الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61373مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: أخبار وتقارير يوم ٣ آب الأربعاء 3 أغسطس 2022 - 22:35
أخبار وتقارير يوم ٣ آب
أخبار وتقارير يوم ٣ آب
١- سكاي نيوز........ العراق.. انقسام شعبي حيال دعوة الصدر لتغيير النظام الحاكم .......انقسمت ردود الفعل العراقية على دعوة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، إلى تغيير النظام الحاكم، ما بين من اعتبروها دعوة لـ"الإصلاح"، ومن وصفوها بأنها "انقلاب"، وآخرون ينأون بأنفسهم عن أطراف الصراع بأكملها.وفي حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية" اختلفت آراء إعلاميين ونشطاء سياسيين، نتيجة شكوك بعضهم بنوايا الصدر، أو لاعتبار دعوته هي "الفرصة الأخيرة" للتغيير.ويناصر شباب ناقم على التركيبة السياسية دعوة الصدر، الذي يتظاهر أتباعه منذ أيام ببغداد؛ احتجاجا على ترشيح كتلة "الإطار التنسيقي" المقرّبة من إيران، النائب محمد السوداني لتشكيل الحكومة.ويرى هؤلاء اغتنام دعوة الصدر، بينما يحذر آخرون من احتمال تخلي الصدر عنهم لحظة حصوله على مكاسب لتياره بعد التفاوض مع القوى الشيعية التي دعته للحوار مجددا.ووجه الصدر، الأحد، نداءً للعراقيين يدعوهم لـ"تغيير جذري للنظام السياسي والدستور والانتخابات"، وهو ما رد عليه "الإطار التنسيقي" ببيان يعتبر الدعوة "انقلاب".وبعدها، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام، بالتعليق على دعوة الصدر؛ ما أدى لانقسام، مع شكوك تحوم حول "سلوكياته المتناقضة كما فعل في انتفاضة أكتوبر 2019".وكان الصدر قد دعم انتفاضة أكتوبر، ثم ترك المتظاهرين إثر اتفاق لتقسيم السلطة جمعه مع القوى الشيعية المقربة من إيران، والتي كانت تقف ضدها المظاهرات التي طالبت بإنهاء نظام الطائفية والمحاصصة والاستقواء بالخارج.ويقول محمد عباس، ناشط يساري إنه "رغم فقدان الثقة بالتيار الصدري، لكني مع أي حراك وطني قادر على ضرب الأطراف التابعة لإيران ولباقي الدول".أما رئيس تحرير صحيفة الصباح الرسمية، أحمد عبد الحسين، فدعم بيان الصدر، ووصفه بأنه "الأجرأ" منذ تشكيل النظام السياسي بعد عام 2003؛ لأنه "خال من الضبابية، ويدعو لتغيير العملية السياسية برمتها".ويتطلَّع عبد الحسين إلى أن يكون "تعديل الدستور وتأسيس عقد اجتماعي جديد من أولى مهام التغيير"؛ لأن "ثورة الصدريين الآن فعلا فرصة أخيرة"، مستدركا: "لكن البيان لم يذكر شكل التغيير ولا آليات تحقيقه". الاستقواء بالميليشيات
وجهة نظر أخرى يتبناها عراقيون دعوا لعدم الانخراط في الصراع بين الكتل المتهمة بـ"القتل والفساد".وفي ذلك يعلق علي الدراجي، مدون، على توجهات الصدر بقوله: "أن تكون لك ميليشيا، وأن لا تكون لك كلمة ثابتة، فهذه أسباب لرفضك، لكن يكفي السبب الأول كفاية تامة". في إشارة إلى ميليشيا سرايا السلام للتيار الصدري.ويضيف أن "العمالة للخارج ليست وحدها هي اللاوطنية، فامتلاك الميليشيات أحد أكبر مقوضات الوطنية، والوقوف مع صاحب الميليشيات وإن كان غير تابع للخارج يعني تدوير المشكلة بدلا من التخلص منها مرة واحدة".وفي تقدير الروائي كامل عبد الرحيم، فإن "الخاسر الأكبر" من الأزمة الجيش والشرطة "اللذان طُعنا في دورهما المزعوم"، و"أكبر الرابحين" المتظاهرون بعد انسحاب القوات الأمنية.ويدور تساؤل حول سبب ترك القوات الأمنية المتظاهرين يدخلون المنطقة الخضراء والبرلمان، في حين تم قتل متظاهرين خلال 2019 حاولوا عبور الجسر بين بغداد والمنطقة الرئاسية.
موقف المرجعية
وتتجه الأنظار صوب المرجع الشيعي في النجف، علي السيستاني، للحيلولة دون تحول الأزمة لصراع مسلح.ويقول مصدر داخل المرجعية لـ"سكاي نيوز عربية"، إن "المرجعية تراقب بحذر ما يجري، وتنأى بنفسها عن هذه الصراعات؛ لأنها جهة دينية لا تحبذ الدخول في السياسة".أما تدخلاتها "فتكون في القضايا المصيرية التي تهدد حياة الناس، مثل دخول داعش للعراق عام 2014".كورجح أنه "لربما يصدر شيء من مكتب السيد علي السيستاني، وهذا التدخل إن حصل، يأتي بعدما عجز الجميع عن إيجاد حلول لوأد الفتنة".
٢-سكاي نيوز.....
الصدر يحدد ثلاثة شروط لقبول دعوة الحوار مع العامري………… قال المسؤول في التيار الصدري في العراق، صالح محمد العراقي، يوم الاثنين، إن الزعيم مقتدى الصدر قد حدد شروطا لقبول دعوة الحوار مع "الإطار التنسيقي".وبحسب العراقي فإن الصدر اشترط لقبول الحوار، انسحاب زعيم تحالف الفتح هادي العامري وكتلته من "الإطار التنسيقي".كذلك طلب الصدر من العامري "تحديد ضامن لكي ننقذ العراق من أنياب الفساد" على حدّ تعبيره.وأشار العراقي إلى أن الصدر أكد ضرورة إصدار العامري لـ"استنكار صريح لكلام (سبايكرمان)"، ويقصد ما صرّح به نوري المالكي في التسريبات قبل أيام.وكان "الإطار التنسيقي" قد رحب بمبادرة رئيس إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني، والتي دعت لعقد حوار في أربيل بين كل الأطراف السياسية.وفي المقابل، أعلن "التيار الصدري"، بدء اعتصام مفتوح داخل البرلمان، وانطلقت مظاهرات لأنصاره في المنطقة الخضراء ببغداد، التي تضم المؤسسات الحيوية، حاولوا خلالها اقتحام البرلمان ومجلس القضاء الأعلى، ما أسفر عن سقوط 125 جريحا خلال مواجهات بين قوى الأمن والمتظاهرين. وهذه المظاهرات ومحاولة اقتحام البرلمان هي الثانية خلال 3 أيام فقط، ما ينذر بتداعيات خطيرة خاصة بعد توجيه "الإطار التنسيقي" دعوات للتظاهر بنفس المنطقة الخضراء.وقال "الإطار التنسيقي" في بيانه: "ندعو الشعب العراقي للدفاع عن الدولة وشرعيتها ومؤسساتها، وفي مقدمتها السلطتين التشريعية والقضائية ومواجهة هذا الخروج عن القانون والأعراف والشريعة".وجاء هذا التصعيد بعد رفض "التيار الصدري" ترشيح "الإطار التنسيقي" لمحمد شياع السوداني لمنصب رئيس الوزراء وتشكيل الحكومة، التي فشل الطرفان في تشكيلها منذ الانتخابات البرلمانية أكتوبر الماضي.وتشكلت ملامح الأزمة الحالية، بعد حلول "التيار الصدري" في صدارة الفائزين بالانتخابات بـ 73 مقعدا من 329 مقعدا، ومساعيه لتشكيل حكومة أغلبية وطنية، ورفض "الإطار التنسيقي" ذلك مصرا على تشكيل حكومة توافقية ليضمن بقاءه في مراكز هامة بالسلطة.وأعطى الصدر لـ"الإطار التنسيقي" فرصة لتشكيل حكومة بمفرده كتحد للخروج من الأزمة، ففشل الإطار، ثم منح فرصة تشكيل الحكومة للمستقلين، ولم ينجح أيضا. تحذير من "المندسين"
وحذر المسؤول في التيار الصدري، صالح محمد العراقي المتظاهرين في بيان يوم الأحد من "المندسين في صفوفكم أيها الثوار.. وعليكم بالإبلاغ عنه ورفض كل أعمال العـنف والتخريب وإراقة الدماء".بكم".ويأتي هذا البيان بعدما وصف مقتدى الصدر، الأحد، ما يحدث في البلاد بـ"الفرصة العظيمة لتغيير النظام السياسي والدستور".وأوضح الصدر: "كلي أمل أن لا تتكرر مأساة تفويت الفرصة الذهبية الأولى عام 2016. نعم هذه فرصة عظيمة لتغيير جذري للنظام السياسي والدستور والانتخابات".وردّ "الإطار التنسيقي" على الصدر بالقول: "يستمر الإطار التنسيقي في دعوته إلى الحوار مع جميع القوى السياسية وخصوصا الإخوة التيار الصدري، بينما نرى للأسف تصعيدا مستمرا وتطورا مؤسفا للأحداث وصل حد الدعوة إلى الانقلاب على الشعب والدولة ومؤسساتها وعلى العملية السياسية والدستور والانتخابات، وهي دعوة للانقلاب على الشرعية الدستورية التي حظيت خلال السنوات الماضية بدعم جماهيري ومرجعي ودولي وصوت عليه الشعب بأغلبيته المطلقة". ولفت إلى أن هذا "أمر خطير يعيد إلى الذاكرة الانقلابات الدموية التي عاشها العراق طيلة عقود الدكتاتورية ما قبل التغيير.. لن يسمح الشعب العراقي الأصيل ولا عشائره الكريمة وقواه الحية بأي مساس بهذه الثوابت الدستورية من قبل جمهور كتلة سياسية واحدة لا تمثل كل الشعب العراقي".وتابع: "نعلن أننا في الإطار التنسيقي نقف مع الشعب في الدفاع عن حقوق المواطنين وشرعية الدولة والعملية السياسية والدستور وجميع مخرجاته القانونية وندافع عنها بكل ما نستطيع.. وكل من لديه رأي أو مشروع لتعديل الدستور فهو أمر متاح من خلال الأطر الدستورية.. وأي عمل خلاف ذلك فإنه تجاوز لكل الخطوط الحمراء وتهديد للسلم الأهلي وسلطة القانون ويفتح الباب على مصراعيه للفاسدين الذين استولوا على أموال الشعب ونهبوا الدولة".
٣-شفق نيوز …………
دعا رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، القوى السياسية كافة إلى حوار وطني عبر تشكيل لجنة تضم ممثلين عنهم للجلوس إلى طاولة الحوار ووضع "خارطة طريق للحل".وذكر الكاظمي في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، أن "العراق يشهد احتقاناً سياسياً كبيراً ينذر إذا لم يتدخل العقلاء بعواقب وخيمة"، مردفاً بالقول: "بينما أخذنا جميع الإجراءات والتدابير اللازمة لضبط الوضع، والحفاظ على الأمن، ومنع هدر الدم العراقي، ندعو جميع الأطراف إلى التهدئة، وخفض التصعيد؛ للبدء بمبادرة للحل على أسس وطنيّة".ودعا رئيس الوزراء، الجميع إلى "عدم الانسياق نحو الاتهامات، ولغة التخوين، ونصب العداء والكراهية بين الإخوان في الوطن الواحد، والجلوس إلى طاولة حوار وطني؛ للوصول إلى حلّ سياسي للأزمة الحالية، تحت سقف التآزر العراقي، وآليات الحوار الوطني".وخاطب الكاظمي، المتظاهرين، بالقول إن "رسالتكم واضحة، والتزامكم بالهدوء والتنظيم واجب، ومحط تقدير؛ وقد حان الوقت الآن للبحث في آليات إطلاق مشروع إصلاحي يتّفق عليه مختلف الأطراف الوطنية، وأنا على يقين بأنّ في العراق ما يكفي من العقلانية، والشجاعة؛ للمضي بمشروع وطني يخرج البلد من أزمته الحالية".وطالب القوى السياسية بـ"تحمل مسؤوليتها الوطنية والقانونية"، مشيراً إلى أن "حكومة تصريف الأعمال قامت بكل واجباتها رغم تجاوزها السقف الزمني الذي رسمته التوقيتات الدستورية لتشكيل حكومة جديدة؛ مما يعد خرقاً دستورياً".وتابع الكاظمي: "مع كلّ ذلك فنحن كنّا وما زلنا مستعدين لتقديم كلّ المساعدة؛ للوصول إلى صيغة حلّ مرضية للجميع، وبما يحفظ السلم الاجتماعي، واستقرار مؤسسات الدولة ومصالح الناس."وعاد الكاظمي ليوجه دعوة إلى المتظاهرين: "على الأخوة المتظاهرين التعاون مع قوات الأمن واحترام مؤسسات الدولة، وإخلائها والالتزام بالنظام العام"، موجهاً في الوقت نفسه، قوات الأمن بـ"الدفاع عن الممتلكات العامة والخاصة، والمؤسسات الرسمية، ومنع أي اعتداء عليها بكلّ الطرق القانونية".وشهدت العاصمة بغداد، عصر الاثنين، تظاهرة لجمهور الإطار التنسيقي الذي يضم مجموعة من الأحزاب الشيعية قرب الجسر المعلق المؤدي إلى المنطقة الخضراء، وذلك بعد دعوة من "اللجنة التنظيمية لدعم الشرعية والحفاظ على مؤسسات الدولة"، والتي جاءت رداً على الاعتصام المفتوح لأنصار التيار الصدري في البرلمان ودعوة الصدر لتغيير النظام السياسي.ويترقب الشارع العراقي لما سيؤول إليه الوضع في العاصمة بغداد، وذلك بعد دعوات مضادة من زعيم التيار الصدري من جهة، وقوى الإطار التنسيقي الشيعي من جهة أخرى للتظاهر أمام أسوار الخضراء وداخلها.ويشتد الخلاف بين الصدريين الذي يعتصمون في مقر البرلمان العراقي بالمنطقة الخضراء، والإطار التنسيقي الذي دعا أنصاره للتظاهر قربها.واقتحمت أعداد كبيرة من مؤيدي زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، أمس الأول، مبنى البرلمان العراقي، في ثاني اقتحام خلال أيام، وأعلنوا اعتصاما مفتوحا حتى طرد من وصفوهم بـ" الفاسدين".وتظاهر أنصار الإطار التنسيقي في بغداد، اليوم الاثنين وحاولوا اقتحام المنطقة الخضراء قبل أن تتصدى لهم قوات حفظ النظام، ليتم انسحابهم فيما بعد.كما شهدت عدد من المحافظات العراقية، نهار الاثنين، تظاهرات مؤيدة لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر ودعوته للتظاهر في المحافظات، باستثناء محافظة النجف، فيما انضمت محافظة نينوى لأول مرة للتظاهرات المؤيدة للصدريين.
٤-شفق نيوز………
رأى القيادي في حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني الملا بختيار، أن الوضع العراقي يسير نحو الهاوية، وذلك يشكل خطراً على إقليم كوردستان، داعياً الأحزاب الكوردية إلى التأهب استعداداً لأي طارئ.وقال بختيار، لوكالة شفق نيوز، إن "العراق يسير نحو الهاوية ولسنا واثقين من أن إقليم كوردستان يعالج استقراره مع بغداد أم لا، مع الأسف التوجهات التي سلكتها القوى الكوردستانية في بغداد بعد الانتخابات بالذهاب إليها باربع أجندات مختلفة؛ لم يكن أي توجه منها صادق في توحيد القوى الكوردستانية".وأضاف أن "الاتحاد الوطني والحزب الديموقراطي أصرا بشكل منقطع النظير على قرارهما، وحتى بعد أن وصلت بغداد إلى الانسداد السياسي، لم يغير أي منهما سياسته"، لافتاً إلى أن العراق يعيش في وضع خطر ولم يعد باستطاعته التكلم عن الديمقراطية والحرية والمدنية مرة أخرى بشكل سهل، وأن الوضع العراقي جعل من المخاطر على اقليم كوردستان أقل بشكل نسبي، كون أن أي اتفاق دولي على حساب الكورد، لن يحصل أو يتأجل في ظل الظرف الراهن".وأشار بختيار، إلى أن "في حال اندلعت حرب أهلية في العراق، فإن ذلك سيؤدي إلى زيادة في انفراط عقد القوى الكوردستانية وستظهر حكومة الإدارتين كواقع حال، مشددا على ضرورة "تفكير الديمقراطي والاتحاد الوطني والقوى الأخرى، في كيفية إيجاد برنامج مشترك وأن تستعد لأي احتمال مقبل، وهذا هو واجب الكورد (الروح القومية)".ولفت إلى أنه يؤيد "التغيير الجذري ولكن هذا السبيل لن يمضي لأن ضريبته ستكون ثقيلة وقد أظهر الوضع الحالي أن العراق في هذه المرحلة أيضاً وبعد سقوط نظام صدام حسين، ومثل العهد الملكي والقاسمي وعبد السلام وعبد الرحمن عارف، لم يستطع أن يصبح وطنا للجميع".وتابع بختيار: "حتى في عهد النظام البعثي تغير العراق نحو الفاشية، وبعد سقوط البعث تغير إلى المذهبية؛ وهذه المرة فإن التوجه المذهبي ساد الواقع وعرّض أوضاع العراقيين للعديد من الاحتمالات، فإذا حصل الانهيار والصراع المذهبي فإن العراق سيتحول إلى مجزرة! وقد استمعنا إلى الكلام المسرب للمالكي الذي كان يمثل خطاب البرنامج العسكري".وشهدت العاصمة بغداد، عصر الاثنين، تظاهرة لجمهور الإطار التنسيقي الذي يضم مجموعة من الأحزاب الشيعية قرب الجسر المعلق المؤدي إلى المنطقة الخضراء، وذلك بعد دعوة من "اللجنة التنظيمية لدعم الشرعية والحفاظ على مؤسسات الدولة"، والتي جاءت رداً على الاعتصام المفتوح لأنصار التيار الصدري في البرلمان ودعوة الصدر لتغيير النظام السياسي.ويترقب الشارع العراقي لما سيؤول إليه الوضع في العاصمة بغداد، وذلك بعد دعوات مضادة من زعيم التيار الصدري من جهة، وقوى الإطار التنسيقي الشيعي من جهة أخرى للتظاهر أمام أسوار الخضراء وداخلها.ويشتد الخلاف بين الصدريين الذي يعتصمون في مقر البرلمان العراقي بالمنطقة الخضراء، والإطار التنسيقي الذي دعا أنصاره للتظاهر قربها.واقتحمت أعداد كبيرة من مؤيدي زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، أمس الأول، مبنى البرلمان العراقي، في ثاني اقتحام خلال أيام، وأعلنوا اعتصاما مفتوحا حتى طرد من وصفوهم بـ" الفاسدين".وتظاهر أنصار الإطار التنسيقي في بغداد، اليوم الاثنين وحاولوا اقتحام المنطقة الخضراء قبل أن تتصدى لهم قوات حفظ النظام، ليتم انسحابهم فيما بعد.كما شهدت عدد من المحافظات العراقية، نهار الاثنين، تظاهرات مؤيدة لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر ودعوته للتظاهر في المحافظات، باستثناء محافظة النجف، فيما انضمت محافظة نينوى لأول مرة للتظاهرات المؤيدة للصدريين.
٥-سكاي نيوز………………الأخبار العاجلة
l قبل 4 ساعات زعيم التيار الصدري يدعو متظاهري المحافظات العراقية إلى العودة لمنازلهم مع بقاء معتصمي البرلمان في أماكنهم l قبل 6 ساعات القوات الأمنية العراقية تمنع المتظاهرين التابعين للإطار التنسيقي من اقتحام إحدى بوابات المنطقة الخضراء في بغداد l قبل 7 ساعات مسؤولون تايوانيون وأميركيون يتوقعون أن تزور بيلوسي تايوان l قبل 10 ساعات صدور مرسوم أميري في الكويت بتشكيل حكومة جديدة من 12 وزيرا l قبل 12 ساعة الصدر يشترط انسحاب العامري وكتلته من الإطار التنسيقي للقبول بحوار معه l قبل 13 ساعة الخارجية الصينية: في حالة قيام رئيسة مجلس النواب الأميركي بزيارة تايوان فإن الجيش الصيني لن يبقى مكتوف الأيدي l قبل 13 ساعة مراسلنا: انتشار قوات الجيش العراقي في حي الكرادة المقابل للمنطقة الخضراء l قبل 13 ساعة وزارة الدفاع التركية: السفينة الأوكرانية التي أبحرت من أوديسا تحمل 26 ألف طن من الذرة وستصل المياه التركية غدا l قبل 14 ساعة رئيس وكالة الطاقة الذرية الإيرانية: لدى إيران قدرة تقنية لإنتاج قنبلة ذرية ولكن ليس لديها خطط للقيام بذلك l قبل 15 ساعة المخابرات البريطانية: روسيا قد تعيد نشر عدد كبير من قواتها من قطاع دونباس الشمالي إلى جنوب أوكرانيا l قبل 15 ساعة المخابرات البريطانية: روسيا تتجه إلى تعديل خططها في دونباس بعد "الفشل في إحداث اختراق حاسم" l قبل 16 ساعة وزارة الدفاع التركية: أول سفينة محملة بالحبوب تغادر ميناء أوديسا الأوكراني باتجاه إسطنبول مع تحيات مجلة الكاردينيا