الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61373مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: أخبار يوم ٩ تشرين الأول السبت 9 أكتوبر 2021 - 21:30
أخبار يوم ٩ تشرين الأول
أخبار يوم ٩ تشرين الأول
١-السومرية…
توصية جديدة تخص "الجرعة المعززة" من لقاحات كورونا… أوصت اللجنة الاستشارية للقاحات في ألمانيا اليوم الخميس بإعطاء جرعة معززة من لقاحات الوقاية من كوفيد-19 للسكان من سن 70 عاما فأكثر، إضافة للعاملين في المجال الصحي المخالطين للمرضى.وكان النظام الصحي في البلاد قد أعطى بالفعل جرعة معززة للسكان فوق سن 60 عاما.وقالت لجنة الخبراء إن تكرار جرعة من لقاحات "فايزر-بيونتيك" أو "موديرنا" يجب أن تعطى بعد 6 أشهر على أقرب تقدير من أخذ الجرعات الأولية المعتادة. وتابعت اللجنة أن "الحماية التي يوفرها اللقاح تضعف بمرور الوقت وخاصة فيما يتعلق بالوقاية من العدوى غير المصحوبة بأعراض والأمراض الخفيفة.. مع تقدم السن تصبح الاستجابة المناعية بعد التطعيم أضعف بشكل عام ويمكن أن تصبح العدوى أكثر تكرارا مما يؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة". ٢-السومرية… العمليات المشتركة تحسم الجدل بشأن فرض حظر التجوال الشامل يوم الاقتراع … حسمت قيادة العمليات المشتركة، اليوم الجدل بشأن فرض حظر التجوال الشامل يوم الاقتراع.وقال نائب قائد العمليات المشتركة الفريق اول الركن عبد الامير الشمري للسومرية نيوز، "لن نفرض حظر التجوال الشامل في يوم الاقتراع". وفي وقت سابق، أعلن رئيس اللجنة الأمنية العليا للانتخابات الفريق الاول ركن عبد الامير الشمري، اليوم السبت، إكمال جميع الخطط الخاصة بتأمين يوم الاقتراع، فيما بين ان رئيس الوزراء مصطفى الكاظميسيشرف على الإجراءات الخاصة بتأمين الانتخابات. وقال الشمري في مؤتمر صحفي حضرته السومرية نيوز، ان "رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي سيشرف على الإجراءات الخاصة بتأمين الانتخابات"، معلنا ، إكمال جميع الخطط الخاصة بتأمين يوم الاقتراع".واضاف ان "القوات الأمنية دخلت في حالة الإنذار"، مبينا ان "الأجهزة الأمنية لن تسمح لأحد بالتأثير على الناخبين".وتابع ان "سيتم غلق جميع المنافذ الحدودية والمطارات وغلق المولات والمراكز التجارية وغلق التنقل بين المحافظات وحظر عجلات الحمل والدراجات يوم الاقتراع". واوضح الشمري ان "يوم العاشر من تشرين الأول سيكون عطلة رسمية". ٣-ار تي … احتدام المنافسة بين الأحزاب بإقليم كردستان… تحتدم المنافسة في الانتخابات البرلمانية العراقية بين الاحزاب الكردية في اقليم كردستان خاصة التحالف الوطني الكردستاني ضد الديمقراطي الكردستاني. وقد اتخذت المفوضية العليا للإنتخابات في اربيل اتخذت اجراءات لضمان سير عمليات التصويت كمراقبة. ٤-سكاي نيوز… الانتخابات العراقية.. تنافس حاد بين قائمتي "الفتح" و"سائرون" قبل ساعات من إجراء الانتخابات البرلمانية العراقية، فإن أبرز التكهنات والتوقعات تذهب للاعتقاد أن قائمتي "الفتح" وسائرون "التيار الصدري" ستكونان الأوفر حظاً للحصول على أعلى عدد من مقاعد البرلمان، وتالياً ستتمكن واحدة منهما من تشكيل الكُتلة البرلمانية الأكبر، المخولة بتشكيل الحكومة العراقية حسب تفسير المحكمة الدستورية العليا للدستور العراقي.