أخبار يوم ١٧ آيار
[size=32] أخبار يوم ١٧ آيار[/size]
١-ار تي / وكالة أمريكية تحصي أكثر الدول العربية شراء للسيارات هذا العام
كشفت وكالة "focus2move" الأمريكية عن ترتيب مبيعات السيارات في الدول العربية، وعن أكثر الدول العربية شراء للسيارات، خلال الأشهر الأولى من عام 2021. وأشار موقع الوكالة إلى أن الأسواق العربية شهدت مبيعات سيارات بواقع 397804 ألف سيارة في الربع الأول من عام 2021، بزيادة بنسبة تفوق 4% عن نفس الفترة من عام 2020 .وأظهرت إحصاءات الوكالة أن أكثر 5 دول عربية مبيعا للسيارات في العام 2021 هي:
1- السعودية بإجمالي مبيعات 140631 سيارة.2- مصر بإجمالي مبيعات 50800 سيارة.3- الإمارات بإجمالي مبيعات 49397 سيارة.4- المغرب بإجمالي مبيعات 44217 سيارة.5- الكويت بإجمالي مبيعات 27674 سيارة".وفي إطار مبيعات السيارات في مصر، تجدر الإشارة إلى أن المبيعات بلغت في نفس الفترة من العام 2020، 51836 سيارة، أي أنها انخفضت هذا العام بأقل من العام الماضي بنحو 1000 سيارة.
أما على صعيد مبيعات السيارات الرياضية طراز "suv" في مصر في نفس الفترة، فإن أكثر 5 سيارات "SUV" مبيعا في مصر هي: "1 - هيونداي "توسانط" بعدد 2734 سيارة2 - كيا "سبورتاج" بعدد 2525 سيارة3 - نيسان "قشقاي" بعدد 1209 سيارة4 - شيفروليه "كابتيفا" بعدد 1181 سيارة5 - شيري "تيجو 7" بعدد 1058 سيارة".
٢-سكاي نيوز / رغم الخسائر.. لماذا ترفض إسرائيل التهدئة في غزة؟
مع اشتداد القصف الجوي على قطاع غزة وحشد قوات برية على حدوده، برزت التساؤلات عن آخر مراحل التصعيد الإسرائيلي، وأخطرها الاجتياح البري، استنادا للعمليات السابقة التي نفذت خلالها إسرائيل توغلا بريا بثمن باهظ وتكبدت بعده خسائر كبرى
شكل الاجتياح المحتمل
ويرجح الخبراء شن إسرائيل "ضربات عسكرية خاطفة ومحدودة" داخل قطاع غزة لتحقيق 3 أهداف قبل إنهاء الهجمات على القطاع والقبول بالتهدئة.وتشمل الأهداف "استنزاف قدرات المقاومة الفلسطينية وضرب بنيتها التحتية"، عن طريق استهداف مناطق إطلاق الصواريخ، و"ضرب الأنفاق" التي تسيطر عليها حركة حماس، و"استهداف قيادات الفصائل الفلسطينية" بالقطاع.وأكد الخبراء أن تحقيق أي من هذه الأهداف قبل وقف إطلاق النار، يعزز موقف تل أبيب في المباحثات الجارية للتوصل إلى اتفاق تهدئة، ويمنح القادة الإسرائيليين "انتصارا معنويا" في الداخل الإسرائيلي.ووسط تضارب الأنباء حول بدء هجوم بري على غزة، تحشد إسرائيل قواتها على حدود القطاع وتنشر عددا كبيرا من المدرعات والدبابات قرب الحاجز الفاصل بين غزة والأراضي الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية، في خطوة تعيد للأذهان تحضيرات مماثلة لتوغلات إسرائيلية سابقة في القطاع.وتركزت "المواجهات الرئيسية" بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة على 3 عمليات، أولها كانت "الرصاص المصبوب" عام 2009، والتي أدت لاجتياح بري للقطاع. وفي 2012 أطلقت صواريخ وقذائف هاون من غزة تجاه أراضي تسيطر عليها إسرائيل لترد الأخيرة بهجمات جوية وحشد بري لم يستكمل بعد التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار.والعملية الثالثة كانت "الجرف الصامد" في 2014، والتي مرت بهجمات جوية وبرية ثم مواجهات بين الجانبين خلال هدنة مؤقتة، وصولا لتثبيت وقف إطلاق النار.
استهداف القيادات
ويرى الخبير في الشؤون الإسرائيلية، اللواء دكتور محمد الغباري، أنه إذا استخدمت إسرائيل "القوة البرية" في اقتحام غزة، فسيكون على شكل "عمليات خاطفة، وليس تمركزا على الأرض أو احتلال مناطق أو السيطرة عليها لفترة طويلة".واوضح الخبير المصري في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن العمليات البرية لو جرت، "فستستهدف أماكن الصواريخ أو مخازن سلاح وذخيرة لا تستطيع القوات الجوية الوصول إليها، فضلا عن عمليات اعتقال بعض زعماء "حركة الجهاد" أو "كتائب القسام" و"حركة حماس".
خسائر متوقعة
ويصف الغباري الحكومة الإسرائيلية الحالية بأنها "ليست في وضع مستقر أو قوي يجعلها تقدم على تحرك تخسر معه بشريا واقتصاديا، خصوصا مع الأزمات التي تواجهها وأبرزها الانتخابات".وأوضح أن "أخطر الخسائر ستكون أسر أو قتل جنود إسرائيليين أو استهداف آليات عسكرية، ونزيف اقتصادي نتيجة استدعاء المزيد من قوات الاحتياط الإسرائيلية".
دور الأقمار الاصطناعية
ويلفت الخبير في الشؤون الإسرائيلية، إلى أن سبب الأزمة هو التحركات الإسرائيلية التي وصفها بـ"المستفزة" للفلسطينيين والعرب في محيط المسجد الأقصى، مع استمرار خطة "تهويد القدس" بلا هوادة، لترد فصائل فلسطينية عليها عبر صواريخ في مدى يصل إلى 50 مترا، أثارت الذعر وأحدثت خسائر لدى إسرائيل، وهي الصواريخ التي حددت الأقمار الاصطناعية والاستطلاع الجوي الإسرائيلي أماكن خروجها، وحال شن ضربات خاطفة سيتم قصفها جوا أو برا في عمليات مركزة.
الأنفاق ومخازن السلاح
ويوضح الغباري أن إسرائيل "تعلمت من حربها مع حزب الله، أن هناك أسلحة وصواريخ مخزنة في أنفاق ومرابض تحت الأرض، قد يحتاج الوصول إليها إلى تدخل قوات برية".ويتابع: "الاقتحام حال حدوثه سيكون لاستهداف الأنفاق ومخازن السلاح في عملية خاطفة، وليس احتلال أراض، وذلك في حال لم يكن تحرك القوات يحمل أهدافا سياسية بالأساس".
تحذيرات الوسطاء
في السياق نفسه، أشارت مصادر فلسطينية إلى أن الوساطة المصرية في الأزمة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي حذرت من حالة عدم الاستقرار في المنطقة حال حدوث تدخل بري في غزة.وأكدت في رسائلها لمسؤولي الجانبين، أن هذا التصعيد "سيعقد الأزمة المتفاقمة ويزيد من تدهور الأوضاع وأعداد الضحايا، وسيزيد من صعوبة الدور المصري تجاه وقف إطلاق النار".
أهداف العملية المحدودة
ويؤكد اللواء علاء عز الدين، المدير الأسبق لمركز "الدراسات الاستراتيجية"، أنه إذا قررت إسرائيل الدخول إلى قطاع غزة؛ "فسيكون عبر عملية محدودة بهدف الوصول إلى كل ما هو مؤثر على إطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل، واستهداف قدرات المقاومة القتالية، وذلك بعد الخسائر التي سببتها صواريخ الفصائل الفلسطينية من غزة إلى العمق الإسرائيلي".ويوضح عز الدين في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "العملية البرية قد لا تتم إذا توقفت حركة «حماس» و«الجهاد الإسلامي» عن إطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل، مضيفاً: «لن تتم عملية برية في غزة، إذا اتفق الجانبان على وقف إطلاق النار».ويتابع الخبير الاستراتيجي: "قدرات الفصائل الفلسطينية القتالية ستوقع خسائر فادحة إذا قررت إسرائيل اجتياح غزة، خصوصا مع حالة الصمود والدعم المعنوي القوي للفلسطينيين، مقابل حالة الذعر في إسرائيل بسبب الصواريخ التي سقطت فوق المدن الإسرائيلية وضربت العمق".ويشير إلى أن القوات الإسرائيلية "لن تستطيع الاستمرار في غزة طويلا حال اجتياحها برا، بسبب الكثافة البشرية الكبيرة في القطاع، وقدرات الفصائل سواء المعروفة منها أو الخفية".
٣-اخبار متفرقه - المتحدث باسم المؤسسة العسكرية الإسرائيلية جوناثان كونريكوس يعلن توغل قوات إسرائيلية في قطاع غزة.
- كتائب القسام تقول إنها تطلق في هذه الأثناء 90 صاروخاً على مدينتي أسدود وعسقلان جنوبي إسرائيل رداً على قصف منازل المدنيين في غزة.
- قناة 13 الإسرائيلية ووسائل إعلام لبنانية تؤكد إطلاق صواريخ من لبنان باتجاه إسرائيل
- مراسلنا: ارتفاع عدد الضحايا في غزة إلى 87 قتيلا بينهم 18 طفلا و530 مصابا
- أفاد مراسلنا بإطلاق عشرات القذائف الصاروخية من قطاع غزة على مدينة بئر السبع جنوبي إسرائيل.
- ذكر مراسلنا أن فلسطينية وطفلتها لقيتا حتفهما وجرح عدد آخر في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في مخيم البريج للاجئين وسط غزة.
- انطلقت في مدينة يافا تظاهرة شارك فيها العشرات من نشطاء اليسار الإسرائيلي، مطالبين فيها الحكومة الإسرائيلية بوقف التصعيد في القطاع.
- حمل المتظاهرون شعارات تدعو إلى السلام، إلا أن الشرطة الإسرائيلية سرعان ما قمعت التظاهرة
٤-سكاي نيوز / بعد "الجلاء".. غارة إسرائيلية تدمر برج "مشتهى" في غزة
قصف الجيش الإسرائيلي، السبت، برج "مشتهى" السكني في قطاع غزة، بعدما كان قد وجه تحذيرا إلى سكانه في وقت سابق، وسط استمرار الغارات على القطاع، التي استهدفت قبل ساعات برج "الجلاء".
وجرى الاتصال بمن يسكنون برج "مشتهى" غربي غزة، من قبل الجانب الإسرائيلي، من أجل إخلائه قبل الاستهداف، بحسب مصادر صحفيةويأتي استهداف برج "مشتهى"، ضمن سلسلة غارات ضد أبراج في غزة، وسط إدانات دولية، نظرا إلى الطابع السكني لهذه المنشآت، لأنها لا تدخل ضمن الأهداف العسكرية.
وأقدم الجيش الإسرائيلي على استهداف برج مشتهى"، بعدما دمرت 4 صواريخ أطلقتها طائرات حربية إسرائيلية "برج الجلاء" في حي الرمال بمدينة غزة بعدما أمهلت سكانه والشركات العاملة فيه 10 دقائق لإخلائه.ولبرج الجلاء، الذي يتألف من 13 طابقا أهمية بارزة، لأنه يضم، إلى جانب الشقق السكنية، العديد من المكاتب الإعلامية الدولية والعربية والمحلية.ووفقا للتقارير، فإن البرج، الذي يوجد في شارع المختار وسط مدينة غزة، يضم مكاتب وكالة الأنباء الأميركية "الأسوشيتد برس"، إلى جانب محطات إذاعة محلية وشبكات إنترنت، ومكاتب أطباء ومحامين، ومقار لجمعيات خيرية.دمرت 4 صواريخ أطلقتها طائرات حربية إسرائيلية "برج الجلاء" في حي الرمال بمدينة غزة بعدما أمهلت سكانه والشركات العاملة فيه 10 دقائق لإخلائه.ولبرج الجلاء، الذي يتألف من 13 طابقا أهمية نسبية كونه يضم، إلى جانب الشقق السكنية، العديد من المكاتب الإعلامية الدولية والعربية والمحلية.ووفقا للتقارير، فإن البرج، الذي يوجد في شارع المختار وسط مدينة غزة، يضم مكاتب وكالة الأنباء الأميركية "الأسوشيتد برس"، إلى جانب محطات إذاعة محلية وشبكات إنترنت، ومكاتب أطباء ومحامين، ومقار لجمعيات خيرية.وضم برج الجلاء، الذي يعتبر أيضا من أوائل وأقدم الأبراج السكنية في غزة، 60 شقة بالإضافة إلى مقار لشركات ومؤسسات اقتصادية ويعتبر برج الجلاء ثاني أكبر أبراج غزة، وهو ليس أول برج تدمره الطائرات الإسرائيلية، إذ سبق لها أن دمرت عددا من الأبراج منذ بداية العمليات العسكرية الأخيرة في غزة.وكانت إسرائيل قد دمرت "برج الشروق"، الذي يتألف من 14 طابقا، ويوجد في شارع عمر المختار أيضا، وكان يضم عددا من مكاتب الشركات وبعض المؤسسات الصحفية العاملة في غزة.كما دمرت "برج هنادي" و"برج الجوهرة"، الذي كانت يتألف من 9 طوابق، وهو برج سكني يقع في شارع الجلاء وسط غزة وكان يضم عددا من المكاتب.وادعى الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن برج الجلاء، الذي تم قصفه اليوم السبت، يضم مصالح عسكرية لحركة حماس.وأضاف بيان للجيش الإسرائيلي ان المبنى الذي انهار وسط مدينة غزة يضم مكاتب إعلامية تتستر حماس بها وتستخدمها دروعا بشرية.
٥-الأخبار العاجلة
l قبل 25 دقيقة
إصابة أكثر من 165 فلسطينيا في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي بالضفة الغربية والقدس
l قبل 33 دقيقة
عباس يدعو بايدن خلال اتصال هاتفي لتدخل الإدارة الأميركية لوضع حد للاعتداءات الإسرائيلية على الفلسطينيين
l قبل 51 دقيقة
وسائل إعلام إسرائيلية: وزير الدفاع الأميركي يعرب لنظيره الإسرائيلي عن أمله في إنهاء العمليات بقطاع غزة
l قبل 57 دقيقة
وسائل إعلام إسرائيلية نقلا عن مصادر أمنية: توقعات بتمديد العملية العسكرية في قطاع غزة ليوم أو يومين آخرين على الأقل
قبل 2 ساعة
مصادر إعلامية إسرائيلية: الجيش شن أكثر من 100 غارة على أنحاء قطاع غزة خلال الساعة الماضية
l قبل 2 ساعة
مصادر إسرائيلية: القبة الحديدية اعترضت 5 صواريخ أطلقت على بئر السبع والنقب بينما سقطت 7 صواريخ في مناطق مفتوحة
l قبل 4 ساعات
مراسلنا: غارات إسرائيلية عنيفة على قطاع غزة
l قبل 4 ساعات
مراسلنا: مقتل فلسطيني وإصابة 3 آخرين في غارة إسرائيلية على جباليا شمالي غزة
l قبل 4 ساعات
مراسلنا: 10 إصابات في غارة إسرائيلية على مبنى سكني جنوبي غزة
l قبل 5 ساعات
مراسلنا: إطلاق صفارات الإنذار في تل أبيب وعسقلان وأشدود
l قبل 5 ساعات
مراسلنا: صواريخ من غزة تستهدف تل أبيب وعسقلان وعددا من المستوطنات الإسرائيلية
l قبل 5 ساعات
مراسلنا: غارات إسرائيلية تدمر برج الأندلس السكني غربي غزة بالكامل
٦-شفق نيوز/ كشفت اللجنة المالية النيابية، يوم السبت، عن وجود فائض بسعر برميل النفط المحتسب بقانون الموازنة العامة للعام الجاري.وقال عضو اللجنة جمال كوجر لـوكالة شفق نيوز؛ إن "أسعار النفط تقارب الـ65 دولارا للبرميل الواحد، إلا إن السعر المحتسب في قانون الموازنة للعام الجاري هو 45 دولارا".وأضاف إن "الفائض بأسعار النفط بحدود 15 دولارا عن كل برميل"، مشيرا إلى إن "هذه الاموال تذهب إلى مصاريف النفط منها عقود الخدمة وجولات التراخيص والتي تقدر بحدود 16 تريليون دينار".وبين كوجر، إن "صافي المتبقي من برميل النفط 45 دولارا وهو المحتسب فعليا بقانون الموازنة".
٧-طهران- وكالات- تستعد إيران لإجراء انتخابات رئاسية جديدة الشهر المقبل، وفي هذا الإطار تتواصل لليوم الخامس عملية تسجيل الراغبين بالترشح في مقر لجنة الانتخابات بالعاصمة طهران.ومن بين المترشحين المعلن عن أسمائهم اليوم السبت، نجد علي لاريجاني، رئيس البرلمان الإيراني السابق، ومحسن هاشمي، رئيس مجلس بلدية طهران، نجل الرئيس الإيراني السابق الراحل، هاشمي رفسنجاني، الذي سجل اسمه للترشح عن التيار الإصلاحي.أيضا، نجد مسعود بزشكي، النائب السابق لرئيس البرلمان الإيراني، الذي سجل اسمه للترشح عن التيار الإصلاحي، ورئيس السلطة القضائية، إبراهيم رئيسي، وعلي رضا زاكاني، رئيس مركز الأبحاث في البرلمان الإيراني.وفتح منذ يوم الثلاثاء 11 مايو، باب الترشح للانتخابات في دورتها 13 في مقر وزارة الداخلية بطهران، وحضر الكثير من المتقدمين للترشح، ويستمر التسجيل حتى اليوم السبت 15 مايو.وكان قد أعلن المتحدث باسم لجنة الانتخابات في إيران، إسماعيل موسوي، بأن عدد المترشحين للانتخابات في البلاد بلغ 130 شخصا خلال اليومين الأولين من فتح باب التسجيل.أبرز الشخصيات السياسية والاجتماعية الإيرانية التي تقدمت بطلب للترشح في الانتخابات الرئاسيةوفي وقت سابق، أعلن وزير الدفاع الإيراني السابق، حسين دهقان، عن ترشحه، كما أعلن الرئيس الايراني السابق، محمود أحمدي نجاد، عن ترشحه أيضا.وسجل وزير الزراعة السابق، صادق خليليان، اسمه، إضافة إلى القائد السابق لمقر “خاتم الأنبياء” للبناء والإعمار، سعيد محمد.ومن الشخصيات التي أعلنت نيتها الترشح، محسن رضائي، أمين مجمع تشخيص مصلحة النظام، ورستم قاسمي، مساعد قائد فيلق القدس للشؤون الاقتصادية، وكذلك الرئيس الأسبق لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون، عزت الله ضرغامي.ويبلغ عدد الناخبين في إيران 59 مليونا و310 آلاف 307 اشخاص، منهم مليون و 392 ألفا و148 شخصا يشاركون لأول مرة في الانتخابات.وستعلن وزارة الداخلية في 26 و27 مايو عن الأسماء النهائية لمرشحي الانتخابات الرئاسية، بعد تأييد أهليتهم من قبل مجلس صيانة الدستور المشرف على الانتخابات.وستبدأ الحملات الدعائية لمدة 20 يوما من 28 مايو لغاية 16 يونيو، وفي 17 يونيو ستدخل البلاد فترة الصمت الانتخابي، وستقام الانتخابات في 18 يونيو المقبل.
شروط الترشح في الانتخابات الرئاسية الإيرانية
– أن يكون عمر المرشح بين 40 و75 عاما.
– أن يكون حاصلاً على درجة الماجستير أو ما يعادلها على الأقل.
– أن يكون قد عمل 4 سنوات على الأقل في المناصب الإدارية.
– يمكن ترشح الوزراء والمحافظين ورؤساء البلديات في المدن التي يزيد عدد سكانها عن 2 مليون نسمة، والقادة العسكريين برتبة لواء وما فوق.
– عدم وجود سجل جنائي للمرشح
٨-رام الله / الأناضول: بحث الرئيس الأمريكي جو بايدن، مساء السبت، مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين عباس، الأوضاع في الأراضي الفلسطينية لا سيما بقطاع غزة.جاء ذلك في اتصالين هاتفيين منفصلين مع عباس ونتنياهو.وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أن عباس طالب نظيره الأمريكي، خلال اتصال تلقاه منه، “بتدخل إدارته لوضع حد للاعتداءات الإسرائيلية على أبناء شعبنا الفلسطيني في كل مكان”.وأكد عباس لبايدن أن “الأمن والاستقرار سيتحقق عندما ينتهي الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية”.
٩-سكاي نيوز /مأساة أسرة عراقية.. الأبوان حاولا إنقاذ طفلتهما فغرقوا جميعا
لقيت أسرة عراقية بأكملها مصرعها غرقا، في أحد مصائف منطقة قضاء سوران بمحافظة أربيل في إقليم كردستان العراق، وبحسب الجهات الأمنية، فإن الأسرة المكونة من زوجين وابنتهما ذات الثلاث سنوات "إيلاف"، التي تسكن في ناحية بحركه على أطراف مدينة أربيل، غرقت في منطقة شلالات كلي علي بك، في ثالث أيام عيد الفطر.والمنطقة المذكورة من أشهر المناطق السياحية في إقليم كردستان العراق، وعادة ما تكون مكتظة بالرواد والسياح من مختلف مناطق الإقليم والعراق عامة خلال أيام العطل، لا سيما في فصلي الربيع والصيف.وتمكنت فرق الإنقاذ في الدفاع المدني بناحية سوران من انتشال جثة الزوجة (22 عاما)، بينما لا زال البحث جاريا عن جثتي الأب والابنة.وذكرت مديرية سياحة قضاء سوران، أن التيار جرف الوالدين أثناء محاولتهما إنقاذ طفلتهما من الغرق بعد سقوطها في المياه، مؤكدة أن المنطقة بها علامات تحذيرية من الاقتراب من الشلالات.وعادة ما تتكرر مثل هذه الحوادث المأساوية في مناطق الشلالات بإقليم كردستان العراق، وعلى وجه الخصوص في مواسم الازدحام أثناء الأعياد وفصل الصيف.
ورغم الإرشادات وتعليمات السلامة والنصائح بتوخي الحذر التي تطلقها الجهات المختصة بحكومة إقليم كردستان العراق في مثل هذه المناطق السياحية، فإن بعض الزوار يتجاهلونها أحيانا، مما يؤدي إلى حوادث غرق بفعل قوة تيارات المياه أو بسبب عدم إجادة السباحة.
مع تحيات مجلة الكاردينيا