خبار وتقارير يوم ٢٦ تشرين الأول
تم إنشاءه بتاريخ الأربعاء, 26 تشرين1/أكتوير 2022 05:46
أخبار وتقارير يوم ٢٦ تشرين الأول
١-سكاي نيوز......
عراقيون يتأهبون للفيضانات بطريقة غريبة......مع بدء موسم الأمطار في إقليم كردستان العراق وقرب حلول فصل الشتاء، لجأ عدد من سكان إحدى القرى القريبة من عاصمة الإقليم أربيل، لطريقة بدت غريبة لحماية أنفسهم من خطر الفيضانات المتوقعة، وهي بناء جدران إسمنتية عند مداخل منازلهم بحيث تسدها تماما.وتسببت الفيضانات خلال الشتاء الماضي بأضرار بشرية ومادية جسيمة لحقت بالعديد من القرى والنواحي بمحافظة أربيل، حيث راح ضحيتها قتلى جرحى وبلغت خسائرها ملايين الدولارات وفق السلطات المحلية.وتعرضت مدينة أربيل في ديسمبر من العام الماضي إلى فيضانات مدمرة أودت بحياة 14 شخصا وتدمر أكثر من 2500 منزل، وخسائر قدرت بنحو 14 مليون دولار.وضجت وسائل الإعلام وشبكات التواصل في العراق أخيرا بصور الجدران المزودة على جنباتها بأدراج، كي يتمكن سكان تلك المنازل من صعود الجدران الإسمنتية لدخول بيوتهم.
وانقسمت الآراء بشأن هذه الخطوة، بين من اعتبر ذلك مبالغة وشططا، فيما عبر كثيرون عن تفهمهم لدوافع من قاموا ببناء هذه الجدران عند بوابات بيوتهم، فهي محاولة لتلافي ما قد ينجم عن الفيضانات والسيول من كوارث ومآس
تغير المناخ
ويشكو مواطنون في إقليم كردستان خاصة والعراق عامة من سوء أنظمة التصريف وتهالكها، مما يتسبب بمضاعفة خطر السيول والفيضانات المطرية.لكن خبراء مناخ في العراق يشيرون إلى أن الهطولات العاصفة المتواصلة لساعات طويلة تقود بطبيعة الحال لتشكل السيول المدمرة، معتبرين أنها جزء من تداعيات ظاهرة تغير المناخ، علما بأن العراق واحد من أكثر 5 دول في العالم تضررا من ظاهرة التغير المناخي.
بنى تحتية متهالكة
ويرى مراقبون وفنيون أن كوارث الفيضانات وما تسببه من مآس وخسائر بشرية ومادية، والتي تتكرر تقريبا كل شتاء في عدد من المحافظات العراقية يجب أن تدفع السلطات المعنية نحو إعادة النظر في واقع البنى التحتية المتردي وفي أنظمة التصريف المتهالكة.ويقولون إن ذلك ضروري لمنع حدوث فيضانات وسيول مدمرة وغيرها من الكوارث الطبيعية، التي يدفع ضريبتها عادة سكان المناطق الطرفية والأرياف والعشوائيات، والتي تعاني من تهالك تخطيطها العمراني والخدمي.
٢-سكاي نيوز.....
.خلافات "كعكة السلطة" بالعراق تتصاعد.. صراع يمهد للمربع الأول....
فيما يبدو عودة لمشهد التخاصم في سبيل التحاصص والصراع على الوزارات وتقاسم "كعكة السلطة" بالعراق، لم يحدد بعد موعد لعقد جلسة البرلمان لمنح الثقة للحكومة الجديدة التي كلف رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد، محمد السوداني بتشكيلها، وسط حديث عن وجود خلافات مزمنة بين مختلف القوى السياسية وكذلك داخل كل مكون، حول الحصص الوزارية وتوزيع المناصب .
صراع الوزارات
هناك خلافات في صفوف قوى الإطار التنسيقيالشيعية، خاصة بين دولة القانون بزعامة نوري المالكي وتحالف الفتح بزعامة هادي العامري، حول حقيبتي الداخلية والنفط على وجه الخصوص، وفق ما ذكرت وسائل إعلام محلية.
خلاف أيضا يسود بين تحالف عزم بزعامة مثنى السامرائي وتحالف السيادة بزعامة خميس الخنجر، وهو الكتلة السنية الأكبر، على توزيع وزارات المكون السني.
أما الحزبان الكرديان الرئيسيان (الديمقراطي بزعامة مسعود البارزاني والاتحاد الوطني بزعامة بافل الطالباني) فلم يتوصلا بعد لاتفاق حول تقاسم الوزارات المخصصة للمكون الكردي، بعد فك عقدة انتخاب رئيس الجمهورية .
المحاصصة مجددا
ويرى مراقبون أن رئيس الحكومة العراقية المكلف، محمد السوداني، "أعاد عقارب الساعة للوراء، عبر جعل مقياس هندسة التركيبة الحكومية هو المحاصصة مجددا، من خلال ترضية الكتل النيابية وتمكينها من الحقائب التي تريدها، خاصة الكتل النيابية الكبرى".واعتبروا أن هذا "يهدد بإعادة إنتاج الواقع السياسي المتأزم، الذي أفرز الأزمات التي تعصف بالعراق".يأتي هذا وسط تساؤلات بشأن رد الفعل الشعبي المتوقع حيال ما يبدو أنه عودة لمربع المحاصصات الأول، وكيفية تعاطي القوى المعارضة، كالتيار الصدري وحراك تشرين والمستقلين، مع ما يحدث .
العودة لدائرة الصفر
وفي هذا الصدد، قال مدير مركز "التفكير السياسي"، إحسان الشمري، في لقاء مع موقع "سكاي نيوز عربية":
"العودة من قبل الإطار التنسيقي وتحالف إدارة الدولة الذي يقوده لمبدأ المحاصصة والتوافق واحتكار مؤسسات الدولة من جديد، أعاد العراق للدائرة الصفرية مرة أخرى، حيث يبدو أن القوى السياسية المهيمنة لا تريد مغادرة منطقة الصفر هذه".
"هذا قد يضع رئيس الوزراء المكلف أمام قيد سياسي فرض سابقا على غيره من رؤساء وزراء الحكومات السابقة، من قبل ذات القوى النافذة".
"القيد الممثل في فرض الإرادات الزعاماتية الحزبية على رئيس وزراء العراق، هو خطأ كبير ترتكبه هذه القوى التي تسعى دوما لتحويل رؤساء الحكومات إلى حلقة أضعف، حيث يغدو رئيس الوزراء أشبه بمنسق لمصالح هذه القوى السياسية"
كيف يمكن التحرر من هذا القيد؟.. سؤال طرحة الشمري، وأجاب عليه بالقول:
"هذا هو أكبر تحد أمام السوداني، كي لا يكون مجرد ظل لأي من الزعامات أو الأحزاب أو التحالفات السياسية، لكن في كل الأحوال فالشارع العراقي يراقب ما يحدث، وما إذا كانت حكومة السوداني ستتقدم ببرنامج واعد وطموح يعتمد على الإصلاحات وإفساح المجال للكفاءات والعقول الوطنية، وإنهاء حالة الثأر السياسي ومحاربة الفساد وكبح السلاح المنفلت".
واعتبر الشمري هذه الأمور بمثابة "نقاط يعدها العراقيون مقياسا لنجاح الحكومة القادمة من فشلها، أم أنها ستكون نسخة عن سابقاتها".
واستطرد الشمري حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية، قائلا: "هنا فإن قوى الرفض والمعارضة، إذا ما وجدت أن الأحزاب الحاكمة لا تكترث لإيجاد فارق هذه المرة كذلك، وترميم النظام السياسي وإصلاحه، فسينفجر الغضب الشعبي في وجه التوليفة السياسية المهيمنة".وأشار إلى أن هذا سيعيد العراق إلى "مشاهد تظاهرات أكتوبر في عام 2019"
٣-شفق نيوز.........
نقل وزير الاتصالات العراقي السابق محمد توفيق علاوي، اليوم عن أحد رؤساء الحكومات العراقية السابقة نبوءته، بدخول المتظاهرين الى منازل المسؤولين في المنطقة الخضراء ببغداد ، و"سحلهم" في الشوارع. وكتب علاوي، وهو مكلف سابق بتشكيل مجلس وزراء، مقالاً عبر موقع فيسبوك، جاء بعنوان "سيدخل المتظاهرون إلى بيوتنا في المنطقة الخضراء ويسحلونا في الشوارع"، اطلعت عليه وكالة شفق نيوز. وقال علاوي، "إذا كان همهم المصلحة الشخصية ومصلحة احزابهم على حساب مصلحة الوطن والمواطن فمن الطبيعي أن يتنازعوا وتختلف كلمتهم و يسعى كل منهم للاستحواذ على أكبر عدد من الوزارات والمناصب، والنتيجة الطبيعية كما شهدناها هي امتلاء جيوبهم على حساب عامة الشعب الذين يعانون من الفقر والمجاعة وشظف العيش وانزلاق البلد إلى مهاوي سحيقة ودماره خلال فترة بسيطة.
وأضاف أما إذا كان همهم مصلحة الوطن والمواطنين فمن الطبيعي أن تجتمع كلمتهم حول أشخاص مهنيين كفوئين نزيهين مخلصين محبين لبلدهم وشعبهم، وهذا سيؤدي الى تحقيق نهضة كبرى في البلد وتطوره وازدهاره وتوفير بحبوحة من العيش للعوائل العراقية وتحقيق السعادة والرفاه في بضع سنين.وتابع علاوي قائلاً، "إني أخشى في الحالة الأولى أن تتحقق نبوءة احد رؤساء الوزراء السابقين حين قال لي بالنص الحرفي «إن استمر الوضع فسيدخل المتظاهرون الى بيوتنا في المنطقة الخضراء ويسحلونا في الشوارع»
٤-شفق نيوز........
طالب عدد من أعضاء مجلس النواب العراقي، بإدراج فقرة التصويت على إعادة سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الدينار العراقي إلى سعره الرسمي السابق. وقال عضو لجنة النزاهة النيابية، حميد الشبلاوي، وفق وثيقة رسمية، حصلت عليها وكالة شفق نيوز، وحملت عنوان "تخفيض سعر صرف الدولار"، إنه "نظرا لتداعيات ارتفاع سعر صرف الدولار امام الدينار الذي انعكس سلبا على الوضع الاقتصادي للعائلة العراقية والذي أثقل كاهل المواطن بالاخص ذوي الدخل المحدود نحن الاعضاء في القائمة المرفقة نطلب من رئاسة مجلس النواب بإدراج فقرة تخفيض سعر صرف الدولار وإعادته تدريجيا لسعر الصرف السابق ضمن جدول عمل الجلسة القادمة خدمة للصالح العام".وأظهرت القائمة، تواقيع 40 نائباً حتى الآن. يذكر أن البنك المركزي العراقي أعلن، في (19 كانون الأول 2020)، رسمياً عن تعديل سعر صرف العملة الأجنبية (الدولار الأمريكي) لتكون 1450 دينار، بدلاً من 1200 دينار، مقابل كل 100 دولار، وفقاً للموازنة العامة للدولة للعام 2021 التي اقرها مجلس النواب.ونتيجة لذلك، كما يرى مختصون، ارتفع التضخم السنوي في العراق بشكل كبير، لتشهد جميع أسعار المواد والسلع في السوق العراقية، ارتفاعاً كبيراً، ما أثار موجة استياء شديدة بين الأوساط الشعبية، فضلاً عن اعتراضات بعض المهتمين بالشأن الاقتصادي.
