البيت الآرامي العراقي

الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . Welcome2
الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . Welcome2
الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابا خالد
مشرف مميز
مشرف مميز
ابا خالد


الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . Usuuus10
الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . 8-steps1a

الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . 1711الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . 13689091461372الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . -6الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . Hwaml-com-1423905726-739الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . 12الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : أخرى / أرفض التصريح
عدد المساهمات : 259
تاريخ التسجيل : 10/05/2022

الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . Empty
مُساهمةموضوع: الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة .   الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . Icon_minitime1الجمعة 8 سبتمبر 2023 - 9:46

الأميرة ونسة:
سيرة عشق ناقصة

الأميرة ونسة؛ إسمٌ "عاشق بإمتياز"، له أكثر من قصة، أكثر من معنى، وأكثر من وقعٍ في ذاكراة أكثر من تاريخ وأكثر من جغرافيا؛ أسم كما يقول "تاريخه" (المكتوم والمعلوم)، تشظى كثيراً، تحوّل كثيراً، تمرّد على نفسه حيناً وعلى الآخر أحياناً أخرى كثيراً، وعبر الزمان والمكان والإنسان كثيراً.

لقب ونسة، ب"الأميرة الإيزيدية / اليزيدية"، الشنكالية المنبت، النهرية الهوى، الصعبة المزاج كجبلٍ، لم يكن كسواه من الألقاب أو الأسماء المنتشرة في فوضى الإمارة (وما أكثرها). هي، لم تكن "أميرةً بالصدفة"، أو مجرّد "رقم" يضاف إلى قائمة نساء الأمير الطويلة، وإنما كانت لما يقارب النصف عقد من الزمن "سيدة لالش الأولى"، بدون منازع، شاء من شاء وأبى من أبى. فكان لها، بعد "ربة لالش الأولى" الأميرة ميان خاتون، في أواسط ثلاثينيات القرن الماضي (1933 ـ 1937)، إسمها العالي الخاص، ولقبها العالي الخاص، ومكانها العالي الخاص، وزمانها العالي الخاص، وحرمها العالي الخاص، وكلامها العالي الخاص بها وبها فقط.

دخول ونسة قفص الأمارة الذهبي، كزوجة "مدللة" للأمير سعيد بك ك"عابر سرير" زمانه، إلى جانب زوجات كثر أخريات (كان رقمها، بحسب مصادر تاريخية مختلفة، "11" في تسلسل قائمة زوجات الأمير وتاريخه الحافل بالنساء) لم يكن مجرّد "عقد عاطفي"، وإنما كان على الأرجح، خطة محكمة مدبّرة، من قبل أميرة القصر الأولى ميان خاتون، التي حكمت الإمارة واحتكرت مفاتيحها وأدارت شئونها الدينية والدنيوية فعلياً، على مدى أكثر من نصف قرن من الزمان (1913 ـ 1956).

حكيمة "سياسة قطع الأرزاق" ضد كل من يخالفها، أرادت ب"فرمان"ها الذكي، على الأغلب، عقد "صفقة صلح" إجبارية بين طرفي نزاع شيوخ الإمارة الإيزيدية، "آل علي بك" وآل اسماعيل بك"، وذلك بعقد قران إبنها الأمير سعيد بك (والد الأمير الأخير الراحل تحسين بك) على ونسة إبنة أخيها اسماعيل بك، الأمير والمعلّم الإيزيدي الأول، المتوفي عام 1933.  كان من المفترض، وطبقاً ل"شروط الخطة" (ونسة أو قطع حصة عائلة اسماعيل بك من إيرادات لالش) أن تهدأ الأمور بين الطرفين المتنازعين، وتسكن النار التي كانت تشتعل بينهم، بين كل فترة وأخرى. لكن رياح الإمارة الإيزيدية لم تجرِ كما تشتهي سفن ميان خاتون، العقل المدبر الأول، في لالش، على مدى أكثر من خمسة عقود.

بقراءة محايدة للتاريخ الإيزيدي، ومن خلال كتب ومصادر تاريخية مختلفة، ستتوضح "الحقيقة الإيزيدية الغائبة"، والتي اختفت طوال أكثر من قرنٍ من الزمن وراء السؤال الإيزيدي الصعب: "من قتل علي بك، زوج ميان خاتون على فراشه؟"
وصاية ميان خاتون على إبنها سعيد بك وثم حفيدها تحسين بك (الأول أصبح أميراً وهو في سن الثانية عشر، أما الثاني فكان في سن الثالثة عشر)، واحتكارها للسلطة ومفاتيح لالش، لأكثر من نصف قرنٍ من الزمن، ربما يجيب على الكثير مما اختفى ولا يزال وراء السؤال الإيزيدي الكبير أعلاه.
وصاية ميان خاتون باستيلائها على السلطة وتوليها لدفة قيادة لالش والإيزيديين، لأكثر من نصف قرن، لم تكن "وصاية بالصدفة"، أو "حكماً لوجه الله ولالشه"، وإنما كانت "وصاية مدبّر’ة" ومحكمة، فيها من جشع السلطة وحب النفوذ، ما يكفي لتدمير جيش كامل من الأمراء، وكل من يقف في طريقها.

عودٌ إلى بدء..
القصة التي ستصبح فيما بعد قصة "خلق" جديدة لبطلتها؛ قصة "الدم والدم المضاد"، و"الإمارة والإمارة المضادة"، بين "سيدة قصر باعدري الأولى"، الأميرة ونسة وزوجها الأمير سعيد بك، الذي كان "يهابها" ويحسب ل"كلامها العالي" و"كعبها العالي" ألف حساب وحساب، كما تقول روايتها وروايات أخرى،  تبدو "ناقصة"، غير مكتملة، ولا بدّ أن يكون للقصة بقية.

بين الزوجين، ك"خطين مستقيمين متوازيين مهما امتدا لن يلتقيان"؛ الأميرة المتعلّمة، لا بل "المعلمّة الإيزيدية الأولى"، آنذاك، والتي تخرّجت من المدارس الأمريكية في الموصل وبيروت (هاي سكول) بلغاتها الإنكليزية والفرنسية، والأمير الإيزيدي الأمي، الخارج على العلم وأصوله، المدمن على الكحول والنساء، والذي لم يستطع طوال حياته فك الحرف، لم يكن القلب وحده غابئاً عن شراكتهما، وإنما العقل ايضا.

ونسة التي عرفت العالم في بيروت ال"هاي سكول" بقلبها وعقلها، كان عليها بعد زواجها من سعيد بك، إعادة ترتيب عالم آخر، بقلب آخر وعقل آخر، تنتهي حدوده عند حدود باعذره. كان عليها، إن صحّ التعبير، أن تستقيل من العالم مرّتين: مرّة من العالم في عقلها، وأخرى من العالم في قلبها.

كان على ونسة، بعد مواجهة "سور الجهل العظيم"، خياران لا ثالث لهما: ركل العالم على باب باعذره، أو ركل باعذره على باب العالم.

الأرجح أن ونسة الأميرة، لدى ارتكابها حادثة "الإنتقام" من زوجها الأمير، كما تقول في روايتها، بإطلاق الرصاص عليه، بقصد "القتل العمد" وعن سابق إصرار وترصد، لم تنتقم فقط لعقلها، وإنما أيضاً لقلبها.
في ظاهر روايتها، هناك انتقام واضح ل"أخيها" المهدد بالتصفية في وجوده، لكنّ في باطنها هناك انتقام أيضاً ل"نفسها"، المهددة بالتصفية في قلبها وعقلها.
هنا، كان الإنتقام انتقامان: مرّة لإسم العائلة ، وأخرى لإسمها.

ونسة، الأميرة العارفة، لم ترتكب "مغامرة" غير محسوبة النتائج، كما يبدو من قصة "القنص السهل"، و"الإصطياد السهل للأمير السهل"، و"الهروب السهل"، و"العبور السهل"، و"التنقل السهل"، وتوفر "العملة السهلة"، و"الإقامة السهلة" في أكثر من عاصمة عربية صعبة، بدءاً من "بغداد الصعبة"، وانتهاءاً بالقاهرة "أم الدنيا الصعبة".
القصة، ليست قصة "إنتقام" تقليدية، للأخذ بثأر عائلي أو قبائلي تقليدي، بقدر ما هي قصة خروج على التقليد وأهله. هي قصة خروج استثنائية، في زمن استثنائي، ومكان استثنائي، على قواعد العشق التقليدية.
ونسة، هي قصة عشق استثنائية، "فوق عادية"، ربما نعلم أين وكيف انتهت، لكننا لا نعلم أين وكيف بدأت.

ونسة الحكاية، لا يمكن قراءتها كقصة مثل كل القصص، أو كقصة عابرة في سرير قارئ عابر.

كان من الممكن لونسة، أن تحوّل قصتها إلى "قصة شعب" أو "قصة جماعة" أو "قصة حق ضد باطل"، لكنها لم تفعل. هي اكتفت بأن تكون القصة قصتها وحدها، والسردية سرديّتها وحدها، والحبكة حبكتها وحدها، والبطولة بطولتها وحدها، والبداية كما النهاية بدايتها ونهايتها وحدها.

ونسة اختارت أن تكون قصتها نفسها بنفسها ولنفسها.

قصة ونسة الأميرة التي عشقت نفسها كالنرجس، هي قصة فرد لا قصة جماعة؛ قصة واحد مفرد بصيغة المفرد، لا واحدٍ ب"صيغة الجمع". ونسة، هربت من وطأة الجماعة، لتكون وطأتها نفسها بنفسها. ونسة تركت إمارة الجماعة ك"أميرة إيزيدية" لا بل ك"أميرة يزيدية"، لتدخل إمارتها نفسها، إمارة عقلها وقلبها، ك"أميرةً أموية"، كما يشير إليها اسمها، أو كما تريد أن تسمى هكذا دائماً، في قاموس الأقربين والأبعدين.

ونسة، محت من قصتها، اسم الأمير "الإيزيدي / اليزيدي" زوجها الأول، ومحت إسمها ك"أميرة يزيدية / إيزيدية" لقبها الأول، ومحت لالش ك"قبلة إيزيدية / يزيدية"، مكانها الأول، لتصبح قصتها قصة اسم آخر، في زمان آخر، ومكان آخر، وبلقب آخر: "الأميرة الأموية".

الحرية، كما أذهب إليها، كائن إسمه إنسان، أو هكذا ينبغي أن يكون. الإنسان خُلق كالله حراً، له أن يعبد ما يشاء، أو لا يعبد كما يشاء. الإنسان حرّ الإختيار، بين أن يختار الدين أو الدنيا أو كلاهما معاً.

الدين، أياً كان هذا الدين، وثنياً أو وحدانياً، أرضياً أو "سماوياً"، ربوبياً أو توحيدياً، شيطانياً أو رحمانياً، ليس "صكاً" للغفران، أو شهادة حسن سلوك للإنسان.

الإنسان، هو من يصنع الدين، وليس العكس؛
هو من يكتب ويقرأ ويحفظ الدين، وليس العكس؛
هو من يقيّم الدين، وليس العكس؛
هو من يعرٍب (من الإعراب) الدين، وليس العكس؛
هو من يحدد الدين، وليس العكس؛
هو من يختار الدين، وليس العكس؛
هو من يحمل الدين، وليس العكس؛
هو من يتعوّد على الدين وليس العكس؛
هو من ينتمي إلى الدين وليس العكس؛
هو من يسمّي الدين، وليس العكس؛
هو من يعرّف الدين وليس العكس؛
هو من يشهد على الدين، وليس العكس؛
هو من يذكر ويذكّر ويتذكّر الدين، وليس العكس؛
هو من يعلّم الدين، وليس العكس؛
وهو من يكتب بدايات ونهايات الدين، وليس العكس.

الدين شأن فردي جداً؛ اي علاقة خاصة جداً بين العابد والمعبود، مثله مثل علاقة الصداقة، والزمالة، والزواج، والحب، والجنس...إلخ.

ونسة "الأميرة اليزيدية" سابقاً، و"الأميرة الأموية" لاحقاً خرجت عن دين جماعتها الأولى، لتدخل دين جماعة أخرى. وهذا شأن فردي خاص جداً.

ونسة، الأميرة الأموية، لا تتردد في إشهار إيمانها وقناعاتها الدينية، فهي تؤمن بالله الواحد، على طريقة القرآن، ك"خطاب لله" أو "كتاب له". ربما هي تتعاطى مع القرآن ك"سوبر ماركت" على حد تشبيه المفكر المصري حسن حنفي، فتختار منه ما تشاء، وتترك ما تشاء، إلا أنّ ذلك لا يعني، بأي حال من الأحوال، خروجاً على الله وكلامه القرآني، ولا خروجاً على دين جماعتها التي تعيش بين ظهرانيها (الإسلام)، كما قد يُظن.

على مستوى الإيمان، توصيف الأميرة ونسة ب"مؤمنة"، أو "عاشقة لله"، تبحث عنه في القرآن، هو توصيف يجانب الحقيقة كثيراً؛ حقيقة إيمانها بالله في القرآن لأكثر من سبعة عقود؛ الإيمان الذي عاشت وماتت عليه، بدون أي تردد.

أما ما تبقى من الدين (كل الدين)، بما فيه دين "جماعتها" السابقة (الإيزيدية / اليزيدية)، فهو يصب في "اللادين"، أو ربما "ضد الدين"، حسب إيمانها، دون أن تتردد في ذلك أيضاً.

عليه، فإنّ أي وصف ديني آخر لونسة "الأميرة الأموية"، خارج إطار ديانتها القرآنية "الوحدانية"، التي بدأت ب"لا إله إلا الله" وانتهت به، هو مجرّد "استهلاك عقائدي"، الغرض منه هو "استرجاع" للحقيقة؛ حقيقتها كأميرة أموية "مؤمنة بالقرآن"، إلى الوهم، ك"أميرة يزيدية / إيزيدية" مؤمنة بلالش وعلومها.

توهم ونسة ك"أميرة يزيدية/ إيزيدية"، على ما أذهب، هو ضد الحقيقة مرتين: مرّة ضد "الحقيقة السابقة"؛ حقيقة خروجها من دين جماعتها السابقة، وأخرى ضد "الحقيقة اللاحقة"؛ حقيقة دخولها إلى دين جماعتها اللاحقة.

من هنا، وهنا تحديداً، وبإعتبار إن التجربة الدينية في جوهرها هي تجربة جوانية، الغاية منها هو التأسيس لنزعة ارتقائية فرادنية تفاؤلية، ينبغي علينا قراءة ونسة "الأميرة السابقة" و"الأميرة اللاحقة"، بإعتبارها قصة فرد لا بإعتبارها قصة جماعة.

هروب ونسة من توصيفها ب"مؤمنة مسلمة" إلى توصيفها ب"عشيقة الله"، هو بإعتقادي نوع من "التصالح مع الذات"، كفرد ترك جماعة دينية وانتمى إلى جماعة دينية أخرى، لتحقيق ما يشبه "التوازن النفسي" أو "السلام الداخلي"، بإعتبار إن "عشق الله"، على مستوى الإيمان، هو خاتمة الإديان (السماوية منها على وجه الخصوص).

أما على مستوى الإنسان، فقصة ونسة الأميرة، هي قصة إنسان فرد بإمتياز؛ أراد أن يكون نفسه بنفسه. قصتها، رغم ضبابيتها، ورغم تراجيديتها، على مستوى الذاكرة الجمعية، لكنها تبقى بكلّ تأكيد، "قصة تدوين إنسان" على أكثر من مستوى.

إنا إذ أقرأ القصة بأي توقيع كان، إنما أقرأها بعقل إنسان، لا بعقل جماعة؛ ولأجل الإنسان لا لأجل الجماعة. زمان القصة هو زمان إنسان، ومكان القصة هو مكان إنسان، وسرديات القصة هي سرديات إنسان. بالتأكيد سيكون هناك من يقرأ قصة ونسة إما ك"قصة نجاح كبير"، أو ك"قصة فشل كبير". هذا ليس مهماً، فالفشل كالنجاح هو في النهاية إنسان.
المهم هو: كيف عاشت ونسة قصتها كإنسان؟ وكيف ينبغي علينا أن نقرأها كقصة من الإنسان إلى الإنسان.

سيرة ونسة، "الناقصة"، المثيرة للإهتمام، ليست سيرة "شيخة دين"،  تراوحت، كما قد يفهما البعض، بين "جماعة فاشلة" و"جماعة ناجحة"، أو "دين فاشل" و"دين ناجح"، أو "رسالة فاشلة و"رسالة ناجحة"، أو "إله فاشل" و"إله ناجح". لا.. إطلاقاً.
سيرة ونسة الأميرة، على حدّ قراءتي، هي أولاً وآخراً "سيرة عشق ناقصة"، بدأت ذات زمان صعب، بعشق نفسها في في قلب إنسان على ضفاف دجلة، ولم تنته بعشق نفسها في قلب الله على ضفاف النيل.

هوشنك بروكا

إشارة: الموضوع حساس بكل تأكيد.. يرجى مناقشة "السيرة الناقصة" في متنها، لا إثارة "الحساسيات" أو جرّ السيرة من ذيلها. مودة أكيدة

الصورة الأولى: الأميرة ونسة وزوجها الأمير سعيد بك
الصورة الثانية: الأميرة ونسة و"سيدة الأمراء" ميان خاتون
من صفحة الكاتب هوسنك بروكا
الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة . Screen41

ابا خالد يعجبه هذا الموضوع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاميرة ونسة ، سيرة عشق ناقصة .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: المنتدى الأيزيدي,كل ما يخص المُكَوّن,الأيزيدي,في العراق والمهجرTheYazidi Forum,everything related to the component,theYazidi,in Iraq and the diaspora-
انتقل الى: