أخبار يوم ٤ شباط
[size=32]أخبار يوم ٤ شباط[/size]
١-شفق نيوز……… بات مسلحو داعش يشكلون "خطرا مميتا"، بالرغم من ان التنظيم لم يصل الى مرحلة القوة التي تمتع بها سابقا، لكنه بات قادرا على توجيه ضربات للمدنيين وللقوات العراقية والبيشمركة، مستفيدا من خلافات القوى التي تواجهه وتبايناتها، ومن الثغرات الامنية المفتوحة للاختراق الامني، ما بين مناطق حكومتي بغداد واربيل. ويتحدث تقرير لرويترز عن يوسف ابراهيم الذي لم يعد يسافر ليلا على طول الطرق المحيطة بمسقط راسه جلولاء، لانه يخشى الوقوع في فخ هجمات تنظيم داعش، ويقول الشاب الذي يبيع السمك لكسب لقمة العيش: ان "الشرطة والجيش لم يعودوا يدخلون منطقتنا، واذا فعلوا ذلك، يتعرضون لاطلاق النار عليهم النار من قبل المسلحين". ولفت التقرير الى انه بعد ما يقرب من ثلاث سنوات على خسارة التنظيم جيبه الاخير، عاد مسلحوه الى الظهور كـ"تهديد مميت"، يساعدهم غياب السيطرة المركزية في العديد من المناطق، وفقا لما اشار اليه عشرات المسؤولين الامنيين والقادة المحليين والسكان في شمال العراق.ونقل التقرير عن القيادي البارز في قوات البيشمركة في اقليم كوردستان جبار ياور قوله في مدينة السليمانية ان "داعش ليس قويا كما كان في 2014.. موارده محدودة ولا يتمتع بقيادة مشتركة قوية، لكن طالما لم تتم تسوية الخلافات السياسية، فان داعش سيعود". وذكر التقرير بان داعش نفذ هجوما بالقرب من جلولاء في اواخر كانون الثاني الماضي، وصف بانه من بين الاكثر دموية ضد الجيش العراقي منذ سنوات، واسفر عن سقوط 11 ضحية، كما ان التنظيم هاجم في اليوم نفسه سجنا في سوريا تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، وذلك في محاولة لاطلاق سراح سجناء موالين للتنظيم، وهو الهجوم الاكبر للتنظيم منذ انهيار "الخلافة" في العام 2019. واوضح التقرير ان المسؤولين والسكان في شمال العراق وشرق سوريا يحملون الكثير من المسؤولية على الخصومات بين القوى المسلحة المختلفة، موضحا انه عندما اعلنت القوات العراقية والسورية والايرانية والامريكية هزيمة داعش، فانهم تواجهوا ضد بعضهم البعض في جميع انحاء الاراضي التي كان يسيطر عليها التنظيم. كما اشار الى ان الفصائل المدعومة من ايران تشن هجمات على القوات الامريكية، في حين ان القوات التركية تقصف المسلحين الكورد، فيما يدور خلاف على الاراضي بين بغداد واقليم كوردستان. وعاد التقرير الى ابراهيم، بائع السمك، الذي يتحتم عليه عبور نقاط التفتيش المتعددة التي يسيطر عليها جنود عراقيون او فصائل شيعية شبه عسكرية، للعمل في بلدة كان يسيطر عليها الكورد الى ما قبل سنوات قليلة.ونقل التقرير عن مسؤولين محليين قولهم ان الاراضي الزراعية النائية الواقعة بين كل موقع عسكري وآخر، هي المنطقة التي يختبئ فيه مسلحو داعش، مضيفا ان هناك مشهد مشابه عبر ممر الجبال والصحراء البالغ طوله حوالى 600 كيلومتر عبر شمال العراق وصولا الى سوريا.
الخلافات العراقية
ولفت التقرير الى ان اعنف هجمات مسلحي داعش في العراق خلال الاشهر الاخيرة وقعت في المناطق التي يدور حولها خلاف رئيسي بين حكومة بغداد وبين اقليم كوردستان، حيث سقط عشرات الجنود والمقاتلين الكورد والسكان ضحايا في هجمات شنها داعش. ونقل التقرير عن ياور، القيادي في البيشمركة، قوله ان مسلحي داعش، يستخدمون المنطقة المحايدة بين الجيش العراقي ونقاط التفتيش الكوردية والفصائل الشيعية، لاعادة تجميع صفوفهم، موضحا ان "الثغرات بين الجيش العراقي والبيشمركة يبلغ عرضها في بعض الاحيان 40 كيلومترا". ومن جهته، اشار قائد شرطة محافظة صلاح الدين محمد الجبوري، الى ان المسلحين يميلون الى العمل في مجموعات من 10 الى 15 شخصا، مضيفا انه بسبب غياب الاتفاق حول السيطرة على الاراضي، فان هناك مناطق لا يستطيع الجيش العراقي ولا القوات الكوردية دخولها لملاحقة المسلحين، مؤكدا "هذا هو المكان الذي ينشط فيه داعش".كما لفت التقرير الى ان القوات شبه العسكرية التابعة للدولة العراقية المتحالفة مع ايران تقوم نظريا بالتنسيق مع الجيش العراقي، لكن بعض المسؤولين المحليين يشيرون الى ان ذلك لا يتم دائما. وقال رئيس بلدية السعدية احمد زركوش، وهي منطقة متنازع عليها، ان "المشكلة تكمن في ان القادة المحليين والجيش والقوات شبه العسكرية، لا يعترفون في بعض الاحيان بسلطة بعضهم البعض". وتابع التقرير ان ذلك معناه ان مسلحي داعش بامكانهم العمل في الثغرات، مشيرا الى زركوش، على سبيل المثال، يقيم خارج البلدة التي يدير بلديتها، لانه يخشى من تعرضه للاغتيال على يد مسلحي داعش اذا بقي هناك ليلا.
سوريا والحدود
اشار التقرير الى ان مسلحي داعش يستغلون في الجانب الاخر من ممر الاراضي المتنازع عليها في سوريا، حالة الارتباك القائمة من اجل نشاطهم. ونقل التقرير عن الباحث في معهد الشرق الاوسط تشارلز ليستر ان المسلحين يدخلون القرى والبلدات ليلا ولديهم حرية كاملة في العمل، وينهبون الطعام ويثيرون خوف الشركات ويمارسون الابتزاز لجمع الضرائب من السكان المحليين، موضحا ان امامهم "الكثير من الانقسامات المحلية، سواء كانت عرقية او سياسية او طائفية، ويستغلونها لصالحهم". وبرغم انه بعد الهجوم على سجن الحسكة، فان قوات التحالف قالت ان الهجمات الاخيرة لداعش، جعلته اضعف في النهاية، الا ان التقرير اشار الى انه ليست كل المجتمعات المحلية مقتنعة.ونقل التقرير عن الموظف الحكومي في سنجار حسين سليمان انه "بعد هجوم السجن في سوريا، نخشى عودة داعش. جاء التنظيم من سوريا في المرة الماضية. كانت القوات العراقية والقوات الكوردية هنا في ذلك الوقت ايضا، لكنهم فروا".
٢-أبوظبي: «الشرق الأوسط أونلاين»
أعلنت وزارة الدفاع الإماراتية اعتراض وتدمير 3 طائرات من دون طيار معادية اخترقت المجال الجوي للدولة ، بعيداً عن المناطق المأهولة بالسكان.وأكدت الوزارة، في بيان، أنها على أهبة الاستعداد والجاهزية للتعامل مع أي تهديدات، مشددة على أنها ستتخذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية الدولة من أي اعتداء.
٣-لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»
كشف «المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية» المعارض في المنفى، اليوم عن أن إيران شكلت مجموعة مرتزقة لشن هجمات على من تعتبرهم «أعداء إقليميين» لها، لا سيما قبالة سواحل اليمن. وأوضح «المجلس» المحظور في إيران، في بيان، أن هذه الوحدة شكلت ضمن «فيلق القدس» المكلف العمليات الخارجية في «الحرس الثوري» الإيراني.وجاء في البيان أن «(فيلق القدس) جنّد مرتزقة لوحدات إرهابية مسلحة جديدة مدربة على مهاجمة سفن وأهداف بحرية في المنطقة». وأوضح «المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية»؛ الذراع السياسية لمنظمة «مجاهدين خلق»، أن المرتزقة أتوا من العراق ولبنان واليمن ومن دول أفريقية.وأشار «المجلس» إلى وجود موقع تدريب في زيباكنار، بشمال إيران على بحر قزوين، حيث يوزع المرتزقة على مجموعات تنشر في بحر العرب وفي مضيق باب المندب بين اليمن والقرن الأفريقي في البحر الأحمر. وأوضح «المجلس» أن الهدف من ذلك «التأثير على حركة السفن التجارية، ومهاجمة موانئ، واحتجاز سفن، وزرع ألغام».يأتي ذلك بينما تتواصل مفاوضات فيينا بين إيران والأسرة الدولية بشأن برنامجها النووي. وفي حرب اليمن المتواصلة منذ 2014 يلقى المتمردون الحوثيون دعماً من إيران ضد القوات الحكومية. وتصاعد التوتر في الأيام الأخيرة مع استهداف الحوثيين المتكرر للإمارات، وقررت الولايات المتحدة في أعقاب ذلك إرسال سفينة حربية إلى المنطقة.ورأى بيار رازو، المدير الأكاديمي لـ«المؤسسة المتوسطية للدراسات الاستراتيجية»، أن «فيلق القدس» لطالما كان هدفه تدريب قوات رديفة لشن عمليات. وأوضح لوكالة الصحافة الفرنسية: «الجديد نسبياً هو أن الأمر بات يشمل العمليات البحرية، لكن مع 200 مرتزق يمني؛ فلن يذهبوا بعيداً».
٤-الجزيرة………
قد يتحولن إلى كابوس.. أجنبيات للخدمة داخل منازل عراقيين…
بغداد – لم يعد مشهد العاملة الأجنبية ذات الملامح الأفريقية أو الآسيوية المرافقة للعائلة العراقية في الأماكن العامة غريبا، فقد اتجه كثير من العائلات إلى مكاتب استقدام العمالة الأجنبية للحصول على مدبّرة منزل لأعمال التنظيف والعناية بالمرضى وكبار السن، في حين تحرص بعض السيدات على الحصول على خادمة بهدف التباهي والظهور بأنها من الطبقة المخملية.وعن لجوء البيوت العراقية إلى خادمات أجنبيات بدلا من المحليات، تقول ماجدة سعيد -صاحبة متجر لمواد التجميل في الديوانية (جنوب بغداد)- إن المرأة العراقية ترفض العمل خادمة وتعدّ ذلك عيبا، غير أن بعض الأرامل الكبيرات في السن وبعض المعوزات قد يضطررن إلى هذه المهنة.
أسباب متعددة
وعن تجربتها مع إحدى شركات العمالة الأجنبية، تقول الإعلامية العراقية أسيل البياتي إنها قصدت شركة لاستقدام عاملة، وبعد إتمام العقد وتسلّم عاملة نيجيرية تبيّن في وقت لاحق أن الشركة خاصة بالاستيلاء على الأموال مقابل العمالة، الأمر الذي وضع الخادمة فيكتوريا في صعوبة بالغة في الرجوع إلى بلدها أو اصطحابها في سفر خارج العراق بسبب حجز الشركة جواز سفرها.وتضيف البياتي -للجزيرة نت- أنها عانت في بادئ الأمر من صعوبة اللغة بينها وبين فيكتوريا، إلا أن الخادمة بدأت تعلّم العربية.وأنهت أسيل حديثها بالإشادة بخادمتها التي أخذت تتعلم كيفية سير المنزل بالطريقة التي تناسبها وتراعي العادات والتقاليد، حسب قولها.وتجربة أخرى ترويها ربة المنزل حنان نوري (30 عاما) التي تسكن في محافظة البصرة (جنوبي العراق)، فقد وظفت خادمة من الجنسية الكوبية لمساعدتها في أعمال البيت بخاصة أن لديها 4 من الأولاد إلى جانب الحاجة إلى رعاية خاصة لوالد زوجها البالغ 89 عاما.وقالت حنان -للجزيرة نت- إن والد زوجها رجل طاعن في السن يعاني من النسيان، فينسى إن كان صلى أو لا أو تناول أدويته أم لا، وأحيانا يخرج ولا يعرف العودة إلى البيت حتى يقوده أحد سكان الحي إلى المنزل، لذلك لجأت إلى الخادمة جونا لتركز على حاجات هذا الرجل المسن، ومن ثم تتفرغ هي لمراعاة الأطفال أكثر.
مشاكل
ومثلما للعمالة منافع فإن العديد من العائلات العراقية واجهت مشاكل مع عاملاتها كالسرقة وإهمال الأطفال وغير ذلك. ندى بسيم (36 عاما) موظفة في إحدى الشركات في بغداد قالت إن خادمة نيجيرية عملت في بيتها 3 أعوام وكانت الأمور تسير على ما يرام إلى أن عادت مرة فرأت طفلها يصرخ في الطابق السفلي والخادمة تجرب ملابسها في الطابق العلوي وترتدي خاتما كان قد اختفى قبل شهر، فقررت الاستغناء عنها واستبدالها بأخرى.وتواجه العاملات الأجنبيات في مهنة الخدمة جملة مشاكل، لعل أبرزها اختلاف الثقافات والعادات والتقاليد، فتقول العاملة النيجيرية سيال إنها تعمل في بيت مهندس عمارة منذ عام، ثم قررت ترك العمل بسبب سوء معاملة ربة المنزل لها فقد كانت تلزمها بأعمال كثيرة وقاسية، وتوجهت للعمل في بيت آخر تقول إنها وجدت فيه معاملة حسنة.
الاحتواء أنسب الحلول
الباحثة الاجتماعية حنان الجنابي ترى أن كثرة الطلبات على مدبرات المنزل تتسبب بمشكلات كثيرة، وأكدت أن "أغلب العاملات الأجنبيات تغلب عليهن صفتا الاحتيال والكذب"، فضلا عن وجود مشكلة تتشارك بها أغلب المنازل في التعامل مع عاملاتها الأجنبيات، هي اللغة، مشيرة إلى أن الحل الأنسب هو احتواء أفراد العائلة لهذه العاملة وجعلها قريبة منهم.
أعداد متزايدة
وتفضّل معظم الأسر العراقية الخادمة الأجنبية، رغم اختلاف الثقافة والدين، وذلك بسبب ندرة الخادمات العراقيات أولا، ولأن الخادمة الأجنبية أقل كلفة وأكثر استجابة للأوامر، وأدق تنفيذا للواجبات من (العاملات) العراقيات.وعن أعداد العاملات الأجنبيات في المنازل العراقية، يقول مدير الدائرة الإعلامية لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية نجم العقابي -للجزيرة نت- إن عددهن يربو على 6 آلاف، في حين لا توجد إحصاءات لعدد مدبرات المنازل من العراقيات.وأضاف أن عدد المكاتب المرخصة لاستقدام العاملات بلغ 64 مكتبا مرخصا من قبل الوزارة التي تراقب عمل هذه المكاتب من كثبوكشف العقابي عن أن الوزارة تدرس حاليا التنسيق مع دول مثل النيبال وفيتنام وإندونيسيا لاستقطاب العاملات نظرا للطلب المتزايد من قبل العائلات العراقية.صاحب شركة من بغداد خاصة باستقدام العمالة الأجنبية، رفض ذكر اسمه، كشف عن الأعداد المتزايدة لاستقدام العاملات، مبيّنا أن" العراق يستقدم سنويا بين 400-500 عاملة أجنبية من جنسيات مختلفة".وأضاف أن الطلب على العاملات الأفريقيات يُعدّ الأكثر على الرغم من غلاء الإقامة، في حين تدفع تكاليف السفر بالاتفاق مع وزارة العمل ولا يحدد عمر معين للعاملات.وكشف أيضا عن الجنسيات الأقل طلبا، مثل نيجيريا وكينيا بسبب تعاملهن السيئ داخل المنازل، أما الغينية فالطلب عليها هو الأكثر، ولا يوجد عمر محدد للعاملات الأجنبيات، وإذا واجهت عائلة ما مشكلة وأرادت إعادة العاملة فيمكن استبدالها من دون إرجاع قيمة التأمينات وتُرحّل العاملة إلى بلدها.
٥-السومرية………
الرافدين يعلن صرف رواتب هذه الفئة… اعلن مصرف الرافدين، اليوم ، عن توزيع رواتب المتقاعدين لشهر شباط الحالي.وقال المصرف في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إنه "تم توزيع رواتب المتقاعدين المدني والعسكري لشهر شباط عن طريق أدوات الدفع الالكتروني".وأشار إلى أنه "بإمكان المتقاعدين استلام رواتبهم من اي مكان يتواجدون فيه".
٦-سكاي نيوز……………الأخبار العاجلة
l قبل 5 ساعات
السودان.. البرهان يعلن إجراءات لأجل "فرض هيبة الدولة"
l قبل 5 ساعات
الخارجية الأميركية: سنتخذ المزيد من الخطوات ضد الحوثيين على ضوء الهجمات الأخيرة
l قبل 5 ساعات
الخارجية الأميركية: ملتزمون بالعمل مع الإمارات والسعودية لتعزيز قدراتها الدفاعية
l قبل 5 ساعات
الأرصاد المصرية تكشف لغز "السفن الطائرة" فوق قناة السويس
l قبل 5 ساعات
اكتئاب أم غيبوبة؟ مصادر عائلية تكشف الوضع الصحي لعمرو زكي
l قبل 5 ساعات
الكشف عن واقعة الطائرة.. لماذا راقبت سلطات الكاميرون تدريبات منتخب مصر "بالدرون"؟
l قبل 5 ساعات
الإمارات تعلن تدمير 3 طائرات من دون طيار معادية
l قبل 6 ساعات
تقرير: عقوبات أميركية "وشيكة" على ميليشيا الحوثي
l قبل 8 ساعات
تحديد موعد محاكمة الفرنسي مندي بتهمة "الاغتصاب المتكرر"
l قبل 9 ساعات
بعد الطلاق.. ميليندا غيتس تتراجع عن "تبرعات المؤسسة الخيرية"
l قبل 10 ساعات
تصعيد أميركي ضد روسيا.. بايدن يرسل قوات إضافية إلى أوروبا
l قبل 11 ساعة
المونديال.. الأهلي يستعيد صخرة الدفاع وإصابة المدرب بكورونا
l قبل 11 ساعة
متحدث رسمي إسرائيلي: وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس يقوم بزيارة إلى البحرين
l قبل 12 ساعة
بصور الأقمار الاصطناعية.. كيف تتحرك روسيا على حدود أوكرانيا؟
l قبل 12 ساعة
العنف يضرب جامعة ومدرسة بأميركا.. وسقوط قتلى
l قبل 12 ساعة
لاعب مانشستر يونايتد المتهم بالاغتصاب.. خارج السجن مؤقتا
l قبل 13 ساعة
مراسلنا: مقاتلة بريطانية انطلقت لاعتراض طائرة غير معروفة دخلت أجواء البلاد
l قبل 13 ساعة
رئيس الوزراء الإسباني: إسبانيا حليف مهم للمغرب ولاسيما في سياق العلاقات مع الاتحاد الأوروبي
l قبل 13 ساعة
صور تكشف الحقيقة.. هكذا تعامل الفراعنة مع شتاء مصر
l قبل 14 ساعة
كبير مفاوضي إيران: تم التوصل لأرضية في محادثات فيينا لإبرام اتفاق مرض للجميع بشرط جدية الغرب
l قبل 14 ساعة
أسوشيتد برس: إدارة بايدن تدرس فرض عقوبات وقيود مالية على قادة الحوثيين هذا الأسبوع
l قبل 15 ساعة
40 قتيلا على الأقل في هجوم على مركز للنازحين في الكونغو الديموقراطية
l قبل 15 ساعة
صور لـ"المدفع الدبابة".. سلاح أميركي سري مصمم للحرب مع روسيا
l قبل 17 ساعة
علاج ثوري للسرطان.. أكثر دقة والآثار الجانبية محدودة
l قبل 18 ساعة
لودريان: الوضع خطير في أوكرانيا وعلى بوتن الاختيار بين التصعيد والدبلوماسية
l قبل 18 ساعة
وزير الخارجية الفرنسي يتهم المجلس العسكري في مالي باتباع "سياسة الإقصاء" بحق دول ومنظمات عدة
مع تحيات مجلة الگاردينيا