٥-المدى.......
مراقبون: تحالف «إدارة الدولة» مؤقت والخلافات ستعود خلال شهرين....
بغداد/ فراس عدنان
توقع مراقبون سرعة نشوب خلافات بين الكتل السياسية بعد تشكيل حكومة محمد شياع السوداني، لافتين إلى أن المحاصصة سوف تمتد إلى جميع الحقائب بما فيها الأمنية، وتحدثوا عن عدم اتفاق القوى الشيعية على مرشحيها لغاية الوقت الحالي.وقال الباحث في الشأن السياسي زياد العرار، إن «الكتل التي يتألف منها تحالف إدارة الدولة متفقة على منح الثقة لحكومة محمد شياع السوداني».وأضاف العرار، ان «هذه الحكومة ستكون على أساس المحاصصة والتوافق بامتياز ولا تختلف عن الحكومات السابقة».وأشار، إلى أن «قوى الإطار التنسيقي وتحالف السيادة تفاجأت من اعتراضات السوداني على الكثير من المرشحين ولذلك قرروا أن يرشحوا أكثر من شخص لكل وزارة ويترك له الاختيار فيما بينهم».وبين العرار، أن «الخلاف داخل الإطار التنسيقي هو الأقوى مقارنة بما يجري داخل البيتين السياسيين السني والكردي».وأوضح، أن «الكتل السنية عقدت اجتماعين برئاسة محمد الحلبوسي الأول كان لتحالف السيادة والآخر لتحالف عزم وقد تم التوصل إلى شبه اتفاق بشأن توزيع الوزارات».وأكد العرار، أن «جلسة التصويت على منح الثقة تعقد عندما يقدم السوداني طلباً إلى البرلمان بالتصويت وهو لم يقدم لغاية الوقت الحالي».ونوه، إلى أن «الجهة الوحيدة التي تتحدث عن عقد جلسة منح الثقة خلال الأسبوع الحالي هي الإطار التنسيقي».ويرى العرار، أن «هذه الجلسة لا تعقد قبل نهاية الأسبوع الحالي، أو بداية الأسبوع المقبل»، مشدداً على أن «القوى الشيعية كانت تأمل بأن تمنح الثقة إلى الحكومة قبل ذكرى ثورة تشرين في الخامس والعشرين من الشهر الحالي».وتوقع، أن «تعود الخلافات بين الكتل السياسية بعد شهرين أو ثلاثة أشهر من منح الثقة للحكومة، لأن الآليات التي بنيت عليها ليست صحيحة إنما اعتمدت المحاصصة وتوزيع المكاسب».وانتهى العرار، إلى أن «الحديث عن إبعاد منصبي وزير الداخلية والدفاع من المحاصصة غير صحيح، كون المرشحين لهاتين الحقيبتين سيكونان مدعومين من الكتل التي تعتقد أن ذلك ضمن استحقاقها الانتخابي».من جانبه، ذكر رئيس مركز المورد للدراسات والإعلام نجم القصاب، أن «العديد من العوامل تسهل عملية تمرير الكابينة الوزارية منها حصول الإطار التنسيقي على مقاعد كبيرة بعد انسحاب الصدريين بما يساعده في منح الثقة بأريحية».وتابع القصاب، أن «جلسة التصويت تتطلب حضور أغلبية النصف+1، وهو عدد بسيط جداً وسهل جداً على الإطار التنسيقي، لاسيما بعد اتفاقه على تشكيل تحالف إدارة الدولة مع القوى السنية والكردية وبعض المستقلين».وأشار، إلى أن «السوداني لن ينجح في تمرير جميع أعضاء حكومته دفعة واحدة، بل سيلجأ إلى التجزئة حتى تحصل الوزارة على الشرعية القانونية والدستورية بالتزامن مع التظاهرات المقبلة».ورأى القصاب، أن «تحول التظاهرات المقبلة إلى اعتصامات مفتوحة، يعني ذلك صعوبة تمرير حكومة السوداني».ويرهن، «نجاح الحكومة المقبلة بأداء البرلمان ودعمه، فإذا كان البرلمان مسانداً للحكومة فأنها تستطيع التحرك وتنفيذ واجباتها، وبخلافه ستظهر المشكلات مبكراً».انتهى القصاب، إلى أن «اعتماد التوافقية الطائفية الحزبية هو خيار ليس بجديد، بل هذه الآلية تشكلت عليها جميع الحكومات السابقة واللجوء إليها مجدداً ليس بالصعب، لأن الآليات معروفة للجميع».وكان مراقبون قد أكدوا أن الكتل السياسية حسمت أمرها بأن تكون هذه الدورة الانتخابية كاملة لمدة أربع سنوات، وتخلت عن وعودها إلى التيار الصدري والشارع العراقي بأن حكومة السوداني سيكون هدفها إجراء انتخابات مبكرة بعد إجراء تعديلات على القوانين الانتخابية.
٦-سكاي نيوز...........شالأخبار العاجلة
عاجل
وزارة الدفاع الروسية: منظمتان أوكرانيتان لديهما تعليمات محددة لإنشاء قنبلة قذرة والعمل دخل مرحلته النهائية
عاجل
روسيا تقول إن أوكرانيا دخلت "المرحلة الأخيرة" من صنع "القنبلة القذرة"
l قبل 1 ساعة
الكرملين: فرنسـا وألمانيـا لا تظهران "أي رغبة" في التوســط لمحادثات سلام بشأن أوكرانيــا
l قبل 1 ساعة
سوناك يحظى بتأييد 184 نائبا بينما لم تنل منافسته بيني موردوت إلا 25 صوتا حتى الآن
l قبل 1 ساعة
ريشي سوناك ينال دعم أغلبية النواب في حزب المحافظين
l قبل 2 ساعة
تحديث جديد من "أبل" اليوم.. وهذا كل ما تحتاج إليه
l قبل 3 ساعات
مجلس النواب اللبناني يفشل للمرة الثالثة في انتخاب خليفة للرئيس ميشال عون
l قبل 7 ساعات
الاستخبارات البريطانية: يبدو أن روسيا تستخدم الطائرات بدون طيار كبديل للأسلحة الدقيقة طويلة المدى التي أصبحت نادرة
l قبل 7 ساعات
الاستخبارات البريطانية: روسيا توظف عددا كبيرا من المسيّرات الإيرانية من طراز شاهد-136 لاختراق الدفاعات الجوية الأوكرانية المتماسكة
l قبل 7 ساعات
الاستخبارات البريطانية: روسيا تواصل استخدام الطائرات الإيرانية بدون طيار ضد أهداف في جميع أنحاء أوكرانيا
l قبل 15 ساعة
مراسلنا: بوريس جونسون يعلن انسحابه من السباق على زعامة حزب المحافظين في بريطانيا
l قبل 17 ساعة
مجلس الأمن القومي الأميركي يرفض مزاعم وزير الدفاع الروسي بأن أوكرانيا تستعد لاستخدام "قنبلة قذرة"
l قبل 17 ساعة
تعرف عليها.. ما هي "القنبلة القذرة" التي قد تستخدمها أوكرانيا؟
l قبل 18 ساعة
عارض ليلي تتعرض له النساء.. مؤشر على الإصابة بسكتة دماغية
l قبل 19 ساعة
من بينها تمثال لأفروديت.. ضبط نحو ألفي قطعة أثرية قبل تهريبها خارج مصر
l قبل 21 ساعة
وزارة الدفاع الروسية: قواتنا تواصل شن هجمات على منشآت الطاقة والبنية التحتية العسكرية الأوكرانية
مع تحيات مجلة الكاردينيا
ملحوظة /للاطلاع على تفاصيل الاخبار العاجلة راجع موقع سكاي نيوز