أخبار يوم ٢٤ آيار

أخبار يوم ٢٤ آيار

[size=32] أخبار يوم ٢٤ آيار[/size]

١-االسومريه/ تحذير من موجة رابعة لفيروس كورونا في دولة عربية …… عقب إعلان وزارة الصحة المصرية، عن قرب انتهاء الموجة الثالثة لفيروس كورونا، منتصف الشهر المقبل، تبادر إلى الأذهان، عدد من التساؤلات والتكهنات، حول إمكانية تعرض مصر، لموجة رابعة من فيروس كورونا، وسط تخوفات من أعراضها، وحدة الفيروس الذي وصف بأنه سيكون الأشد فتكا في تلك المرحلة. ووفقا للدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، فإن مصر ستشهد في غضون الشهرين، موجة رابعة من فيروس كورونا المستجد، والتي وصفها بالأشد فتكاً وحدة من سابقتها.وأضاف أستاذ علم انتشار الأوبئة، في تصريحات نقلها موقع "سكاي نيوز عربية"، أن هناك حالة من الوعي، بدأت تظهر في إقبال أعداد كبيرة من المواطنين، على التسجيل لتلقي اللقاح، مؤكدا على أهمية اللقاح، وفعاليته في تخفيف أعراض الفيروس، وخاصة على كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة. وتابع: "على الرغم من أن الموجة الرابعة للفيروس، قد تكون أكثر فتكا من سابقتها، إلا أن هناك عددا من العوامل نستطيع من خلال الالتزام بها وتطبيقها، التحكم في حدة الفيروس، من أهمها الالتزام الشديد بالإجراءات الاحترازية التي أعلنت عنها الحكومة، الي جانب عدد المواطنين الحاصلين على اللقاح".ولفت عنان، إلى أن الدول التي طعمت أكثر من 20 بالمئة من مواطنيها، انخفضت نسبة الوفيات فيها، حيث أن اللقاح يعمل على خفض نسبة الوفيات، وتخفيف أعراض الفيروس والسيطرة عليه. وفي ذات السياق أكد، الدكتور محمد عبد الفتاح، رئيس الإدارة المركزية للشئون الوقائية، ب‍وزارة الصحة المصرية، أن الحديث عن تعرض مصر، لموجة رابعة من فيروس كورونا المستجد، مبكرا جدا، خاصة وأننا مازلنا في ذروة الموجة الثالثة، والتي من المقرر انتهاؤها الشهر القادم.وأشار عبد الفتاح، إلى أن وزارة الصحة، تتابع عن كثب، تطورات المنحنى الوبائي للفيروس، مشددا على ضرورة تلقى اللقاح، لأنه الأمل الوحيد في كسر حده الفيروس، وانخفاض أعداد الوفيات.وتابع موضحاً، أن مصر استقبلت مؤخرا، شحنة تحتوي على 1400 من المواد الخام، بهدف تصنيع لقاح " سينوفاك" ضمن الاتفاقية الموقعة بين الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات "فاكسيرا"، وشركة "سينوفاك" الصينية، والتي تكفي لتصنيع مليوني جرعة من اللقاح.وشدد عبد الفتاح، على ضرورة التزام المواطنين، وخاصة كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، بالإجراءات الاحترازية، للوقاية من الإصابة بالفيروس

٢-شفق نيوز/ اتهم قائممقام قضاء راوه في الأنبار حسن علي،قوات الجيش والحشد الشعبي بفرض "اتاوات" على ناقلي الأغنام والمواشي من مكان إلى آخر في المحافظة.وقال علي لوكالة شفق نيوز، "يتم منع عبور الأغنام والمواشي في كل من السيطرات الأمنية ( كيسان وجباب)، بحجة إنها من خارج العراق، ولكن طالما أنها دخلت إلى القائم، فكيف يعرف القصاب أنها من خارج العراق؟". ويوضح، "الأولى كان منعها من الدخول نهائيا، ومنع عبور المواشي بين الاقضية يؤدي إلى شحتها وبالتالي ارتفاع اسعارها".واضاف علي، بأن "قوات الجيش والحشد تمنع تجار الأغنام والقصابين من التنقل من مكان إلى آخر طالما معه أغنام، وإذا لم يُمنع فيتم فرض رسم او ضريبة على ما يحمله ليتمكن من الدخول".وتابع، "طالما تسعيرة اللحوم محددة رسمياً، فإن القصابين تركوا العمل نتيجة معاناتهم من إجراءات النقل وهذا انعكس سلباً على حياة السكان المعيشية". وأشار علي، إلى أن "غالبية سكان قضاء راوه يعتمدون على مهنة القصابة او صيد الأسماك والزراعة وغيرها، ونتيجة عرقلة نقل بضائعهم، تركوا العمل، مما زاد من نسبة العاطلين عن العمل في القضاء، ووصلت إلى أكثر من 50 % وهذه مشكلة كبيرة بحد ذاتها، فضلاً على إرتفاع الأسعار".وطالب بـ"تدخل الجهات المعنية بالحد من ظاهرة البطالة المنتشرة في القضاء، من خلال شمول اكبر عدد من العاطلين عن العمل بالرعاية الاجتماعية، وتسهيل مهمة نقل الأغنام والمواد الغذائية والخضار من قضاء إلى آخر، ليتمكن الفلاح او القصاب من العمل أيضا، وهذا ما سيسهم أيضا بانخفاض أسعار المواد".
٣-شفق نيوز/ توعدت فصائل "المقاومة العراقية" يوم السبت الولايات المتحدة بشن هجمات متصاعدة على قواتها في العراق لإجبارهم على الخروج من البلاد.وقالت "تَنسيقيةُ المُقاومةِ العِراقيّة" في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، "بعد وساطات عدة من بعض السياسيين العراقيين مَنَحَتِ المقاومةُ أكثر من فرصة للحكومةِ العراقيّةِ التي تُجري مفاوضات مع الجانب الأمريكيّ بخصوص مصير القوات الأجنبيّة، لكن ما نتج عن جولتيها -ولاسيّما في مهزلة الجولة الثانية- كان سيئاً ومؤسفاً
للغاية".وأضافت، "ومِمّا يزيد الأمر سوءاً ما صرح به مسؤولون عسكريون أمريكيون من أنه لا جدولة قريبة لانسحاب قواتهم، وأن الحكومة العراقية هي التي طلبت منهم بقاءها، مع عدم صدور نفي من الحكومة الحالية لهذه التصريحات، وهو ما يدفعنا إلى القول بأن هذه الحكومة ليست صادقة، ولا مؤهلة، ولا قادرة على تحقيق إرادة الشعب العراقيّ بإخراج قوات الاحتلال من أرضهم، وحفظ سيادتهم، والدفاع عن دستورهم".وأشارت إلى أن "ما تمخّض عن جولتيْ التفاوض مع الجانب الأمريكي مرفوض جملةً وتفصيلاً، ولم يكن أكثر من محاولة تسويف ومماطلة، ولذلك نؤكد أن أبناء العراق الأحرار هم أصحاب الحقّ في إطلاق الكلمة العليا، وبما يضمن أولويّة تحقيق مصالح العراقيين وأمنهم".وقالت إن "استمرار وجود قوات الاحتلال الأمريكي بقواعدها على الأرض، وسيطرتها على السماء، هو انتهاك مستمر للدستور العراقي الذي يمنع ذلك صراحة، وهو عدم احترام لإرادة الملايين من أبناء هذا البلد، ومخالفة صريحة لقرار مجلس النواب العراقي".وأشارت إلى أن "الإدارة الأمريكية برفضها خروج قواتها قد أرسلت لنا الرسالة الواضحة بأنهم لا يفهمون غير لغة القوة؛ لذلك فالمقاومة العراقيّة تؤكد جهوزيتها الكاملة لتقوم بواجبها الشرعي، والوطني، والقانوني، لتحقيق هذا الهدف".وختمت بيانها بالقول، "إن عمليات المقاومة الجهاديّة مستمرة؛ بل ستأخذ منحًى تصاعديّاً ضدّ الاحتلال، وبما يجبرهم على الخروج مهزومين كما هُزِمُوا من قبلُ".
٤-شفق نيوز/ كشف ائتلاف دولة القانون برئاسة نوري المالكي، يوم السبت، عن أن الأخير لم يحسم أمره بعد بشان مشاركته في الانتخابات البرلمانية المبكرة، مرجحاً عدم مشاركته بالانتخابات.وقال النائب عن الائتلاف علي الغانمي لوكالة شفق نيوز، "حسب المعلومات المتوفرة فإن رئيس الائتلاف نوري المالكي لم يحسم أمره بشان مشاركته في الانتخابات المقبلة"، مؤكدا إن "المالكي زعيم سياسي وله تأثيره وهو أحد القادة لتوجيه العملية السياسية في البلاد".وأضاف، أن "شخصية مثل المالكي كان في السابق يحصل في بغداد على مئات الالاف من أصوات الناخبين، والآن ينحصر بمنطقة ويتنافس مع عدد من المرشحين".ورجح الغانمي، عدم مشاركة المالكي في الانتخابات المقبلة، مبينا أن "المالكي زعيم وقائد سياسي، وعلى ماذا يتنافس؟ هل على عضوية البرلمان؟".ومن المقرر إجراء الانتخابات البرلمانية المبكرة في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر المقبل.
٥-سكاي نيوز / عقب فشل اختطافه.. مسلحو داعش يغتالون زعيما قبليا بالعراق ………أقدم مسلحون من تنظيم داعش، على قتل الشيخ مجيد المسرهد العبيدي، وهو أحد وجهاء محافظة صلاح الدين، وذلك عقب فشل محاولة اختطافه.وفي تفاصيل الحادثة، أفاد مصدر أمني عراقي، لـ"سكاي نيوز عربية"، بأن "مجموعة تابعة لتنظيم داعش، اقتحمت منزل العبيدي في قرية العيث شمال شرقي محافظة صلاح الدين، وطلبت منه الذهاب معها، لكنه رفض، حيث نشب شجار بين الطرفين، ليتمكن العبيدي من قتل أحد عناصر التنظيم".وأضاف المصدر، الذي طلب إخفاء هويته، أن "عناصر داعش، أطلقوا النار على العبيدي، بعد مقتل زميلهم وفروا هاربين مع جثة زميلهم، قبل وصول أهالي المنطقة إلى منزل العبيدي حيث يسكن في قرية نائية ريفية".ولفت إلى أن "قوة من الشرطة المحلية، والاستخبارات وصلت إلى موقع الحادثة، ونقلت جثة العبيدي، إلى الطب العدلي، وفتحت تحقيقاً، لمعرفة تفاصيل الواقعة".وتشهد المحافظات التي كان يسيطر على تنظيم داعش، خروقات أمنية متكررة، مثل عمليات الخطف والقتل، وسط مطالبات بتعزيز الجهود الأمنية، والاعتماد على العمل الاستخباري، في ملاحقة عناصر داعش. من جهته، يرى المحلل الأمني، حميد العبيدي، أن "تلك الحادثة تكشف عن وجود منظم ومخطط له لعناصر داعش في المنطقة، وأن العمليات الأمنية، التي جرت خلال الفترة الماضية، لم تؤتِ النتائج المرجوّة منها، وهو ما يتطلب إعادة النظر بكل العمل الأمني، والاعتماد بشكل متزايد على القوات المحلية في مواجهة عناصر داعش".ولفت العبيدي، في تصريح لـ"سكاي نيوز عربية" إلى أن "تعدد القرار الأمني، وتزايد الفصائل المسلحة، وتضارب الرؤى والأهداف هو المتسبب بمثل تلك الخروقات، خاصة وأن الاعتماد ما زال على العمل العسكري، دون تفعيل دور الأجهزة الاستخبارية، في ملاحقة عناصر داعش".ومطلع الشهر الجاري، أصدر رئيس مجلس الوزراء العراقي القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي، توجيهات عدة للقوات الأمنية، تأتي في مقدمتها تتشيط الجهد الاستخباراتي والأمني وأيضا تفعيل العمليات الاستباقية لمواجهة تحركات عصابات داعش الإرهابية وتجفيف منابعها وتدمير حواضنها.ويطلق العراق بين الحين والآخر، عمليات عسكرية، لتعقب عناصر داعش، في المناطق النائية، مثل الوديان والسهول والجبال، ويعتمد غالباً، على القصف الجوي بالتعاون التحالف الدولي.
٦-غزة/القدس ـ (رويترز) – سعى وسطاء مصريون لتثبيت وقف لإطلاق النار تم التوصل إليه قبل يوم بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية وطالبت مسؤولة إغاثة بفترة هدوء للبدء في التصدي لأزمة إنسانية في غزة أعقبت قتالا دار على مدى 11 يوما.وما زال وقف إطلاق النار الذي سرى قبل فجر أمس الجمعة صامدا مساء اليوم مما مكن المسؤولون من البدء في تقدير الأضرار.ورغم اندلاع مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية ومحتجين فلسطينيين في القدس أمس الجمعة، لم ترد أنباء عن إطلاق حماس صواريخ من غزة أو شن إسرائيل ضربات جوية على القطاع خلال الليل أو السبت.

٧-شفق نيوز/ علق القيادي في جبهة الانقاذ والتنمية العراقية أثيل النجيفي، اليوم الأحد، على تهديد الفصائل المسلحة (الشيعية) بتصعيد العمل العسكري ضد التواجد الامريكي في البلاد.وقال النجيفي، لوكالة شفق نيوز، إن "القوات الأمريكية لم يعد لها تأثير كبير في الساحة السياسية العراقية"، مشيراً إلى أن "المفاوضات بين بغداد وواشنطن ستأخذ حيزها".وأوضح النجيفي، أن "القوات الامريكية ستنسحب من العراق اذا كان هذا الأمر يشكل مخاطر حقيقة عليهم"، مبيناً أنها "لا تريد المجازفة في وضع عراقي مضطرب".وأضاف ان "تهديد الفصائل المسلحة بالتصعيد العسكري ضد التواجد الامريكي لن يؤثر على قضية اجراء الانتخابات البرلمانية المبكرة"، معتبراً أن "هذا التصعيد فيه نوع من الاحراج لحكومة مصطفى الكاظمي، ودفعها لقطع العلاقات العسكرية مع الولايات المتحدة الامريكية".وتوعدت فصائل "المقاومة العراقية" يوم امس السبت، الولايات المتحدة بشن هجمات متصاعدة على قواتها في العراق لإجبارهم على الخروج من البلاد، وذلك وفق بيان صدر عن "تَنسيقيةُ المُقاومةِ العِراقيّة

.٨-ار تي /"وثيقة": واشنطن خططت لاستهداف الصين بالسلاح النووي عام 1958 لحماية تايوان… أظهرت وثيقة سرية نشرها على الإنترنت دانيال إلسبرغ مسرب "أوراق البنتاغون"، أن الجيش الأمريكي اقترح شن ضربات نووية على البر الرئيسي للصين عام 1958 لحماية تايوان. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن "الوثيقة أشارت إلى أن المخططين العسكريين الأمريكيين افترضوا أيضا، أن الاتحاد السوفيتي سيساعد الصين ويرد باستعمال أسلحة نووية، وهو ما اعتبروه مقبولا لحماية تايوان".وقال المحلل العسكري السابق إلسبرغ (حاليا 90 عاما) لصحيفة "نيويورك تايمز"، إنه "نسخ الدراسة حول أزمة تايوان بالغة السرية في أوائل السبعينات، ونشرها الآن مع تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة والصين بشأن الجزيرة".واشتهر إلسبرغ، بتسريبه عام 1971 لوسائل إعلام أمريكية دراسة سرية للغاية لوزارة الدفاع عن حرب فيتنام عرفت باسم "أوراق البنتاغون".ونقلت الوثيقة عن رئيس هيئة الأركان المشتركة، في ذلك الوقت الجنرال ناثان توينينغ، قوله: "في حالة حدوث غزو ستستخدم الولايات المتحدة الأسلحة النووية ضد القواعد الجوية الصينية لمنع حملة اعتراض جوي".وأضاف: "في حال لم يوقف ذلك الغزو، فلن يكون هناك بديل سوى القيام بضربات نووية في عمق الصين حتى شمال شانغهاي"، على حد تعبيره.وانتهت أزمة العام 1958، عندما أوقفت القوات الصينية الضربات المدفعية على الجزر التي تسيطر عليها تايوان، تاركة المنطقة تحت سيطرة القوات القومية بقيادة شيانغ كاي شيك.ومن المتوقع أن يعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، قريبا عن استراتيجيته تجاه الصين، وتتزايد الدعوات له لتقديم التزام علني واضح بالدفاع عن تايوان عسكريا.ويسري في الولايات المتحدة قانون يجبرها على مساعدة الجزيرة في الدفاع عن نفسها في حال حدوث نزاع، لكن واشنطن اتبعت سياسة "غموض استراتيجي" لعقود، امتنعت بموجبها عن تحديد الظروف التي قد تؤدي إلى تدخلها عسكريا للذود عن تايوان.

[size=32]مع تحيات مجلة الكاردينيا[/size]