وكانت الجهتان السياسيتان قد حصدتا أعلى الأصوات خلال الانتخابات الماضية التي جرت في العام 2018، بفارق 6 مقاعد فقط لصالح التيار الصدري، لكن قائمة فتح اعتبرت نفسها الأكبر حجماً، لأن قائمة سائرون كانت تضم طيفاً من الأحزاب السياسية، وعلى رأسها الحزب الشيوعي العراقي.بعد 3 سنوات، ما تزال القائمتان الأكثر سطوة وحضوراً في العاصمة بغداد وكافة المحافظات الجنوبية من العراق، حيث ثمة ما يزيد على 200 مقعد من أصل 329 مقعد برلماني، مُخصص لتلك المناطق.ففي حين تعتمد قائمة سائرون على التراث الشعبي والرمزي لعائلة الصدر، فإن قائمة فتح الانتخابية تُعتبر الواجهة السياسية شبه الرسمية لفصائل الحشد الشعبي العراقية. لكن المراقبين يشيرون إلى أن شعبية التيارين السياسيين تتأتى بالأساس من سيطرة تنظيماتهم على مؤسسات الدولة والإمكانية الاقتصادية وشبكات الخدمات في تلك المناطق من العراق. استطلاعات الرأي المُختلفة التي نُشرت خلال الأسبوعين الماضيين، أشارت بمُعظمها إلى أن التيار الصدري سيحقق تقدماً على قائمة الفتح، مستفيداً من "النقمة" الشعبية التي تحملها القواعد الاجتماعية في وسط وجنوب العراق على فصائل الحشد الشعبي التي تُمثلها قائمة الفتح، وكذلك من الاستقلال النسبي لقيادة وتوجهات التيار الصدري عن الاستراتيجية الإيرانية داخل العراق.لكن نفس الاستطلاعات أشارت إلى النسبة التي سيحققها التيار الصدري لن تصل للعتبة التي تروج وسائل إعلام مُقربة من التيار الصدري له، 80 مقعداً من أصل 329 مقعداً برلمانياً، ولن تتجاوز نتائجه ما كان قد حققه خلال الانتخابات الماضية في العام 2018، حينما كانت كتلته البرلمانية بـ 54 مقعداً.أبرز مخاوف التيار الصدري خلال الأسبوعين الماضيين كانت تذهب إلى الخشية من استغلال قائمة فتح لنمط "الدائرة الصُغرى" المُطبقة خلال هذه الانتخابات، وذلك عبر دفع فصائل الحشد الشعبي للضغط على القواعد الاجتماعية في المناطق الطرفية للتصويت لصالح مُرشحي القائمة.الكاتب والباحث العراقي شوان عادل أعتبر، في حديث مع سكاي نيوز عربية، أن قضية حصول أي من هذين التيارين الرئيسيين على أكبر عدد من المقاعد البرلمانية خلال جولة الانتخابات لا تُعتبر كامل لوحة التنافس بينهما، وأن جوهر التنافس/الصراع بينهما هو حول قدرة أي منهما على تشكيل التحالف "الشيعي" الأكبر داخل البرلمان في مرحلة ما بعد الانتخابات.بُضيف عادل في حديثه "ستكون النتيجة التي سيحصل عليها كُل من تحالف قوى الدولة الوطنية (تيار آل الحكيم)، وحزب الدعوة العراقي ذات أهمية كُبرى في التنافس بين التيارين الرئيسيين. ففي حين يُعتبر تحالف قوى الدولة الوطنية حليفاً غير مُعلن للتيار الصدري، فإن حزب الدعوة العراقي بقيادة المالكي أنما سيكون قابلاً للتحالف بسهولة ومباشرة مع قائمة فتح، وبرعاية إيرانية مباشرة".يتابع عادل حديثه مع سكاي نيوز قائلاً "الأمر نفسه يتعلق بالحزبين الكُرديين الرئيسيين، الديمقراطي الكُردستاني المتآلف مع التيار الصدري بشكل مُعلن، والاتحاد الوطني الأقرب لقائمة الفتح". وكانت مستويات التنافس والتكهنات قد تصاعدت خلال الفترة الماضية بسبب تصريحات قادة التيارين السياسيين الرئيسيين هذين حول عدم القبول باستعادة سيناريو العام 2018، حينما توافق الطرفان على تخويل شخص "حيادي" بالنسبة للطرفين ليقوم بتشكيل الحكومة، حيث كان رئيس الوزراء الأسبق عادل عبد المهدي وقتئذ.الأمر الذي يعني واحداً من التيارين السياسيين هذان سيكون في سُدة الحُكم، فيما سيشغل الآخر موقع المعارضة.لكن الكثير من المؤشرات، بالذات من خلال التعليقات والجو العام على وسائل التواصل الاجتماعي العراقية، تدل على مفاجئات ما قد يحدث خلال هذه الانتخابات. فالتيار الصدري خلق نوعاً من المسافة بينه وبين القواعد الاجتماعية، من خلال "الانقلاب" على المنتفضين العراقيين الذين شاركهم في المراحل الأولى من الانتفاضة في خريف العام 2019. وكذلك لعدم تكريسه والتزامه بأي برنامج سياسي وإداري اصلاحي كان يعد به.كذلك فإن قائمة فتح تتحمل كافة تبعات سلوكيات وأفعال فصائل الحشد الشعبي، التي عملت طوال السنوات الماضية للاستيلاء والحلول محل مؤسسات الدولة في العراق، بما في ذلك الإمكانيات الاقتصادية والإدارية والسياسية والقضائية التي كانت لهذه المؤسسات. ٥-شفق نيوز…
تساءلت مجلة "ناشيونال انترست" الأمريكية عما اذا كانت ايران ستسعى الى مهاجمة قاعدة الحرير التي يتمركز فيها جنود أمريكيون فيما تستعد ادارة جو بايدن إلى انهاء المهمة القتالية لجنودها في العراق مع نهاية العام 2021. واعتبرت المجلة الأمريكية في تقرير لها ترجمته وكالة شفق نيوز؛ ان دوافع الهجمات الأمريكية المحتملة على قاعدة الحرير الواقعة في اقليم كوردستان، قد يكون الهدف منها تسريع الانسحاب العسكري الامريكي من العراق، وتصعيد الضغوط على الولايات المتحدة، ونقل المعركة الايرانية بشكل مباشر مع فصائل المعارضة الكوردية الايرانية المسلحة. واشارت المجلة الى ان حرير، قاعدة جوية تقع على مسافة 70 كيلومترا شمال شرق اربيل، و115 كيلومترا عن حدود ايران، واستخدمتها واشنطن للمرة الاولى، ضد قوات صدام حسين في بداية حرب الخليج، قبل ان تتحول الى مركز عسكري في الحرب ضد تنظيم داعش وغيره من الجماعات الإرهابية. واستنادا الى بعض التقارير، فإن جماعات معارضة كوردية ايرانية تمركزت في قاعدة الحرير وتسيطر على جزء منها. وبالنظر إلى المسافة القريبة لقاعدة حرير من حدود ايران، فان طهران تشعر بالقلق من الانشطة المشبوهة في القاعدة التي تستضيف مجموعات معارضة كردية ايرانية. وبحسب ما ذكر موقع "نور نيوز"، وهو موقع شبه رسمي مقرب من مجلس الامن القومي الايراني، فان القاعدة "مجهزة بانظمة دفاع ومقاتلات هجومية ورادارات متطورة وأنظمة تنصت أمريكية". ولفت تقرير المجلة؛ إلى أن إيران زادت مؤخرا من تهديداتها ضد جماعات المعارضة في اقليم كوردستان العراق، خاصة في قاعدة الحرير الجوية.وأشار إلى أن الحرس الثوري الإسلامي وجه تحذيرا واضحا إلى حكومة إقليم كوردستان بشأن وجود جماعات إيرانية معارضة على أراضيها، مضيفا أنه بعد هذا التحذير الذي اطلقه قائد القوة البرية في الحرس الثوري الايراني العميد محمد باكبور، شن الحرس الثوري عددا من الهجمات على المخابئ التي تستخدمها الجماعات المعارضة لإيران في كوردستان في 9 سبتمبر/أيلول الماضي.وقالت المجلة الأميركية "يبدو الآن ان إيران قد تستهدف قاعدة الحرير الجوية لإخراج اعداء الجمهورية الاسلامية من المواقع التي تنتشر فيها القوات العسكرية الأمريكية". وذكرت بان رئيس أركان القوات المسلحة الايرانية اللواء محمد باقري، قال ان قاعدة حرير العسكرية الامريكية في العراق هي "وكر للتآمر" وأنه يجب على إيران العمل على إلغائها، مشيرا إلى أن طهران تواصل هجماتها ضد الجماعات المناهضة للثورة في المنطقة ، ولا سيما في إقليم كوردستان العراق. واشار التقرير ايضا الى ان قاعدة الحرير تعرضت في فبراير/شباط العام 2021، لهجوم من قبل جماعة شيعية متشددة تسمى سرايا أولياء الدم ، مما أسفر عن مقتل مقاول يعمل لصالح التحالف وإصابة تسعة أشخاص على الأقل. ووصفت بعض المنابر الاعلامية الجماعة بأنها قوة مسلحة موالية لإيران وانتقدت إيران لتشجيعها القوات التي تعمل لصالحها بالوكالة لها من اجل الحاق الاذى بالأمريكيين وجماعات المعارضة الكوردية الايرانية في الحرير.لكن المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية سعيد خطيب زاده قال في بيان إن إيران تدين "المحاولات المشبوهة لربط هجمات أربيل بإيران". كما اشار التقرير الى ان وكالة تسنيم الاخبارية التابعة للحرس الثوري الايراني تساءلت بشكل مريب: "هل مصير قاعدة عين الاسد الجوية في انتظار قاعدة حرير؟". وذكرت "تسنيم" في تقرير لها ان قاعدة الحرير هي احدى القواعد الامريكية في شمال العراق التي تحولت الى مكان لتدريب ودعم القوى المناهضة للثورة في السنوات الاخيرة، وان المسؤولين الإيرانيين حثوا المسؤولين العراقيين على طرد القوات الامريكية من القاعدة الحرير. واشارت الى ان القوات المسلحة الإيرانية أكدت مرارا أنها ستفعل أي شيء لحماية وحدة أراضي ايران واستقلالها وأمنها، وحتى مهاجمة القواعد الامريكية كما حدث في قاعدة الاسد الجوية . وتابع التقرير الأمريكي؛ ان إيران تدرك أن الولايات المتحدة والعراق اتفقا مؤخرا على خفض عدد الوحدات القتالية الأمريكية في العراق بحلول نهاية سبتمبر/أيلول، وان التهديد بالهجوم على الحرير سيكون اشارة من إيران الى الأمريكيين بضرورة البدء في الانسحاب من محافظة اقليم كوردستان المجاورة لحدود ايران.ولفت التقرير إلى أنه يتواجد حاليا نحو 2500 جندي امريكى في العراق، وان بعض المحللين يعتقدون أن انسحاب الولايات المتحدة من العراق، وخاصة من كوردستان، سيسمح للحرس الثوري الإيراني بالاستفادة من فراغ السلطة من خلال إخراج جماعات المعارضة الكوردية الايرانية بالكامل من جوارها.وبالإضافة إلى ذلك، فإن التقرير يعتبر أن تهديد إيران ضد قاعدة الحرير يرقى الى مستوى رسالة للأمريكيين من اجل تسريع انسحابهم من العراق بعد مغادرتهم لأفغانستان.وتتهم تقارير؛ إيران بتقديم دعم عسكري للميليشيات العراقية لتسريع خروج أمريكا من البلاد، لكن طهران تنفي أنها تشجع الميليشيات المتشددة على إلحاق الضرر بالقوات والأصول الأمريكية في السنوات الأخيرة.وذكر بأن الحرس الثوري، بعد اغتيال إدارة دونالد ترامب للجنرال الإيراني قاسم سليماني ، أعلن أن إيران تستهدف تحقيق الانسحاب الكامل للقوات الامريكية من الشرق الأوسط.لكن على الجانب الآخر، يقول التقرير إن الكورد في العراق يريدون بقاء القوات الأمريكية في البلاد، وهم يخشون من أنه بعد الانسحاب الامريكي، ستقنع إيران الحكومة المركزية في بغداد بقمع جماعات المعارضة الكوردية الإيرانية العاملة في إقليم كوردستان.وختم التقرير بالقول إنه بينما يقول الرئيس جو بايدن ان القوات الامريكية ستختم مهمتها القتالية في العراق بحلول نهاية العام الحالي، يبقى أن نرى ما اذا كانت ايران ستهاجم القاعدة لتسريع الانسحاب الأمريكي، وزيادة الضغط على الولايات المتحدة، ومحاربة جماعات المعارضة الكوردية الايرانية بشكل مباشر.
٦-شفق نيوز…
وجه الزعيم الكوردي مسعود بارزاني، رسالة إلى شعب كوردستان داخل إقليم كوردستان والمناطق المتنازع عليها بشأن الانتخابات البرلمانية العراقية المبكرة.وتأتي هذه الرسالة عشية التصويت الخاص بأفراد الأمن والنازحين ونزلاء السجون وقبل ثلاثة أيام من الاقتراع العام يوم الأحد المقبل.وقال بارزاني في رسالته التي وردت لوكالة شفق نيوز، إنه "خلال الانتخابات السابقة لمجلس النواب العراقي، كافأ شعب كوردستان الحزب الديمقراطي الكوردستاني لمواقفه القومية والوطنية ولصموده وتضحياته، وبدعم وإستناد شعب كوردستان أصبح الحزب الديمقراطي الكوردستاني (الحزب الأول) على مستوى كوردستان والعراق".وأضاف، "في هذه الانتخابات أيضاً، أتمنى أن يعيد شعب كوردستان دعمه للحزب الديمقراطي الكوردستاني". ودعا بارزاني، وهو زعيم الحزب الديمقراطي الكوردستاني، "المواطنين في كركوك وشنكال (سنجار) وبقية المناطق الكوردستانية خارج إدارة الإقليم، وبالذات جماهير ومؤيدي الحزب الديمقراطي الكوردستاني في تلك المناطق، أن يشاركوا بشغف وحماس في الإنتخابات وأن يردوا بأصواتهم على الواقع غير القانوني المفروض على تلك المناطق".كما دعا بارزاني، "المواطنين في إقليم كوردستان وجماهير وأعضاء ومؤازري الحزب الديمقراطي الكوردستاني الى تأدية واجبهم القومي والوطني والتصويت لصالح مرشحي الحزب الديمقراطي الكوردستاني".ووجه بارزاني "الشكر لأعضاء ومؤيدي الحزب الديمقراطي الكوردستاني وكافة المؤسسات الحزبية التابعة لحزبنا لإلتزامهم بالقيم المدنية والحضارية المثالية خلال الحملات الإنتخابية لمجلس النواب العراقي".وعبر عن أمنياته "بإجراء إنتخابات مجلس النواب العراقي في أجواء هادئة خالية من المشكلات، وأن تسهم نتائجه في ترسيخ مبادىء الشراكة وتلبية المطالب المشروعة للمواطنين، وأن تحقق الإرادة الحقيقية للشعوب العراقية".
٧-شفق نيوز…
أقدم مجهولون على استهداف مؤتمر انتخابي لأحد مرشحي قضاء بيجي في محافظة صلاح الدين.وأبلغ مصدر أمني وكالة شفق نيوز؛ أن مجهولين قاموا باستهداف مؤتمر انتخابي للمرشح عبد الرحمن البردي في بيجي بقنبلة صوتية تم إلقاؤها من وراء جدار،وأضاف المصدر؛ أن القنبلة استهدفت الشيخ عبدالرحمن البردي أثناء إلقاء كلمته لكنها وقعت فوق سقف دار قيد الإنشاء يطل على موقع المهرجان.واشار إلى أن الانفجار أسفر عن مقتل طفل وإصابة 5 أطفال آخرين بجروح متفاوتة كانوا فوق سطح الدار حين وقعت القنبلة قربهم.
٨-الشرق الاوسط…واشنطن: معاذ العمري
أكدت الولايات المتحدة أنها لا ترغب أن ترى في العراق «دولة هزيلة» لا يمكنها تحمل مسؤولياتها ومسؤوليات شعبها، ولا يمكنها السيطرة على السلاح المنفلت في أيدي «الجماعات المسلحة»، وذلك في الوقت الذي يتهيأ العراق لإجراء الانتخابات البرلمانية المبكرة الأحد.وشدد متحدث في وزارة الخارجية لـ«الشرق الأوسط» على موقف الإدارة الأميركية في الوقوف مع الشعب العراقي، الذي يعاني من سوء الخدمات، ويطالب بمستحقاته من العيش في ظل دولة يحكمها القانون، مشيراً إلى ضرورة ضبط السلاح المتفلت في البلاد، وتقوية دور الدولة.وأكد المتحدث على أن العراقيين لا يريدون أن يروا دولة تسيطر عليها الميليشيات، مضيفاً: «نحن نقف مع الشعب العراقي... نريد رؤية دولة عراقية قوية وموحدة ومرنة وذات سيادة».وأشار إلى أن الولايات المتحدة تضم صوتها إلى صوت الشعب العراقي في رؤية أهداف تحققها الانتخابات العراقية المبكرة، وتتمثل تلك الأهداف في توفير الأمن، والوظائف، والكهرباء والمياه، والرعاية الصحية لجميع مواطني العراق.وتواصلت «الشرق الأوسط» مع عدد من المسؤولين السياسيين الأميركيين الذين عبروا عن قلقهم من الوضع العراقي الحالي، ووجود قناعة بأن الانتخابات القادمة «لن تغير شيئاً»، بعد أن انخفضت حماسة الشعب العراقي عن السابق، لافتين إلى أن الجماعات المسلحة ستحظى بفوز الأغلبية في الانتخابات، فيما سيعاني المستقلون في الحصول على اختراق كبير في الانتخابات.وأفاد مسؤولون (فضلوا عدم الإفصاح عن هويتهم) بأن المشهد في العراق بدا واضحاً بعدم وجود أي بوادر تغيير في المشهد السياسي، لأن الجماعات المسلحة «تسيطر على كل مفاصل الدولة»، ولأنهم أيضاً سيدخلون الانتخابات عبر بوابة الأحزاب السياسية بأسماء مختلفة، معبرين عن وجود «قلق كبير» من هذا السيناريو في العراق، وأن «الدولة في العراق شبه مختطفة من الحشد الشعبي».وأضافوا: «إيران لا تزال لديها اليد الكبرى في العراق، ولن تقدم أي تنازل سياسي حتى يتم عليها ضغط دولي منسق من الدول الكبرى، وهذه الطريقة الوحيدة لدفعها إلى تقديم تنازلات، ولكن للأسف لا توجد رغبة دولية في اتخاذ هذا الأمر، والسبب أن الجو الحالي هو مقاربة وصبر من الإدارة الأميركية الحالية والأوروبيين، وكل هذه المعطيات دفعت الدول الإقليمية إلى إيجاد طرق تعايش مع إيران».ولفتوا إلى عدم وجود «لهجة شديدة» مع الجماعات المسلحة وإيران الداعمة لها من الإدارة الأميركية الحالية، والسبب أن إيران لم تذهب إلى «مفاوضات فيينا» إلا بعد التأكد من أن دورها في الإقليم لن يكون على طاولة المفاوضات، وأميركا لا ترغب في «إفشال المفاوضات»، فقبلت بذلك.وفي سياق آخر، استطاع معهد الولايات المتحدة للسلام تحقيق اختراق «شعبي ديمقراطي»، وذلك بإبرام اتفاقية دعم سلطة القانون في العراق، واحترام حقوق الإنسان والذي يهدف إلى تعديل فقرات القانون العشائري التي لا تتماشى مع مبادئ حقوق الإنسان، وكذلك الاتفاق على احترام سيادة الدولة، بألا يغلب دور القبيلة على دور الدولة.وأوضح الدكتور إيلي أبو عون مدير برامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في معهد الولايات المتحدة للسلام، لـ«الشرق الأوسط»، أن الاتفاق العشائري القبلي ضم حضوراً قوياً من السنة والشيعة، وكان الهدف منه هو تعديل بعض فقرات القانون العشائري التي لا تتماشى مع مبادئ حقوق الإنسان، وخاصةً ما يتعلق بحقوق المرأة.وقال أبو عون لـ«الشرق الأوسط»: «الوصول إلى الاتفاق خطوة كبرى ومهمة، ومرحلة التنفيذ ما بعد الاتفاق هي الأهم، وسوف نعمل على حث شيوخ العموم بالدفع لتنفيذ الاتفاق. وأساس الفكرة نبعت من الشركاء المحليين العراقيين العاملين مع معهد السلام الأميركي، وتم التأكد من وجود مباركة لها من السلطات العراقية وكذلك المرجعيات الدينية. وبعد ذلك تم التنفيذ بتمويل من وزارة الخارجية الأميركية - مكتب حقوق الإنسان، واستراتيجيتنا في العراق مستمرة وليست متوقفة وتحتاج إلى مرونة وعمل مستمر».
٩-سكاي نيوز الأخبار العاجلة……
الخارجية الأميركية: نهدف إلى أن تكون ليبيا حرة وذات سيادة وخالية من التدخلات الأجنبية ونتوقع من المسؤولين هناك إجراء الانتخابات وفق خريطة الطريق
l قبل 9 ساعات الخارجية الأميركية: لا نبحث في العلن خيارات أخرى بدلا عن الاتفاق النووي لأننا نعتقد أنه يوفر ما نريد تحقيقه مع المجتمع الدولي l قبل 10 ساعات التحالف العربي: الدفاعات السعودية تعترض وتدمر صاروخ بالستي وطائرة مسيرة مفخخة أطلقت باتجاه خميس مشيط l قبل 11 ساعة الحكومة المغربية الجديدة تتضمن 7 وزيرات من ضمن 24 وزيرا l قبل 11 ساعة الحكومة المغربية: ناصر بوريطة يحتفظ بحقيبة الخارجية وعبد الوافي لفتيت يحتفظ بحقيبة الداخلية l قبل 11 ساعة العاهل المغربي الملك محمد السادس يستقبل ويعين رسميا أعضاء الحكومة الجديدة l قبل 11 ساعة منظمة الإنتربول تعيد دمج سوريا في نظامها لتبادل المعلومات بعد تعليق ذلك منذ 2012 l قبل 13 ساعة مصادر من البنتاغون تنفي حصول أي احتكاك أميركي إيراني في مياه الخليج خلال الفترة الماضية مع تحيات مجلة الكاردينيا