البيت الآرامي العراقي

هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. Welcome2
هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. Welcome2
هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابا خالد
مشرف مميز
مشرف مميز
ابا خالد


هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. Usuuus10
هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. 8-steps1a

هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. 1711هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. 13689091461372هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. -6هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. Hwaml-com-1423905726-739هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. 12هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : أخرى / أرفض التصريح
عدد المساهمات : 276
تاريخ التسجيل : 10/05/2022

هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. Empty
مُساهمةموضوع: هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟.   هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟. Icon_minitime1الأحد 26 مايو 2024 - 11:19

هل تخون ألمانيا ضحايا الإبادة الجماعية الإيزيديين؟
يواجه آلاف الإيزيديين خطر الترحيل إلى المنطقة الكردية العراقية، حيث تعيش الأقلية الدينية المضطهدة في معسكرات تشبه السجون في ظل خوف دائم من تكرار الإبادة الجماعية التي ارتكبها تنظيم "داعش" عام 2014 بالتعاون مع عائلة البارزاني الحاكمة.


مراسل TheCradle في العراق
١٧ أيار، ٢٠٢٤


طلبت أعداد كبيرة من الإيزيديين الأمان في ألمانيا في أعقاب الإبادة الجماعية التي ارتكبها "داعش" عام 2014
يواجه آلاف الناجين الإيزيديين من الإبادة الجماعية التي ارتكبها تنظيم "داعش" عام 2014، خطر الترحيل من ألمانيا إلى العراق، رغم استمرار الخطر الذي يواجهه أفراد هذه الأقلية الدينية المحاصرة في وطنهم.


فرغم هزيمة "داعش" إلى حد كبير، لا يزال الإيزيديون بعيدين عن الشعور بالأمن في وطنهم، لأن الإبادة الجماعية التي ارتُكبت بحقهم لم تكن على أيدي مقاتلي التنظيم الإرهابي وحده، بل شارك فيها أيضًا الزعيم الكردي مسعود بارزاني وحزبه الديمقراطي الكردستاني، الذي لا يزال يحكم إقليم كردستان العراق. ولأن عشيرة بارزاني لا تزال تسعى للسيطرة على سنجار، فيما مئات آلاف الإيزيديين النازحين يعيشون في مخيمات تشبه السجون تحت سيطرة هذه العشيرة في الإقليم، يبقى خطر ارتكاب إبادة جماعية جديدة في حقهم ماثلًا.


الإيزيديون في ألمانيا


طلبت أعداد كبيرة من الإيزيديين الأمان في ألمانيا في أعقاب الإبادة الجماعية التي ارتكبها "داعش" عام 2014، وقُتل فيها آلاف الرجال من أبناء هذه الطائقة، فيما أسرت آلاف النساء كعبيدات جنس لدى قادة الجماعة الإرهابية ومقاتليها في العراق وسوريا.


وتعزّز دعم برلين للإيزيديين في كانون الثاني/يناير 2023، عندما اعترف البرلمان الألماني رسميًا بالإبادة الجماعية في حقهم.


مع ذلك، يتذرّع المسؤولون الألمان بأنه بات في إمكان العراقيين من جميع الملل العودة إلى ديارهم بعد هزيمة "داعش" عام 2017، وتراجع التهديد الذي كان يشكّله. وكثّفت ألمانيا العام الماضي عمليات ترحيل عراقيين من كافة الطوائف والعرقيات بعد اتفاق سري بين برلين وبغداد.


ورغم تمتّع العراق عمومًا بفترة نادرة من الاستقرار بعد عقود من الحروب والعقوبات، تبقى مخاوف الأيزيديين قائمة من حملة جديدة من التطهير العرقي والإبادة الجماعية.


دور كردي خفي في الإبادة


من المعروف جيدًا أن تنظيم "داعش" نفّذ عمليات إبادة جماعية ضد الإيزيديين عندما اجتاح منطقة سنجار في العراق في آب/أغسطس 2014. لكن من غير المعروف غالبًا، خارج المجتمع الإيزيدي نفسه، أن الزعيم الكردي مسعود بارزاني شارك في تسهيل المذبحة. فبعد سيطرة التنظيم الإرهابي على الموصل، ثاني أكبر مدن العراق، في حزيران/يونيو 2014، حاصر منطقة سنجار ذات الأغلبية الإيزيدية إلى الغرب قرب الحدود السورية. ورغم المخاوف الكبيرة والتوقعات بأن داعش سيتحرّك قريبًا للاستيلاء على سنجار أيضًا، فقد صادر المسؤولون الأكراد الأسلحة ومنعوا الإيزيديين من الفرار، وتعهّدوا بأن تدافع قوات الأمن التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، المعروفة باسم البيشمركة، عن الأقلية الدينية الضعيفة.


