البيت الآرامي العراقي

سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة Welcome2
سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة Welcome2
سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة Usuuus10
سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61104
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة Empty
مُساهمةموضوع: سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة   سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة Icon_minitime1الأحد 24 يناير 2010 - 9:30

السبت 23 كانون الثاني \ يناير 2010

سيارة وقصة خيانة


قصة قصيرة لسحر حمزة


تعلقت به كما الطفل الصغير الذي يتعلق بأمه عند ولادته ،،أحست للوهلة الأولى من لقاءهما الأول أنه كل شيء ،،كل جمال العالم تجسد به،كل أبجديات العشق ،ترنمت على نغمات صوته صبح مساء وتهاوت بين يديه مثل دمية صغيرة مستسلمة صامته ،يحاورها يداعبها يراقصها كما يشاء وهي تذعن لآراءه وتلبي إحتياجاته وأصبح كل الناس بالنسبة أليها .

وقفت وفاء على نافذتها المطلة على إبراج متراصة ، حيث أنه ليس للطبيعة البكر مكان في مدينة الأوهام ، فكل ما فيها إصطناعي حتى قوس ،كانت تعتقد أن آمالها ستتحقق معه لكنه خيب ظنها وتذكرت أول يوم كان اللقاء بينهما حين تعلقت به ، بعفويتها وطيبة قلبها وحسن نواياه تحدثت أمامه مع صاحب مطعم عن رغبتها في شراء سيارة خاصة بها كي تتخلص من فضول السائقين وأزمة السير والإزدحام المرير كان قوس يراقبها يتابع حديثها مع صاحب المطعم وقصتها مع الازدحام ، حتى تدخل بالحديث و دار نقاش مطول بينهما حول السيارات وأسعارها وبدا كأنه خبير متمرس ليس مثله في هذا المكان ، وصار يقدم لها خدماته ويشرح بعض الأمور حول السيارات الحديثة والمستعملة وأنواعها ، وبحكم مهنيته في شراء السيارات وبيعها كمهنيته في إصطياد االنساء اللواتي قابلهن سابقاً ،أستطاع أن يقنع وفاء بشخصيته المتميزة و بأهمية مركزه في السوق ، وإمكانياته المهنية في بيع وشراء كل شيء حتى الضمير والإنسانية ،ذكر قوس لها مواصفات سيارات "الحريم " بحسب ما تبحث ،كان هو ذكياً مستمعاً يتابع طريقة حديثها، وكان يتقن فن الإنصات وقراءة الأفكار ولديه كل الطرق الميسرة كي يسلب عقل النساء الضعيفات اللواتي هن مثل وفاء ،وما بين الحوار والحديث المطول عن السيارات وأسعارها طلب منها أن ترافقه لتختار أية سيارة تريدها من كراج صديق له للإيجار الأمر الذي لم تعرفه إلا لاحقاً ,وكونها بحاجة ماسة لشراء سيارة أذعنت ورافقته وفعلاً أحضر له صديقه سيارة وعرض عليها أن تجربها وتسير بها لحين تدبر أمرها بسيارة تكون لها ملكها ،فرحت وفاء وطارت مسرعة لتتصل بأمها وتخبرها أن ستقضي إجازة العيد مع أبناء أختها في العاصمة وأن معها سيارة ولم تصدق نفسها من الفرح فأتصلت به لتشكره فقال له أنه أقل شيء أقدمه لك ،إذهبي وأقضي الإجازة كما يحلو لك .

بعد يومين عادت وفاء لترجع له السيارة المستأجرة فوجدها فتاة طيبة صادقة مرهفة الحس ووجد الطريق سهلاً لإحتلال قلبها والإستيلاء عليه بطريقة ذكية دون أن يجعلها تشعر أنه متعود على ذلك سيما وأنه عرف أنها وحيدة غريبة ، وأسعدها جداً طريقة كلامه وثقته العالية بنفسه، وبعد طول لقاء وجلسات عمل إتفقا سوية على أن يعقدا صفقة لشراء السيارة ،وفعلاً كان صديقنا يعرف الأسواق والناس والأسعار وكل شيء بحكم خبرته وعمره الذي تجاوز العقد الخمسين ، وبأسلوبه الذكي في الإحتيال تمكن من سرقة قلب وفاء وأحلامها الوردية بأن تجد الآمان والإستقرار مع رجل رزين ناضج صاحب خبرة ،وليس مجرد ابر سبيل فقد رأت فيه مواصفات الأب والأخ والصديق والحبيب الطيب الحنون ،ويوماً بعد يوم بدأت وفاء تتواصل معه وجعلت من حكاية السيارة وتسجيلها حجة لها حتى غدت صديقتنا وفاء تتصل بهاتفه كل لحظة للإستفسار والمفاوضة على أسعار السيارات ، حتى تعددت اللقاءات بينهما ،،،ومن مطعم الوجبات السريعة إلى جلسات رومانسية هادئة، وأماكن متعددة يلتقيان بها بحجة شراء السيارة،، ويختلق الحجج كي يقابلها ، من جانبه هو بدأ التخطيط للإيقاع به مثلما يجهز وجبة ويطهيها حتى تنضج فيلتهمها فصار هو أيضاً،يتصل بها كي يدلها على الأمكنة التي تجهلها غهي مغتربة ، ضائعة أقاربها في هذه المرحلة لم يسألوا عنها لأنهم يعلمون أنها جديدة في البلد وتبحث عن عمل يمكنها إقتصادياً ، فكان قوس بالنسبة لها الدليل والأهل والصديق سيما أنه في كل لقاء يؤكد لها أنه يعرف كل شيء وأنه سلطان زمانه،في زمن فقد ت فيه الأمانة والصدق وصار يداعب أوتار قلبها ويؤكد لها أنها حلم حياته ،،وبوجودها معه يشعر بالسعادة ، وأنه يقضي معها أجمل أيام حياته ، فظنت أنه صادق وتملك مشاعرها المرهفة وأصبح يديرها كما يشاء ،إلى أن وقعت بين يديه حبيسة عواطفها التي تريده وترتاح له ، هنا وقعت أو واقعة فقد أصطادها صاحبنا قوس الذكي وباتت تنتظر هاتفه وإتصالاته بحجة سيارته ثم تطور الأمر فبدأ قلب وفاء يدق ويدق حتى فتح الباب لقوس كي يدخله ولاحظ هو بمهنيته وفنونه مع النساء تعلقها به،وسعيها وراءه ومحاولاتها الشتى كي تراه وتكرر اللقاء حتى غدى من ضمن جدول أعمالهما وهي لم تدرك أنه تعود على ذلك مع غيرها ،لكنها أوهمت نفسها بأنه يحبها ويريدها ويختلق الأسباب كي يراها ، وزاد عن ذلك أنه عرف أنها تعمل ولديها راتب جيد، وهي وحيدة من دون أحد معها من أفراد أسرتها ،فعرض عليها الزواج والإرتباط ، مؤكداً لها أن وجوده سيسعدها وسيضمد جراحها في هذه الغربة القاسية ،كي يكون بحسب وصفه لها أنه سيكون معها أسرة صغيرة مثالية بالحب والتفاهم ،كانت هي متردده لكنه سلب عقلها ووجدانه برقة تعامله وكلامه المعسول وكرمه وأناقته وعطره الساحر ،كانت تحاول تجاهل قلبها وإحساسها بالحب الحقيقى معها ،وهو يعاود الكر والفر بالإحتيال على مشاعرها ويلح عليها كي تخبر أهلها أنه يود خطبتها ،،وفي لحظة أسرعت إلى الهاتف وأتصلت ببلدها وأخبرت والدتها وأخوانها عن نيتها بالإرتباط برجل دخل حياته ويود الزواج منها ،،في باديء الأمر رفض أخيها الأكبر بشدة وعارضت أمها إلى أن أقنعتهم وفاء وأكدت لهم أنه مقتدر وسيأمن حياتها وأنه طيب وهي تحبه ،،فلم يجد الأهل إلا الموافقة ،وفعلاً تم الزواج بطريقة سريعة وبحسب الأعراف والقوانين الشرعية .

و ما زال صديقنا قوس يؤكد لها بأن زوجته أم أولاده ليس لها وجود في حياته مثلما هي بعواطفها الدافئة وحنانها الأمومي الذي يفتقده ،وكان يؤكد لها أن إرتباطه بزوجته فقط يقتصر على انها أم أولاده أما التواصل العاطفي بينهما فهو مفقود. ويؤكد لها أنها إمرأة مكتملة جميلة راقية مثقفة ومتعلمة وأنها تتسم بكل الصفات التي يتمناها أي رجل ،وهي كانت سعيدة جداً لأنها سمعت منه كل ما تتمناه أية أمرأة من أن تسمعه من حبيبها .

فجأة وفي الفصل الأول من حياتهما الذي يعرفه الناس بأنه شهر عسل ، تغير صاحبنا ،بعد أن غاب عن صديقاته السابقات اللواتي صرن يتصلن به ويلححن في طلبه لأنه تخلى عنهن وأصبح همه الظهور بصورة الشخص العاشق المحب الولهان لوفاء ،،لكن هيهات كلهن أحببنه حتى زوجته تيقظت لتغير قوس في سلوكياته لأنه بدأ يبدو أنيقاً رفيع التهذيب بحكم علاقات وفاء الإجتماعية وطبيعة حياتها العملية في المشاركة بمؤتمرات ولقاءات مع كبار الشخصيات ،فكان يرافقها وهي تفتخر بمرافقتها له وتقدمه للناس بأنه رجل أعمال وصارت تعرفه على الاهل والأصدقاء.

وكان في كل لحظة تسأله عن الإتصالات التي تأتيه من الصديقات يرد بعنف وينغص عيشها وفي كل مرة يزيد الصدام ، وبدأ الصراع والشجار ووفاء تؤكد له حبها له بصورته المثالية .

ولكن خاب أملها فهو يؤكد لها أنه يريدها وهي زوجته فقط بين أهلها ومعارفها ،أما أصدقائه وأهله فيريدها أن لا تكون معروفة ،وأستمر الحال اياماً طوال وهي تحاول رأب الصدع دوماً تغدق عليه الهدايا والمال وكانت كلما تصدع بيتها قليلاً ،بادرت وفاء بإعادة ترقيعه ببنية تحتية جديدة تجدد لها حبها له ظناً منها أنه سيخلص لها ويحبها ويبقى غير متلون وغير واضح في حياته فهي زوجة شرعية له وليست بنت هو أو عشيقة أو عابرة سبيل في حياته .

وبات الأمر صعباً غير واضح المعالم فهو زاد عن حده وشدة على وفاء وذاب الثلج وظهر المرج وأصبح قوس مكشوف للجميع فتخلص ممن إستطاع التخلص منهن بسبب ضغوطات ومتابعات وفاء وردعها إياهن لكن الأمر الكبير الذي لم تقدر عليه هو تيقظ الزوجة الوحشية الشرسة لأنها أدركت أن في حياة قوس إمرأة أخرى ،،وبدأت زوجته تلاحقه وتترصده ووفاء تقاوم حين تشتمها عبر الهاتف وتؤكد لها أنها تحبه وتحترمه ولا تريد أن تخسره لكنه بدأ يصحو أن له زوجة وأولاد ولا يريد أن يعرفوا أنه تزوج بوفاء ويريد طمسها بكل إمكانياته وهي تتمسك به أكثر وهو مع كثرة الصراعات ما بين زوجته الأولى وصديقته الأخيرة التي طردته لأنها عرفت أنه تزوج بوفاء بدأ يدرك فظاعة ما حصل وبدا عليه الهرم والمرض أو كأنه أحتال على وفاء كي تشفق لحاله وهو بلا عمل ولا يملك بإسمه أية سيارة ولا حتى عربة أطفال ، وتعب من اللف والدوران والإحتيال وبدأ يلمح لوفاء أنها سرقته من زوجته وأنه يحب إمرأته التي تتنازع معها عليها وهي تسافر به إلى أهلها ثم إلى دول مجاورة كي تعيش وإياه لحظات السعادة المفقودة لكن دون جدوى .

وفي آخر المطاف وفي الغربة المرة القاتلة بدأ يلمح لها أن زوجته بحاجته وتريد أن تزوره في غربته ورغم معارضات وفاء الشديدة إلا أنه عمل لها تأشيرة زيارة وأحضرها لتجاور وفاء إلى حيث عمله التي ساعدتها وفاء في الحصول عليه كي تثبته وتعطيه ثقة بنفسه بأنه رجل متميز ومسؤول عن أسرتيه .

هنا وقفت وفاء تعاني من صدمة كبيرة تهاوت فيها أحلامها ،وهي التي لا يمكنها الإبتعاد عنه وتريده، كما أية إمرأة تحتاج إلى رفيق ، صديق حبيب،،زوج يحميها من مؤثرات الزمان وطغيان مجتمع الذكور والرجال ،،كذلك هي وفاء التي وجدت في قوس الأب والأخ والحبيب والعشيق والزوج والأبن والأهل والعشيرة ،وهو أمر لا يدركه ولا حتى الكثيرين من الرجال ،فليست كل النساء مثل بعضهن ، ولسن مثل غانيات راقصات يبحثن عن لهو بسيط ،أخبرته وفاء أنها مثل كثيرات مثلها يحتجن الرجل حماية وآمان ،شعور بإطمئنان وإستقرار ودفء إنساني لا يمكن لأي رجل أن يعطيه للمرأة ،،مثلما تحس وتدرك هي بان قوس بالنسبة لها هو كل الرجال ، لكنه للأسف هو لم يدرك أنها كل النساء في إمرأة واحدة .

وهو الذي طلب من وفاء عدم التدخل بحياته طيلة وجود زوجته الأولى وكأنه لا يعرفها ،، وأكد أنه لن يرد على هاتفها في حال إتصالها به لأن زوجته هي الأخرى تشك بزواجه من ثانية ،،لكن الأمر بدون دليل لديها وهو الذي ينفي عليها ذلك .

وأكد عليها أيضاً آلا تقدم على أي عمل تقوم بها الزوجة وأن لا تظهر بالساحة ،،وفعلاً أحضرها وهي معه بحجة أنها لا يمكن أن تكون وحدها وصار يتصل هاتفياً بوفاء إذا تريد منه شيئاً أو ماشابه ،،لكن وفاء تؤكد له أنها تريده هو وتحبه ،،لكنه لم يستمع لها ولا لتوسلاته وأكد لها أن زوجته أم أولاده لن يلغيها ولمح أنه يمكن أن يضحى بها لقاء أن تكون صورته نظيفة أمام الأولى والأهل والأصدقاء في بلده ، وأنه لا يمكن أن يخون زوجته أم عياله بل زاد بقوله زواجي بك كان خطأً ويجب إصلاحه لأني كنت وحيداً في غربة وأنت أغريتني بالزواج منك وأردتني لكني لا يمكن أن اخون زوجتي وأنا أحبك على أن يبقى الأمر بيني وبينك .

أمام هذا الرد القاسي الذي هدم كافة أحلام وفاء التي بنتها مع قوس ،،بقيت وفاء أمام مفترق طرق ما بين عشقها لقوس وحبها الكبير له والذي قابله هو بالنكران والوعيد والتحذيرإذا ما تدخلت بحياته مع زوجته الأولى الذي وصف حياته معها أنها خط أحمر خطر لا يقترب منه أحد ،، وما بين كرامتها وعزة نفسها وأسلوبه السلبي أمامها ونفيه لأية إجراءات تنصفها أما م هذا الوضع المؤلم المأساوي الذي ستعيشه وفاء إذا ما بقيت إمرأة قوس الأولى تهدد سعادتها التي تلونت بالمرارة والقليل من العسل الذي يكسوه خلية من دبابير لا ترحم قلبها ولا أحاسيسها ،،وفاء حائرة أمام مفترق طرق ،،لكنها تنتظر القدر وحكمه بنهاية مصيرها مع قوس الذي تنطبق عليه صفة النصب والإحتيال ،،بكل معانيها وابعادها دون أن يكون عند أي جهة دليل لتدينه أو تحاكمه .

أنتهت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة Usuuus10
سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة 8-steps1a

سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة 1711سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة 13689091461372سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة -6سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة Hwaml-com-1423905726-739سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة 12سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة   سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة Icon_minitime1الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 12:48

قصـــــة ممتعـة !!!
عاشت الأيادي .
تقبلوا شكرنا وتقديرنا .
نادر البغدادي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سيارة وقصة خيانة : قصة قصيرة لسحر حمزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الثقافية , الادبية , التاريخية , الحضارية , والتراثية Cultural, literary, historical, cultural, & heritage :: منتدى القصة والخواطر والحكم والأمثال The story & music Forum & proverbs-
انتقل الى: