الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61371مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: أخبار وتقارير يوم ٥ آذار الأحد 5 مارس 2023 - 11:03
أخبار وتقارير يوم ٥ آذار
أخبار وتقارير يوم ٥ آذار
١-السومرية :بدءاً من الأحد.. الرافدين يباشر بإيداع الدينار العراقي وتسليم الدولار…
أعلن مصرف الرافدين، مباشرته في اجراءات التوسع في منافذ ايداع الدينار العراقي للمسافرين من خلال المنصة الالكترونية اعتبارا من يوم الاحد. وذكر اعلام المصرف في بيان ورد لـ السومرية نيوز، انه "سيتم المباشرة في اجراءات التوسع في منافذ ايداع الدينار العراقي للمسافرين من خلال المنصة الالكترونية اعتبارا من يوم الاحد عن طريق عدد من فروع بغداد المخصصة لذلك". وأضاف البيان، "بعد ايداع المبلغ بالدينار يتم استلام عملة الدولار من منفذ المصرف في مطار بغداد الدولي حصرا". وأشار الى، أن "الفروع التي سيتم ايداع الدينار هي ( فرع شارع فلسطين - ساحة الفردوس - المشتل - دور الضباط - المحيط - الرافعي - المعرفة)". ٢-السومرية……… إسرائيل تعتزم فتح سفارة لها على بعد 12 ميلاً من إيران…… كشف الإعلام العبري أنه من المتوقع أن يغادر وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين قريبا إلى تركمانستان لافتتاح سفارة إسرائيلية دائمة رسميا في العاصمة عشق آباد. وستكون السفارة الإسرائيلية في عشق آباد أقرب بعثة إسرائيلية رسمية من الحدود الإيرانية، حيث أنها ستبعد حوالي 12 ميلا فقط عن إيران.وتمت الإشارة إلى أن زيارة كوهين إلى تركمانستان لافتتاح السفارة تهدف إلى إرسال رسالة إلى إيران مفادها أن "إسرائيل لها نفوذ حاضر ومتزايد في المنطقة".من جهته، أوضح وزير الخارجية الإسرائيلي أن "العلاقات بين إسرائيل وتركمانستان مهمة واستراتيجية، وهي جزء من نشاط يهدف إلى تعزيز العلاقات مع المنطقة بأسرها".وأضاف كوهين: "سنواصل تعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول، من بين أمور أخرى في مجالات الصحة والدفاع الإلكتروني".وأكد أن "افتتاح مبنى السفارة هو علامة أخرى على تعزيز العلاقات بين إسرائيل وتركمانستان ويمثل ثلاثين عاما من إقامة العلاقات بين الدول".وأقامت تركمانستان، وهي دولة ذات أغلبية مسلمة، علاقات مع إسرائيل في الفترة التي سبقت إعلان استقلالها في عام ٣-المستقلة/- رحيم الشمري/………… .دعا زعماء قبائل العراق الرئاسات والسلطات لتبني مبادرة الاصلاح المجتمعي التي اطلقت من هيئة الرأي المجتمعية ، والتركيز على معالجة قضايا ، مشاكل الاسرة ، والمواقع الالكترونية ، والمخدرات والمياه ، والنازحين . والتقى رئيس جمهورية العراق عبد اللطيف رشيد ، بوفد الهيئة من شيوخ القبائل واكاديميين برئاسة الشيخ الدكتور عبود وحيد العيساوي ، واستلم مبادرة اصلاح مجتمعي ، تضمنت بنود ومحاور عن القضايا التي تعصف بالمجتمع ، وتتسبب بمشاكل وازمات اجتماعية ، ومعالجة التصدعات كالمخدرات وسوء استخدام وسائل الاتصال والتواصل ، بما يصون القيم والتقاليد ، ويعزز الحريات .وأكد رشيد الدعم الكامل للمبادرة واتفق على تبنى القضايا ، وتشكيل لجنة مشتركة لدراسة ما طرح ، وضرورة ترسيخ الأمن والاستقرار والتنمية والبناء والإعمار ، وأهمية دور النخب المجتمعية ، ومن بينها العشائرية في تحصين المجتمع والحد من الظواهر والمؤثرات غير السليمة ، التي دخلت على مجتمعاتنا نتيجة عوامل شتى ، مما يتطلب تضافر الجهود لكبح الظواهر السلبية ، وتحسين الأحوال المعيشية والخدمية لجميع المواطنين .واثنى الرئيس بالمبادرة ، وضرورة معالجة الظواهر السلبية في المجتمع ، وتشكيل لجنة مشتركة تضم رئاسات الجمهورية والنواب والوزراء ، والسلطة القضائية ، والوزارات المختصة .
٤-مباشر………رئيس وزراء العراق يوجه بمراجعة المبالغ المُستقطعة من رواتب الموظفين والمتقاعدين……مباشر: وجه محمد شياع السوداني، رئيس وزراء العراق، اليوم الخميس، بمراجعة المبالغ التي تستقطع من رواتب الموظفين والمتقاعدين والحماية الاجتماعية.وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): "إن رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني ترأس، اجتماعاً للجنة توطين الرواتب وحساب الخزينة الموحد، بحضور محافظ البنك المركزي العراقي ووزيرة المالية ومستشاري رئيس الوزراء، والمديرين العامين لمصارف الرافدين والرشيد والمصرف العراقي للتجارة، وممثل ديوان الرقابة المالية الاتحادي".وأضاف، أن الاجتماع ناقش حساب الخزينة الموحّد وتوطين رواتب الموظفين في دوائر الدولة كافة، وتطبيق نظام الدفع الإلكتروني(pos)، والتداول بشأن التعاقد مع شركة استشارية عالمية، للنهوض بواقع المصارف المتلكئة.وذكر، أنه جرت مناقشة أوضاع شركات الدفع الإلكتروني وتقييم عملها، وتم الوقوف كثيراً على المبالغ التي تُستقطع من رواتب الموظفين والمتقاعدين والحماية الاجتماعية نتيجة العقود المبرمة سابقاً بين المصارف وهذه الشركات وما فيها من غبن واضح للمواطن.ولفت، إلى أن رئيس الوزراء وجه بإعداد معايير جديدة وإعلان فتح باب المنافسة بين كل شركات الدفع الإلكتروني البالغ عددها نحو 16 شركة والتعاقد مع الشركات التي تقدم أفضل الخدمات بكلف أقل، ومتابعة عمل اللجان التي شُكلت لدراسة مقدار المبالغ المالية المستقطعة من رواتب المستفيدين عند أي عملية سحب أو خدمة.وتابع، أنه تقرر خضوع جميع شركات الدفع الإلكتروني المختصة بتوطين رواتب الموظفين والمستفيدين للمتابعة والمنافسة.وشدد رئيس الوزراء، على عدم السماح بأن يكون الموظف أو المستفيد رهينة لجهات أخرى، موضحا، أن نظام حساب الخزينة الموحد سيُسهم في الحد من الفساد.وشهد الاجتماع التأكيد على أهمية حساب الحكومة الموحد الذي يتيح الاطلاع على الرصيد الفعلي اليومي للحكومة لتحديد نفقاتها، بدلاً من توزيعها على أكثر من حساب، كما أنه يتيح تصفية الحسابات وحذف المكررة منها.
٥-شفق نيوز……تقرير…… لم يستبعد تفجر نزاع بين الحشد وغريمه الشيعي.. تحذير امريكي: الهدوء العراقي "مخادع" شفق نيوز/ حذر معهد "بروكينجز" الأمريكي، من ان الهدوء القائم في العراق منذ مجيء محمد شياع السوداني الى الحكم، "خادع"، وان الخصومات والصراعات بين القوى الشيعية، او حتى الصراع الاقليمي، قد يؤدي الى كسر هذا الهدوء، داعيا الغرب الى دعم اللاعبين العراقيين الراغبين في التصدي لنفوذ الفصائل المدعومة من إيران، وخصوصا الحشد الشعبي. واعتبر التقرير الأمريكي الذي ترجمته وكالة شفق نيوز، أنه منذ تعيين السوداني في تشرين الاول/ اكتوبر 2022، فإن قوات الحشد الشعبي، تستعيد حضورها، وهي برغم العديد من التحديات والنكسات الخطيرة منذ العام 2018، الا انها اظهرت قدرة ملحوظة على التعافي من ضعف القيادة والانقسامات الداخلية، ومن الهزيمة الانتخابية الكبيرة وخسارة رصيدها السياسي بين شرائح كبيرة من العراقيين. مستقبل الحشد الشعبي
وتابع التقرير ان الحشد الشعبي نجا أيضا من الضغوط التي تسببت بها الاغتيالات الامريكية في كانون الثاني/ يناير 2020 لقائده السابق ابو مهدي المهندس والجنرال الايراني قاسم سليماني، ومن الخطوات التي اتخذها، رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي، مضيفا ان الحشد الشعبي لم يظهر مرونته فقط، وانما احتفظ ايضا بالمزايا السياسية والعسكرية التي يتمتع بها والتي من المرجح ان تجعل منه قوة لا يستهان بها لعقود مقبلة.ورأى التقرير ان اكثر الصعوبات التي تواجه الحشد الشعبي اهمية، تلك المتعلقة بالخصومات السياسية بين القوى الشيعية، مذكرا بأن قوة الحشد ونقاط ضعفه برزت في اب/ أغسطس 2022، عندما كاد العراق ينزلق الى حافة الحرب الاهلية بعد المواجهات بين الحشد وحلفائه في الاطار التنسيقي، وبين منافسهم مقتدى الصدر الذي يقود "سرايا السلام" والذي قد يكون انسحابه من الحياة السياسية مؤقتا.واوضح التقرير ان الصدر سيظل يمثل تحديا كبيرا للحشد الشعبي في عملية التنافس على الخلافة للقيادة الدينية المستقبلية، وفي المعارك على النفوذ الاقتصادي وفي السياسة اليومية، مضيفا ان هذا الصراع الشيعي وبالاضافة الى الضغوط الخارجية، لن تشكل تهديدا لقوى الحشد الشعبي وحدها، بل انها قد تشعل المزيد من العنف وحتى اندلاع حرب اهلية اخرى.
انسحاب الصدر المؤقت
وبعدما استعرض التقرير مسارات لنشوء قوى في الحشد الشعبي منذ ثمانينيات القرن الماضي، وبالدعم الإيراني لها منذ ذلك الوقت، وما تطور لاحقا بعد بروز خطر داعش وفتوى المرجع الديني الاعلى علي السيستاني، ثم اتهام الحشد بقمع المتظاهرين قبل 3 أعوام، والنتائج الهزيلة التي حققها في انتخابات 2021، وفشل الصدر في تشكيل الحكومة وخلافاته مع قوى الاطار التنسيقي، قال ان الصدر خرج بذلك عن اجماع تقاسم السلطة، وتسبب في تعزيز الخصومات بين الشيعة والتي انفجرت في اعمال عنف في آب/ اغسطس 2022.وفي حين اشار التقرير الى قرار الصدر التخلي عن اماله في تشكيل الاغلبية وانسحابه -ربما مؤقتا- من الصراع السياسي، ما مهد الطريق امام مجيء السوداني، قال التقرير ان هذه النتيجة السياسية كانت بمثابة نعمة لقوى الحشد الشعبي الذي رسخ نفسه داخل الدولة، وعزز امكاناته الاقتصادية وعمد الى تنويع مصادر ايراداته وشبكة المحسوبية.وفي هذا السياق، لفت التقرير الى ان السوداني وافق في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، على انشاء شركة تجارية تابعة للحشد باسم "شركة المهندس"، نسبة الى ابو مهدي المهندس، بميزانية تشغيل لا تقل عن 67 مليون دولار.الا ان التقرير رأى ان هناك تحديات ايضا امام الحشد الشعبي، حيث ان الصدر برغم انسحابه، الا انه باق، وهو باعتباره الوريث للقيادة السياسية والدينية لوالده، فإنه يرى نفسه الزعيم السياسي والديني الشرعي للطائفة، برغم مؤهلاته الدينية المحدودة التي لا تمنحه مصداقية دينية كافية لخلافة السيستاني، الا ان اتباعه المقدر اعدادهم بين مليوني الى 3 ملايين، يوفرون له قاعدة اجتماعية سياسية كافيا لكي يطعن في النظام السياسي فيما بعد مرحلة السيستاني.ولهذا، يعتبر التقرير ان صراع الخلافة الدينية المقبل، سيؤجج التنافس بين الصدر وقوى الحشد الشعبي وحلفائه السياسيين، مثل حزب الدعوة الاسلامية.وبحسب التقرير فإن مثل هذه المنافسة السياسية بين الشيعة، قد تتحول الى عنف متزايد، وان ما جرى في اب/ اغسطس الماضي، هو بمثابة عرض مسبق لما يمكن ان ينتظر العراق مستقبلا، مشيرا الى وساطات من السيستاني وزعيم حزب الله اللبناني حسن نصرالله، التي ساهمت في سحب العراق من الهاوية.ومع ذلك، قال التقرير ان التوترات بين عصائب اهل الحق والصدر ما تزال عالية، خصوصا في البصرة الغنية بالنفط.
العداوات الاقليمية
وبالاضافة الى ذلك، فان العراق يعاني ايضا من العداوات الاقليمية التي يمكن ان تنتشر بشكل عنيف على اراضيه، بما في ذلك التوترات بين السعودية وايران التي سبق لها ان شنت هجمات على قواعد قالت انها لجماعات معارضة ايرانية في اقليم كوردستان كما ضربت اهدافا في اطار حرب الظل مع اسرائيل والولايات المتحدة.وحذر التقرير انه في حال تصاعدت التوترات اكثر، فقد يقع العراق في حريق اقليمي قد يعمد الصدر والحشد الشعبي، الى استغلاله.وختم التقرير بالقول ان "الهدوء منذ تعيين السوداني خادع على الارجح، فاذا سيطر العنف على العراق مجددا، فانه من المرجح ان يأتي الحشد الشعبي في الصدارة".ودعا التقرير الغرب وحلفائه الى الاعتماد على "تمكين اللاعبين السياسيين العراقيين الذين يريدون معالجة انتهاكات حقوق الانسان التي يرتكبها الحشد الشعبي وجهوده الهادفة لاحتكار السلطة بتوجيه ودعم ايران".الا انه ختم بالقول انه اذا ارادت هذه القوى الرد بشكل جماعي على الحشد الشعبي، فإنه يتحتم عليها أولا ان تعالج الانقسامات الداخلية الخاصة بها فيما يتعلق بمستقبل العراق وتسوية خلافاتها حول كيفية تقاسم السلطة وادارة ثروة البلد.
٦-الشرق الاوسط……
«العَلَم السعودي الأخضر»... رمز الوحدة والسيادة منذ 300 عام
الملك سلمان أصدر أمراً ملكياً بتحديد 11 مارس من كل عام يوماً له
news-020323-saudi1.1.jpg الملك سلمان بن عبد العزيز يقبّل العلم السعودي في إحدى المناسبات (واس) الرياض: بدر الخريف أقرت السعودية يوماً للعَلَم، وحدّد أمر ملكي أصدره الملك سلمان بن عبد العزيز «يوماً للعلم» يوافق 11 مارس (آذار) من كل عام، وذلك اعتزازاً بالعلم وأهميته ودوره الكبير في هوية الدولة ورمزيتها، علماً أن الملك عبد العزيز حدد شكل العلم، وذلك في يوم 11 مارس عام 1937، ليؤكد على دلالاته العظيمة التي تشير إلى النماء والعطاء والرخاء.وفي رصده لتاريخ الراية السعودية وتطورها، أوضح الباحث والمؤرخ الراحل عبد الرحمن بن سليمان الرويشد، في كتابه «تاريخ الراية السعودية ـ أعلام وأوسمة وشارات وطنية» مفهوم ومعنى العلم في اللغة، مشيراً إلى أن للعلم مرادفات في قواميس اللغة مثل (اللواء) و(البند) و(البيرق) و(الدرفس) و(العقاب) و(النصب) وكلها يقصد بها: قطعة من القماش الملون تعقد على قائم. وتدل القطعة من القماش على رموز وإشارات لشيء ذي قيمة كبيرة ومعنى خاص، ولهذه القيمة الرمزية الكبيرة يحملها الجند في طليعة الجيش وفي الاستعراضات، كما ترفع على الدور الحكومية في الأعياد والمناسبات. news-020323-saudi1.2.jpg
جيش الملك عبد العزيز عام 1911 وتظهر الراية السعودية محمولة (صور خص بها «الشرق الأوسط» الباحث عدنان الطريف)
واختارت المملكة العربية السعودية اللون الأخضر تتوسطه شهادة التوحيد (لا إله إلا الله محمد رسول الله) وتحتها سيف مسلول، وهو علم متوارث ثابت منذ الدولة السعودية الأولى، وأشار الرويشد إلى أن علم السعودية متوارث مرت به تطورات إلى أن استقر إطار العلم على النحو الذي هو عليه في أواخر عهد الملك عبد العزيز (رحمه الله) واستمر حتى اليوم، موضحاً أنه لم يعثر على أثر مكتوب ـ في التاريخ المحلي ـ أو نص مسجل عن تاريخ العلم السعودي في الدولة السعودية الأولى، ولا على أبعاده وقياساته... لكن الباحث لجأ إلى كثير من أهل الثقة الذين يمكن الاعتماد على أقوالهم في هذا الأمر، ومنهم الأمير (مساعد بن عبد الرحمن) والشيخ (محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ) والشيخ (محمد بن صالح بن عبد العزيز آل الشيخ) و(محمد بن عبد الرحمن بن عبيكان) و(عبد الله بن إبراهيم بن عبد اللطيف آل الشيخ) و(عبد الله بن محمد عبيكان آل عمران) ومعظم هؤلاء من المعمرين الذين عاصروا جيلاً أدرك بالمشاهدة رؤية علم الدولة السعودية الأولى.وقد اتفقوا جميعاً على أن الراية السعودية كانت خضراء مشغولة من الخز والإبريسم، وقد كتبت عليها عبارة (لا إله إلا الله محمد رسول الله) وكانت معقودة على سارية بسيطة، وقد استمرت هكذا في عهود المؤسس الأول الإمام (محمد بن سعود) وابنه الإمام عبد العزيز بن محمد، وابنه الإمام سعود بن عبد العزيز المعروف بـ(سعود الكبير) وابنه عبد الله بن سعود، الأمر الذي أيده ما ورد من كلمات مسجوعة تدل على هذا للمؤرخ (حسين بن غنام) وليس ذلك بمستبعد، بل ربما يكون أمراً مستفيضاً إلى درجة اليقين، سيما أن ذلك هو شكل الرايات والبيارق في العهد الإسلامي على مر العصور.ومع تصاعد الصراع البريطاني الفرنسي جاء (دومنغو باديا ليبيلخ) الذي تظاهر بالإسلام وتخفى تحت اسم (الحاج علي العباسي) ليعمل لحساب نامليار الثالث، وليسبر غور الحركة الإصلاحية في نجد فوصل ذلك العميل إلى مكة في شهر يناير (كانون الثاني) 1807م وأتيح لهذا الجاسوس حينها فرصة رؤية دخول جيش الإمام سعود إلى مكة المكرمة، فسجل (دومنغو) أو (علي بك العباسي كما كان يسمى) دخول 45 ألفاً من أتباع سعود، وهم في ثياب الإحرام، وشاهد الشريف وجنده يختفون في قلاعهم، كما شاهد جيش سعود وأتباعه يزحفون داخل مكة ليؤدوا المناسك، يتقدمهم علم أخضر طرزت عليه بحروف كبيرة بيضاء عبارة (لا إله إلا الله محمد رسول الله).وقد ذكر (جون لويس بوركهارت) في ملاحظاته حول البدو الوهابيين التي دونها خلال رحلاته في الشرق، عندما تحدث عن الشؤون العسكرية للإمام سعود بن عبد العزيز بن محمد بن سعود، وسلطته الراسخة في الجزيرة العربية وغزواته، أن لدى كل شيخ أو أمير من أمرائه راية خاصة، وأن (سعود) يمتلك عدداً من الرايات المختلفة، ووصف خيامه بأنها ذات جمال فائق، صنعت في دمشق أو بغداد، وأنها من اللون الأسود الشائع عند العرب.وتجدر الإشارة إلى أن أول راية في العصر السعودي الأول قد رفعت عام 1157هـ (1744م) ضد كل من عادى أهل التوحيد أو سبهم، كما أن أول جيش بعث عقدت له الراية لهذه المهمة كان يتألف من عدد قليل من الرجال يحملون عدداً قليلاً من العدة والعتاد والرواحل. ومما قيل أيضاً إن أول حاكم للدرعية من آل سعود استمر حكمه أربعين سنة، وكان يعقد الراية لأحد أبنائه أو يتولاها هو بنفسه. وذكر ابن بشر في تاريخه أن الإمام عبد العزيز بن محمد الحاكم الثاني في الدولة السعودية الأولى، وابنه الإمام سعود كانا يبعثان رسلهما إلى رؤساء القبائل، ويحددان لهم يوماً ومكاناً معلوماً على ماء معين، وتتقدمهما الراية، فتنصب على ذلك المورد، فلا يتخلف أحد من رؤساء القبائل.وعندما عرض ابن بشر سيرة الإمام تركي بن عبد الله جد الأسرة المالكة حالياً (الجد الخامس لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله) ومؤسس الدولة السعودية الثانية، قال: كان إذا أراد الغزو يكتب إلى أمراء البلدان ورؤساء القبائل يحدد لهم الخروج في يوم معين وموقع معلوم ثم يخرج آلاته الحربية ومعدات الجيش وأعلاف الخيول قبل مسيره بـ15 يوماً، ثم يخرج الراية فتنصب قريباً من باب القصر قبل خروجه بيوم أو يومين أو ثلاثة، وكان الإمام تركي يأمر بحمل الراية فحذا ابنه فيصل حذوه في نظام إخراج الراية وتقديمها أمامه أو نصبها أمام القصر.من جانبه، ذكر الإعلامي والباحث التاريخي عدنان الطريف أن الملك عبد العزيز استخدم في بدايات مرحلة التأسيس للدولة السعودية الثالثة ذات العلم أو الراية المستخدَمة في الدولتين السعودية الأولى والثانية، حيث وجه الملك المؤسس في 1902 بإدخال تغييرات على العلم.
٧-سكاي نيوز……………الأخبار العاجلة عاجل ملايين الدولارات.. مسؤول يكشف تفاصيل عملية نصب كبرى في مصر l قبل 13 دقيقة ناسا: رصد مشكلة برمجية بالمركبة الناقلة لـ"كرو 6" ويتم العمل على إصلاحها قبل الالتحام بمحطة الفضاء الدولية l قبل 30 دقيقة اكتشاف حيوان جديد في أستراليا.. قد يكون الأخير في القارة l قبل 1 ساعة المركبة الفضائية التي تنقل طاقم "كرو 6" ومن بينهم سلطان النيادي تستعد للالتحام بمحطة الفضاء الدولية l قبل 1 ساعة بسبب نبات "المورينغا".. تكريم رئاسي لفتاة من صعيد مصر l قبل 1 ساعة "ورقة مولدوفا".. كيف استفادت أوكرانيا من هجوم بريانسك؟ l قبل 1 ساعة "أدنوك للغاز".. الاكتتاب يحقق أعلى طلب إجمالي على الإطلاق في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا l قبل 2 ساعة قصة سرداب هرم خوفو.. "لغز كبير" يكمن في داخله
l قبل 2 ساعة "صافرات ونصائح غير أخلاقية".. تصرفات مورينيو تشعل الجدل خلال مباراة للأطفال l قبل 3 ساعات وفاة أميركي متأثرا بإصابته بالأميبا الآكلة للدماغ l قبل 4 ساعات فيديو لحريق بناطحة سحاب عملاقة في هونغ كونغ l قبل 4 ساعات أنشيلوتي بعد الخسارة أمام برشلونة: لا يستحقون الفوز l قبل 5 ساعات لمخاوف تتعلق بالسلامة.. رفض طلب تجربة زراعة شريحة ماسك في الدماغ البشري l قبل 8 ساعات تحذير من أدوية السعال الخاصة بالأطفال.. تحتوي على مواد سامة خطيرة l قبل 8 ساعات برشلونة يحسم موقعة ذهاب نصف نهائي كأس الملك أمام ريال مدريد l قبل 9 ساعات تركيا تواجه تحديا جديدا بعد انتهاء عمليات إنقاذ الناجين من الزلزال المدمر l قبل 10 ساعات الخارجية الأميركية: لا توقعات لحوار رسمي رفيع المستوى مع روسيا على المدى القريب l قبل 12 ساعة هجوم على محل زوجة ميسي ورسالة تهديد لقائد الأرجنتين l قبل 13 ساعة مسؤول أميركي: هناك خطة لتدريب طياري أوكرانيا على "إف 16" l قبل 14 ساعة بعد إعلان وفاته رسميا.. أميركي يحدث مفاجأة "مفزعة" l قبل 14 ساعة شبع طويل الأمد.. 10 أطعمة تؤثر بشكل فعال على الشهية l قبل 14 ساعة هالة صدقي تكشف لسكاي نيوز عربية كواليس أعمالها الرمضانية l قبل 15 ساعة اكتشاف جديد.. هذا الكويكب قد يصطدم بالأرض بحلول هذا العام l قبل 15 ساعة لأول مرة منذ بدء حرب أوكرانيا.. بلينكن ولافروف يتحادثان l قبل 16 ساعة شاهد.. لاعب أردني يطرد بعد 5 ثوان ويدخل التاريخ l قبل 16 ساعة الاستخبارات الروسية تقول إنها عثرت على عبوات ناسفة بعد مداهمة مناطق على الحدود الأوكرانية l قبل 17 ساعة ما هي أفضل ولايات أميركا للمعيشة بالنسبة للمهاجرين العرب؟ l قبل 17 ساعة مصر.. قرارات جديدة بشأن الحد الأدنى للأجور والمعاشات والإعفاء الضريبي l قبل 17 ساعة خطة "المليون طلقة".. كيف تحل أوروبا نقص ذخيرة أوكرانيا؟ l قبل 18 ساعة دونغا في تصريحات لـ"سكاي نيوز عربية": مدرب البرازيل الجديد محظوظ l قبل 19 ساعة "الأعظم هذا القرن".. كشف كواليس اكتشاف "الممر السري" داخل هرم خوفو l قبل 19 ساعة فيديو لاعتراض سيارة إسعاف يفجر غضبا واسعا بالعراق.. والداخلية تعتقل المتهم مع تحيات مجلة الكاردينيا