ونقلت الصحافية الهولندية كريستين فان دن تورن في صحيفة "ديلي بيست" عن مسؤول محلي في الحزب الديمقراطي الكردستاني، أن "مسؤولين رفيعي المستوى في الحزب دعوا نواب إيزيديين في برلمان كردستان إلى إقناع الناس بالحفاظ على الهدوء، وهدّدوا بقطع رواتب من يغادرون مناطقهم. وذكرت فان دن تورن أن المسؤول الأمني ​​في الحزب الديمقراطي الكردستاني سارباست بابيري قال للإيزيديين "سندافع عن سنجار حتى آخر قطرة دم". إلا أن بابيري كان من أوائل الذين فروا من سنجار قبل هجوم "داعش"، و"لم يخبر أحدًا سوى حراسه"، وتبعه آلاف من عناصر البيشمركة الذين فروا من سنجار قبل الهجوم من دون إطلاق رصاصة، فيما قُتل حوالى 200 من السكان الإيزيديين أثناء محاولتهم الدفاع عن سنجار وحدها. وكان سلوك الحزب الديمقراطي الكردستاني والبيشمركة كفيلًا بالسماح لـ "داعش" بذبح واستعباد أكبر عدد ممكن من الإيزيديين.


الفئة الأخطر على الإيزيديين


عندما بدأ مذبحة المدنيين الإيزيديين، لم يكن أعضاء "داعش" من العرب السنة فقط، من نفّذوا عمليات الاختطاف والقتل، بل شاركهم أيضًا أعضاء في التنظيم من الأكراد السنة.


سلوى خلف رشو، التي تبلغ من العمر 16 عامًا، والتي أُسرت وبيعت للاستعباد الجنسي خلال الهجوم، أدلت لاحقًا بشهادة أمام برلمان بريطانيا، وأكّدت أن من اعتقلوها وعائلتها من تنظيم "داعش" كانوا "بمعظمهم عربًا ومن الأكراد السنة من أبناء المنطقة".


وقال مصدر إيزيدي لـ The Cradle إن "الأخطر على الإيزيديين هم الأكراد. كان الأكراد يعيشون في سنجار أيضًا، وليس العرب فقط. قتل أعضاء داعش الأكراد العديد من الإيزيديين في آب/أغسطس 2014".


ورغم تجاهل وجود الأكراد في الجماعات الجهادية في أغلب الأحيان، إلا أن ذلك "ليس بأي حال من الأحوال ظاهرة جديدة"، وفق أيمن التميمي من "مركز مكافحة الإرهاب" في ويست بوينت. إذ تتمركز جماعات جهادية كردية في إقليم كردستان العراق منذ عقود، حتى قبل الغزو الأميركي عام 2003.


كالثلج تحت أشعة الشمس


لم يكن الاضطهاد الكردي للإيزيديين عام 2014 ظاهرة جديدة. إذ توثّق مذكّرة لوزارة الخارجية الأميركية الصادرة عام 2008 نشرها موقع "ويكيليكس"، محادثة بين توماس كراجيسكي، كبير مستشاري السفير الأميركي في بغداد آنذاك، والزعيم الديني الإيزيدي تحسين سعيد علي، نوقشت خلالها المحاولات الكردية للسيطرة على مناطق الإيزيديين. وقال علي إن المجتمع الإيزيدي "كالثلج تحت أشعة الشمس، سيذوب تحت ضغط الحزب الديمقراطي الكردستاني للسيطرة على التركيبة العرقية والدينية في المناطق المتنازع عليها في نينوى (حيث يعيش معظم الإيزيديين)". وتشير المذكّرة إلى أن تحسين علي وصف كيف كان الحزب الديمقراطي الكردستاني يسرق الأراضي الإيزيدية و"يمحو المجتمع الإيزيدي من الخريطة".


"قدس الأكراد"


لم تركّز المخطّطات الكردية على المناطق الإيزيدية مثل سنجار وشيخان فحسب، بل أيضاً على مدينة كركوك الغنية بالنفط، والتي تضم مزيجًا من الأكراد والعرب والتركمان.


عندما هاجم "داعش" الموصل، في حزيران/يونيو 2014، انهار الجيش العراقي وفرّ من المدينة، تاركًا إياها تحت سيطرة الجماعة المتطرفة. وعلى الفور استغلت قوات البيشمركة التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني الفرصة للاستيلاء على كركوك التي يعتبرونها "قدس الأكراد". وسمح ذلك لبارزاني بزيادة احتياطيات النفط في المنطقة الكردية بشكل كبير، وتصديره بعيدًا عن رقابة بغداد إلى إسرائيل عبر تركيا. وهذا بدوره وفّر القاعدة الاقتصادية اللازمة لدعم الدولة الكردية المستقلة التي يرغب بارزاني وقادة الحزب الديمقراطي الكردستاني في إقامتها.


بعد أسبوعين من سقوط الموصل في أيدي "داعش"، قال بارزاني لـ "بي بي سي": "كل ما حدث مؤخرًا يظهر أن من حق كردستان نيل الاستقلال. ومن الآن فصاعدًا، لن نخفي أن هذا هو هدفنا. لقد أصبح العراق مقسّمًا فعليًا الآن".


ورغم أن كثيرين ركّزوا على مساحة الأراضي التي احتلها "داعش" لإقامة ما يسمى "دولة الخلافة"، يلفت دينيس ناتالي من جامعة الدفاع الوطني إلى أنه بعد استيلاء داعش على الموصل، "وسّع الأكراد أراضيهم بنحو 40 في المئة".


وأشار غاريث ستانسفيلد من جامعة إكستر إلى أن "داعش" قدّم للحزب الديمقراطي الكردستاني "اللحظة المناسبة لإعادة كتابة خريطة الشرق الأوسط". وقال ستانسفيلد لمجلة "تايم" إن كل قطع الاستقلال الكردي أصبحت جاهزة بسرعة، "وقد هيّأ تنظيم داعش لذلك بالفعل".


صفقة صريحة


ووفقًا للأكاديمي الفرنسي الخبير في شؤون العراق بيير جان لويزارد من المركز الوطني للبحث العلمي في باريس، كانت هناك "صفقة صريحة" بين بارزاني وتنظيم "داعش" لـ "تقاسم عدد من المناطق". إذ أُسند للتنظيم دور "هزيمة الجيش العراقي، وفي مقابل ذلك لا تمنع البيشمركة داعش من دخول الموصل أو الاستيلاء على تكريت". وأضاف أن الاتفاق نصّ على سيطرة الأكراد على "المناطق المختلطة العربية - الكردية والسنية - الشيعية، والتي غالبًا ما تسكنها أيضًا أقليات مسيحية أو إيزيدية".


كذلك زعم جميل بايك، العضو البارز في حزب العمال الكردستاني، أن بارزاني عقد صفقة مع "داعش" للسماح بسقوط الموصل. ووفقًا لتقرير أعدّه مايكل روبين من معهد "أمريكان إنتربرايز"، زوّد بارزاني "داعش" بصواريخ "كورنيت" المضادة للدبابات قبل هجوم الموصل. وأكّدت تحقيقات لاحقة لصحافيين وأعضاء في برلمان حكومة إقليم كردستان أن مسؤولين كبارًا في البيشمركة باعوا أسلحة للتنظيم الإرهابي، ولم يُعتقل أي منهم أو توجّه إليه اتهامات.


غزو تحت قناع التحرير


بعد مساعدة "داعش" في غزو سنجار ومذبحة الإيزيديين في آب/أغسطس 2014، تحوّل بارزاني بسرعة عن موقفه، وطالب الولايات المتحدة وحلفائها، بما فيهم ألمانيا، بتزويد قوات البيشمركة بكميات هائلة من الأسلحة لمحاربة "داعش"، مباشرة إلى أربيل وليس عبر الحكومة المركزية في بغداد. ولكن، عندما انضمت البيشمركة إلى حزب العمال الكردستاني لاستعادة مدينة سنجار من التنظيم الإرهابي في تشرين الثاني/نوفمبر 2015، لم يحدث أي قتال تقريبًا، واستُعيدت المدينة في يوم واحد فقط. إذ أن مقاتلي "داعش" الذين لطالما أبدوا مقاومة ضارية في السابق، فرّوا فجأة مع وصول البيشمركة.


كارستن ستورمر، وهو مخرج أفلام وثائقية ألماني كان برفقة مقاتلي حزب العمال الكردستاني، قال لصحيفة "نيويورك تايمز": "طوال الوقت رأيت قتيلًا واحدًا فقط من داعش". كما أكّد مصدر من سنجار لـ The Cradle أن التنظيم تخلّى عن مدينة سنجار وفق صفقة أخرى مع بارزاني والبيشمركة.


ولكن بدلًا من إعادة سنجار إلى الناجين الإيزيديين من الإبادة الجماعية، طالب بارزاني بضمّها إلى دولته الكردية المستقبلية. وبعد رفع علم كردي ضخم في المدينة، أعلن بارزاني أن "سنجار تحرّرت بدماء البيشمركة وهي تابعة تمامًا لكردستان".


وكتبت مجلة "فورين بوليسي" أن مقاتلين إيزيديين اتهموا بارزاني آنذاك بمحاولة "احتلال سنجار بالاتفاق مع الحكومة التركية".


ووثّق برنامج جامعة كولومبيا لبناء السلام تواطؤ تركيا أيضًا مع "داعش"، خصوصًا خلال الهجوم الذي شنّه التنظيم على مدينة كوباني التي يسيطر عليها حزب العمال الكردستاني على الحدود السورية - التركية في أيلول/سبتمبر 2014، بعد شهر واحد فقط من مجازر سنجار.


بعد استعادة سنجار، فرضت البيشمركة حصارًا اقتصاديًا على المدينة استمرّ أكثر من عام ومنعت العائلات الإيزيدية التي نزحت خلال الإبادة الجماعية من العودة وإعادة بناء منازلها وحياتها، وفق "هيومن رايتس ووتش". ولخّص الكاتب الآشوري ماكس جوزيف استراتيجية بارزاني بالقول: "كان هذا غزوًا متنكرًا في صورة تحرير".


المخيّمات السجون


بعد نحو عقد من الزمن، يشعر مئات الآلاف من الإيزيديين من سنجار بالخوف الشديد من العودة إلى سنجار، ولا يزالون يقيمون في مخيمات للنازحين داخل إقليم كردستان العراق تحت سيطرة الحزب الديمقراطي الكردستاني وعائلة بارزاني.


وعن المساعدات الإنسانية الدولية المخصّصة لمساعدة هؤلاء النازحين، قال الخبير في شؤون غرب آسيا ماثيو باربر من جامعة شيكاغو: "أنت تقوم بإطعام النازحين الذين يعيشون في مخيمات تشبه السجون. أنت في الواقع تساعد في الحفاظ على هذا الوضع من خلال المساعدات الإنسانية، بينما تتجاهل العوامل السياسية التي تمنع هؤلاء من العودة إلى ديارهم. الشبان الذين أتوا إلى المخيم عندما كانوا مراهقين أو أطفالًا، عاشوا سنوات مراهقتهم بأكملها في خيام فوق الحصى، تحت شمس الصيف الحارقة وبرد الشتاء القارس. هذا هراء. في رأيي، هذا استمرار للإبادة الجماعية. والحكومة الكردية هي المسؤولة بالدرجة الأولى عن ذلك".


إبادة جماعية أخرى؟


وتضاعفت مخاوف الإيزيديين من إبادة جماعية أخرى في نيسان/أبريل 2023 عندما ناقش متطرفون أكراد في زاخو التخطيط لهجوم إرهابي ضد الإيزيديين في مخيم شامشكو للنازحين. وقد يكون بعض هؤلاء في الواقع أعضاء حاليين أو سابقين في "داعش". ففي تشرين الثاني/نوفمبر 2023، أعلنت قوات الأمن الكردية التابعة للاتحاد الوطني الكردستاني، الحزب السياسي المنافس للحزب الديمقراطي الكردستاني، اعتقال 55 شخصًا يشتبه في انتمائهم لـ "داعش" في منطقة السليمانية.


لكن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو ادعاء الناشط الكردي البارز قادر نادر بأن قادة في "داعش" مقربين من أبو بكر البغدادي يعيشون حاليًا في أربيل تحت حماية الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يوفر لهم شققًا آمنة ورواتب سخية.


في كانون الثاني/يناير، حذّرت منظمة Infomigrants من أن "التهديد بالاضطهاد والإبادة الجماعية لا يزال يغذي هجرة" الإيزيديين. وأشارت المجموعة الممولة من الاتحاد الأوروبي إلى أن حوالى 2900 إيزيدي فروا من العراق إلى ألمانيا قدموا طلبات لجوء بين كانون الثاني/يناير وأيلول/سبتمبر 2023.


شهاب سموقي البالغ من العمر 21 عامًا، وهو أحد الإيزيديين المهدّدين بالترحيل من ألمانيا، قال سموقي لـ Infomigrants "كان لدي أمل واحد: أن أذهب إلى بلد يحترمني ويحترم ديني، ويحميني وعائلتي من أولئك الذين يكرهون الإيزيديين".


ألمانيا، التي رحبت بسخاء بالإيزيديين في أحلك أوقات حاجتهم، هي الآن على وشك خيانتهم أيضًا.
من صفحة الناسط عجاج علي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل تخون المانيا ضحايا الإبادة الجماعية؟.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: المنتدى الأيزيدي,كل ما يخص المُكَوّن,الأيزيدي,في العراق والمهجرTheYazidi Forum,everything related to the component,theYazidi,in Iraq and the diaspora-
انتقل الى: