القومية الايزيدية الاسباب ..

اسباب مطالبة أبناء الشعب الإيزيدي بالقومية المستقلة

هنا ساشرح بعض من أهم اسباب للمطالبة بالقومية الإيزيدية

وعلى جهات الكردية حل هذه الأسباب والا سوف يفقدون المزيد..

بعد القومية

1 المسؤولين في الحزب والفروع الحزبية و ريكخروات الاهليه للحزب من كورد و إيزيديين و رجال الدين وبيت الأمارة والبرلمانيين في مناطق الإيزيدية شنكال وولاية شيخ

هؤلاء يقدمون معلومات غير صحيحة عن الإيزيديين إلى القيادة الكردية حيث يخبرونهم بأن الإيزيديين راضون بما يُقدم لهم وأن المعارضين لا يتجاوزون الـ 20 في المائة، وتتكرر هذه الكلمة مرارًا وتكرارًا.

إذا لاحظت أن حجتهم على نسبة الـ 20 في المائة، سترى كم خسر الإقليم من الإيزيديين منذ انتخابات الاستفتاء التي أعلنتها المفوضية، كان عدد الإيزيديين مع الكرد أكثر من 99 في المائة والآن حسب قولهم 80 في المائة، أي خسروا أكثر من 20 في المائة وهم يعترفون بلسانهم وأنا على يقين بأن عدد المعارضين أكثر من 75 في المائة وعدد في ازدياد.

2 كوتا الإيزيدية في برلمان كردستان

عدم منح كوتا للإيزيديين في برلمان اقليم كردستان و منع لأي حزب او جهة تحمل اسم الإيزيدية في مشاركة الانتخابات الكردستانيه ومنع رفع أي علم إيزيدي في منطقة شيخان ودهوك وبيمنا يسمح الحزب البارتي برفع اعلام احزاب إسلامية بكل حرية

3 مدارس دينيه

منع حزب الديمقراطي فتح مدارس الدينية للإيزيديين في منطقة ولات شيخ و بينما سمحت نفس الحزب ببناء أكثر من 5000 جامع في دهوك و زاخو وحده

4 خطابات الكراهية والبث المباشر على وسائل التواصل الاجتماعي

إذا لاحظت ايضآ أنه في كل يوم يأتي أحد الملالي في كردستان يكفر الإيزيديين علنًا ويحلل قتلهم ويحرم أكلهم وشربهم وأعيادهم، وحتى الآن لم يتم اعتقال أي من هؤلاء الملالي ، فهذا أمر مؤسف للغاية.

مواقع التواصل

ايضا في كل ساعه نشاهد على لايفات ومقاطع الفيديو آلاف الأشخاص في كردستان يكفرون الإيزيديين و يهينون المقدسات الإيزيدية و رموز الإيزيدية الدينية و بشكل علني دون إخفاء وجوهم و لحد الان لم يتم ايضا محاسبة احد منهم .

5 التدخل في الشؤون الدينية

يتم دعم ماديآ من قبل الاكرد إلى الأشخاص الذين يحاولون إنهاء حد و السد شيخادي دكارى بخير .

وأنا على يقين إذا استمرت الأحزاب والقيادة الكردية على هذا النهج و دون حل هذه المشكلة سوف ترتفع أصوات القومية الإيزيدية في عمق زاخو ودهوك أي في مجمعي شاريا وخانكي وناحية بعدرى.

سمير ابو سلام ..