البيت الآرامي العراقي

مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد" سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط. الأربعاء 2022/04/20 Share WhatsApp Welcome2
مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد" سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط. الأربعاء 2022/04/20 Share WhatsApp 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد" سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط. الأربعاء 2022/04/20 Share WhatsApp Welcome2
مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد" سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط. الأربعاء 2022/04/20 Share WhatsApp 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد" سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط. الأربعاء 2022/04/20 Share WhatsApp

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد" سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط. الأربعاء 2022/04/20 Share WhatsApp Usuuus10
مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد" سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط. الأربعاء 2022/04/20 Share WhatsApp 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60559
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد" سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط. الأربعاء 2022/04/20 Share WhatsApp Empty
مُساهمةموضوع: مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد" سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط. الأربعاء 2022/04/20 Share WhatsApp   مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد" سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط. الأربعاء 2022/04/20 Share WhatsApp Icon_minitime1الأربعاء 20 أبريل 2022 - 7:23





مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد"
سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط.
الأربعاء 2022/04/20
[url=https://www.addtoany.com/share#url=https%3A%2F%2Fwww.alarab.co.uk%2F%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D9%88%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%82-%D8%A8%D8%B7%D9%8A%D8%AD%D9%8A-%D8%AA%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%B3%D9%82%D9%81-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF&title=%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF %D9%85%D9%86 %D9%88%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D9%86 %D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%82 %D8%A8%D8%B7%D9%8A%D8%AD%D9%8A %D8%AA%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9 "%D8%AA%D8%AD%D8%AA %D8%B3%D9%82%D9%81 %D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF"][/url]

[url=https://www.addtoany.com/share#url=https%3A%2F%2Fwww.alarab.co.uk%2F%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D9%88%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%82-%D8%A8%D8%B7%D9%8A%D8%AD%D9%8A-%D8%AA%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%B3%D9%82%D9%81-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF&title=%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF %D9%85%D9%86 %D9%88%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D9%86 %D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%82 %D8%A8%D8%B7%D9%8A%D8%AD%D9%8A %D8%AA%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9 "%D8%AA%D8%AD%D8%AA %D8%B3%D9%82%D9%81 %D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF"]Share[/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وجوه شبيهة بالآخر
عاش الفنان التشكيلي السوري طارق بطيحي محنة الحرب والتهجير بين سوريا ولبنان، فتحولت لوحاته إلى لسان حال كل من حوله -حيث يرسم محنة أشخاص يشاطرونه الألم والاغتراب والخوف- وإلى تفريغ لحالة غضب تعتريه بسبب عدم قدرته على إحداث تغيير آني وفعلي في حياة السوريين واللبنانيين المنكوبين.
تقدم صالة “أرت أون 56 ستريت” في بيروت معرضا للفنان التشكيلي السوري طارق بطيحي بعنوان “تحت سقف واحد”، وفيه مجموعة أعمال مختلفة الأحجام، منها ما هو مشغول على ورق ومنها ما هو مشغول على قماش بمادة الأكريليك. ويستمر المعرض حتى الثالث والعشرين من شهر أبريل الجاري.
ويبدأ معرض بطيحي تحديدا بهذا العنوان اللافت “تحت سقف واحد” الذي يجبر الناظر إلى مجمل لوحاته على التساؤل عن قصد الفنان، لكنه لا يلبث أن يكتشف مجموعة أعمال مُعلقة على جدران الصالة ومنفصلة عن بعضها البعض وكل لوحة فيها شخص واحد، غير أنها متصلة ببعضها البعض بما يشبه سردا حكائيا ملونا يجمع بين العفوية والتخطيط في آن واحد.



المضمون واحد في معرض الفنان السوري بتجليات مختلفة. فأشخاص لوحاته متباعدون بأعمارهم وملامحهم ولكنهم يتشاركون في نظراتهم التائهة، ليس في ما يرونه أو قد رأوه أمامهم بل في ما يستعرضونه بصمت في داخلهم من ذكريات أليمة ومشاعر حزن غائمة ترسبت في أعماق أنفسهم.
تبدو شخوص الفنان وحيدة بحزنها الاستثنائي، ولكنها شبيهة بالآخر الذي يجاورها في الصالة وعلى أرض الواقع السوري واللبناني على حد السواء. ويمكن بكل سهولة أن تنسحب تلك الملامح المتألمة التي رسمها الفنان على جميع شعوب المنطقة ومنها فلسطين والعراق.
واللافت أن الطفل في لوحات الفنان طارق بطيحي، حتى الذي يبدو أنه لم يتخط الخمس سنوات، يملك تعابير وجه تشبه إلى حد بعيد ملامح رجل أو امرأة ناضجة عانت من تجارب قاسية. وتبقى بالرغم من ذلك ملامحه طفولية ومُحببة إلى أقصى حد وضاجة ببراءة لم تقو عليها التجارب القاهرة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الفنان أراد تصوير أثر المتاعب والأحزان وفقد الشعور بالأمان وبالتالي التهجير القسري في بلده سوريا وفي لبنان
إن ما أراد الفنان التعبير عنه في هذا المعرض هو تصوير أثر المتاعب والأحزان وفقد الشعور بالأمان وبالتالي التهجير القسري في بلده سوريا وفي لبنان على حد السواء.
وفي هذا السياق نذكر أن بطيحي عاش في بيروت بعد خروجه من سوريا بسبب الحرب لمدة خمس سنوات، حيث قبض على عصب مدينة بيروت الجريحة والباسمة على حد السواء فتأثر بمشاهداته العميقة لها.
ومن العناوين التي وضعها الفنان للوحاته والتي تؤكد من ناحية على خصوصية كل حالة ومن ناحية ثانية على انتمائها إلى مشهد واحد “تحت سقف واحد” نذكر: “بائع الأقلام” و”الحضن” و”المعطف الأصفر” و”الناعس” و”الحضن” و”الطفل والدولاب” و”طفل في الروضة” و”ذاهب إلى المدرسة” و”غارق” و”وجه”.
وفي المعرض ثلاث لوحات يمكن اعتبارها أساسية ولأسباب مختلفة. الأولى هي التي عنونها الفنان بـ”عروس بيروت”. وهي لوحة مهمة جدا لأنها زاخرة، بل لنقل كاشفة لآلية التنفيذ الفني الذي لم يستخدمه الفنان لأول مرة في هذه اللوحات، بل في لوحاته السابقة، ولكنها ظهرت اليوم وخاصة في هذه اللوحة بجرأة وخبرة أكبر.
ونقصد هنا الخطوط الدقيقة التي تموج وتتحدد وترقّ وتتكثف وتختفي وتنفر وتتقلص من الهيئة المُشكلة المُتمثلة في وجه امرأة غشاها بياض “عُرسيّ” إذا صح التعبير. إنها شلة من حرير أبيض احترف الفنان مسك وشد أطرافها حتى جعل منها حدودا مُظهرة لوجه باسم وحالم وحزين في آن واحد يتقدم بتعابيره نحو المُشاهد وكأنه يريد منه الإصغاء عميقا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ألوان تنبض بوجع بيروت ودمشق
أما اللوحة الثانية فوضعها الفنان تحت عنوان “الجريحة” وتملك قصة مؤثرة لأنها كانت بمثابة تكريس لمصداقيتها وصدق التعبير فيها.
وكان الفنان يستعد لتقديم معرض فردي في هذه الصالة قبيل حدوث انفجار مرفأ بيروت (أغسطس 2020) الذي أصاب الصالة بأضرار جسيمة. وعند حدوثه تضررت بعض لوحاته لاسيما واحدة منها.
وقد ذكر الفنان أنها أصيبت بشطب ناحية أنف الفتاة المرسومة وأراد الاحتفاظ بذلك المزق لأنه وجد فيه رمزية عالية مقرونة بانقطاع النفس. وهي اليوم معروضة في صالة “أرت أون 56 ستريت” دون أي ترميم.  وللمفارقة تشي ملامح الفتاة المرسومة بحالة ترقب وانزعاج.
أما اللوحة الثالثة -وقد تكون الأهم بين جميع اللوحات- فهي التي يظهر فيها فتى جالس وعضلاته في ارتخاء ملحوظ ويبدو كأن نوعا من البخار أو النفس أو الغيوم يخرج من فمه.
اقتباس :
"عروس بيروت" لوحة كاشفة لآلية التنفيذ الفني التي يستخدمها بطيحي
 في هذه اللوحة جمع الفنان المجد من أطرافه؛ أولا التقنية العالية المتمثلة في استخدام الخطوط والألوان في خلفية اللوحة كما في وضعية الصبي. وثانيا نورانية المعنى المُلتبس والواقع على شفا جرف الحياة والموت على حد السواء مع ترجيح لانتصار الحياة. وتذكرنا هذه اللوحة بعالم الفنان السوري لؤي كيالي. وثالثا تؤكد هذه اللوحة قدرة الفنان على الترميز، ولكن بأسلوب غنائي غير مُعقد لا يتطلب من قارئ اللوحة إلا حساسية تجاه ما يراه وقدرة على ربط الإشارات المنتشرة في أرجاء اللوحة مع بعضها البعض حتى يستقيم المعنى.
ويبقى أن نذكر أهمية اللون الذي برع الفنان في استخدامه وتطويع تدرجاته وغناه ليتواطأ مع الخطوط المتوترة والعفوية والمتلاشية لينتشر وإياها (أي الخطوط) في جميع لوحاته بغنائية عالية لم تبهت ولم تتعارض ولو بشكل بسيط مع الأفكار والمشاهد الدرامية التي تطرق إليها.
يُذكر أن الفنان طارق بطيحي من مواليد دمشق (1982)، حصل على شهادة جامعية في الفنون الجميلة سنة 2006، واشترك في معارض جماعية عديدة داخل وطنه سوريا وفي الكويت ولبنان وإسطنبول ولندن والقاهرة ودبي.
وللفنان معارض فردية أهمها ما عرضه في صالة “أرت أون 56 ستريت” البيروتية التي تبنته فنيا وساهمت في إطلاقه على الساحة الفنية المحلية والعالمية على حد السواء.
[url=https://www.addtoany.com/share#url=https%3A%2F%2Fwww.alarab.co.uk%2F%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D9%88%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%82-%D8%A8%D8%B7%D9%8A%D8%AD%D9%8A-%D8%AA%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%B3%D9%82%D9%81-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF&title=%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF %D9%85%D9%86 %D9%88%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D9%86 %D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%82 %D8%A8%D8%B7%D9%8A%D8%AD%D9%8A %D8%AA%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9 "%D8%AA%D8%AD%D8%AA %D8%B3%D9%82%D9%81 %D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF"][/url]
[url=https://www.addtoany.com/share#url=https%3A%2F%2Fwww.alarab.co.uk%2F%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D9%88%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%82-%D8%A8%D8%B7%D9%8A%D8%AD%D9%8A-%D8%AA%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%B3%D9%82%D9%81-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF&title=%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF %D9%85%D9%86 %D9%88%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D9%86 %D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%82 %D8%A8%D8%B7%D9%8A%D8%AD%D9%8A %D8%AA%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9 "%D8%AA%D8%AD%D8%AA %D8%B3%D9%82%D9%81 %D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF"]Share[/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ناقدة لبنانية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مشاهد من وجدان طارق بطيحي تجتمع "تحت سقف واحد" سرد حكائي ملون يراوح بين العفوية والتخطيط. الأربعاء 2022/04/20 Share WhatsApp
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الفنون , الصور , الأغاني والموسيقى , والمطربين Art, photos, songs & music,& singers :: منتدى الفنون التشكيلية والرسم والنحت Forum plastic arts, painting & sculpture-
انتقل الى: