البيت الآرامي العراقي

فتش عن الاب انعام كجه جي كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بط Welcome2
فتش عن الاب انعام كجه جي كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بط 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

فتش عن الاب انعام كجه جي كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بط Welcome2
فتش عن الاب انعام كجه جي كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بط 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 فتش عن الاب انعام كجه جي كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


فتش عن الاب انعام كجه جي كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بط Usuuus10
فتش عن الاب انعام كجه جي كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بط 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61151
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

فتش عن الاب انعام كجه جي كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بط Empty
مُساهمةموضوع: فتش عن الاب انعام كجه جي كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بط   فتش عن الاب انعام كجه جي كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بط Icon_minitime1الجمعة 12 فبراير 2021 - 19:38


فتش عن الاب
انعام كجه جي




كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بطاقم جو بايدن؟ خلطة من نوع سمك لبن تمر هندي. وهي تنطبق على روبرت مالي، الخبير الذي اختاره الرئيس الأميركي الجديد ليكون مبعوثاً إلى إيران.



حكاية الابن عادية. فهو نشأ في وسط مسيّس وتلقى تعليمه في أرقى المدارس والجامعات. تولى عدة مناصب مهمة ووصل إلى ما وصل إليه في بلد يمنح لكل مجتهد نصيباً. أما حكاية الأب، سيمون مالي، فهي التي تستوقف الفضوليين.



كان يهودياً حلبي الأصل، عيّنه الرئيس الراحل جمال عبد الناصر مراسلاً في نيويورك لجورنال «الجمهورية»، صحيفة الثورة. ولعل هناك من ما زال يذكر الرسائل الإذاعية التي كان يبعث بها من مقر الأمم المتحدة ويختمها بعبارة: «هنا سليم مالك من نيويورك».



في دهاليز الأمم المتحدة تعرّف مالي على معظم قادة العالم. كما التقى بشابة أميركية تدعى برباره، تعمل متطوعة في مكتب جبهة التحرير الجزائرية، أيام كان آيت أحمد مديراً له.



وبربارة يهودية من أصل روسي، والدها كان يسارياً معروفاً من «المنشفيك»، أو جماعة المناشفة التي انشقت عن «البلشفيك»، خط لينين. وكانت بربارة قد تمكنت من الاتصال بالسيناتور جون كيندي، الرئيس لاحقاً، وحصلت منه على رسالة يعترف فيها بجبهة التحرير أيام حرب الجزائر. اعتراف أقام القيامة في فرنسا.



فاز سيمون مالي بقلب بربارة. تزوجا وانتقلا، أواخر الستينات، للإقامة في باريس. أسسا مجلة «أفريك آزي» المتخصصة في شؤون حركات التحرر. ولم يكن صاحب المجلة محايداً. أقام علاقات وطيدة مع أحمد سيكوتوري في غينيا ومع حزب نيلسون مانديلا في جنوب أفريقيا ومع الزعيم الفلسطيني ياسرعرفات. وكانت علاقاته متوترة مع الزعماء الأفارقة المقربين من الغرب. يكتب افتتاحيات تهاجمهم ويكشف عن صفقات مشبوهة. صار سيمون مالي مزعجاً لفرنسا، يسمم علاقاتها مع حلفائها.



تجرأ ونشر مقالاً عن فضيحة أحجار الألماس التي تلقاها الرئيس جيسكار ديستان هدية من الإمبراطور الأفريقي بوكاسا. وذات يوم سحبه رجال الأمن من سيارة أجرة كان يهمّ بركوبها واقتادوه إلى المطار ووضعوه في طائرة ذاهبة إلى نيويورك. ولم يكن معه جواز سفره الأميركي الذي حصل عليه بعد أن منع السادات تجديد جوازه المصري. انتهى به المطاف في جنيف. ومن هناك اتصل بالعراق وتلقى الدعم للاستمرار في إصدار مجلته.



خسر جيسكار الانتخابات، بسبب هدية بوكاسا، وجاء الرئيس الاشتراكي ميتران إلى الحكم. عاد سيمون مالي مظفراً إلى باريس. كان الصحافي الذي اشتهر بإجرائه مقابلة مع كاسترو استمرت لعشرين ساعة متواصلة. رياضة معتادة للزعيم الكوبي، لكن هات من يتحمّل. وكان سيمون مالي قد بدأ حياته في المهنة بمقابلة مع الزعيم الصيني شو إن لاي، أيام كانت الصين مقفلة حتى على الطير. وأثارت المقابلة ضجة قبل أن يتبين أنها مفبركة.



بعد مسيرة حافلة زادت على الثمانين حولاً، توقف قلب سيمون مالي في صيف 2006. وكانت صدمة احتلال العراق قد كسرته. رفض أن تقام له جنازة دينية. وأوصى أن يوضع تسجيل لأم كلثوم خلال التشييع.



وعودة إلى روبرت مالي، نجل سيمون وبرباره، الولد الذي لعبت مقاعد الدراسة دوراً في ترتيب مصيره. فهو كان زميلاً لباراك أوباما في الجامعة، ما أتاح له، فيما بعد، العمل في حملة الرئيس. لكن البداية كانت في باريس، حين تشارك منضدة الصف في المدرسة الدولية مع طالب أميركي آخر يدعى أنتوني بلينكن، هو اليوم وزير خارجية الولايات المتحدة.




Like
Comment
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتش عن الاب انعام كجه جي كيف يمكن لرجل تربى في أحضان أب مصري شيوعي، وأم أميركية من أنصار جبهة التحرير الجزائرية، أن يلتحق بط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى المنبر السياسي والحوار الهادئ والنقاش الجاد الحر Political platform & forum for dialogue & discussion-
انتقل الى: