الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61370مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: أخبار يوم ٨ تموز الجمعة 9 يوليو 2021 - 3:57
أخبار يوم ٨ تموز
[size=32] أخبار يوم ٨ تموز[/size]
١-سكاي نيوز … قد يُفجر المجتمع.. العراق يقترب من انتزاع "حضانة الأم" بين أزقة وغُرف محكمة الأحوال الشخصية في منطقة الكاظمية وسط العاصمة العراقية بغداد، وبالرغم من وصول درجات الحرارة إلى قرابة 50 درجة مئوية، إلا أن المواطنة رهف الباغاجي تسابق الزمن لإنهاء "معاملة الخُلع" التي تنظمها ضد زوجها، خشية من إقرار البرلمان العراقي تعديلات متوقعة لقانون الأحوال الشخصية، والذي قد يُغير من آلية "حضانة الأم" لأولادها بعد حدوث حالة الطلاق لصالح الزوج.
وليست هذه المرة الأولى التي تسعى فيه قوى البرلمان العراقي لتعديل قانون الأحوال الشخصية أو مواد منها، إذ سبق أن عُرض قانون جديد للأحوال الشخصية في العام 2006، لكنه رُفض وقتئذ، لعدم قدرته على الحصول على توافق "طائفي". إلى أن عاد تجمع من القوى السياسية العراقية برئاسة حزب الفضيلة إلى عرض قانون "الأحوال المدنية الجعفرية" في العام 2013، ولم يتم تشريعه بسبب الأوضاع الأمنية، وخلال العام 2018 قدم النائب حامد الخضري قانوناً مشابهاً، لم يُقر، وكذلك رُفض قانون منظمات المجتمع المدني العراقية الذي طُرح خلال العام 2020. منظمة المجتمع المدني "تحالف دعم تنفيذ قرار مجلس الأمن 1325"، والتي تعد من أكبر مظلات اتحادات منظمات المجتمع المدني والنسوي العراقية، وتسعى لتنفيذ بنود قرار مجلس الأمن الشهير، والذي يطالب بتكريس أدوار النساء في المجتمع والقيادة السياسية والاقتصادية، أصدرت بياناً شاجباً حول هذا المسار البرلماني، تلقت "سكاي نيوز عربية" نسخة منهوذكرت: "في بلدنا الذي يشهد ارتفاعا كبيرا بمعدلات الطلاق وصل آخرها إلى 6100 حالة طلاق وتفريق في شهر نيسان 2021 فقط، يفترض أن تفكر الجهات المعنية بحلول ناجعة للتقليل من هذه الأعداد والبحث في أسبابها وإيجاد الحلول والمعالجات الحقيقية لها، بدلا من الذهاب إلى الإخلال بقوانين رصينة تنظم حياة العراقيين مثل قانون الأحوال الشخصية العراقي، وتحت ذرائع كثيرة كان الهدف منها تشويه هذه القوانين وإفراغها من الضمانات والحقوق التي توفرها للأفراد وللأسرة، وكأن جميع مشاكل البلاد انتهت لتصبح مشكلة أصحاب القرار في القبة التشريعية هي حضانة الأطفال وسلب هذا الحق من الأمهات المنكوبات المطلقات". الباحث والكاتب العراقي أنور ياسين خوجة شرح في حديث مع "سكاي نيوز عربية" طبيعة الانقسام الداخلي في البرلمان حول الموضوع، بالقول "صحيح أنه ثمة قوى ومنظمات وشخصيات ثقافية ومن المجتمع المدني، تمارس كل أشكال الضغط على البرلمان لمنع التعديلات، إلا أن التوازن والصراع الحقيقي هو داخل قبة البرلمان، بين قواه السياسية المنظمة".وتابع: "إذ تدفع الأحزاب الإسلامية بأغلبيتها المُطلقة لإقرار التعديلات. في المقابل، مجموع المُعترضين على إمكانية إقرار التعديلات لا تصل حتى إلى ثُلث أعضاء البرلمان".وسائل التواصل الاجتماعي العراقية شهدت نقاشات ساخنة بشأن الموضوع، إذ كتبت مريم حميد على صفحتها في فيسبوك: "لا تستند فقرات التعديل إلى أية استشارات قانونية أو مع علماء نفسيين أو اجتماعيين، لا تلك التي تخص النساء أو الرجال أو حتى الطفل".لكن بالمقابل، فإن "كروب تعديل المادة 57" من قانون الأحوال الشخصية وتفعيل الرعاية المشتركة، قد دعم صفحته على وسائل التواصل الاجتماعي، حتى أن متابعيه قاربوا عشرين ألف متابع، وصاروا يُقدمون حُججهم الشرعية والقانونية والاجتماعية لتطبيق التعديلات، مركزين على أن حق الحضانة للأم يجب ألا يتجاوز العامين. الناشط السياسي العراقي ريزكار عبد الله قال لـ"سكاي نيوز عربية": "الفرق الأساسي هو بين زمنين عراقيين، عهد الرئيس السابق عبد السلام عارف، حينما أُقر قانون الأحوال الشخصية العراقية الشهير، والذي كان من منجزات زمن قاسم ونزعاته الوطنية والمدنية. وبين الزمن الحالي، حيث طوفان الأحزاب الدينية والمذهبية والميليشيات المُسلحة والحروب الأهلية وعسكرة البلاد"
٢-سكاي نيوز…العراق.. عبوات ناسفة تستهدف رتلا للقوات الأميركية بالأنبار…… انفجرت أربعة عبوات ناسفة، الثلاثاء، مستهدفة رتلا لوجستيا أميركيا في محافظة الأنبار غربي العراق، على ما أورد مراسلنا.وأضاف مراسلنا أن الهجوم وقع في مدينة الفلوجة شرق محافظة الأنبار.ويأتي هذا الهجوم بعد ساعات من محاولة هجوم كانت تستهدف مقر السفارة الأميركية في العاصمة بغداد.وذكرت مصادر أمنية عراقية أنه تم اعتراض طائرة مسيرة وإسقاطها قرب مقر السفارة الأميركية دون وقوع ضحايا.والطائرات المسيرة هو أسلوب الهجمات الجديد الذي يستهدف المصالح الأميركية في العراق.والاثنين، تعرصت قاعدة عين الأسد، التي تضم عسكريين أميركيين في محافظة الأنبار غرب العراق لهجوم بثلاثة صواريخ، وفق متحدث رسمي باسم قوات التحالف الدولي.والقوات الأميركية الموجودة في الأنبار ضمن التحالف الدولي لمواجهة تنظيم داعش الإرهابي.ولم تتبن أي جهة مسؤولية هذه الهجمات حتى الآن، لكن الولايات المتحدة تتهم الميليشيات الموالية لإيران بالوقوف وراء هذه الهجمات.
٣-السومريه… كركوك.. طالبات جامعيات يقمن بابتزاز زميلة لهن والشرطة المجتمعية تتدخل … اعلنت مديرية الشرطة المجتمعية في دائرة العلاقات والإعلام بوزارة الداخلية، اليوم الاربعاء، وضع حد لابتزاز عدد من الطالبات في إحدى كليات محافظة كركوك لزميلة لهن.وذكرت المديرية في بيان ورد لـ السومرية نيوز، أن "مفارزها تمكنت من وضع حد لابتزاز عدد من الطالبات في إحدى كليات محافظة كركوك لزميلة لهن، عن طريق تهديدها بنشر صورها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي والإساءة إليها"واضافت، ان "الشرطة المجتمعية تمكنت من حذف محتوى الابتزاز وتأمين حساب الفتاة وأخذت التعهدات الخطية الاصولية على الطالبات بعدم التعرض لزميلتهن وإلا عرضن أنفسهن للمساءلة القانونية".واشارت المديرية الى، انه "بناء على رغبة الطالبة بحل القضية بالطرق الودية والسلمية لضرورات شخصية واجتماعية".
٤-شفق نيوز/ عدت عصائب أهل الحق، القصف الذي استهدف مطار اربيل الدولي امس، رداً من "فصائل المقاومة العراقية" على قصف الحشد الشعبي، فيما توعدت بعمليات "نوعية" جديدة ضد القوات الامريكية في العراق.وقال عضو المكتب السياسي للحركة سعد السعدي لوكالة شفق نيوز، إن "العمليات التي جرت أمس في اربيل تأتي ضمن سياق الرد الذي توعدت فيه فصائل المقاومة عبر بيان الهيئة التنسيقية جراء الجريمة التي ارتكبتها الإدارة الأمريكية بحق أبناء الحشد الشعبي، عندما قصفت لواء 16 على الحدود السورية العراقية".وأضاف السعدي أن "الأيام المقبلة ستشهد تصاعد وتيرة العمليات النوعية ضد التواجد الأمريكي حتى تنصاع هذه الإدارة إلى قرار البرلمان العراقي القاضي بمغادرة العراق واحترام السيادة العراقية".وتعرض مطار أربيل الدولي مساء امس الثلاثاء، لقصف بطائرة مسيرة "مفخخة"، وفق بيان جهاز مكافحة الارهاب في اقليم كردستان ، الذي أشار إلى أن القصف لم يخلف أي ضحايا بشرية او اضرار مادية.لكن الجهاز أشار إلى وقوع حريق في الأعشاب نتيجة القصف، وعملت فرق الإطفاء على اخماده.واعتبرت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق جينين هينيس - بلاسخارت في وقت سابق اليوم الأربعاء أن الهجوم يدفع بالعراق "نحو المجهول".
٥-شفق نيوز/ قدمت وزارة الخارجية، أسماء مرشحين لنيل درجة سفير إلى مجلس الوزراء العراقي.ووفقا للوثائق التي وردت لوكالة شفق نيوز، فإن الوثائق تتضمن 80 إسماً من المنتظر أن يصوت المجلس على من يراه مؤهلا لشغل منصب سفير لمختلف بلدان العالم.وتخضع عملية توزيع مناصب السفراء إلى المحاصصة السياسية المعمول بها في العراق منذ سقوط نظام صدام حسين على يد القوات الامريكية وحلفائها.
٦-شفق نيوز/ اعتبرت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق جينين هينيس - بلاسخارت يوم الأربعاء الهجوم الذي استهدف مطار اربيل الدولي مساء أمس يدفع بالعراق "نحو المجهول".وقالت بلاسخارت في تغريدة لها اليوم على مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن هذه الهجمات المستمرة، والليلة الماضية في أربيل مرة أُخرى، هي إساءة لسيادة القانون. وأضاف أن مثل هذه الأعمال تدفع بالبلاد نحو المجهول، وقد يدفع الشعب العراقي ثمناً باهظاً. وشددت بلاسخارت على أن يجب ألا تُهدد شرعية الدولة من قبل عناصر مسلحة غاشمة.وأعلن جهاز مكافحة الارهاب في إقليم كوردستان، يوم الثلاثاء، عن تعرض مطار أربيل الدولي لقصف بطائرة مسيرة مفخخة.وذكر الجهاز في بيان، أن الهجوم تم في الساعة 11:30 مساء- في التوقيت المحلي-، حيث لم يخلف أي ضحايا بشرية او اضرار مادية.لكن الجهاز أشار إلى وقوع حريق في الأعشاب نتيجة القصف، تعمل فرق الإطفاء على اخماده.
٧-رام الله: «الشرق الأوسط أونلاين»…اعتقلت القوات الإسرائيلية عشرة فلسطينيين، اليوم الأربعاء، من محافظات في الضفة الغربية بينهم سيدة وطالبة جامعية. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية ( وفا) أن الاعتقالات شملت ستة أشخاص من رام الله، بينهم مديرة مؤسسة لجان العمل الصحي شذى أبو عودة التي صودرت سيارتها الشخصية، وأربعة من نابلس والخليل.وكان نادي الأسير الفلسطيني قد أورد قال في تقرير حقوقي أصدره إن السلطات الإسرائيلية اعتقلت مئات الفلسطينيين مستغلة تفشي فيروس كورونا المستجد.
٨- نيودلهي: «الشرق الأوسط أونلاين»…أعلنت وزارة الصحة الهندية اليوم الأربعاء تسجيل 43 ألفاً و733 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية. وبذلك يبلغ إجمالي حالات الإصابة 30 مليوناً و663 ألفاً و665 حالة.ونقلت صحيفة «تايمز أوف إنديا» عن الوزارة القول إنه تم تسجيل 930 حالة وفاة بالفيروس، ليبلغ إجمالي حالات الوفاة 404 آلاف و211 حالة.
٩-المدى…أزمة المياه تتوسع والموارد المائية تطمئن: الخزين المائي يكفي لتغطية الموسم الصيفي بغداد/ حسين حاتم………تشهد محافظات العراق عامة وديالى خاصة ازمة مياه بدأت تتوسع منذ دخول موسم الصيف تزامنا مع ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض مناسيب الأنهار.وتلفت وزارة الموارد المائية الى أن الحصص المائية المخزونة ستسهم في تجاوز الموسم الصيفي الحالي دون أزمات شديدة.فيما بينت انها لم تعقد أية مفاوضات مع الجانبين التركي والإيراني سوى مباحثات ومحادثات لم تخضع لاي وثيقة رسمية.وفي سياق متصل، يرى مختصون بالشأن المائي ومستشارون حكوميون أن مشكلة ملف المياه تكمن في اقتصارها على وزير الموارد المائية عكس تركيا التي ملفها بيد رئيس الجمهورية، إذ لا يملك الوزير صلاحية التفاوض.الى ذلك أشاروا الى أن الازمات والصراعات الداخلية والخارجية واخطاء الحكومات المتعاقبة أدت الى استغلال دول الجوار لمياه العراق وبناء السدود والسيطرة على نهري دجلة والفرات.ويقول المتحدث باسم وزارة الموارد المائية عون ذياب في حديث لـ(المدى)، إن "اكثر المحافظات تضررا بأزمة المياه هي ديالى"، مشيرا الى أن "الخزين المائي في سدي دربندخان وحمرين محدود نسبيا، إذ لم نستطيع تأمين زراعة صيفية في المحافظة".ويضيف ذياب، أن "الوزارة اضطرت الى تأمين مياه الشرب فقط والاستعمالات البلدية لسقي البساتين في محافظة ديالى".ويشير المتحدث باسم الموارد المائية الى، أن "الوزارة تعمل على استخدام الخزين المائي المتوفر لديها حاليا في الخزانات والسدود على نهري دجلة والفرات وسد الموصل وبحيرة الثرثار وسد حديثة (...)"، مؤكدا انه "يكفي لتغطية الموسم الصيفي الحالي".وفي ما يخص المفاوضات مع تركيا وايران، يؤكد ذياب انها "مباحثات وزيارات فنية وليست مفاوضات رسمية"، لافتا الى ان "المحادثات كانت ذات شفافية في معرفة خطط تشييد السدود التركية وكميات الخزن المتاح".وتابع المتحدث باسم الموارد المائية: "اما في ما يخص ايران فلم تحصل معهم فرصة للمباحثات والمناقشات بسبب ما مر به بلدهم من انتخابات وتشكيل حكومة".بدوره، يقول المستشار والخبير المائي والزراعي عادل المختار في حديث لـ(المدى)، إن "توسع الازمة المائية جاء نتيجة انخفاض مناسيب المياه والشحة المطرية وقلة الغطاء الثلجي".ويضيف المختار، أن "الخزين المائي المتوفر لدى وزارة الموارد المائية سيسهم في سد النقص الحاصل في المياه وتجاوز الموسم الصيفي".ويشير المستشار الحكومي الى انه "حتى الآن لا توجد مفاوضات مع دول الجوار"، مبينا انها "مشاورات لم تُحصد ثمارها الى الآن".ويلفت المختار الى، ان "المشكلة تكمن في اقتصار الملف المائي على وزير الموارد المائية عكس تركيا التي ملفها بيد رئيس الجمهورية"، مبينا ان "الوفد العراقي الذي سيفاوض ليست لديه صلاحية للتفاوض".ودعا الى "تأسيس مجلس وطني للمياه في العراق برئاسة رئيس الوزراء لتكون له الصلاحية في التفاوض".من جهته، يقول المختص في الشأن المائي تحسين الموسوي في حديث لـ(المدى)، إن "مشكلة العراق المائية هي عدم سماح دول الجوار له بإنشاء سد او بوابة لصد اللسان الملحي".ويضيف الموسوي، أن "العراق اصبح بلدا ضعيفا نتيجة الازمات والحروب الداخلية والخارجية والاخطاء الكبيرة التي بنيت عليها العملية السياسية بعد عام 2003"، مشيرا الى أن "دول الجوار استغلت هذه الازمات في بناء السدود التي سيطرت بصورة كبيرة على نهري دجلة والفرات".ويشير الخبير المائي الى أن "العراق فقد اكثر من 65% من قدراته المائية، إضافة الى استخدام الطرق القديمة والكلاسيكية وانعدام المشاريع المغلقة ووحدات معالجة المياه".ويرى الموسوي أن "ملف المياه يحتاج الى وسيط ومفاوض دولي قوي، لا مفاوض على المستوى الوزاري".ويخشى الخبير المائي من ان "تغامر وزارة الموارد المائية باطلاق كميات مائية كبيرة تؤدي الى جفاف تام".وكان رئيس الجمهورية برهم صالح قد حذر في وقت سابق من تداعيات تفاقم أزمة المياه على العراق، مشددا على أن التغير المناخي وآثاره الاقتصادية وأضراره البيئية الكبيرة يمثل أخطر تهديد مستقبلي على جميع أنحاء العراق.ووفقا لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، يعدّ العراق خامس دولة هشاشة، من حيث القدرة على التكيف مع تغيرات المناخ.وكان وزير الموارد المائية مهدي الحمداني قد قال في ايار الماضي، إن ندرة هطول الأمطار أدت إلى انخفاض تدفق نهري دجلة والفرات إلى 50 في المئة مقارنة بالعام الماضي.وعندما تشكلت حكومة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي وضعت ملف مياه دجلة على رأس أولوياتها، متعهدة بالتوصل إلى حلول جذرية له.وأعدت وزارة الموارد المائية في حكومة الكاظمي بروتوكولا للتعاون مع أنقرة في ملف المياه يستند إلى "مبدأ الإنصاف والعدالة في توزيع الحصص وضمان حقوق العراق المائية"، فيما عبرت تركيا عن استعدادها لتوقيعه دون أن تقوم بذلك فعلا.وتدرك بغداد أن أنقرة تريد أن تبقي ملف مياه دجلة معلقا لاستخدامه ظرفيا في المساومة على ملفات أخرى.وقال الكاظمي لدى زيارته تركيا في كانون الاول الماضي إنّه "لا ينبغي تقييم المياه كعامل خلاف، بل كمجال للتعاون".