الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 61358مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: أخبار وتقارير يوم ٢٢ تشرين الأول السبت 21 أكتوبر 2023 - 23:49
أخبار وتقارير يوم ٢٢ تشرين الأول
أخبار وتقارير يوم ٢٢ تشرين الأول
السوداني ينسحب محتجا من التقاط صورة مؤتمر القاهرة بسبب "ترتيب وقوفه"
شفق نيوز/ أفاد مصدر مطلع، اليوم السبت، بأن الوفد العراقي برئاسة محمد شياع السوداني انسحب من التقاط الصورة الجماعية احتجاجا على ترتيب وقوف المشاركين في مؤتمر القاهرة للسلام.
وقال المصدر في حديث لوكالة شفق نيوز إن "رئيس الوزراء محمد شياع السوداني رفض الوقوف خلف أمير قطر في الصورة الجماعية للمشاركين في مؤتمر القاهرة للسلام".
وأضاف ان "هذا الامر دفع الى انسحاب الوفد العراقي ورفض التقاط الصورة مع باقي المشاركين من الرؤساء والملوك والوفود".
--------------
١-سكاي نيوز:في 3 قارات.. سفارات إسرائيل تواجه هذا الموقف بعد حرب غزة ووفق تقدير باحث متخصص في الشأن الفلسطيني، فإن هذا الأمر؛ يعني أن سفراء إسرائيل "فشلوا" في مهمتهم لتحسين علاقات تل أبيب بشعوب هذه الدول، وأنها خسرت المعادلة التي كانت تطمع في تحقيقها، وهي "أخذ كل شيء". إخلاء سفارات
اتخذت إسرائيل في الأسبوع الأخير إجراءات استثنائية لتأمين أو إجلاء دبلوماسييها في عدة دول، منها:
غادرت إيريت ليليان، سفيرة إسرائيل لدى أنقرة، تركيا مع الدبلوماسيين الإسرائيليين الآخرين، يوم الخميس متجهين نحو تل أبيب، بعد تعرض السفارة لمحاولة اقتحام من محتجين. أصدر مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تحذيرا من السفر إلى تركيا، كما حث الإسرائيليين في تركيا على المغادرة في أقرب وقت ممكن؛ نظرا لوجود احتجاجات شعبية. قالت قناة "كان" العبرية، الخميس، إن إسرائيل أخلت سفارتها في البحرين، بعد محاولة اقتحامها من جانب محتجين غاضبين. استدعت وزارة الخارجية التشيلية، السفير الإسرائيلي لديها بسبب انتقاده لسلطات البلاد على خلفية موقفها لحجم التصعيد الإسرائيلي في غزة. استدعت وزارة الخارجية الإسرائيلية، سفيرة كولومبيا في تل أبيب، مارغاريتا منخاريز، لـ"توبيخها"، بسبب تصريحات رئيس بلادها، جوستافو بيترو، الذي انتقد كذلك حجم التصعيد الإسرائيلي في غزة، وفي وقت سابق طلبت كولومبيا من السفير الإسرائيلي المغادرة. أجلت وزارة الخارجية الإسرائيلية موظفي سفارتي إسرائيل في كل من مصر والمغرب، بعد خروج مظاهرات في البلدين ضد الهجمات الإسرئيلية، وسبق أن سحبت طاقم سفارتها في الأردن. وفق وسائل إعلام عبرية، فإن عمليات الإخلاء تأتي ضمن حالة التأهب القصوى المعلنة في جميع السفارات الإسرائيلية حول العالم، وإجراءات أمنية إضافية، ونقل مبعوثين من الدول الحساسة إلى دول أكثر أمانا. معادلة غير ناجحة مدير مركز القدس للدراسات المستقبلية، أحمد رفيق عوض الله، شرح لموقع "سكاي نيوز عربية"، أبعاد سحب الدبلوماسيين الإسرائيليين:
سحب الدبلوماسيين يشير إلى أن إسرائيل رغم وجود علاقات لها مع بعض الدول في المنطقة، إلا أنها عمليا لم تندمج في الإقليم على المستوى الشعبي. تشعر إسرائيل دائما بأنها ضيف غير مرغوب في وجوده، وصورتها العامة سلبية، ولم تملك مقومات دولة الفن أو الخير أو الموسيقى أو السياحة. صورة إسرائيل أنها دولة عنيفة ومتوحشة تتوجس منها الشعوب. إجراءاتها الأخيرة بشأن سفاراتها ليس مجرد انتكاسة لها، ولكنه إشارة على أن دبلوماسييها لم ينجحوا على الإطلاق. إسرائيل تصر على الجمع بين التناقضات، فمن جهة تصر على استمرار احتلال الأراضي الفلسطينية، ومن جهة اخرى تسعى لخلق علاقات جيدة مع الإقليم. على إسرائيل إنهاء الاحتلال، ثم البحث عن القبول لدى الشعوب العربية والتعامل معها كدولة طبيعية؛ فلا يمكن لإسرائيل الحصول على كل شئ، الأرض والسلام والتطبيع، إنها معادلة خاطئة. إذن سحب السفراء بشكل مستمر هو تعبير عن الاختلال في هذه المعادلة. حصيلة القتلى
في اليوم 14 الحرب، التي اندلعت بعد هجوم غير مسبوق لحركة حماس، قالت وزارة الصحة الفلسطينية، الجمعة، إن 13 شخصا، بينهم 5 أطفال، قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي في مخيم نور شمس شرقي مدينة طولكرم بالضفة الغربية المحتلة.وتسبب القصف الإسرائيلي على غزة حتى الآن في مقتل 3785 شخصا، وفق وزارة الصحة الفلسطينية في القطاع، ونزوح أكثر من مليون شخص من منازلهم الى مناطق أخرى، لا سيما إلى جنوب القطاع، هربا من القصف.وفي الجانب الإسرائيلي قتل أكثر من 1400 شخص، وأصيب الآلاف في هجمات للفصائل الفلسطينية.من جانبها، تقول الأمم المتحدة إن سكان غزة البالغ عددهم نحو 2.4 مليون نسمة، نصفهم من الأطفال، أصبحوا على شفير "كارثة"، بعد تشديد إسرائيل حصارها وقطع إمدادات الماء والكهرباء والوقود والغذاء عبر المعابر التي تربطها بقطاع غزة، بينما يقترب الاحتياط الغذائي من النفاد.
٢-الشرق الاوسط…ألمانيا تجهز الجيش استعداد لإجلاء مواطنيها من الشرق الأوسط…
وسط زيادة التوترات في الشرق الأوسط، من المقرر أن ينشر الجيش الألماني قوات إضافية للاستعداد لعمليات محتملة لإجلاء المواطنين الألمان من المنطقة، بحسب مصادر «وكالة الأنباء الألمانية».وقالت المصادر للوكالة إنه جارٍ تشكيل طاقم تخطيط وقيادة في قبرص بالبحر المتوسط. كما يوجد أفراد من وحدة السباحين المقاتلين «كيه إس ام» التابعة للبحرية الألمانية بالفعل في الجزيرة، بينما توجهت القوات العسكرية الخاصة من قوات الكوماندوز «كيه إس كيه» جواً إلى الأردن.وجددت وزارتا الخارجية والدفاع الألمانيتان طلباً للمواطنين الألمان بمغادرة لبنان، وهي دعوة صدرت أول مرة أمس (الخميس)، وسط زيادة التوترات في البلاد رداً على الحرب في غزة.
382190.jpegأفراد طاقم من البحرية الألمانية على متن السفينة في القاعدة البحرية قبل مغادرتها في مهمة الأمم المتحدة في البحر الأبيض المتوسط قبالة سواحل لبنان (د.ب.أ) وقالت الحكومة، أمس: «مطلوب من المواطنين الألمان رسمياً مغادرة لبنان الآن. ولا تزال هناك حركة طيران تجارية من لبنان، يمكن أن تستخدم لهذا الغرض».وشددت الوزارتان، في بيان مشترك، اليوم، على أن نشر القوات الخاصة هو إجراء احترازي «للبقاء قادرين على التصرف إذا تفاقم الوضع، وليس بداية إجلاء عسكري».
٣-شفق نيوز:مطعم "حماس" يثير "الذعر" في فرنسا والسلطات تهدد باغلاقه
أثارت تسمية مطعم فرنسي، ذعر السلطات، وابلغته بأنها قد تضطر لإغلاقه بعدما بدا على واجهته إيحاء لحركة حماس الفلسطينية.وتلقت الشرطة الفرنسية بلاغا من مواطنين بالخصوص، تدخلت شرطة بلدية فالنسيا، وطلبت الإزالة الفورية لإشارة مضيئة على مدخل المطعم تضمنت كلمة حماس بالفرنسية بعدما انطفأ الحرف الأول منها والذي كان سيغير المعنى بشكل كامل.اسم المطعم هو "تشاماس" و الحرف المنطوق "تش" باللغة الفرنسية يتشكل من حرفين هما سي وإتش (ch) ما يجعل من كلمة "تشاماس" بالفرنسية "Chamas" .لذلك عند انطفاء الضوء عن حرف "C" أصبحت الكلمة "حماس" أي "Hamas" عوضا عن "Chamas" بينما أصبح اسم المطعم الكامل "حماس تاكوس" عوض "تشاماس تاكوس".ومساء الأربعاء طلبت شرطة فالنسيا من مدير المطعم إطفاء اللافتة المضيئة بالكامل وهددته بـ "الإغلاق الإداري"، وفقا لمقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، قبل أن تنشر الخبر صحيفة "لوفيغارو".ويظهر مقطع فيديو نُشر مساء الخميس على "سناب شات" أيضا عددا كبيرا من ضباط الشرطة حول المطعم الواقع في 20 شارع دي رومان في فالنسيا. وفي الفيديو تم رفض شرح أحد الموظفين، الذي قال إن المشكلة حدثت بسبب تعطل الحرف "C" لعدة أشهر، ليرد ضابط شرطة "إذا تركت اللافتة المضيئة كما هي هذا المساء، فغدا سيكون لديك إغلاق إداري".وتأتي هذه الحادثة التي أثارت سخطا وسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي في فرنسا، بينما تتواصل الحرب بين إسرائيل وغزة لليوم الـ14 على التوالي، بعد هجوم دام لحماس على إسرائيل ضمن عملية طوفان الاقصى، في 7 تشرين الاول/ أكتوبر ورد إسرائيل بقصف متواصل على القطاع، منذ ذلك الحين.
٤-سكاي نيوز:بلينكن ورسالة لموظفي الخارجية بعد تقارير عن التخطيط لعصيان
أقر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن بالأثر العاطفي الذي تركته الحرب بين إسرائيل وحماس على موظفيه، وسط تقارير إعلامية أفادت عن التخطيط لعصيان داخل الوزارة احتجاجا على طريقة تعامل واشنطن مع هذا النزاع. ووجّه بلينكن رسالة إلى جميع موظفي وزارته أشار فيها إلى الظروف "الصعبة" التي تؤثر على السلك الدبلوماسي الأميركي الذي يشعر بعض المنتمين إليه بـ"موجات الخوف والتعصب" التي يولدها النزاع.وتعهد المسؤولون الأميركيون وفي مقدمتهم الرئيس جو بايدن وبلينكن بالدعم الثابت لإسرائيل، حيث باركا علنا رد الفعل الانتقامي لإسرائيل على الهجوم المباغت والدامي لحماس في 7 أكتوبر والذي تضمن حملة قصف متواصلة على القطاع المكتظ بالسكان.وأعلن مسؤول واحد على الأقل استقالته في الخارجية الأميركية احتجاجا على نهج إدارة بايدن في التعامل مع الأزمة.وأوضح جوش بول على موقع "لينكد إن" أن استقالته جاءت بسبب "الخلاف حول السياسة المتعلقة بمساعدتنا الفتاكة المستمرة لإسرائيل".وأكد مصدر مطلع أن رسالة بلينكن لم تكن ردا على التقارير عن حالة إحباط وتمرد داخل الوزارة.وفي رسالته، وصف بلينكن رحلته الأخيرة إلى منطقة الشرق الأوسط التي شملت تنقله بين إسرائيلوالعديد من الدول العربية.وقال في الرسالة التي حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منها "أعلم أنه بالنسبة للكثيرين منكم لم يكن الأمر هذه المرة تحديا على المستوى المهني فحسب، بل على المستوى الشخصي"، مضيفا أن الولايات المتحدة حزينة على خسارة "كل حياة بريئة في هذا النزاع".وتابع "لهذا السبب أوضح الرئيس بايدن أنه بينما ندعم بالكامل حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، فإن كيفية القيام بذلك مهم"، مشيرا إلى ضرورة احترام "المعايير الإنسانية الدولية".وكتب بلينكن "دعونا نتأكد أيضا من الحفاظ على مساحة النقاش والمعارضة التي تجعل سياساتنا ومؤسستنا أفضل، وأن نوسع نطاقها".وحذّر "أمامنا طريق صعب. خطر حدوث المزيد من الاضطرابات والصراعات أمر حقيقي".وهذا الأسبوع، ذكر موقع "هافينغتون بوست" أن موظفي وزارة الخارجية مستائين من السياسة الأميركية حيال النزاع في الشرق الأوسط، حيث أفاد أحدهم للموقع عن "عصيان" يجري التخطيط له في الوزارة. ٥-شفق نيوز:"يحضرها وفد إسرائيلي".. إعلام عربي يتحدث عن مقاطعة قمة القاهرة للسلام أفادت وسائل إعلام تونسية و جزائرية، يوم السبت، بمقاطعة "تونس والجزائر" لقمة القاهرة التي تنطلق في العاصمة المصرية اليوم السبت وذلك بسبب حضور وفد إسرائيلي. و قالت إذاعة "موزاييك" التونسية، أن تونس لن تشارك في "قمة القاهرة للسلام" التي ستحتضنها مصر، اليوم السبت.ونقلت "موزاييك"، عن مصادر مطلعة إن القمة سيحضرها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وملك الأردن عبد الله الثاني وأمير قطر، وأمير الكويت، ورئيس الوزراء العراقي، والرئيس الموريتاني الذي ستحتضن بلاده قمة عربية حول التنمية الاقتصادية مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني القادم.كما سيحضر القمة، وفق "موزاييك"، رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، والرئيس التركي أردوغان، كما ستشارك المغرب والبحرين وألمانيا بتمثيل وزاري أو أكثر، إلى جانب الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي.وأشارت مصادر الاذاعة التونسية، إلى أن إسرائيل ستشارك بوفد دبلوماسي ووفد من الولايات المتحدة ومبعوثين ممثلين عن روسيا والصين، في حين لا تزال دعوة إيران قيد الدرس.من جهتها قالت صحيفة "الشروق" الجزائرية، إن الجزائر رفضت المشاركة في ''قمة مصر للسلام'' التي تحتضنها القاهرة اليوم السبت، للتباحث في شأن القضية الفلسطينية، في ظل القصف الإسرائيلي على القطاع.في حين أوضحت قناة "القاهرة الإخبارية" أن هناك مشاركة واسعة لقمة القاهرة للسلام في العاصمة الإدارية استجابة لدعوة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مؤكدة حضور زعماء كل من قطر وتركيا واليونان وفلسطين والإمارات والبحرين والكويت والسعودية والعراق وإيطاليا وقبرص، إضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش.وغادر رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم، العاصمة بغداد للمشاركة في أعمال قمة مصر الدولية للسلام 2023 بحضور العديد من الدول لمناقشة خفض التصعيد في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية.ومازال قطاع غزة يتعرض لقصف إسرائيلي منذ إطلاق حركة "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/ تشرين الاول الجاري التي قوبلت بعملية "السيوف الحديدية" الإسرائيلية وتجاوزت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي الـ 4000 فيما أصيب أكثر من 13 ألف آخرين. مع تحيات مجلة الكاردينيا