البيت الآرامي العراقي

 سيعود البعث إلى حكم العراق  صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعث Welcome2
 سيعود البعث إلى حكم العراق  صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعث 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

 سيعود البعث إلى حكم العراق  صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعث Welcome2
 سيعود البعث إلى حكم العراق  صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعث 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

  سيعود البعث إلى حكم العراق صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


 سيعود البعث إلى حكم العراق  صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعث Usuuus10
 سيعود البعث إلى حكم العراق  صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعث 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61346
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

 سيعود البعث إلى حكم العراق  صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعث Empty
مُساهمةموضوع: سيعود البعث إلى حكم العراق صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعث    سيعود البعث إلى حكم العراق  صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعث Icon_minitime1الخميس 8 يوليو 2021 - 3:21


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
سيعود البعث إلى حكم العراق
صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعثيين العراقيين
لن تمر دون عقاب يمحق ظالميهم!؛
شبكة البصرة
بقلم مراقب عراقي
  لسنا معنيين هنا بالدفاع عن قادة بعثيين، أو وزراء، أو مديرين عامين، إنما تأكيد مظلومية نحو ثلاثة ملايين مدني وعسكري من المواطنين البعثيين الذين طال العقاب مئات الألوف منهم بالقتل والسجن والمطاردة والترهيب والتشريد ومصادرة الممتلكات، وبحرمانهم من حقوقهم المشروعة كمواطنين عاديين!
هؤلاء الذين نتحدث عنهم تحمّلوا “عبء المسؤوليات الجسام”، ولم يُجزوا إلا الظلم، والتنكّر لتضحياتهم، واتّهامهم بما ليس فيهم!. فلنتحدث أولاً عما فعلته أغلبية الملايين الثلاثة (وربّما أكثر من هذا العدد) اعتباراً من تموز 1968 حتى ما قبل نيسان 2003:
حموا البلد وسيادته وأمنه وحقوقه وثرواته. سهروا على أمن المواطن وأمانه. قاتلوا أعداءه. بنوا البلاد وعمّروها. شاركوا في تحقيق إنجازات كبرى: تأميم النفط، بيان آذار، التصنيع العسكري، التصنيع المدني، التوسع والتحسين النوعي في المدارس والجامعات، المستشفيات والخدمات، التعليم العالي والبعثات الدراسية، الخطوط السريعة، وغير ذلك الكثير كتعبيد الطرق وتحسين المستوى المعاشي والتطور العمراني والعناية بالآثار والتراث والأهم من كل ذلك العمل على ترسيخ الوطنية العراقية.
ومثال ذلك: بعثي بدرجة ” عضو عامل” أو “نصير متقدم” أو “نصير” أو “مؤيد”، يدفع اشتراكاً شهرياً للحزب من راتبه الخاص. سواء أكان موظفاً، عاملاً، طالباً، عسكرياً أو مدنياً. وفيهم من كانوا كسبة وغير معيّنين في أجهزة الدولة، لكنهم ملزمون كبعثيين بأداء جميع أدوارهم من دفع الاشتراك الشهري إلى الخفارات والخدمات والتضحيات من دون تسامح مع أحد.
هؤلاء، مشمولون يومياً وأسبوعياً بواجبات الحراسة الليلية لحماية أمن المواطنين في مواقع الفروع والشعب والفرق والمنظمات أو في الشوارع إن تطلب الأمر، حالهم حال الجنود والشرطة لكن من دون أي مقابل، سوى أنهم يعملون في الدولة برواتب استحقاق قانوني طبقاً لشهاداتهم. أما “المحظوظون” لسبب ما، بوظيفة أو امتيازات لا يستحقونها، فلم يكن ذلك من نضح الحزب، إنما المحسوبية والمنسوبية المجتمعية. وتلك قضية لها وصفها المعروف في كل زمان!.
[كان هؤلاء البعثيون مداد جميع مشاريع الخدمة العامة من تنظيف الشوارع إلى العمل الشعبي لبناء المساكن للفقراء وانتهاء في القتال من خلال الجيش أو الجيش الشعبي. وهم بغالبية ملايينهم أكثر الناس عطاء ولا تنالهم فائدة أو منفعة فالبعثي طبقاً لشعارهم أول من يضحي وآخر من يستيفد. ولم يستفيدوا، بل “ظُلموا“.
 
فمن كان ظالموهم؟
أدعياء الدين، وتجار الطوائف، وعملاء إيران وأميركا وغيرهما. وحشود من الانتهازيين والمأجورين والمتاجرين ومغتنمي الفرص، وعبيد التسلط والمال.
هذه هي الحقيقة، ونحن نرى منذ الآن يوماً لن يكون بعيداً تتغير فيه الدنيا، وتتقلب فيه الأحوال، يعود فيه البعثيون إلى حكم البلاد، فهم الآن مطلوبون عراقياً، عربياً، دولياً… فليحضّرْ الظالمون “چوالاتهم“!.
برقية
شبكة البصرة
  الثلاثاء 26 ذو القعدة 1442 / 6 تموز 2021
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سيعود البعث إلى حكم العراق صاروا مطلوبين عراقياً، عربياً، وعالمياً.. (مظلومية) البعث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى المنبر السياسي والحوار الهادئ والنقاش الجاد الحر Political platform & forum for dialogue & discussion-
انتقل الى: