|
| رد على مقالة الكاتبة تغريد عبد الرزاق نوري ,, المصير المحتوم لامريكا والغرب ,, في مجلة الكاردينيا الغراء . د . حناني ميـــا | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
Dr.Hannani Maya المشرف العام
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61368 مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009 الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
| موضوع: رد على مقالة الكاتبة تغريد عبد الرزاق نوري ,, المصير المحتوم لامريكا والغرب ,, في مجلة الكاردينيا الغراء . د . حناني ميـــا الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 16:34 | |
| المصير المحتوم ل امريكا والغرب تغريد عبد الرزاق نوري المصير المحتوم ل امريكا والغرب اعتلى الرئيس الأمريكي بايدن منصته وأعلن للعالم أجمع إصدار تشريعات تحمي الحريات الشاذة في بلاده أمريكا.. لم يعد للشواذ جريمة بعد اليوم في امريكا وكندا والغرب بشكل عام والسبب, لأنها من وجهة نظرهم ونظر ديمقراطيتهم المزعومة حاجة بشرية ﻻبد من احترامها وحمايتها وصار زواج الذكور من الذكور والنساء من النساء أمراً قانونياً ، يتم رسمياً في الكنيسة تحت أنظار وأسماع مخلصهم اليسوع .. الذي قد كفّر عن خطاياهم جميعها يوم صَلْبِهِ . من وجهة نظري المتواضعة وبهذا المساق أعتقد بأن أمريكا دقت المسمار الأخير في نعشها والتي كانت تحسبه لن يُدق ابدا. اعتقد بأنهم لن ينتبهوا الى ما جاء في الكتب السماوية عن قوم لوط الذين ساروا على نهج الشذوذ فأهلكهم الله بكارثة وقُلبت ارضهم عاليها سافلها في لمح البصر. ولم يشاهدوا الفلم الوثائقي(بومباي اليوم الاخير) سكان جزيرة بومباي الرومانية المنعمين والذين اباحوا كل ماهو محرم من الزنا والشذوذ فانفجر بركان جزيرتهم ليلا وهم نيام ليشوي اجسادهم ويجعلها تماثيل جامدة صلبة ممتزجة بالرماد والغبار البركاني. انها النهاية على ما اعتقد لامريكا والغرب لانها نهايات حتمية لكل من يخرج عن فطرة الله ويخالف الطبيعة وقوانين الخلق. والغريب بالموضوع هيَّ الايادي الخفية التي تدفع لموضوع المثلية في الدول العربية و ألاسلامية والتي لا اعتقد فعلها عشوائي ولكنه منظم ومدروس لغاية في نفس امريكا و الغرب من اجل إفساد المجتمعات الأسلامية والقضاء على تماسكهم الاسري وخراب دينهم. شر الغرب يتفاقم ويتحد ويمد اذرعه الطويلة وجذوره الممتدة في كل مكان لفساد البشر وخراب الارض . نتمنى ان تنتبه امريكا والغرب الى ماهم سائرين اليه ويرجعون الى الفطرة التي فطر الله الناس وخلقِه عليها ويضعوا نُصب اعينهم هذا ويتعضون من أمم سبقتهم فاهلكها الله ونهايتهم ستكون كما الامم امثالهم والتي سبقتهم …..والله المستعان. الرد المسيح في الإسلام: عيسى كلمة الله وروح منه القرآن سمَّى إحدى سوره باسم مريم المرأة الوحيدة التي ورد ذكرها في القرآن باسمها كما يؤكد القرآن على عفّتها وطهارتها واصطفاء الله لها وتفضيلها على نساء العالمين.
قبل كل شئ اسمحيلي أن أقول لجنابك بأنك تفتقرين الى الدراية الكاملة لكتابة مثل هذه المقالات التي أقل ما يمكننا القول عنها بأنها ركيكة جدا , فجنابك لا تفرقين بين امريكا كحكومة والشعب , فكلنا نعرف بان الحكومة الامريكية تاريخها اسود منذ تاسيسها ولحد الان والحبل على الجرار وهي توصف بان مسيحيتها صهيونية بامتياز وضد الشعوب وهي العدوة اللدودة للكنيسة المسيحية التي تسير وفق الكتاب المقدس وهي المذاهب - الكاثوليكية , الارثوذكسية , النسطورية , الانجيلية وغيرها وكلها مجتمعة ضد توجهات الحكومة الامريكية وسياستها الرعناء , وهنا يجب التفريق بينها وبين المذاهب الهرطوقية مثل شهود يهوى , المورمون , وغيرها من الكنائس التي توجدها الحكومة الامريكية وحلفائها الغربيين منذ فترة لتنفيذ مخططهم الرهيب بنشر الالحاد وشرعنة الشذوذ الجنسي وفي مقدمتها المثيلية الجنسية والمطلع على الامور جيدا يعرف بان الكنيسة الجامعة عموما ضد هذه التوجهات الاباحية منذ تاسيسها ولحد الان ولا يمكن لها ان تغير سياستها ابدا لان ذلك هو خروج تام عن المبادئ التي أتى بها الفادي والمخلص يسوع المسيح له المجد منذ اكثر من الفي عام , والرد الحاسم على مقولتك الهوجاء وما جاء بها ,, لأنها من وجهة نظرهم ونظر ديمقراطيتهم المزعومة حاجة بشرية ﻻبد من احترامها وحمايتها وصار زواج الذكور من الذكور والنساء من النساء أمراً قانونياً ، يتم رسمياً في الكنيسة تحت أنظار وأسماع مخلصهم اليسوع .. الذي قد كفّر عن خطاياهم جميعها يوم صَلْبِهِ ,, بانك جاهلة تماما بدينك الاسلامي الحنيف اولا وقبل كل شئ لان الكتاب المقدس لدى الاخوة المسلمين - القران الكريم - يعرف يسوع الذي تهكمت عليه بعبارة بعيدة عن الحقيقة والواقع والادب هو نبي الله عيسى الحي وأمه العذراء مريم المرأة التي ذكر أسمها مرات عديدة لم تحظى بها أية أمرأة أخرى على الاطلاق به ,, وأنت هنا كفرت من حيث لا تدرين لانك لست اهلا للكتابة بهكذا امور شائكة لا يجب ان يتكلم بها غير الضالعين في العلم والدين ,, وما جاء في بقية مقالك ليسى الا متاهات متناقضة ليسى لها أساس أبدا , وهنا أود أن أذكركم بتصريح قداسة الحبر الاعظم البابا فرنسيس - لولا نباح كلاب الناتو على ابواب روسيا لما وقعت الحرب بين روسيا واوكرانيا - وهذا القول يؤكد بان الكنيسة الجامعة في العالم ليست مع الغرب في توجهادته العدوانية والخلقية التي تتنافى مع الاعراف والقوانين الدنيوية والسماوية , وهي في حرب دائم معه وأخيرا ولعدم الاطالة أطلب من جنابك ان تقرئي القران الكريم جيدا لتعرفي من هو عيسى ابن مريم ومن هي والدته مريم العذراء لكي لا تقعي في الخطأ مرة أخرى وتسمين الامور بمسيماتها الصحيحة وليسى حسب مزاجك المفتقر للمعرفة والمصداقية واناشد الاخ العزيز جلال جرمكة رئيس تحرير الكاردينيا الغراء ان لا يسمح لمثل هذه المقالات التي تفرق بين المؤمنين عموما وتجرح مشاعر الاخرين لان الظروف العالمية اليوم وفي هذا الزمن الصعب العالم بامس الحاجة لان يوحد جهوده للوقوف صفا واحدا قويا بوجه ما تخطط له قوى الشر والظلام في العالم ضد الايمان الديني عموما وضد المبادئ السامية والاخلاق والعادات والتقاليد الانسانية في العالم وعلى مر الزمن والله من وراء القصد مع التقدير والمحبة والاعتزاز . د . حناني ميـــا المشرف العام على موقع ومنتديات البيت الارامي العراقي ميونيخ / المانيـــأ. | |
| | | Dr.Hannani Maya المشرف العام
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61368 مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009 الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
| موضوع: رد: رد على مقالة الكاتبة تغريد عبد الرزاق نوري ,, المصير المحتوم لامريكا والغرب ,, في مجلة الكاردينيا الغراء . د . حناني ميـــا الأربعاء 26 يوليو 2023 - 0:32 | |
| تعليق على مقالة الكاتبة
تغريد عبد الرزاق نوري المصير المحتوم ل امريكا والغرب المسيح في الإسلام: عيسى كلمة الله وروح منه
القرآن سمَّى إحدى سوره باسم مريم المرأة الوحيدة التي ورد ذكرها في القرآن باسمها كما يؤكد القرآن على عفّتها وطهارتها واصطفاء الله لها وتفضيلها على نساء العالمين.
قبل كل شئ اسمحيلي أن أقول لجنابك بأنك تفتقرين الى الدراية الكاملة لكتابة مثل هذه المقالات التي أقل ما يمكننا القول عنها بأنها ركيكة جدا , فجنابك لا تفرقين بين امريكا كحكومة والشعب , فكلنا نعرف بان الحكومة الامريكية تاريخها اسود منذ تاسيسها ولحد الان والحبل على الجرار وهي توصف بان مسيحيتها صهيونية بامتياز وضد الشعوب وهي العدوة اللدودة للكنيسة المسيحية التي تسير وفق الكتاب المقدس وهي المذاهب - الكاثوليكية , الارثوذكسية , النسطورية , الانجيلية وغيرها وكلها مجتمعة ضد توجهات الحكومة الامريكية وسياستها الرعناء , وهنا يجب التفريق بينها وبين المذاهب الهرطوقية مثل شهود يهوى , المورمون , وغيرها من الكنائس التي توجدها الحكومة الامريكية وحلفائها الغربيين منذ فترة لتنفيذ مخططهم الرهيب بنشر الالحاد وشرعنة الشذوذ الجنسي وفي مقدمتها المثيلية الجنسية والمطلع على الامور جيدا يعرف بان الكنيسة الجامعة عموما ضد هذه التوجهات الاباحية منذ تاسيسها ولحد الان ولا يمكن لها ان تغير سياستها ابدا لان ذلك هو خروج تام عن المبادئ التي أتى بها الفادي والمخلص يسوع المسيح له المجد منذ اكثر من الفي عام , والرد الحاسم على مقولتك الهوجاء وما جاء بها ,, لأنها من وجهة نظرهم ونظر ديمقراطيتهم المزعومة حاجة بشرية ﻻبد من احترامها وحمايتها وصار زواج الذكور من الذكور والنساء من النساء أمراً قانونياً ، يتم رسمياً في الكنيسة تحت أنظار وأسماع مخلصهم اليسوع .. الذي قد كفّر عن خطاياهم جميعها يوم صَلْبِهِ ,, بانك جاهلة تماما بدينك الاسلامي الحنيف اولا وقبل كل شئ لان الكتاب المقدس لدى الاخوة المسلمين - القران الكريم - يعرف يسوع الذي تهكمت عليه بعبارة بعيدة عن الحقيقة والواقع والادب هو نبي الله عيسى الحي وأمه العذراء مريم المرأة التي ذكر أسمها مرات عديدة لم تحظى بها أية أمرأة أخرى على الاطلاق به ,, وأنت هنا كفرت من حيث لا تدرين لانك لست اهلا للكتابة بهكذا امور شائكة لا يجب ان يتكلم بها غير الضالعين في العلم والدين ,, وما جاء في بقية مقالك ليسى الا متاهات متناقضة ليسى لها أساس أبدا , وهنا أود أن أذكركم بتصريح قداسة الحبر الاعظم البابا فرنسيس - لولا نباح كلاب الناتو على ابواب روسيا لما وقعت الحرب بين روسيا واوكرانيا - وهذا القول يؤكد بان الكنيسة الجامعة في العالم ليست مع الغرب في توجهادته العدوانية والخلقية التي تتنافى مع الاعراف والقوانين الدنيوية والسماوية , وهي في حرب دائم معه وأخيرا ولعدم الاطالة أطلب من جنابك ان تقرئي القران الكريم جيدا لتعرفي من هو عيسى ابن مريم ومن هي والدته مريم العذراء لكي لا تقعي في الخطأ مرة أخرى وتسمين الامور بمسيماتها الصحيحة وليسى حسب مزاجك المفتقر للمعرفة والمصداقية واناشد الاخ العزيز جلال جرمكة رئيس تحرير الكاردينيا الغراء ان لا يسمح لمثل هذه المقالات التي تفرق بين المؤمنين عموما وتجرح مشاعر الاخرين لان الظروف العالمية اليوم وفي هذا الزمن الصعب العالم بامس الحاجة لان يوحد جهوده للوقوف صفا واحدا قويا بوجه ما تخطط له قوى الشر والظلام في العالم ضد الايمان الديني عموما وضد المبادئ السامية والاخلاق والعادات والتقاليد الانسانية في العالم وعلى مر الزمن والله من وراء القصد مع التقدير والمحبة والاعتزاز . د . حناني ميـــا المشرف العام على موقع ومنتديات البيت الارامي العراقي ميونيخ / المانيـــأ. | |
| | | | رد على مقالة الكاتبة تغريد عبد الرزاق نوري ,, المصير المحتوم لامريكا والغرب ,, في مجلة الكاردينيا الغراء . د . حناني ميـــا | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |