الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61358مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: أخبار وتقارير يوم ١١ أيلول الإثنين 11 سبتمبر 2023 - 0:13
أخبار وتقارير يوم ١١ أيلول
أخبار وتقارير يوم ١١ أيلول
زلزال المغرب.. حصيلة جديدة للقتلى والجرحى…
أعلنت وزارة الداخلية المغربية، اليوم ارتفاع أعداد ضحايا الزلزال المدمر الذي قتل مئات الأشخاص وألحق أضرارا بالمباني من قرى جبال الأطلس إلى مدينة مراكش التاريخية.وفي أحدث حصيلة، ذكرت وزارة الداخلية المغربية، مساء اليوم: ارتفاع عدد ضحايا الزلزال إلى 1305 قتلى و1832 مصابا.وكان التلفزيون الرسمي نقل عن الداخلية المغربية في وقت سابق حصيلة تحدثت عن سقوط 1037 قتيلا و1204 مصابين بينها 721 حالة حرجة. الحصيلة ترتفع بوتيرة سريعة
تحدثت الحصيلة الأولية التي تلت وقوع الزلزال بلحظات عن مصرع 5 أشخاص. بعد ذلك، تحدث مسؤول مغربي عن سقوط عشرات القتلى. في ساعة مبكرة من صباح السبت، ذكرت الداخلية المغربية أن 296 قتيلا سقطوا في الزلزال. التلفزيون المغربي أعلن في وقت لاحق عن مقتل 632 شخصا في حصيلة جديدة. ارتفع عدد قتلى الزلزال إلى 820 بعد منتصف النهار بقليل. في المساء، أعلن التلفزيون الرسمي أن عدد القتلى وصل إلى 1037. الداخلية المغربية ذكرت في أحدث حصيلة أن القتلى تجاوزوا 1305، أما المصابين فبلغوا 1832. وقال رئيس بلدة قريبة من مركز الزلزال لموقع "إم 2" الإخباري المغربي إن عدة منازل في البلدات المجاورة انهارت جزئيا أو كليا، وانقطعت الكهرباء والطرق في بعض الأماكن.وأوضح عبد الرحيم يت داود، رئيس بلدة طلعت نعقوب، أن السلطات تعمل على تطهير الطرق في ولاية الحوز للسماح بمرور سيارات الإسعاف والمساعدات للسكان المتضررين، لكنه قال إن المسافات الكبيرة بين القرى الجبلية تعني أن الأمر سيستغرق وقتا لمعرفة مدى الضرر.
فزع وهلع جراء الزلزال
ركض الناس الذين استيقظوا على وقع الزلزال إلى الشوارع في حالة من الرعب وعدم التصديق. أظهر التلفزيون الرسمي أشخاصا يتجمعون في شوارع مراكش في وقت متأخر من الليل، خائفين من العودة إلى المباني التي ربما لا تزال غير مستقرة. قال رجل إنه كان يزور شقة مجاورة عندما بدأت الأطباق والمعلقات الجدارية تنهمر، والناس في حالة من الهلع والذهول. وصفت امرأة الفرار من منزلها بعد "الاهتزاز الشديد". وقال رجل يحمل طفلاً إنه استيقظ في السرير بسبب الاهتزاز. في صور أخرى بثتها وسائل الإعلام المحلية، بحث عمال طوارئ عن ناجين وسط أنقاض المباني، وأضاءت ستراتهم الصفراء العاكسة المشهد ليلاً. أحدث الزلزال فجوة كبيرة في أحد المنازل، وكادت سيارة أن تدفن تحت أنقاض مبنى منهار. دمار كبير بمدينة التراث
في مراكش، تعرض مسجد الكتبية الشهير، الذي بني في القرن الثاني عشر، لأضرار، لكن لم يتضح حجمها على الفور. تُعرف مئذنتها التي يبلغ ارتفاعها 69 مترًا (226 قدمًا) باسم "سقف مراكش". نشر مغاربة مقاطع مصورة تظهر تضرر أجزاء من الأسوار الحمراء الشهيرة التي تحيط بالمدينة القديمة في مراكش، المدرجة على لائحة اليونسكو للتراث العالمي. ————————— ١-السومرية……بينها نفط كردستان.. صحيفة أمريكية تُشخص 3 ملفات تؤخر زيارة اردوغان للعراق بينت صحيفة "ذا كرايدل" الامريكية، اليوم أسباب تأخير زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الى العاصمة العراقية بغداد، فيما أشارت الى تأثير ملف تصدير النفط العراقي عبر خط جيهان على الزيارة.وذكرت الصحيفة في تقرير ترجمته السومرية نيوز، أنه "من غير المتوقع أن تستأنف صادرات النفط العراقي إلى تركياقبل أكتوبر/تشرين الأول بسبب خلاف دفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى تأجيل زيارة طال انتظارها لبغدادحتى أكتوبر/تشرين الأول".وأضافت، أن "تركيا أوقفت تدفقات صادرات النفط من شمال العراق في مارس/آذار بعد أن قضت غرفة التجارة الدولية في باريس بأن أنقرة انتهكت اتفاقية خط الأنابيب المبرمة مع بغداد عام 1973. ووافقت أنقرة على السماح لحكومة إقليم كردستان بتصدير النفط عبر خط أنابيب إلى تركيا في عام 2014".وبينت الصحيفة الأمريكية، أن "بغداد قالت إن الصادرات غير قانونية وإن أي اتفاق تصدير يجب التفاوض عليه مع الحكومة المركزية وليس مع حكومة إقليم كردستان، حيث حكمت المحكمة الجنائية الدولية لصالح بغداد وأمرت أنقرةبدفع تعويضات لبغداد بقيمة 1.5 مليار دولار عن الصادرات غير المصرح بها من قبل حكومة إقليم كردستان بين عامي 2014 و2018".وخسرت حكومة إقليم كردستان ما يقرب من 4 مليارات دولار من الإيرادات منذ توقف صادرات النفط إلى تركيا.وأشار التقرير الى، أنه "وفي يونيو/حزيران 2014، استغل قادة حكومة إقليم كردستان انهيار الجيش العراقي عندما سقطت الموصل في أيدي داعش، فأرسلوا قوات البشمركة للاستيلاء على مدينة كركوك الغنية بالنفط. ثم بدأ قادة حكومة إقليم كردستان بتصدير النفط من حقول كركوك إلى ميناء جيهان التركي. وتم بعد ذلك شحن معظم النفط إلى إسرائيل بواسطة الناقلات". بحسب الصحيفةوذكرت "ذا كرايدل" الأمريكية: "ومع ذلك، قاومت تركيا دفع الغرامة البالغة 1.5 مليار دولار، وتريد من بغداد إسقاط دعوى تحكيم أخرى تتعلق بصادرات النفط بعد عام 2018. وفي أبريل/نيسان، قدم العراق التماسا إلى محكمة اتحادية أمريكية لتنفيذ قرار التحكيم الصادر عن المحكمة الجنائية الدولية".وأشارت الى، أن "الخلاف بين أنقرة وبغداد بشأن هذه الدعوى تسبب في تأجيل الرئيس أردوغان زيارته لشهر آب/أغسطس".وقال مسؤول تركي كبير إن أردوغان "يريد توقيع اتفاق"، لكن "حتى الآن، لم يتم اتخاذ الخطوات الملموسة التي توقعها العراق"، مما أدى إلى تقدم بطيء.وقال مصدر آخر وهو مسؤول بوزارة الخارجية العراقية "حتى الآن لم نتلق جدولا زمنيا محددا من أنقرة بشأن الموعد المتوقع لوصول الرئيس التركي إلى بغداد"."قد يكون ذلك نهاية هذا الشهر، أو على الأرجح في أكتوبر، اعتمادا على التطور الناجح للمحادثات بشأن قضايا الطاقة، والتي تتطلب وقتا أطول من المتوقع بسبب قضايا شائكة متعددة."وقال مسؤول نفطي عراقي مطلع على المحادثات إن مسؤولي الطاقة في بغداد وأنقرة "يجرون مناقشات معقدة" مع استئناف التدفقات "المسألة الأكثر صعوبة"، مضيفا أنه "من غير المرجح" استئناف التدفقات هذا الشهر.وتجادل العراق وتركيا أيضًا حول كمية المياه التي تسمح تركيا بتدفقها إلى العراق من سدودها على نهري دجلة والفرات. وتقول بغداد إن أنقرة بحاجة إلى إطلاق المزيد من المياه، بينما تزعم أنقرة أن بغداد تستخدم المياه التي تتلقاها بشكل غير فعال.كما أدى وجود مسلحين من حزب العمال الكردستانيفي شمال العراق إلى توتر بين الجانبين. ويخوض حزب العمال الكردستاني تمردا منذ عقود ضد تركيا من أجل حقوق الأكراد، وتريد أنقرة من بغداد أن تعلن حزب العمال الكردستاني منظمة إرهابية. وتشعر بغدادبالغضب من انتهاك أنقرة بانتظام للسيادة العراقية بقصف مواقع حزب العمال الكردستاني. بحس التقرير ٢-الشرق الاوسط…..التباطؤ النووي الإيراني قد يعزز آمال واشنطن في خفض التوترات………ربما لا يعني إحياء الاتفاق النووي قبل الانتخابات الأميركية يرى محللون غربيون أن الخطوات المحدودة التي اتخذتها إيران لإبطاء زيادة مخزوناتها من اليورانيوم المخصب لدرجة قريبة من تلك اللازمة لصنع الأسلحة قد تساعد في تخفيف التوترات الأميركية الإيرانية، لكنها لا تعني إمكانية تحقيق تقدم باتجاه اتفاق نووي أوسع قبل الانتخابات الأميركية المقررة في 2024. ووفقاً لتقارير للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فقد خفضت إيران معدل إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء تصل إلى 60 في المائة، القريبة من درجة 90 في المائة التي تستخدم في صنع الأسلحة، كما أنها قامت بتخفيف كمية طفيفة من مخزونها المخصب بنسبة 60 في المائة.لكن هذا المخزون مستمر في النمو. وتمتلك إيران حالياً تقريباً كميات من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المائة، تكفي إذا تم تخصيبها لدرجة أعلى لصنع ثلاث قنابل نووية، وفقاً للتقدير النظري للوكالة الدولية للطاقة الذرية. كما أنها تمتلك ما يكفي من اليورانيوم المخصب بمستويات أقل لصنع المزيد من القنابل.وأخفقت إيران في الوقت نفسه في التعامل مع مخاوف الوكالة الدولية بشأن آثار اليورانيوم التي عُثر عليها في موقعين غير معلنين أو إحراز تقدم في إعادة تركيب كاميرات مراقبة على الرغم من الضغوط المستمرة منذ فترة طويلة من جانب الوكالة وقوى غربية للقيام بذلك.ويقول محللون متخصصون في منع الانتشار النووي إن التباطؤ النووي الإيراني قد يكون كافيا للولايات المتحدة وإيران لمواصلة استكشاف ما يصفونه "بالتفاهمات" التي لم تعترف بها واشنطن أبدا لخفض التوترات بشأن القضايا النووية وغيرها حسبما أورد تحليل لوكالة "رويترز".وتابعوا أن ذلك لا يعني بالضرورة وضع أي قيود فعلية على البرنامج النووي الإيراني قبل الانتخابات الأميركية المقررة في الخامس من نوفمبر تشرين الثاني 2024، لكنه قد يساعد الرئيس الأميركي جو بايدن على تجنب أزمة مدمرة سياسيا مع إيران بينما يسعى لإعادة انتخابه.وقال هنري روم من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى "إن إبطاء الزيادة في مخزون اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المائة هو مؤشر واضح على أن طهران منفتحة على المضي قدما في ’تفاهمات’ عدم التصعيد مع واشنطن".ولفت روم إلى أن التباطؤ والتوقعات بشأن تبادل السجناء بين الولايات المتحدة وإيران هذا الشهر يمهدان الطريق أمام "المزيد من الدبلوماسية هذا الخريف حول البرنامج النووي، وإن كان ذلك دون هدف التوصل إلى اتفاق جديد قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية".وأضاف "بالنسبة لواشنطن، ربما يكون هناك حد منخفض لما يتعين على إيران القيام به لأغراض ’خفض التصعيد’"، مشيرا إلى أنه "من المرجح أن تكون إيران قد تجاوزت هذا الحد". *إيران "لا تضغط على المكابح" يبدو أن الهدف الرئيسي لبايدن هو إبقاء التوترات تحت السيطرة، وتتراوح هذه التوترات بين برنامج طهران النووي إلى هجمات الميليشيات المدعومة منها على المصالح الأميركية في الشرق الأوسط.وعن خطوات إيران الأخيرة قال المحلل إيريك بروير من مبادرة التهديد النووي "لقد رفعت إيران قدمها عن الوقود في بعض المجالات لكنها لا تضغط على المكابح فيما يتعلق بالبرنامج النووي". واصفا الخطوات بأنها
*"خفض تصعيد مخفف".
وتابع أن "قيمة الخطوات التي اتخذتها إيران فيما يتعلق بمنع الانتشار النووي صغيرة نسبيا، لكن الهدف من سياسة خفض التصعيد (الأميركية) ليس حل البرنامج النووي على الفور وإنما بناء حماية سياسية وتجنب اندلاع أزمة".وقال إليوت أبرامز الممثل الخاص للرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب لشؤون إيران والذي يعمل الآن في مجلس العلاقات الخارجية "حتى انتخابات العام المقبل، يبدو أن الإدارة ترغب في الهدوء ومستعدة لدفع الثمن في صورة دعم واسع النطاق للنظام الإيراني".وكان أبرامز يلمح إلى ارتفاع صادرات النفط الإيرانية على الرغم من العقوبات الأميركية وتحويل ستة مليارات دولار من الأموال الإيرانية من كوريا الجنوبية إلى قطر في إطار اتفاق لتبادل سجناء.ورغم أن إدارة بايدن تقول إن الأموال تنتقل من حساب يخضع لقيود إلى آخر ولا يمكن السحب منها إلا لأغراض إنسانية، فإنه يبدو من الواضح أن إيران ستكون قادرة على الوصول لها في قطر بصورة أكبر مما كان عليه الوضع في كوريا الجنوبية.وتتجنب وزارة الخارجية الأميركية الخوض فيما إذا كانت قد توصلت إلى أي "تفاهمات" مع إيران، لأسباب من بينها أن أي اعتراف بإبرام اتفاق مع طهران بشأن البرنامج النووي الإيراني قد يؤدي بموجب القانون إلى مراجعة من الكونغرس الأميركي.وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية يوم الثلاثاء إنه ليس لديه ما يضيفه بخلاف التصريحات التي صدرت في منتصف أغسطس (آب)، ونفت فيها الوزارة وجود أي اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران دون استبعاد إمكانية التوصل إلى تفاهمات غير مكتوبة.وحاول بايدن بعد توليه منصبه في يناير كانون الثاني 2021 إعادة إحياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 الذي التزمت إيران بموجبه بقيود على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات المفروضة من جانب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة.وانسحب الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترمب من الاتفاق في 2018 بحجة أنه كان سخيا للغاية مع طهران، وأعاد فرض عقوبات اقتصادية أميركية واسعة النطاق على إيران.وبدا أن الجهود المبذولة لإعادة إحياء الاتفاق قد باءت بالفشل قبل عام تقريبا، عندما قال دبلوماسيون إن إيران رفضت ما وصفه وسطاء الاتحاد الأوروبي بعرضهم النهائي.ويعتبر دبلوماسيون أن التوصل إلى اتفاق أمر بعيد المنال بسبب التقدم الذي حققته إيران لا سيما في تشغيل أجهزة الطرد المركزي المتقدمة التي لديها قدرة إنتاجية أكبر بكثير، إلا أن محللين يرون أنه قد يكون هناك مجال لإجراء محادثات نووية أكثر جدية بعد الانتخابات الأميركية.وردا على سؤال عن سبب إبطاء إيران لبرنامجها النووي، قال دبلوماسي غربي "أعتقد أن هذا جزء من المناقشات التي يجرونها مع الولايات المتحدة وجزء من الاتفاق الأوسع، اتفاق عدم الاتفاق". وتابع "إنه أفضل من لا شيء، لكنني لا يمكن أن أعتبره بمثابة تقدم هائل".
٣-رويتر….تحليل-التباطؤ النووي الإيراني ربمايعزز آمال أمريكا في خفض التوترات
واشنطن/فيينا (رويترز) - يرى محللون أن الخطوات المحدودة التي اتخذتها إيران لإبطاء زيادة مخزوناتها من اليورانيوم المخصب لدرجة قريبة من تلك اللازمة لصنع الأسلحة قد تساعد في تخفيف التوترات الأمريكية الإيرانية، لكنها لا تعني إمكانية تحقيق تقدم باتجاه اتفاق نووي أوسع قبل الانتخابات الأمريكية المقررة في 2024.ووفقا لتقارير للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة اطلعت عليها رويترز فقد خفضت إيران معدل إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء تصل إلى 60 بالمئة القريبة من درجة 90 بالمئة التي تستخدم في صنع الأسلحة، كما أنها قامت بتخفيف كمية طفيفة من مخزونها المخصب بنسبة 60 بالمئة.لكن هذا المخزون مستمر في النمو. وتمتلك إيران حاليا تقريبا كميات من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة تكفي إذا تم تخصيبها لدرجة أعلى لصنع ثلاث قنابل نووية وفقا للتقدير النظري للوكالة الدولية للطاقة الذرية. كما أنها تمتلك ما يكفي من اليورانيوم المخصب بمستويات أقل لصنع المزيد من القنابل.وأخفقت إيران في الوقت نفسه في التعامل مع مخاوف الوكالة الدولية بشأن آثار اليورانيوم التي عُثر عليها في موقعين غير معلنين أو إحراز تقدم في إعادة تركيب كاميرات مراقبة على الرغم من الضغوط المستمرة منذ فترة طويلة من جانب الوكالة وقوى غربية للقيام بذلك.ويقول محللون متخصصون في منع الانتشار النووي إن التباطؤ النووي الإيراني قد يكون كافيا للولايات المتحدة وإيران لمواصلة استكشاف ما يصفونه "بالتفاهمات" التي لم تعترف بها واشنطن أبدا لخفض التوترات بشأن القضايا النووية وغيرها.وتابعوا أن ذلك لا يعني بالضرورة وضع أي قيود فعلية على البرنامج النووي الإيراني قبل الانتخابات الأمريكية المقررة في الخامس من نوفمبر تشرين الثاني 2024، لكنه قد يساعد الرئيس الأمريكي جو بايدن على تجنب أزمة مدمرة سياسيا مع إيران بينما يسعى لإعادة انتخابه.وقال هنري روم من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى "إن إبطاء الزيادة في مخزون اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة هو مؤشر واضح على أن طهران منفتحة على المضي قدما في ’تفاهمات’ عدم التصعيد مع واشنطن".ولفت روم إلى أن التباطؤ والتوقعات بشأن تبادل السجناء بين الولايات المتحدة وإيران هذا الشهر يمهدان الطريق أمام "المزيد من الدبلوماسية هذا الخريف حول البرنامج النووي، وإن كان ذلك دون هدف التوصل إلى اتفاق جديد قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية".وأضاف "بالنسبة لواشنطن، ربما يكون هناك حد منخفض لما يتعين على إيران القيام به لأغراض ’خفض التصعيد’"، مشيرا إلى أنه "من المرجح أن تكون إيران قد تجاوزت هذا الحد".
* إيران "لا تضغط على المكابح"
يبدو أن الهدف الرئيسي لبايدن هو إبقاء التوترات تحت السيطرة، وتتراوح هذه التوترات بين برنامج طهران النووي إلى هجمات الميليشيات المدعومة منها على المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط.وعن خطوات إيران الأخيرة قال المحلل إيريك بروير من مبادرة التهديد النووي "لقد رفعت إيران قدمها عن الوقود في بعض المجالات لكنها لا تضغط على المكابح فيما يتعلق بالبرنامج النووي". واصفا الخطوات بأنها "خفض تصعيد مخفف".وتابع أن "قيمة الخطوات التي اتخذتها إيران فيما يتعلق بمنع الانتشار النووي صغيرة نسبيا، لكن الهدف من سياسة خفض التصعيد (الأمريكية) ليس حل البرنامج النووي على الفور وإنما بناء حماية سياسية وتجنب اندلاع أزمة".وقال إليوت أبرامز الممثل الخاص للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لشؤون إيران والذي يعمل الآن في مجلس العلاقات الخارجية "حتى انتخابات العام المقبل، يبدو أن الإدارة ترغب في الهدوء ومستعدة لدفع الثمن في صورة دعم واسع النطاق للنظام الإيراني".وكان أبرامز يلمح إلى ارتفاع صادرات النفط الإيرانية على الرغم من العقوبات الأمريكية وتحويل ستة مليارات دولار من الأموال الإيرانية من كوريا الجنوبية إلى قطر في إطار اتفاق لتبادل سجناء.ورغم أن إدارة بايدن تقول إن الأموال تنتقل من حساب يخضع لقيود إلى آخر ولا يمكن السحب منها إلا لأغراض إنسانية، فإنه يبدو من الواضح أن إيران ستكون قادرة على الوصول لها في قطر بصورة أكبر مما كان عليه الوضع في كوريا الجنوبية.وتتجنب وزارة الخارجية الأمريكية الخوض فيما إذا كانت قد توصلت إلى أي "تفاهمات" مع إيران، لأسباب من بينها أن أي اعتراف بإبرام اتفاق مع طهران بشأن البرنامج النووي الإيراني قد يؤدي بموجب القانون إلى مراجعة من الكونجرس الأمريكي.وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية يوم الثلاثاء إنه ليس لديه ما يضيفه بخلاف التصريحات التي صدرت في منتصف أغسطس آب ونفت فيها الوزارة وجود أي اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران دون استبعاد إمكانية التوصل إلى تفاهمات غير مكتوبة.وحاول بايدن بعد توليه منصبه في يناير كانون الثاني 2021 إعادة إحياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 الذي التزمت إيران بموجبه بقيود على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات المفروضة من جانب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة.وانسحب الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب من الاتفاق في 2018 بحجة أنه كان سخيا للغاية مع طهران، وأعاد فرض عقوبات اقتصادية أمريكية واسعة النطاق على الجمهورية الإسلامية.وبدا أن الجهود المبذولة لإعادة إحياء الاتفاق قد باءت بالفشل قبل عام تقريبا، عندما قال دبلوماسيون إن إيران رفضت ما وصفه وسطاء الاتحاد الأوروبي بعرضهم النهائي.ويعتبر دبلوماسيون أن التوصل إلى اتفاق أمر بعيد المنال بسبب التقدم الذي حققته إيران لا سيما في تشغيل أجهزة الطرد المركزي المتقدمة التي لديها قدرة إنتاجية أكبر بكثير، إلا أن محللين يرون أنه قد يكون هناك مجال لإجراء محادثات نووية أكثر جدية بعد الانتخابات الأمريكية.وردا على سؤال عن سبب إبطاء إيران لبرنامجها النووي، قال دبلوماسي غربي "أعتقد أن هذا جزء من المناقشات التي يجرونها مع الولايات المتحدة وجزء من الاتفاق الأوسع، اتفاق عدم الاتفاق".وتابع "إنه أفضل من لا شيء، لكنني لا يمكن أن أعتبره بمثابة تقدم هائل".
٤-سكاي نيوز/الأخبار العاجلة/للاطلاع على التفاصيل راجع موقع سكاي نيوز l قبل 1 ساعة جدل واسع بعد تجربة إنتاج نماذج مشابهة لـ"الأجنة البشرية" في المعمل l قبل 2 ساعة عبد الرحيم دقلو: لا تأتينا أي أسلحة من خارج السودان l قبل 3 ساعات القضاء الإداري الفرنسي يقر حظر العباءة في المدارس الرسمية l قبل 3 ساعات جهود لإنقاذ أميركي عالق بكهف عمقه ألف متر في تركيا l قبل 4 ساعات في الساعات الأخيرة.. صحيفة تحسم جدل انتقال صلاح إلى السعودية l قبل 4 ساعات "هذا هو المجحف".. دبلوماسية أميركية ترد على تصريحات عبد الرحيم دقلو بشأن العقوبات l قبل 5 ساعات عبر الذكاء الاصطناعي.. مايكروسوفت تتهم الصين بالسعي للتأثير على الناخبين الأميركيين l قبل 5 ساعات قرار مرتقب من مجلس الدولة الفرنسي بشأن حظر العباءة بالمدارس l قبل 6 ساعات هل يجب أن نقلق من كوفيد مجددا؟.. هذا ما نعرفه حتى الآن l قبل 6 ساعات يملك مفاتيح الحرب في أوكرانيا.. كشف "لغز" نفوذ إيلون ماسك l قبل 6 ساعات على ذمة "فوتبول إنسايدر".. نادي الاتحاد السعودي يقدم عرضا فلكيا لضم محمد صلاح l قبل 10 ساعات عبدالرحيم دقلو لسكاي نيوز عربية: لن نوقف التفاوض ونريد وقفا شاملا للحرب l قبل 10 ساعات وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي: الأردن لن يكون قادرا على استقبال موجات لجوء جديدة من سوريا l قبل 10 ساعات مسؤول عسكري أوكراني: وحدات الهجوم التابعة للحرس الوطني والقوات المسلحة الأوكرانية تحقق تقدما في اتجاه ميليتوبول في زابوريجيا l قبل 11 ساعة عبدالرحيم دقلو لسكاي نيوز عربية: البرهان ليست لديه شرعية ليصدر قرارا بحل قوات الدعم السريع l قبل 11 ساعة بعد 3 أشهر على ولدة طفلهما.. انفصال نور الفلاح وآل باتشينو l قبل 11 ساعة عبدالرحيم دقلو لسكاي نيوز عربية: الجهة التي فرضت العقوبات علينا لا تعرف المسؤولين عن الانتهاكات في السودان l قبل 11 ساعة عبدالرحيم دقلو لسكاي نيوز عربية: قرار العقوبات الأميركي يعتمد على مصادر مناهضة للدعم السريع l قبل 11 ساعة نائب قائد قوات الدعم السريع في السودان عبد الرحيم دقلو لسكاي نيوز عربية: قرار العقوبات الأميركي الصادر بحقي مجحف l قبل 12 ساعة المتحدث باسم الخارجية الإثيوبية: نسعى للوصول إلى تفاهم مشترك يرضي كافة الأطراف بشأن سد النهضة l قبل 13 ساعة أمين عام حلف الناتو: القوات الأوكرانية تستعيد تدريجيا في هجومها المضاد أراض خسرتها أمام روسيا l قبل 14 ساعة بلومبرغ: مجموعة العشرين توافق على منح عضوية للاتحاد الإفريقي على قدم المساواة مع الاتحاد الأوروبي l قبل 14 ساعة وكالة مهر: السيطرة على حريق في وحدة لتكرير النفط في شمال غرب إيران l قبل 14 ساعة قبل إغلاق الميركاتو السعودي.. هل يحمل اليوم الأخير مفاجآت وانتقالات مثيرة؟ مع تحيات مجلة الكاردينيا