الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61346مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: أخبار يوم ٢٠ آب السبت 21 أغسطس 2021 - 3:25
أخبار يوم ٢٠ آب
ت
[size=32] أخبار يوم ٢٠ آب[/size]
١-ار تي … محافظة عراقية تكشف عن إصابة بالفطر الأسود… أعلنت دائرة صحة النجف في العراق تسجيل إصابة مواطن من أبناء المحافظة بالفطر الأسود. وحسب دائرة إعلام صحة النجف، فإنه "تم تشخيص حالة بالفطر الأسود وهي تحت العلاج"، من دون ذكر المزيد من التفاصيل.وكشفت الدائرة في يونيو الماضي عن "أول وفاة مريض بالفطر الأسود، وهو عراقي من أبناء محافظة ذي قار".وأشارت في بيانها: "نؤكد لمواطنينا الكرام كما أكدنا سابقا، أن مرض الفطر الأسود مرض غير انتقالي، وأن الفئات المعرضة للإصابة به هم الذين يكثرون من استخدام أدوية الكورتيزون والستيرويد والمضادات الحيوية بصورة عامة وذوي المناعة الضعيفة والمصابين بالأمراض المزمنة مثل السكري، وهو يحدث نتيجة التعرض لنوع من العفن موجود في التربة والنباتات والفواكه المتحللة، ويؤثر على الجيوب الأنفية والرئتين والمخ".
٢-ار تي …العراق.. اندلاع حريق بالقرب من مرقد الإمام الحسين في كربلاء أعلنت مديرية الدفاع المدني في العراق اليوم الأربعاء إخماد حريق اندلع بالقرب من مرقد الإمام الحسين في كربلاء جنوبي البلاد.…وذكرت المديرية في بيان صحفي أن "فرقها وبغضون دقائق سيطرت على حادث حريق اندلع داخل كرفان تابع لإدارة العتبة الحسينية قرب الضريح المقدس في مركز المدينة القديمة في محافظه كربلاء المقدسة". وأضافت أن "الفرق طوقت وعزلت النيران بعد أن أخلت المنطقة من الزائرين وأنهت الحادث دون تسجيل إصابات أو خسائر بشرية مع تحجيم الأضرار المادية".وأشارت إلى أن "سبب الحادث عطب كهربائي في جهاز التكييف".واليوم هو ليلة العاشر من محرم، ليلة مقتل الإمام الحسين سبط النبي محمد، حيث يحيي المسلمون الشيعة هذا اليوم بطقوس حزينة. ٣-ار تي … أصدرت محكمة قوى الأمن الداخلي في العراق حكما بالسجن 12 عاما والطرد من الخدمة بحق القوة الأمنية المكلفة بحماية مدير بلدية كربلاء عبير الخفاجي الذي اغتيل مؤخرا. وذكرت المحكمة في بيان صحفي: "أصدر حكما بحق ضابط وتسعة منتسبين من مديرية شرطة محافظة كربلاء المقدسة بالسجن 12 عاما والطرد من الخدمة وفقا للقوانين النافذة". وأضافت أن "الحكم يأتي على خلفية تخاذل المنسوبين آنفا في القيام بواجبهم في تأمين الحماية اللازمة للشهيد المهندس عبير الخفاجي مدير بلدية كربلاء أثناء حملة لرفع التجاوزات في المحافظة".وفي العاشر من أغسطس الحالي أفاد مراسل RT في العراق بمقتل مسؤول محلي في محافظة كربلاء جنوبي البلاد خلال رفعه تجاوزات في الشارع. ٤-سكاي نيوز…العراق باتجاه تحديث تشريعاته بقانون عقوبات جديد قدم رئيس الجمهورية العراقي برهم صالح، مشروع قانون العقوبات الجديد لمجلس النواب العراقي، لمناقشته وإقراره، في سياق التعاون بين الجانبين بمجال تشريع القوانين التي تقتضيها تطورات العصر، ليحل محل قانون العقوبات لسنة 1969، حسب ما ورد في بيان مكتب الرئيس العراقي.وقال صالح: "لقد حدثت في العراق خلال العقود الماضية تحولات كبرى، لكن منظومته القانونيةوقانون العقوبات تحديدا بقي في إطار لم يواكب التطورات التي حدثت في المنظومة السياسية وفيالمجتمع العراقي".مؤكدا على أن"مشروع القانون الجديد جرى فيه مراعاة الاتفاقات والمعاهدات الدولية كافة، خصوصاتلك التي صادق عليها العراق باعتبارها جزءا من القانون الوطني ومن خلال استشارة الأمم المتحدةوالصليب الأحمر، وستكون له تبعات إيجابية تجعل العراق في مصاف الدول الملتزمة بالقانون الدوليوالمقاييس الدولية المتعلقة بالجريم والعقاب والحريات الشخصية وعن أهمية هذا القانون، يقول الأستاذ في جامعة بغداد إحسان الشمري، في لقاء مع موقع سكاينيوز عربية: "قانون العقوبات القديم المعمول به للآن، الذي يعود لأكثر من نصف قرن، لا يتوافقبطبيعة الحال مع التغيير الذي حصل في العراق بعد العام 2003، وتأسيس نظام جديد يمكن وصفهنظاما ديمقراطيا، وكان هناك ضرورة لوجود حزمة تشريعات قانونية حديثة، تتوافق مع طبيعة النظامالسياسي خصوصا، وأن قانون العقوبات الحالي صيغت فقراته وبنوده، وفق إيديولوجية حزب البعث،وفرض قوانين وعقوبات تحت شعار أمن الدولة، وتضمن مثالب تشريعية وتداخلات مخلة وغيرقانونية، فمثلا المخالفات الادارية يعتبرها جنحا وجنايات، في حين أن الأخطاء الإدارية لا تستحقوصفها هكذا، وإدراجها ضمن خانة جرمية". ويضيف الأستاذ في جامعة بغداد:"الغريب في الموضوع أن الحكومات المتعاقبة والأحزاب السياسية،وحتى السلطة القضائية في العراق، طيلة نحو عقدين من الزمن، لم تفكر بإحداث تعديل في قانونالعقوبات، ناهيك عن تغييربالكامل، ووضع قانون جديد، رغم أن الأحزاب الحاكمة الآن كانت تحاكموتجرم وفق ذلك القانون، وهذا يشير لوجود نوايا مبيتة لدى هذه الأحزاب الحاكمة، لاستخداموتوظيف قوانين نظام البعث الشمولي، لقمع الأصوات المعارضة لها وللتضييق على الحريات فيالبلاد، فهناك مثلا كثير من الدعاوى المقامة ضد أصحاب رأي ونشطاء مدنيين وسياسيين، ترفع وفققانون العقوبات القديم هذا”.ويختم الشمري:"طرح قانون عقوبات جديد عبر مبادرة رئاسة الجمهورية هذه، ضروري ومهم، فطرحقوانين بمفاهيم عصرية ومدنية متسقة مع شرعة حقوق الإنسان والمنظومة الحقوقية العالمية، باتملحا ولزاما في العراق".لكن خبيرا قانونيا، يرى في حوار مع موقع سكاي نيوز عربية، أن حظوظ القانون في التمرير والاعتمادداخل قبة البرلمان، ضعيفة وتكاد تكون مستحيلة.حيث يقول الحقوقي آلان عبد الله:"رغم ضرورته لكن مع الأسف فإنه لن يمر، وسيضاف لغيره منمشروعات قوانين مؤجلة وغير معتمدة، حيث أن المزاج العام الغالب في الوسطين السياسيوالبرلماني، هما ضد اقرار تشريعات عصرية ومتناسبة مع التطور الحقوقي الكوني".ومن أبرز معالم وبنود قانون العقوبات العراقي الجديد، وضع النصوص العقابية الرادعة لمكافحة جرائمالفساد المالي والإداري، ومنع الإفلات من العقاب وإلزام المختلسين برد الأموال، وتجريم الأفعالوتشديد العقوبات للجرائم التي ترتكب ضد الاقتصاد الوطني، ويولي اهتماما بالغا بحماية الأسرةوتجريم الأفعال المرتكبة ضدها.
٥-سكاي نيوز … الأخبار العاجلة l قبل 1 ساعة المتحدث باسم طالبان: نرغب في بناء علاقات دبلوماسية وتجارية جيدة مع جميع الدول l قبل 1 ساعة الحريري: إيران تعطل تأليف الحكومة اللبنانية وكيف تجيز طهران لنفسها مخالفة القوانين الدولية بإرسال السفن إلى لبنان دون موافقة الحكومة l قبل 1 ساعة شهود عيان: مقتل عدد من الأشخاص في إطلاق نار من عناصر طالبان وتدافع خلال مسيرة بمناسبة يوم الاستقلال في مدينة أسد أباد الأفغانية l قبل 1 ساعة التحالف العربي: الدفاعات الجوية تعترض وتدمر طائرة مسيرة مفخخة بالأجواء اليمنية أطلقت تجاه المملكة l قبل 1 ساعة عبد الله عبد الله: وفد طالبان طلب مساعدة المسؤولين السياسيين لضمان الأمن في أفغانستان ٦-شفق نيوز/ يتهيأ ناشطون من محافظة بابل، إلى معاودة الكرّة "بوتيرة أكبر"، للتظاهر في محافظة الأنبار غرب العراق، معقل رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، بعد أيام قليلة لمحاولة لم يُكتب لها النجاح لمنع دخولهم صوب المحافظة، في خطوة أثارت الكثير من اللغط.حيث أن محاولة "البابليين" للتظاهر في الأنبار، أثارت استهجان مسؤولي المحافظة وشيوخها، على اعتبار أن مدينتهم ليست بعاصمة، أو مكان صنع القرار في البلاد.فبعد أن تجمع المحتجون ويقودهم ضرغام ماجد، الناشط البارز في ساحات الاحتجاج، أمام أسوار الأنبار، تعهد شيوخ عشائر المحافظة والمقربين من رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، بأن مطالب المتظاهرين ستحقق في غضون أسبوع واحد فقط، في المقابل عدم الدخول والاحتجاج في مدن المحافظة، التي كانت خلال السنوات المنصرمة إحدى معاقل التنظيمات المتشددة كداعش والقاعدة، قبل أن تستعيد انفاسها مؤخراً.وبهذا الصدد، يقول الناشط عن محافظة بابل، ضرغام ماجد، خلال حديثه لوكالة شفق نيوز، إن "المهلة ستنتهي يوم الجمعة المقبل، إذا ما لم تتحقق المطالب فستكون لنا عودة للتظاهر في الأنبار".لماذا الأنبار؟ويقول ضرغام ماجد، "الإصرار على التظاهر في الأنبار، يهدف إلى تحقيق مطالبنا، فقبل أن نتظاهر في معقل رئيس البرلمان محمد الحلبوسي الذي يمثل السلطة التشريعية، ويحق له محاسبة رئيس الوزراء والوزراء، فقد سبق وأن تظاهرنا على العصائب والحكمة وسائرون وغيرهم، وذلك في مختلف محافظات الوسط والجنوب، وكلها تهدف إلى تحقيق مطالبنا التي تسبب بها مجلس النواب نفسه، ومنها ارتفاع سعر الدولار والميزانية وأزمة الكهرباء".ولفت ضرغام، إلى أن "الحلبوسي وعد في أكثر من مرة بتحقيق المطالب لكنه كذب علينا، لذا يجب عليه إما أن يحقق مطالبنا ويتراجع عن تصريحاته الطائفية، فمشروع بايدن التقسيمي الذي تودون من خلاله تشكيل إقليم الأنبار، فلن نسمح لا للحلبوسي ولا لغيره بذلك".وأضاف أن "الانبار جزء من العراق، ومن حق أي شخص الدخول والتظاهر بها".ويشير الناشط ضرغام ماجد في حديثه على ما يبدو إلى تسريبات عن عزم رئيس البرلمان محمد الحلبوسي قيادة مشروع لإنشاء إقليم يضم مدناً يسكنها مسلمون سنة في الغالب ومن بينها محافظة الأنبار.ومع تسلم الرئيس الأمريكي جو بايدن مقاليد السلطة في أمريكا، عادت فكرة انشاء اقاليم جديدة في العراق، حيث أن الرئيس الأمريكي كان قد طرح بعد 2003، إنشاء ثلاثة أقاليم تخص، المكونات العراقية، الشيعة، والسنة والكورد.وفي العراق إقليم وحيد، وهو إقليم كوردستان، حيث يتمتع الكورد بحكم ذاتي منذ تسعينيات القرن الماضي. سلم مجتمعي أم فتنة؟من جهة أخرى، قال شيخ عشيرة البو عيسى القيسية، شويش عبد الله شويش، "قمنا بالتواصل مع شيوخ ووجهاء محافظات الفرات الاوسط، وعبروا عن رفضهم لتحركات البعض من أبناء محافظاتهم، بهدف التظاهر في الانبار، وردعهم لأي تصرف يتسبب بإثارة الفتن بين أبناء البلد الواحد، وهذا التصرف يسيء لعلاقة السلم المجتمعي".وتابع شويش، في حديثه لوكالة شفق نيوز، "إذا كان ضرغام ومن معه يبحثون عن السياسيين، فمكان تواجدهم معلوم في بغداد، وليس هناك أي مبرر لنقل تظاهراته إلى الأنبار، وهذا الأمر مرفوض قطعا".ونوه إلى "وجود من يتربص بأهل الأنبار سوءاً، فتنفيذ مخططات مشبوهة في المحافظة تتم عبر تنفيذ مثل هذه التحركات، لذا حتى وإن وافقت الحكومة المحلية والقوات الأمنية على دخول المتظاهرين، فنحن من سيتصدى لهم".……إصلاح أم نكبة جديد؟بدوره، قال عضو مجلس النواب العراقي غازي الكعود، "نحن مع التظاهرات في حال توجيهها نحو نقد الحكومة أو السياسيين، بهدف تصحيح المسار، وندعمها، لكن بالنسبة لمحافظة الأنبار فقد عانت الكثير، وهي في حالة أشبه بالمريض الذي خرج توا من غرفة العمليات، وتحاول اليوم النهوض من خلال حملة اعمار ولم الشمل واعادة النازحين، وليس بمقدور أبنائها التظاهر، أو تحمل عواقب التظاهر بها".وأضاف الكعود، لوكالة شفق نيوز، وهو نائب عن محافظة الأنبار، أن "من حق المحتجين من أبناء المحافظات الجنوبية والوسطى، أن يعبروا عن رأيهم في أي محافظة عراقية، ونحن مؤيدون لذلك، لكن ما الهدف من نقل هذه الاحتجاجات الى الأنبار، خصوصاً انها ليست بعاصمة ولا يسكنها أصحاب القرار؟"ورأى أن "الإلحاح بمحاولة نقل التظاهرات إلى الأنبار هي مؤامرة"، وإن لم تكن كذلك فهي سوء ادارة، كون ليست هناك أي نتيجة منها".وتساءل الكعود، "هل انطلقت المظاهرات احتجاجا على المسؤولين المحليين في الانبار؟ أم على الحكومة المركزية؟ واذا كانت على الاخيرة، فتلك بغداد واذهبوا إليها، واذا كانت على مسؤولي الأنبار فأطمئنكم بأن أهل مكة أدرى بشعابها، وأن اضطر الامر فأبناؤها من سيتظاهرون عليها، وليسوا بحاجة إلى قدوم متظاهرين لا نعلم ما هي أجنداتهم"، بحسب قوله.وتابع "لا نعلم ماذا ممكن اي يحصل للمتظاهرين في حال قدومهم، فمن الممكن ان تكون قواتنا الامنية غير قادرة على حمايتهم، وقد يتعرضوا لأي حادث وتقع علينا الملامة بأنهم قدموا من الجنوب وقتلوا في الانبار، وليس بمقدورنا تحمل سفك دماء أكثر من التي سفكت".أما مدير مركز اليرموك للدراسات والتخطيط الاستراتيجي، عيسى العداي، فرأى، "لسنا عاجزون عن اختيار التوقيت والمكان من أجل التنظيم لأي موقف وطني، فأي حركة تهدف لخدمة البلد نحن على اتم الاستعداد للمبادرة بذلك، لكن اليوم نحن نعمل على اعادة تأهيل نفوس المواطنين وحلحلة مشاكلهم التي سببتها الحرب التي تعرضت لها الأنبار".وأكد العداي، لوكالة شفق نيوز أن "أي تدخل بشؤون المحافظة مرفوض من أي جهة كانت"، معرباً عن خشيته من تطورات الأمر باتجاه لا يحمد عقباه، كون هناك جهات تحاول إرباك الوضع في الأنبار، لذا سيتم التصدى بالكلمة والموقف لمنع حصول أي خطر قد يلحق المحافظة".
٧-واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين» أكّدت الولايات المتّحدة أمس (الأربعاء) وجود «توافق» بينها وبين كلّ من الصين وروسيا بشأن الوضع في أفغانستان، رغم أنّ منافستيها تريان في الانسحاب الأميركي من هذا البلد فرصة لتعزيز نفوذهما فيه من خلال التعاون مع حركة «طالبان» التي استولت على السلطة في كابل.وقالت ويندي شيرمان، نائبة وزير الخارجية الأميركي، للصحافيين إنّ مجلس الأمن الدولي أصدر بإجماع أعضائه الاثنين بياناً طالب فيه بأن تشكّل في أفغانستان «من خلال مفاوضات موسّعة، حكومة جديدة موحّدة وجامعة تشمل خصوصاً مشاركة كاملة وكبرى للنساء»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأضافت أنّ هذا البيان «يُظهر أنّنا جميعاً لدينا نفس الموقف الذي يدعو (طالبان) إلى ضمان العدالة والمساواة في الحقوق والاندماج، حتّى لا تكون هناك أعمال عنف، وحتى يتمكّن الناس من المغادرة إذا ما رغبوا في ذلك».وتابعت شيرمان التي زارت الصين الشهر الماضي: «لذلك أعتبر أنّ هناك حالياً توافقاً قوياً للغاية» بشأن هذه المسألة. وخلافاً للعديد من القوى الغربية، أبقت الصين سفارتها في كابل مفتوحة، ولا يزال سفيرها موجوداً في العاصمة الأفغانية.وترى الصين في الانسحاب الأميركي من أفغانستان فرصة لتعزيز مشروعها الاقتصادي الضخم «طريق الحرير الجديد» الذي انضمّت إليه كابل في 2016.بدورها أبقت موسكو على تمثيلها الدبلوماسي في أفغانستان، في وقت يغادر فيه الغربيون هذا البلد في ظلّ فوضى عارمة. ورغم أنّها تعتبر «طالبان» منظمة إرهابية محظورة، فإنّ روسيا تقيم منذ سنوات علاقات مع الحركة وقد استقبلت مبعوثيها في مناسبات عديدة.وروسيا التي دعت إلى حوار بين الأفغان اعتبرت الثلاثاء أنّ حركة «طالبان» ترسل إشارات إيجابية فيما يتعلّق بالحريات وبتقاسم السلطة وبأنّها تتصرف بطريقة «متحضّرة» في كابل.