العراق.. وفد من قوى شيعية بارزة يلتقي الصدر في النجف لإقناعه بحكومة توافقية
كاتب الموضوع
رسالة
Dr.Hannani Maya المشرف العام
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61368مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: العراق.. وفد من قوى شيعية بارزة يلتقي الصدر في النجف لإقناعه بحكومة توافقية الأربعاء 29 ديسمبر 2021 - 23:15
العراق.. وفد من قوى شيعية بارزة يلتقي الصدر في النجف لإقناعه بحكومة توافقيةالصدر (يمين) لدى استقباله اليوم العامري في النجف (وكالة الأنباء العراقية)29/12/2021|آخر تحديث: 29/12/202103:39 PM (مكة المكرمة)التقى وفد الإطار التنسيقي للقوى الشيعية العراقية الرافضة لنتائج الانتخابات التشريعية في منزل زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في منطقة الحنانة في النجف (جنوب بغداد).وضم الوفد كلا من رئيس تحالف الفتح هادي العامري والأمين العام لعصائب أهل الحق قيس الخزعلي وزعيم تحالف العقد الوطني فالح الفياض.اقرأ أيضا list of 3 itemsبعد لقائه بالقوى الشيعية الرافضة لنتائج الانتخابات ببغداد.. هل يتخلى الصدر عن تشكيل حكومة أغلبية ويعود إلى المحاصصة؟في العراق.. هؤلاء الأوفر حظا لشغل مناصب الرئاسات الثلاثهل شكل الإعلان عن تحالف للمعارضة واتفاق بين كتل سنية بالعراق مفاجأة سياسية؟وناقش الوفد مع الصدر الأوضاع السياسة في البلاد خلال الفترة المقبلة وتشكيل الحكومة المقبلة.وأفاد مراسل الجزيرة بأن وفد الإطار التنسيقي اجتمع مع الصدر، في محاولة لإقناعه بتشكيل الحكومة المقبلة بالتوافق.وكان الصدر الفائز بأكثر مقاعد في الانتخابات (حصل تياره على 73 مقعدا من أصل 329 في البرلمان العراقي) قد عبر أكثر من مرة عن رفضه تشكيل حكومة بطريقة التوافق والمحاصصة، وأصر على أن تكون الحكومة المقبلة بطريقة الأغلبية.وكان الإطار التنسيقي قد دعا أمس الثلاثاء أنصاره المعتصمين عند بوابات المنطقة الخضراء (وسط بغداد) إلى إنهاء اعتصامهم.ودعا هشام الركابي -وهو قيادي في تحالف كتلة "دولة القانون" المنضوية في الإطار التنسيقي- المعتصمين إلى الانسحاب، مع احتفاظهم بحق التظاهر في الأيام المقبلة.وأضاف الركابي أن الدعوة تأتي بعد نجاح المعتصمين والمحتجين في ما سماه "فضح التزوير" الذي شاب العملية الانتخابية.مدة الفيديو 02 minutes 45 seconds 02:45تصديق النتائجوقبل يومين صدّقت المحكمة الاتحادية في العراق على نتائج الانتخابات، ومن المنتظر أن يدعو رئيس الجمهورية برهم صالح مجلس النواب الجديد إلى عقد جلسته الأولى خلال الأسبوعين المقبلين والتي ستخصص لانتخاب رئيس المجلس ونائبيه، ثم انتخاب رئيس جمهورية جديد، قبل أن يتم اختيار رئيس الوزراء الذي سيقدم تشكيلته الحكومية خلال فترة لا تتعدى الشهر وفقا للدستور العراقي.يشار إلى أنه جرى مطلع ديسمبر/كانون الأول الجاري لقاء بين الصدر وقادة الإطار التنسيقي بمنزل في بغداد العامري اتفق خلاله المجتمعون على استمرار الحوارات والمناقشات، وصولا إلى وضع معالجات واقعية للانسداد الحادث في المشهد السياسي.وبعد اللقاء الأول أعلن الصدر أن الحكومة العراقية المقبلة ستكون "حكومة أغلبية وطنية لا شرقية ولا غربية"، في حين أصدر الإطار التنسيقي بيانا أوضح أنه تمت مناقشة القضايا العالقة وآخر مستجدات الوضع الحالي "تعزيزا لروابط الوحدة والإخاء بين أبناء الوطن الواحد، وبما يخدم مصلحة الشعب العراقي التي هي أولوية لجميع الأطراف".ومُنيت القوى السياسية القريبة من إيران بخسارة كبيرة في الانتخابات الأخيرة مقارنة بسابقتها في 2018.وبينما تصدرت الكتلة الصدرية حصل تحالف تقدم على 37 مقعدا، وائتلاف دولة القانون على 33 مقعدا، والحزب الديمقراطي الكردستاني على 31 مقعدا.المصدر : الجزيرةحول هذه القصة
قال عادل المانع عضو ائتلاف دولة القانون إن كل أطياف الشعب العراقي ملزمة بقرار المحكمة الاتحادية بشأن نتائج الانتخابات، والتي حددت المحكمة الأحد المقبل للإعلان عنها.
مدة الفيديو 22 minutes 40 seconds 22:40 Published On 24/12/202124/12/2021
دعت قوى الإطار التنسيقي في العراق، أنصارها إلى إنهاء احتجاجاتهم وسط بغداد رفضا لنتائج انتخابات برلمانية مبكرة أُجريت في 10 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وذلك عقب تصديق المحكمة الاتحادية على النتائج.
تتجه الأنظار صوب الدور الذي ستلعبه الأطراف العالمية في رسم خريطة التحالفات والتفاهمات بين الكتل السياسية العراقية خلال المرحلة المقبلة مع انتظار المحكمة الاتحادية العليا للتصديق على نتائج الانتخابات.
توالت ردود الفعل الداخلية بالعراق عقب مصادقة المحكمة الاتحادية العليا على نتائج الانتخابات البرلمانية، وجاء ذلك بعد أن رفضت المحكمة الطعون على نتائج قدمتها قوى خسرت في الانتخابات.
Published On 27/12/2021
العراق.. وفد من قوى شيعية بارزة يلتقي الصدر في النجف لإقناعه بحكومة توافقية