البيت الآرامي العراقي

الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران Welcome2
الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران Welcome2
الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشماس يوسف حودي
مشرف مميز
مشرف مميز
الشماس يوسف حودي


الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران Usuuus10
الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران 8-steps1a

الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران Hodourالكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران 13689091461372الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران 1437838906271الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران 12الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران 695930gsw_D878_L

الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 7042
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
الابراج : السرطان

الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران Empty
مُساهمةموضوع: الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران   الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران Icon_minitime1الأربعاء 8 يوليو 2020 - 7:58

[size=32]الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران[/size]
رئيس الوزراء العراقي يحاول قبل أول جولة خارجية له تشمل واشنطن ودولا أوروبية، إظهار أنه رجل دولة قادر على كبح الميليشيات الشيعية الموالية لإيران. 
[size=32]ميدل ايست أونلاين/ عنكاوا كوم[/size]
الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران Hached
لمن ستكون الغلبة في معركة كسر العظام بين الكاظمي وميليشيات إيران
 العراق ينفتح على معركة كسر عظام بين الكاظمي وأذرع إيران
 ميليشيات إيران تستعرض قوتها في المنطقة الخضراء
 مهمة الكاظمي تبدو محفوفة بالمخاطر فإيران لن تبقى مكتوفة الأيدي
 هل يصمد الكاظمي في مواجهة التغلغل الإيراني


بغداد - يبدأ رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في وقت لاحق من الشهر الحالي أول جولة خارجية له منذ توليه منصبه في 7 مايو/ايار تشمل الولايات المتحدة ودولا أوروبية وتأتي بعد سلسلة أحداث من المتوقع أن تحدد مسار المشهدين الأمني والسياسي في العراق وترسم حدود علاقة العراق المعقدة بين حليفيه الخصمين واشنطن وطهران.

ويحاول الكاظمي قبل الزيارة المرتقبة التي أعلنت عنها الاثنين لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان العراقي من دون أن تحدد موعدها بدقة، أن يظهر للشركاء الغربيين (الأميركيين والأوروبيين) أنه رجل دولة قادر على كبح انفلات المليشيات الموالية لإيران وبالتالي الحدّ من النفوذ الإيراني في العراق وهو مطلب أميركي معلن.

ويريد الكاظمي الذي دخل في معركة كسر عظام مع ميليشيات إيران في العراق، الحفاظ على علاقات متوازنة مع طهران بما يضمن عدم المس بسيادة الدولة وعدم تحويل الساحة العراقية إلى ساحة حرب بالوكالة.

وتعكف الحكومة الإيرانية على صياغة إستراتيجية جديدة أقل تشددا من تلك التي رسمها قائد فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني الذي قتل في غارة أميركية في يناير/كانون الماضي في بغداد إلى جانب نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي أبومهدي المهندس.

وتقوم الإستراتيجية الإيرانية محل الذكر على تغلغل في مفاصل الدولة العراقية بدبلوماسية أكثر هدوء وأقل عنفا.

لكن على ضوء التطورات الأخيرة أي دخول الكاظمي في مواجهة مع فصائل إيران، قد تعود طهران إلى تحريك أذرعها في العراق بشكل أقوى.

ودخل رئيس الوزراء العراقي بالفعل في معركة ليّ أذرع مع تلك الميليشيات بداية باعتقال 14 عنصرا من عناصر كتائب حزب الله والذين أفرج عنهم لاحقا تحت ضغط من الجماعات الشيعية المسلحة، وصولا إلى إعفاء رجل إيران القوي في القوات المسلحة العراقية فالح الفياض رئيس هيئة الحشد الشعبي ومستشار الأمن القومي.
الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران Faleh_al-fayyad.jpg?2P4FJ9OMm2Wu.xB2uVLaul
اعفاء الكاظمي للفياض هل تكون بداية قصقصة اجنحة إيران في العراق
وتقول مصادر عراقية إن رئيس الوزراء حصل على تعهد من ميليشيات إيران المنضوية تحت الحشد الشعبي بعدم استهداف المصالح والقوات الأميركية في العراق، لكن يبدو ان هذه الميليشيات أخلت بالتزاماتها على ضوء حدوث هجمات صاروخية متفرقة في الفترة الماضية.

وهاجمت وكالة أنباء إيرانية حكومية بشدّة التغييرات الأمنية والسياسية التي أجراها الكاظمي، مشيرة إلى أنه غيّر أولوياته المعلنة قائلة "من الواضح أن رئيس الوزراء العراقي قد حول جميع الأولويات ووضع قضايا أخرى على رأس أولوياته ومن بين القضايا التي يسعى الكاظمي إلى تحقيقها هي وضع عقبات أمام مجاهدي الحشد الشعبي، فترك القوات الأميركية تتحرك بكل أريحية في العراق دون ضغوط وأحداث تغييرات غامضة ومريبة في الهيكل الأمني العراقي".  

