك واخوك مافعلته مع زوجتك مافعلته مع اولادك ..في عملك هذا رصيدك ربما تقول يارب رجعني وعطني حياة جديدة يرجع ويقول يسوع لك عطيت لك مجال ومجال ومجال كل يوم كنت احسسك بيدي مو لان حتى تلعب لالالا بالعكس عطيت هوني المجال حتى تحسن من وضعك روحي وتصرفك امامي بس يانسان انت ماعرفت تتصرف .... اتمنى ان الاخ لاينسى اخوه والاخت لاتنسى اختها دائما اقول ال اختي الكبيرة ولا يجي يوم اقف امامك وتعارك علمود المال حتى لو ماعندي ولا فلس نهائيا تعارك علمود فلوس نهائيا يسوع موجود وهويراعاني نشكر الرب عليها اتمنى ان قدرت اوصل فكرتي بسيطة الى اخوتي واخواتي الاعزاء وال كتابات اخرى اختكم جيهان الجزراوي 26/11/2018 من كتاباتي المتواضعة اليوم لان عن جد حرقني هذا الموضوع ناس راكضة وراء جيبها ومصلحتها بس تجمع تجمع المال واصلا نسيوا انفسهم وهم لايعرفون متى تجي ساعة ويخسرون كل شئ يخسرون حياة حلوة عطاها لنا طيبيعة حلوة ماي جميل كل شئ حلو من الرب موجود لنا ... http://www.ankawa.com/forum/index.php?action=post;board=55.0 ونشرتها ع موقع عنكاوى كوم لاني عضوة هناك واتشرف بي هذا الموقع الاكثر من الرائع ....في القسم الدني الرائع اكتب يه منذ سنوات عديدة