واستهلت وكالة مهر الإيرانية تقريرا حمل عنوان 'ما الهدف من التحركات الخفية للكاظمي في العراق' بالقول "التحولات والتطورات والتحركات الأخيرة التي حدثت في العراق خلال الأسابيع القليلة الماضية، كانت بمثابة ألغاز محيّرة ولكن عندما نضع هذه الألغاز بجانب بعضها البعض تنتج لنا صورةً واضحةً، فقبل استلام مصطفى الكاظمي لمنصب رئاسة الوزراء كانت هذه الصورة غير واضحة".

واعتبرت أن الكاظمي يذهب بعيدا عن المهام الإستراتيجية الحساسة التي أوكلت له وهي "تحسين الظروف المعيشية وإنقاذ الاقتصاد العراقي من الانهيار وثانيها الاستعداد للانتخابات البرلمانية المبكرة وثالثها تخليص العراق من الاحتلال الأميركي ورابعها محاربة الفاسدين وتسليمهم إلى القضاء".

وقال مصدر من لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان العراقي إن الكاظمي سيتوجه لواشنطن على رأس وفد رفيع المستوى لاستكمال الحوار الاستراتيجي وأيضا جدولة الانسحاب الأميركي من العراق.

لكن الوكالة الإيرانية هاجمت بشدة التغييرات التي أجراها الكاظمي وذكّرته بأن الشرط الأول بينه وبين البيت الشيعي كان إخراج القوات الأميركية من الأراضي العراقية.
الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران Alkazmy
الكاظمي يتعرض لضغوط شديدة
ونددت كذلك بعبدالغني الأسدي الذي تم تعيينه رئيسا لجهاز الأمن الوطني العراقي خلفا لفالح الفياض الذي صدر مرسوم بإعفائه من كافة مهامه

وقالت وكالة مهر "إن وضع شخص (الاسدي) بهذا السجل في أعلى هرم جهاز الأمن القومي العراقي يمكن أن يحتوي على رسائل مختلفة. بلا شك بهدف إرضاء الأميركيين. وفي الوقت نفسه، فإن عزل فالح الفياض من منصبه كمستشار الأمن القومي هو إجراء آخر من أعمال الكاظمي المشبوهة الأخرى".

واثنت في المقابل على الفياض قائلة إنه "شخص قريب من الحشد الشعبي وكان حاضرا دائما على جبهة قيادة الجهاد ضد الإرهاب التكفيري. لذلك، فإن إقالته من منصبه تحتوي أيضا على رسالة سلبية موجهة إلى قوات الحشد".

وتنظر أوساط عراقية للتغييرات التي أجراها الكاظمي على أنها بداية قصقصة أجنحة إيران في العراق، إلا أنها مهمة محفوفة بالمخاطر ستدخل مدير المخابرات السابق في مواجهة مباشرة مع طهران وفصائلها المسلحة في العراق.

وقد ردّت فصائل شيعية مسلحة من الحشد على تحركات رئيس الوزراء باستعراضات للقوة في المنطقة الخضراء ومحيطها.

وفي أحدث ردّ على قرارات الكاظمي، أفاد مصدر أمني عراقي بأن هجوما صاروخيا استهدف محيط مطار بغداد الدولي، في وقت متأخر من مساء الأحد.

وقال أحمد خلف ضابط برتبة نقيب في الشرطة إن "صاروخ كاتيوشا سقط بمحيط مطار بغداد الدولي دون أن يتسبب بإصابات بشرية أو خسائر مادية".

ويعتبر الهجوم الصاروخي الرابع من نوعه الذي يستهدف محيط مطار بغداد الدولي خلال العام الحالي ويتزامن مع استمرار السلطات العراقية في إيقاف الرحلات الجوية بسبب جائحة كورونا.

ويضم مطار بغداد الدولي جزئين مدني وعسكري وتتواجد فيه قوات أميركية إلى جانب القوات العراقية في الجزء العسكري من المطار.

وتتهم واشنطن فصائل عراقية مسلحة مرتبطة بإيران بالوقوف وراء الهجمات التي تستهدف سفارتها وقواعدها العسكرية التي ينتشر فيها الجنود الأميركيون.

وكانت فصائل شيعية مسلحة من بينها كتائب حزب الله العراقي المرتبطة بإيران، هددت باستهداف مواقع تواجد القوات الأميركية في حال لم تنسحب امتثالا لقرار البرلمان العراقي القاضي بإنهاء الوجود العسكري في البلاد.

وصّوت البرلمان العراقي في 5 يناير/كانون الثاني الماضي بالأغلبية على إنهاء التواجد العسكري الأجنبي إثر مقتل قائد فيلق القدس قاسم سليماني برفقة نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي أبومهدي المهندس في قصف جوي أميركي قرب مطار بغداد الدولي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكاظمي يستبق أول جولة خارجية بمعركة مع أذرع إيران
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: