عاجل عاجل .. بعض وقائع واقوال نواب البرلمان السويدي في أجتماع أمس يوم2010_11_23

عاجل عاجل .. بعض وقائع واقوال نواب البرلمان السويدي في أجتماع أمس يوم2010_11_23
« في: اليوم في 03:15:37 am »

--------------------------------------------------------------------------------


تنبيه للقراء الكرام وملاحظة
ترجمة مباشرة عن طريق ترجمة كوكل
ترجمة من السويدية إلى العربية

11 § الاستجابة ل2010/11 الاستجواب : 50 على اللاجئين العراقيين المسيحيين
التعليق. 50 توبياس بيلستروم الحكومة (م) :
سيدتي الرئيسة ، وقد طلبت Halef روبرت لي ما تنوي اتخاذ إجراءات للدعوات المحكمة الأوروبية لتعليق من اللاجئين العراقيين وسيكون لاحظت في عملية اللجوء السويدية.
وأود أن أشير أولا الى ما ذكرت مؤخرا في إجاباتي على القضايا ذات الصلة من جانب روجر حداد ، وكريستينا لارسن رفع ، إلى الاستجابة التي قد غادر مؤخرا وزير في قضية الأقليات الدينية في العراق من خلال Halef روبرت. (2010/11 : 55 ، 2010/11 : 62 ، 2010/11 : 45).
وقد تحسنت تدريجيا الوضع الأمني في العراق غير مستقرة ولكن في بعض الأحيان. العنف الذي يحدث يؤثر على أعضاء من جميع الجماعات العرقية والدينية ، ولكن الأقليات -- بما في ذلك المسيحيون -- وغالبا ما تكون عرضة بشكل خاص. الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وتجري محادثات مع ممثلين عراقيين ، وتستمر الحكومة في إيلاء الاهتمام لمسألة الامتثال لحقوق الإنسان في العراق.
وتطرق إلى روبرت ثقب المعنية على الفور ، وأود أن أقول أن أي شخص يطلب اللجوء في السويد قد يكون فحص فردي من حمايتهم بموجب قانون الأجانب. دائرة الهجرة ومحاكم الهجرة لتحديد ما إذا كانت هناك أسباب الحصول على تصريح إقامة. الحكومة ليس لديها دور في عملية اللجوء.
وفيما يتعلق بدور المحكمة الأوروبية ، هي جزء من نظام مراقبة يرتبط الاتفاقية الأوروبية. ويجوز للمحكمة أن تتلقى طلبات من الأفراد الذين آمنوا حقوقهم وحرياتهم بموجب الاتفاقية قد انتهكت. المحكمة الأوروبية ليست هيئة للنظر في الطعون في القرارات الوطنية.
المحكمة الأوروبية في رسالة من 22 أكتوبر على اطلاع بما في ذلك السويد في المحكمة حتى إشعار آخر ، إلى طلب الإغاثة المؤقتة في الشؤون العراقية عندما يتم مثل هذا الطلب من قبل صاحب الشكوى الفردية. مجلس الهجرة يلي المحكمة الأوروبية الاستئناف في جميع الحالات تثبيط محددة.
كما ذكرت ليست مجرد حكومة أي دور في عملية في طلبات اللجوء التي. وهذا يعني أنني يجب أن لا تتدخل في أو التأثير على السلطات المسؤولة في تعاملها مع الحالات الفردية.
وإزاء هذه الخلفية ، لا اعتقد ان هناك حاجة لأية متابعة من Halef روبرت تسليط الضوء على هذه القضية.
التعليق. 51 Halef روبرت (دينار كويتي) :
سيدتي الرئيسة ، أشكر توبياس عن الجواب. سألت الاستجواب للاحتفال البرلمان السويدي على انتهاكات من الأقليات المسيحية يتعرضون لفي العراق والتوقف عن ترحيل المسيحيين العراقيين من السويد. منذ غزو العراق عام 2003 ، وقتل عدة آلاف ، وأجبر أكثر من نصف مليون شخص على مغادرة وطنهم.
الغالبية العظمى من اللاجئين المسيحيين الآن في مخيمات اللاجئين في سوريا والأردن. انهم يعيشون في ظروف صعبة للغاية. وقتل أولئك الذين يعيشون في العراق بلا رحمة بسبب ايمانه المسيحي ، وانتهكت حقوق الإنسان الخاصة بهم.
هناك التطهير العرقي الدائر من الأقليات المسيحية في بعض مناطق البلاد. ملاحقتهم وقتلهم بسبب ايمانه المسيحي. مخطط منهجي الهجمات التي تشنها المنظمات الإرهابية الإسلامية ، وقتل من الأساقفة والكهنة وغيرهم من القادة والهجمات على أكثر من 70 كنائس تتحدث عن ذاتها.
في الأسابيع الأخيرة ، تصاعدت الهجمات في بغداد. في قضية مقتل أكثر من 56 أفراد مع أكثر من 70 جريحا في الكنيسة الكاثوليكية السورية في 31 أكتوبر ، ووضع قنابل خارج المنزل عشرة أيام منذ المسيحي والهجمات على المسيحيين في الأسبوع الماضي ، حيث قتل وجرح العديد.
ولا بد من وقف هذه الانتهاكات بغض النظر عما إذا كانت تحدث ضد المسيحيين أو أصحاب الديانات الأخرى أو القوميات. جميع البشر على قدم المساواة وقيمتها ، والكرامة هي فريدة من نوعها وحرمتها. مسيحيي العراق يريدون أن يعيشوا في سلام وحرية في وطنهم ، لممارسة ايمانه المسيحي وألا يكون للاضطهاد ، وقتل أو أجبروا على اختيار ما إذا كان لتحويل أو التعرض للقتل.
سيدتي الرئيسة ، أرسلت أولئك الذين قدموا إلى السويد وبلدان أوروبية أخرى أكثر وأكثر سحب وليس اللجوء على الرغم من أنها تفي بمعايير شرح وضع اللاجئين استنادا إلى اتفاقية الأمم المتحدة. المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان بأن إيقاف طرد المسيحيين في العراق. مفوض الامم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين تقول ان المسيحيين العراقيين هم في حاجة للحماية الدولية. لقد حان الوقت لإعادة النظر في السويد نظرا لهؤلاء اللاجئين ، ووقف عمليات الترحيل إلى العراق.
وقال توبياس ان العنف الذي يحدث يؤثر على أعضاء من جميع الجماعات العرقية والدينية ، ولكن أن الأقليات -- بما في ذلك المسيحيون -- وغالبا ما تكون عرضة بشكل خاص.
ويؤكد أن كنت على بينة من ضعفها. على الرغم من طرد أكثر من النصف. ويقول توبياس أيضا أنه من مصلحة الهجرة والهجرة المحاكم للنظر في ما إذا كانت هناك أسباب الحصول على تصريح إقامة وبأن الحكومة ليس لديها دور في عملية اللجوء.
سيدتي الرئيسة ، وهي إجابة مثيرة جدا للاهتمام. ومن نحن في هذا البرلمان ، الذي تقرر فيه الحكومة تنفذ. دائرة الهجرة هي واحدة من سلطاتنا. وزير الهجرة قد تعطي دائرة الهجرة التوجيه الجديد استجابة لتصاعد العنف ضد الأقلية المسيحية في العراق.
سيدتي الرئيسة ، يجب أن الناس الذين يفرون من الاضطهاد والقمع بسبب إيمانهم وطالبي اللجوء إلى السويد تكون قادرة على الحصول على ملاذ آمن هنا.
التعليق. 52 بودلي سيبالوس (النائب) :
سيدتي الرئيسة ، مسألة المسيحيين في العراق ، وقد ناقشنا في هذا البيت عدة مرات في البرلمان الماضي ، وخصوصا خلال العام الماضي. العديد من هنا ، قد رفضت العديد من القرارات. نحن نواجه حالة يأس شديد في هذه المجموعة. جميع العراقيين الذين يتعين عليهم العودة غير يائسة ، بل هو مجموعة كبيرة جدا أننا بصدد مناقشته اليوم.
وتحدث روبرت بالفعل حول الخلفية وما يعتقد الكثيرون. سأتحدث قليلا عن شيء أنا ووزير الهجرة وناقش في مناسبات سابقة. وحول فشل الدول. العراق اليوم بلد يفشل في حماية شعبها. في عالم مثالي ، يجب حماية أي شخص يحصل على قرار سلبي وإعادتها إلى البيت من قبل الحكومة والسلطات في البلد الذي يعود إليه. العراق ليس لديه سلطة فاعلة. لم يكن له تشكيل حكومة إلى ما لا نهاية. وكان ذلك حتى قبل الازمة الحكومية الصعب بالنسبة لهم بالعودة لان العراق لم يكن لديهم السيطرة على سلطاتها وبالتالي لا يمكن ضمان أن المسؤولين الحكوميين أو الجهات العامة الأخرى ، وليس اضطهاد لهم العودة. العراق لا يستطيع حماية سكانها. ثم لن نرسل الناس هناك الى الوراء.
وكانت السويد واحدة من البلدان -- إن لم يكن الأول -- التي بدأت مع طائرة مستأجرة الى العراق. لقد أصبح مثيرة للغاية. كان لي في المحادثات مع المفوضية في واحد من تلك الأوقات التي كنت صدمت بعض الشيء أن السويد لم حتى هنا لأن الآخرين تبعتها وفعل الشيء نفسه. فمن الواضح أنه ليست جيدة بالنسبة للسويد ، التي تحاول أن تقدم نفسها باعتبارها البلد الذي هو سخي وإنسانية في مقدمة سياسة غير إنسانية من الترحيل.
وقال روبرت ، أقليات كثيرة معرضة بشكل خاص في العراق الآن. حاليا ، فان المسيحيين هاجم من جميع الاطراف. هذا شيء علينا أن ننظر. ونحن نعلم أن الأقليات عرضة.
أنا وضعت على سؤال للوزير عن عمليات الطرد من الدول الفاشلة. كان كما لو البورونديين. وأجاب الوزير أن يفعل عادة ، أن كل شخص يحصل على التقييم الفردي وأن السلطات تأخذ في الاعتبار الوضع في فنلندا من هناك قضية تنظر فيها المحكمة.
كيف يمكن أن السلطات السويدية لاستنتاج مختلف تماما عما تقوم به المحكمة الأوروبية؟ كيف يمكن أن السلطات السويدية إجراء تقييم مختلف عما تقوم به المفوضية؟ كيف يمكن سلطاتنا اعتقد انه على ما يرام الى ارسال الناس الى بغداد عندما نعرف ما ينتظرهم؟ ونحن نعلم أن وقتل الأشخاص الذين عادوا والذين فروا العديد من الذين عادوا أخرى.
المحكمة الأوروبية وقال الآن لا لاستمرار الطرد ، وأعتقد أن أمر إيجابي جدا.
التعليق. 53 روجر حداد (اف ب) :
سيدتي الرئيسة ، أود أن أشكر السيد بيلستروم عن الإجابة على هذا السؤال والاستجواب سألت السؤال نفسه.
سيدتي الرئيسة ، قبل أسبوعين ، ما يقرب من 8000 شخص من في الحديقة في المجاهرة ضد العنف في العراق وعلى وجه الخصوص أن تنأى بنفسها عن قتل المسيحيين في العراق. جنبا إلى جنب مع زملائهم من الأحزاب السياسية الأخرى ، تابعنا فكرة موجزة عن الانتحاريين كيف للتو منذ اكثر من شهر ، واجهت الكنيسة وقتل بعض المدنيين الأبرياء والستين. لم يكن أي منا الوقت الحاضر ، غير متأثر. واحدا تلو الآخر أخذنا بعيدا عن هذا الإرهاب. إذا كان هذا المشهد القصير قدم لنا وفي قلبي غصة ، وكيف كان لريال مدريد ، عندما وقع الهجوم؟
يجب وقف عمليات الترحيل إلى العراق. وقال مجلس الهجرة وقفا واحد فقط في انتظار صدور قرار من المحكمة الأوروبية. وأفترض أن الحكومة التي مؤيدا قويا للمحكمة الأوروبية وعملها من أجل حقوق الإنسان في أعقاب التوصيات التي سبق : لا نعارض الى العراق.
على الرغم من انني اعتقد ان السويد يجب أن يكون تنظيم الهجرة ، وأود السويد لديها سياسة لجوء كريمة واللاجئين. وأنا أيضا عن مبدأ أن الفرد ليس لديه أسباب للحصول على اللجوء يجب مغادرة البلاد. ومن القواعد التي البرلمان السويدي قرر.
واسمحوا لي أن المقارنة بين الوضع في لبنان في عام 2006 عندما أعطيت الناس على تصريح الإقامة بسبب الاضطرابات. الوضع في العراق هو اكثر مدعاة للقلق وكان هناك لفترة أطول بكثير. العديد من هيئات حقوق الإنسان يدل على أن المسيحيين العراقيين والأقليات كبيرة معرضة بشكل خاص. وينبغي أن السويد تحمل المسؤولية واتخاذ قرار بناء على أسس إنسانية. وأود أن أذكر وزير الهجرة على اتفاق على أن السفير السويدي trouvé الموقعة مع العراق في 2008 وعلى المادة 4 : يجب على الحكومة العراقية اتخاذ خطوات لضمان العراقيين في الخارج أن يعودوا دون خوف من المضايقة والترهيب والاضطهاد والتمييز والملاحقة القضائية أو غيرها من أي أشكال العقاب.
وعلى النقيض من ممثل مجلس الهجرة العالية ، وأعتقد أن العراق هو مجتمع مزدهر ، على الأقل ليس للأقلية المسيحية في البلاد. وعلى عكس وزير الهجرة ، وأنا أعتقد استنادا على هذا الفهم ، يمكن للحكومة أن تتخذ إجراءات إذا أردت.
التعليق. 54 Enochson أنيلي (دينار كويتي) :
سيدتي الرئيسة ، لفترة من الوقت قبل قليل كان مظهرا كبير من هذا خارج تبادل الألبومات. وضمت عددا كبيرا من الناس. وقد نظمت مظهر من التحالف الإنجيلية السويدية. في وقت قصير جدا مع 60 000 التوقيعات التي تم جمعها لوقف طرد المسيحيين العراقيين في العراق.
ما حدث في العراق في الاسابيع الاخيرة حقا مستمرة منذ وقت طويل جدا ، ولكن ما هي الا مع المجزرة الوحشية كنيستنا تحرير سيدة في بغداد كما في العالم أصبحت على علم بما يحدث مع المسيحيين المضطهدين في العراق. لدينا هنا وصفت ما يحدث ، وكنا أيضا على تبادل الألبومات. اطلق متشددون اسلاميون ونحن نفهم أننا لسنا في أعنف لدينا أفكار يمكن أن يتخيل ما حصل في الكنيسة حيث كان الناس رهينة لمدة ثلاث ساعات ، إلى حد كبير.
ادعى فرع القاعدة العراقي من الدولة الإسلامية العراقية مسؤوليتها عن الهجوم على موقعها على الانترنت. القاعدة تشير الآن الى جميع المسيحيين في العراق كأهداف ، أينما كانوا. وفقا للخبراء ، ويهدف إلى القضاء على الوجود المسيحي في البلد إما عن طريق قتل المؤمنين أو لحملهم على التخلي عن دينهم أو الهرب.
الخوف ينتشر بين المسيحيين في بغداد وعموم العراق. والذين يعانون في المرة القادمة؟ أجرؤ على الذهاب إلى الكنيسة بعد الآن؟ لا أجرؤ على الإطلاق للخروج؟
أنه يجري حاليا هو التطهير العرقي للمسيحيين في العراق. كان المسيحيون في العراق هدفا لعمليات القتل والخطف في العديد من السنوات السبع الماضية وحتى ذلك الحين من قبل. وقتل المئات من المسيحيين العراقيين وتعرضت لهجمات عدة كنائس. كثير من الذين فروا من البلاد بحثا عن ملجأ في أوروبا أو أميركا. العراق ، مثل بقية دول الشرق الأوسط ، ويجري إفراغها من سكانها المسيحيين.
لدينا الكثير من المسيحيين العراقيين الذين يعيشون في بلدنا. ودعوا إلى الآشوريين والكلدانيين ، ولكن كل في شيء واحد مشترك : هم المسيحيون. لويعتقد العديد منهم العودة إلى الحرب العالمية الأولى ، عندما حول نصف مليون 1 الآشوريين والكلدان وقتل الارمن على يد سبب واحد ، أي أنهم كانوا مسيحيين. حدث هذا في حين أن العالم بدا من دون التدخل. ويجب ألا يحدث مرة أخرى! ولذلك ، هذا الاستجواب وهذا مهم جدا. أريد أن أشكركم ، روبرت Halef ، لكنت قد اتخذت هذه المبادرة.
أعتقد أن المسألة من interpellant روبرت Halef يبقى : كيف ستقوم الحكومة تولي اهتماما إلى المحكمة الأوروبية الاستئناف إلى الوضع الحالي لا يرفض؟ يقع في دائرة الهجرة وزير الهجرة ، وانه يتحمل المسؤولية الشاملة. اعتقد ان القضية لا يزال قائما.
التعليق. 55 Kerimo يلماظ (س) :
سيدتي الرئيسة ، لقد طلبت مرارا وتكرارا كارل بيلت ما الخطوات التي تتخذ فيما يتعلق بحالة المسيحيين في العراق ، ولكن لا شيء يحدث. على الرغم من أنني أعرف أن القضية معقدة ، واعتقد ان الشلل التام أمر غير مقبول تماما.
لقد حددت مجموعة من الأسئلة إلى الحكومة ، التي تعمل من خلال وسائل الإعلام وفي الشوارع. على الرغم من عدم الاهتمام من حكومة يمين الوسط على ما يبدو الآن هذه القضية بجدية تبدأ لإشراك أعداد كبيرة في السويد وفي وسائل الإعلام. ويسرني أن الساسة حتى الآن الفردية الأحزاب البرجوازية بدأت تولي اهتماما لهذه المسألة الهامة للغاية.
لن أعطي لي حتى المسيحيين حصلوا على منطقة خالية في العراق. قبل الوصول إلى هذا ، يجب أن تمتثل السويد الواضح مع استئناف المحكمة الأوروبية لوقف الترحيل من المسيحيين في العراق.
سيدتي الرئيسة ، ليس من الممكن التمييز بين السياسة الداخلية والخارجية في هذا الشأن. السويد يجب أن تكون قادرة على العمل على عدة جبهات في وقت واحد. السويد يجب أيضا أن تكون قادرة على حل كل من حالات الطوارئ ، ووقف عمليات الطرد وعلى المدى الطويل ، من خلال اهتمام الأمم المتحدة لمحنة الآشوريين والكلدان في منطقة الشرق الأوسط.
مروعا بشكل خاص الوضع في العراق منذ فترة طويلة حيث المسيحيين المضطهدين. وتصاعد الإرهاب ضد المسيحيين أخرى بعد الاحتلال الامريكي للعراق. وقد أفرغت تماما مناطق واسعة من المسيحيين. وكان اسوأ يوم في تاريخ 31 أكتوبر في السنة الخمسين من المسيحيين الأبرياء ذبحوا في كنيستهم.
لدي بعض الأسئلة إلى الحكومة.
ستقوم الحكومة مساعدة المحتاجين هذه الآشوريين والكلدانيين المسيحيين في مكان في العراق من خلال الشروع في المنطقة الحرة؟
ستقوم الحكومة وقف عمليات الترحيل؟
وسوف تخصص الحكومة منهم الآن في الإقامة على التضامن بين البلديات بحيث لا ينتهي الجميع في سودرتاليا؟
(تابع)

تأجيل

وقرر مجلس النواب في. 15:55 بناء على اقتراح من نائب الرئيس الأول لتأجيل المحادثات لمدة لا. 18:00.
محادثات لإعادة تشغيل

واستؤنفت المفاوضات في. 18:00.
§ 11 (تابع) أجب عن الاستجواب 2010/11 : 50 بشأن اللاجئين العراقيين المسيحيين
التعليق. LILLEMETS أنيكا 56 (النائب) :
سيدتي الرئيسة ، فقط في مسقط رأسي لينكوبينج ، وهناك عدة مئات من اللاجئين من العراق الذي مزقته بين الأمل واليأس. وقد ذهب الكثير منهم تحت الأرض في مواجهة اعادته. ومن لا يستحق دولة متحضرة التي تسمح عمدا الناس ، حتى العائلات التي لديها أطفال ، ويعيش مختبئا في الخوف من الشرطة لاستدعاء عند الباب عند الفجر لترحيلهم إلى مصير غير مؤكد. في مجتمع إنساني يعامل فإنه ليس كذلك. هذا أمر مخز.
هناك طريقتان للذهاب. خط القاسية واللاإنسانية موجود الآن يعني أنك واعية ومتعمدة المجازفة أن أولئك الذين طردوا من السويد في نهاية المطاف في ورطة في العراق. وسيكون الاعتماد على الضغوط اللاإنسانية على أولئك الذين يعيشون تحت التهديد المستمر من اعادته. ومن الكفر إلى القول بأن أولئك الذين يأتون إلى هنا ربما المبالغة ، وأنها ليست حقا هدد بذلك.
ولكن الناس يفرون ويختبئون ليس دون سبب وجيه. مخاوف لها ما يبررها واللاجئين العراقيين ، كما وصفه العديد من هنا ، وكما أكدت من قبل المحكمة الأوروبية والمفوضية.
العلاج الوحيد هو السويد ، بدلا من التعاطف عرض واللياقة ، لا ينفي ولا الإكراه ، ولكن لتقديم أولئك الذين لجأوا نداء مساعدة في حالات الطوارئ الشديدة. هو في الفعل ، وليس فقط في الكلمات ، والوقوف إلى جانب القيمة المتساوية ، وبأن اللاجئين نفس الحق في الحياة والأمن والجميع.
الغالبية العظمى من الذين يفرون من العراق في الدول المجاورة الفقيرة فيها. وهناك عدد قليل يأتي إلى السويد ، واحدة من أغنى البلدان في العالم. لدينا التزام أخلاقي لمساعدة أولئك الذين يهربون من هنا من الحرب والاضطهاد. ليس لدينا أي عذر لعدم التعامل مع إخوانهم من البشر في محنة أنفسنا أننا نود أن يعامل. وليس الاختباء وراء البيروقراطية جيدة من حيث إنقاذ الأرواح.
بالنسبة لي الاختيار سيكون أمرا سهلا. أريد أن عمليات الترحيل إلى العراق توقفت. أريد السويد على اتباع سياسات اللاجئين الإنسانية والسخية التي لا يجب أن نخجل منه. لذلك ، وأتساءل ما في هذه الحالة الطارئة يمنع وزير توبياس بيلستروم والحكومة السويدية من الحكومة الهولندية التي ، في أعقاب توصية المحكمة الأوروبية ، وعلى الفور وقف جميع عمليات الترحيل إلى العراق. لا أعتقد أنه كان من الواضح من الإجابة على الاستجواب ، وأود أن نرى الحكومة تطويره.
التعليق. 57 أولف نيلسون (اف ب) :
سيدتي الرئيسة ، لقد حدث ذلك بالتأكيد العديد من الأحداث المروعة ، المؤلمة والمأساوية في العراق. لمدة شهر تقريبا منذ وقعت مجزرة أكثر من 50 شخصا في كنيسة مريم العذراء في بغداد. منذ أسبوع واحد قتل المزيد من الناس في 14 هجمات منسقة على كنائس ومنازل في العاصمة العراقية. ليس هناك شك في أن العنف وسوء المعاملة لا يزال مستمرا في أجزاء كثيرة من العراق. كما لا يوجد شك في أن الأقليات معينة مثل المسيحيين ومختلف الجماعات الإسلامية اضطهاد أيضا. الكراهية بين مختلف المجموعات هي أيضا عالية جدا في بعض الأماكن.
في حين أن الصورة مختلطة. في حين سوف تكون مملة وحزينة ويشعرون بالعجز عندما تقرأ حول هذا الموضوع الذي أصبح الأمل جدا عندما كنت أقرأ عن الصور الأخرى من العراق. في بعض الأجزاء ، ومن سلمية نسبيا. هناك مناطق ، كما نعلم جميعا ، حيث كان الناس السفر من السويد لزيارة الأقارب والأصدقاء. بعض حتى عودة طوعا الى العراق بشكل دائم. وهناك أيضا المسيحيين الذين يقولون انهم بالتأكيد لا أعتقد أن جميع المسيحيين الى مغادرة العراق. غير مختلطة وبالتالي الصورة.
ومع ذلك ، بطبيعة الحال ، فإن الطرد ، والتي كان قد تم اتباع باهتمام كبير من الذين يشاركون معنا. وهذا ينطبق ليس فقط عمليات الترحيل إلى العراق. هناك العديد من الذين تنفس الخروج عند الترحيل إلى اليونان توقف مؤقتا ، وذهب في أوروبا مع المعونة لمساعدة اليونانيين لبناء حماية اللاجئين. ونحن أيضا العديد من الذين تنفس من الآن أن دائرة الهجرة وقف ترحيل الناس الى العراق ، والناس قضاياهم المحكمة الأوروبية لم تكن قادرة على العملية.
خلاف ذلك ، اتبع دائرة الهجرة -- لا بد من القول -- في جميع الطعون في الحالات الفردية المحكمة الأوروبية.
سيدتي الرئيسة ، أنا والحزب الليبرالي على الترتيبات الحالية التي تسمح تصدر من قبل وكالات ومحاكم ، وليس السياسيين الفردية. ولكن هذا لا يعني أنه من المهم بالنسبة للسياسيين الفردية في البرلمان والحكومة لمراقبة الوضع وحقا في بعض الأحيان لبدء التغييرات. وأعتقد أن الوقت قد حان لإجراء استعراض شامل هو بالضبط الطرد السلطات إلى إبلاغ نفسه حول ما يحدث لتلك التي نحن تصوير. يملك رفض تعرض للتعذيب أو سجن بعد يوم وصوله ، ينبغي أن يفهم هذا من قبل السويد الرفض.
الحزب الليبرالي في مناسبات مختلفة واقترح أنه ينبغي لنا أن وضع نظام لمراقبة أفضل على الأقل الطرد الأكثر حساسية والمتنازع عليها.
وقد أثرت هذه المسألة في مناقشة الاستجواب مع وزير الهجرة السابق. ثم افتتح الحكومة لتحسين جمع المعلومات بما في ذلك من خلال زيادة التعاون مع مختلف المنظمات مثل الصليب الأحمر والمفوضية العليا للاجئين ربما الأمم المتحدة وغيرها ، ثم الآخرين الذين يعرفون الوضع في البلد.
وسؤالي للحكومة هو الآن ما اذا كان وضعت أو تطوير هذه الأفكار في أكثر الممارسة. أنا لا أتحدث عن ذلك يمكن أن يستغرق والسويد مسؤولية طويلة الأجل لجميع الناس الذين يغادرون السويد ، لأنه يمكن أن يحدث الكثير من الامور التي لم تكن في الصورة عندما نظرنا تطبيق. ولكن من المهم معرفة ما إذا كان من الواضح أننا نرفض الناس للسجن أو فوري فوري التعذيب. المعلومات وينبغي أن نكون أكثر قدرة على جمع.
التعليق. 58 Skånberg TUVE (دينار كويتي) :
سيدتي الرئيسة ، خارج مبنى البرلمان عندما تبادل الألبومات هو أن الكثير من الناس من جنسيات مختلفة ، معظمهم من الشرق الأوسط ، والعديد من العراق بالتأكيد. كانوا خائفين للغاية ، مكرسة للغاية وحريصة للغاية للحصول على تغيير الصنع. وكانوا في الجزء المرئي من التوقيعات 60 000 في وقت قصير تم جمعها مع نداء للمسيحيين من العراق لن يطرد. وقد تم تسليم هذه التواقيع الى الحكومة.
اليوم ، 23 نوفمبر ناقش وضع اللاجئين العراقيين هنا والآن. انها قضية تؤثر على العديد من الكنائس والمنظمات والمواطنين العاديين ، واللاجئين ، وجميع الموجودين هنا في البيت. منذ أزمة الرهائن في كنيستنا تحرير سيدة في بغداد 31 أكتوبر عند حوالي 60 ، إذا أنا الحق ، وقتل المصلين ، وأشارت القاعدة الى جميع المسيحيين في المنطقة كأهداف أينما كانوا. استمرت موجة العنف. وقد أدت الهجمات على منازل المسيحيين ، وتعرضت للهجوم حوالي 70 الكنائس. وهناك الآلاف من المسيحيين ، واذا نظرتم الى المزيد من التراجع في التاريخ التي وروع وقتل ايضا في هذه المنطقة.
وهناك عدد من اللاجئين العراقيين المسيحيين في السويد تعاني من خوف له ما يبرره من التعرض يرغمون على العودة إلى وطنهم.
بعد الهجمات الدموية ضد المسيحيين في العراق ، سواء في كنائسهم ومنازلهم ، وحثت المحكمة الأوروبية جميع دول الاتحاد الأوروبي إلى وقف ترحيل المسيحيين في العراق. على الرغم من أنه لا يوقف الطرد السويد. وكنت آمل بأن الحكومة يمكن أن أقول شيئا لتحقيق هذه ننخرط فيها.
هذا ليس شيئا يمكن القول أنه ليس من طاولتنا. لدينا تاريخ يعود تاريخها إلى الحرب العالمية الثانية في قوله أن هذا ليس طاولتنا ، ونحن مجرد اتباع القواعد وختم في جواز السفر.
لن أذكر اسم ومكان ، ولكن لدينا القصة التي لا يمكن أن تفخر به.
السويد يجب فرض وقف فوري لهذه الإخلاء وإجراء تحقيق شامل للظروف التي المسيحيين والأقليات الأخرى التي تعيش تحت في العراق. أنا سعيد جدا بأن الحكومة تعلن بوضوح أن يشرك به.
التعليق. 59 SAHLANI عبير (ج) :
سيدتي الرئيسة ، شكرا جزيلا للسيد بيلستروم الحكومة للإجابة!
هذه قضية كبيرة في السويد. وهناك 160 000 العراقيين الذين يعيشون في السويد اليوم ، وفي كل مرة سيارة مفخخة تغلق شوارع بغداد أو أي مكان آخر في العراق تؤكل هذه السويديين في الداخل ربما القلق من أن بعض القنابل قد جلبت شخص أو النسبية العزيز.
في وقت سابق اليوم ، معرض مزدحمة بالناس ، وأعتقد أن الكثير منكم العراقية ، للاستماع إلى مناقشتنا. ولذلك فإن قضية رئيسية بالنسبة للسويد والعراقيون في السويد.
وأنا شخصيا أعتقد أن الأطفال اللاجئين غير المصحوبين الذين جاءوا الى السويد لنحو 19 سنة مضت ، ويطرقون أبواب المطار لتوفير الحماية واللجوء في السويد أن حق الفرد في محاكمة اللجوء جيدة جدا. وأعتقد أنه هو تطور جيد وإصلاح جيدة ، وينبغي لنا أن العصا معه. كما تتمتع حزب المركز.
لكن العراق بلد غير عادي. فهي غنية في التاريخ ، الشعب ، وثروة. ولئن كان من الفقراء جدا لسلامة وأمن وديمقراطية. على وجه الخصوص ، كما أنه من الفقراء في سيادة القانون.
وقد انعكس الشعب العراقي دائما في التاريخ وتنوعها. في العراق هو عبارة عن فسيفساء من الأديان واللغات والثقافات والجماعات العرقية ولكن للأسف هذا هو فسيفساء وتنوع العراق اليوم يواجه تهديدا خطيرا التي قدمتها المنظمات الإرهابية الأصولية ، وليس من الشعب العراقي.
كنت آمل في وقت ما في آذار / مارس وأبريل 2003 أن عملية التحول الديمقراطي من شأنه أن يؤدي إلى كل الناس حصلت على مكان في العراق ، بغض النظر عن الدين أو اللغة أو الموقف الايديولوجي. وللأسف ، فإن العملية الديمقراطية والأمن التي قد تأتي مع لم تكن مرضية. أنها ليست جيدة بما فيه الكفاية ، على الرغم من أنه قد اتخذت بعض الخطوات إلى الأمام. في العراق اليوم لا يزال العنف والفساد وانعدام الأمن. الناس يجب أن تكون متوازنة. وقد بدأ الخوف للسيطرة على قلوب الناس.
أود أن أسأل وزير الهجرة حول الحالات التي يكون فيها العراقيون فعلا على وظيفة في السويد ويقدم طلبا إلى مجلس الهجرة للحصول على تصريح عمل ، ولكن لديه جواز سفر صادر عن السفارة العراقية في كثير من الأحيان الحصول على لا ، لأنك لا تثق -- و اكتشفنا -- جواز السفر السفارة العراقية.
وأنا أعلم ما هو عليه في الارض ، وأنا أفهم تماما ، ولكن أعتقد ربما وزير الهجرة للنظر في هذا مرة أخرى وإجراء حوار مع السفارة العراقية في والسويد للحصول على أفضل ربما السيطرة على الوثائق التي أصدرت السفارة هنا ؟ الناس يريدون تغيير قائمة الانتظار ، لقد حصلت على وظيفة ويتمكنوا من العيش هنا في الواقع دون أن يكون عبئا على المجتمع السويدي ، لكنها في نهاية المطاف في 22 - الصيد بسبب التاريخ والأحداث الماضية الماضي مع السفارة العراقية.
طالبي اللجوء العراقيين ليس لديهم ما يعودون إليه. مع وضع الأمني الذي ليس لديه وبناء على حياتك. وأريد أن أؤكد وأشدد على أن الأقليات في العراق معرضة بشكل خاص : المسيحيين واليزيديين والصابئة المندائيين ، وهلم جرا. لسوء الحظ ، فشلت في العراق لضمان حقوق الأقليات.
وأود أن أسمع ما قاله وزير الهجرة يمكن أن نتصور أن معا يمكننا ان نفعل لهؤلاء الناس.
التعليق. 60 SHADIYE حيدري (س) :
سيدتي الرئيسة ، وأنا أتفق مع المتكلمين الآخرين أن السويد سوف تتوقف طرد المسيحيين والأقليات الأخرى من العراق. فإذا كانت مصلحة الهجرة لا يمكن اتخاذ قرار بشأن هذه المسألة للحكومة تفعل ذلك.
أنصح أيضا الحكومة أو الحكومة لبحث سيادة القانون في العراق ، وإجراء تحقيق شامل في الظروف التي المسيحيين والأقليات الأخرى التي تعيش تحت في العراق.
سيدتي الرئيسة ، لقد شهدت شخصيا القلق والخوف من أن العديد من هؤلاء الناس يشعرون ، واتمنى ان كنت لا تزال ستعيد النظر في وضعهم. إنني أدرك أن الحكومة لا تستطيع أن تتدخل في حالات فردية ، وأنا لا أصلي أنه لا ينبغي.
المسيحيين والأقليات الأخرى والمجموعات الضعيفة في العراق وهي في حاجة للحماية. وأود أن أقترح أو إسداء المشورة للحكومة للنظر في سيادة القانون واجراء تحقيق شامل في جماعات الأقلية المسيحية وغيرها من الذين يعيشون في العراق ووقف عمليات الطرد منها.
التعليق. 61 Ataseven ميتين (م) :
سيدتي الرئيسة ، الوضع بالنسبة للمسيحيين في العراق يبعث على القلق. كمثال ، لمدة تقل عن شهر واحد منذ 60 قتلوا المسيحيين في كنيسة مريم العذراء في بغداد ومن ثم العشرات من الهجمات التي تستهدف المواقع المسيحية. وكانت قتل الأطفال والنساء والمسنين الذين زاروا الكنيسة للصلاة من اجل السلام في العراق. تم اغتيالهم خلال خدمة العبادة.
الحالة المسيحية العراقية التي تؤثر على العديد من هنا في السويد. يوم 14 نوفمبر من هذا العام مظاهرة هنا في ستوكهولم للعراقيين المسيحي الحق في السلام والحياة والأمن -- الحقوق التي ينبغي أن يكون واضحا ولكن ليس من الواضح في العراق كما يبدو اليوم. المظاهرة المعنية والمتضررة. الوضع في العراق هو شيء كبير في أن السويد ومخاوف السكان السويديين.
اليوم هناك تطهير عرقي للمسيحيين في العراق. الكنائس في العراق تقف فارغة بسبب الخوف من مزيد من الهجمات ، وان المسيحيين يفرون. السويد هي واحدة من البلدان التي تلقت المسيحية طالبي اللجوء من العراق. وقد تم منح العديد من هذه على تصريح إقامة ، ولكن هناك أيضا المسيحيين الذين رفضت.
الوضع في العراق الان هو غير مؤكد جدا ، ودائرة الهجرة وقررت في الوقت الراهن ليس لفرض الترحيل إلى العراق. انه امر ايجابي جدا ، ولكن هناك حاجة إلى المزيد.
سيدتي الرئيسة ، سؤالي الأول للحكومة هو : ماذا يمكن للحكومة القيام به لضمان أن ينتهي التطهير العرقي بحيث المسيحيين العراقيين أن يعيشوا بأمان في بلدهم؟
والسؤال الثاني هو : كيف يمكن على المدى الطويل ضمان تلقي هؤلاء أمر الترحيل قد تكون البيانات ذات الصلة في لغتهم الخاصة حول الكيفية التي يمكن أن تحصل على العدالة؟
السؤال الثالث هو : هل هناك أي احتمال أن المعلومات الواردة من المنظمات المشاركة والشفافية في العراق والوضع المسيحيين قد تصل Migrationsverket أسرع لأنهم يعرفون ما يحدث ويمكن استعراض؟
التعليق. 62 توبياس بيلستروم الحكومة (م) :
سيدتي الرئيسة ، واسمحوا لي أن أبدأ بالقول الكلمات القليلة التي أعتقد أنها مهمة. لدي احترام هائل للتفاني من الجميع المشاركة في هذه الليلة المناقشة. من المهم أن يكون لدينا حوار نشط حول كيفية تصميم نظم للحصول على اللجوء في السويد. وأرحب في جميع المجالات.
ولكن لا بد لي من الرد على عدد من الامور التي تم التعبير عنها هنا الليلة ، ومنها ما هو في الواقع تماما زائفة.
أولا وقبل كل شيء -- وأعتقد أن هذا هو المهم -- المحكمة الأوروبية ليست دعا السويد لوقف جميع عمليات الترحيل إلى العراق. هذا هو بيان كاذب تماما. ومع ذلك ، يكرر العديد من المشاركين في هذه المناقشة.
دائرة الهجرة حتى الآن تتبع دائما يطلب من المحكمة الأوروبية لأمر زجري. المحكمة الأوروبية لم تنظر بعد في مسألة الترحيل إلى العراق من الشيء. واسمحوا لكن هذا واحد في المناقشة أن المناقشة هو أن السويد قد بطريقة ما يكون المتضرر المحكمة الأوروبية أو الطعن في المحكمة الأوروبية أو بأي شكل من الأشكال امتنع عمدا عن المحكمة الأوروبية التالية. هذا هو زائف تماما.
وبالإضافة إلى ذلك ، فقد أدلى interpellant ، وهذا هو ما الأمين العام قد قال ، هذا النقد من السويد ، ونحن لن اتبعت الدعوة التي وجهتها المحكمة الأوروبية. ومن لا يتفق مع المحكمة للاتصال مع السويد. وألاحظ فقط أن البيان الصحفي الذي خرج وقال إنه يتم الآن إزالة الأمين العام ثوربيورن ياغلاند صفحة من موقع مجلس أوروبا ، وأعتقد أن هناك أسباب لذلك.
وأود أن هذه الدقائق محاولة لمعالجة بعض الامور التي طرحت. فمن المستحيل عندما تكون هناك العديد من المشاركين ذلك في أي وقت واحد لمعالجة كل شيء ، ولكن بعض الأشياء واعتقد ان المهم.
Interpellant Halef يقول ان الحكومة قد يصدر تعليمات إلى دائرة الهجرة. لا ، لا نستطيع. ويحظر صراحة نحن من الدستور لجعله من هذا القبيل.
ما يمنعني من التدخل في القضايا المعلقة المحكمة؟ نعم ، القانون الأساسي. وبشكل أكثر تحديدا وزير الدستور يحظر التدخل في العملية القضائية.
ويجب أن أقول على الرغم من أن بعض أعضاء هذه الغرفة هي جديدة -- أستطيع أن أفهم -- وهناك بعض القيود على هذا. أنا من المشكوك فيه جدا ما إذا كان لدينا نقاش مشابهة لهذه الليلة لو كان لدينا أي قرار محكمة أخرى للمناقشة ، لو أننا كنا نملك حتى هذا.
أولف نيلسون يأخذ في مسألة كم هو مهم لمراقبة الناس ومناقشته هنا. قد اعطينا مهمة للصليب الأحمر -- لديهم المال لهذا -- والمهمة هي التي تجري حاليا.
سوف أذكر فقط في بضع كلمات. مخاطر عودة ومن الواضح أن القضية المركزية في عملية اللجوء. لكن الصليب الأحمر السويدي تعمل الآن ، وبدعم مالي من الحكومة ، وهو مشروع للعودة إلى صربيا وكوسوفو والعراق ، مع تقديم الدعم لإعادة الإدماج الاجتماعي. هذا المشروع هو رصد الحالة العامة بعد العودة ، ويبدو لي وقيمة للغاية.
لAtaseven ميتين أنا أقول فقط أن بالطبع من المهم أن تنظر في هذه القضايا وذلك في سياقات واسعة. نحن لاجراء محادثات مع مسؤولي الحكومة العراقية وخارجها أهمية باستمرار من واحد يجب أن تظهر مزيدا من الجهود لتعزيز إعمال حقوق الإنسان.
لإدخال المعلومات في عملية اللجوء هو المهم بطبيعة الحال في كل حالة ، ويمكن أن يتم ذلك أيضا من خلال تقديم التقارير والرسائل ، وما إلى ذلك إلى دائرة الهجرة وإلى Lifos قاعدة البيانات ، حيث الحقائق عن البلدان والحالات معا. وهناك أيضا طريقة للتعامل مع هذه القطعة.
بالنسبة لمسائل أخرى ، وسأعود في مرحلة ما بعد المقبل.
التعليق. 63 Halef روبرت (دينار كويتي) :
سيدتي الرئيسة ، يوم 24 أكتوبر ، تلقى اتصالا هاتفيا من حرض العراقية يدعى لي. ودعا لي من مستودع في غوتنبرغ. وكانت الشرطة اقتادوه إلى مستودع بعد جلسة روتينية في سودرتاليا.
وقد رفض العراق ، الى بغداد.
يوم 31 أكتوبر كان في الكنيسة التي علينا جميعا أن ذكر هنا اليوم. والتقى شقيقه في القانون. ساعة بعد ان كان قد انحرف عن الكنيسة ، وقتل شقيقه.
أتساءل أحيانا إذا عرفنا ما هو الوضع في بغداد عندما نرسل الناس إلى هذا المستقبل غير مؤكد -- نحن أو تعرضهم للاضطهاد بل وثيق ، والاضطهاد والموت وربما في نهاية المطاف.
الوضع الامني للمسيحيين والاقليات الدينية الاخرى في العراق الآن الحرجة. يقول وزير الهجرة في رده على استجواب أن طالبي اللجوء سوف تتلقى تقييم فردي من حاجتهم إلى حماية وهلم جرا ، في حين أن الحكومة ليس لديها دور في عملية اللجوء.
لدي صورة مختلفة جدا. وأعتقد أنه حان الوقت لإعادة التفكير في صورة وزير الهجرة وبشأن هذه المسألة. وهي إجابة مثيرة جدا للاهتمام. وزير الهجرة ان الحكومة ليس لها دور في عملية اللجوء. بحيث بالكاد انها تستخدم في الممارسة العملية.
الهجرة المجلس يتصرف باعتباره مستقلا ، بالكاد. ويتم تعيين المؤسسات الحكومية لتنفيذ ما اتفقت الكيانات السياسية. القوانين واللوائح والتعليمات والمبادئ التوجيهية التي والمجلس والمحاكم والتي يجب أن تتبع شكل مكرس سياستنا بشأن اللجوء في قرارات الحكومة. في نهاية المطاف هو الحكومة وزير الهجرة الذي يتحمل المسؤولية لضمان أن النظم كنا توفير العراقي طالبي اللجوء فيما يتعلق بحقوق الإنسان.
ويجب النظر في هذه القضية هو كل على حدة أي عذر لقوله أنه لا ينبغي أن تتوقف عمليات الطرد عندما يكون هناك تقييم ذات مصداقية ومختصة لجميع السكان في منطقة معينة مهددة ، على سبيل المثال بسبب دينهم.
وزير الهجرة يعترف بأن الوضع الأمني في العراق في بعض الأوساط غير مستقر ، وأن الأقليات ، بمن فيهم المسيحيون ، هم عرضة بشكل خاص. بعد وزير يقول ان ليست هناك حاجة لاتخاذ أي إجراءات.
المفوضية العليا للاجئين للامم المتحدة لبعض الوقت دعت السويد والبلدان الأخرى إلى عدم عودة أي لاجئ على الاطلاق لبعض مناطق العراق ، بما في ذلك بغداد والموصل. وقد أولت عناية خاصة للمسيحيين العراقيين وحاجتهم للحماية الدولية.
ومن اللافت جدا أن السويد فى مثل هذا الوقت الطويل تجاهل دعوات الامم المتحدة ، وأكثر من رائع هو أن نواصل القيام به الآن بحيث بشكل شبه يومي ، والمعلومات في ما يتعلق بالهجمات على المسيحيين في العراق.
وقد اجتذب عمل في السويد الكثير من الاهتمام على الصعيد الدولي ، ويكاد يكون هناك صورة بلدنا التي نريد أن نظهر للعالم.
سيدتي الرئيسة ، يقول وزير الهجرة في ردها على المحكمة حتى إشعار آخر ، إلى طلب الإغاثة المؤقتة في الشؤون العراقية عندما يتم مثل هذا الطلب من قبل صاحب الشكوى الفردية ومصلحة الهجرة لمتابعة المحكمة الأوروبية الاستئناف في جميع الحالات تثبيط محددة.
إنه لأمر جيد...
التعليق. 64 بودلي سيبالوس (النائب) :
سيدتي الرئيسة ، وقال وزير الهجرة ان المحادثات مع الحكومة في بغداد. ثم السؤال هو ماذا الحكومة تحدثنا إليها في الأشهر الأخيرة عندما كان هناك لا شيء.
ذكر أحدهم أن نتبع هذه القواعد ، لافتا إلى أن الحكومة يمكن أن يكون لها أي دور في عملية اللجوء. لكن يمكن للحكومة أن يكون لها دور. ويمكن للحكومة أن تبادر إلى تغيير ، وهذا ما نحن كثيرا ما يطلب في هذا البيت خلال السنوات الأربع التي مرت.
أن الحكومة تعطي الأولوية للعودة. وجاء في توجيهات مجلس الهجرة ، مما يعني أن دائرة الهجرة وتعمل نيابة عن الحكومة لتسهيل عودة.
في الربيع الماضي كان لدينا ندوة هنا في البرلمان الذي يتناول صورة السويد. وقد دعوت ، في جملة أمور ، وهو صحفي الذي كان مؤخرا في بغداد. وقال إنه على الرغم من أنه كان من الصعب جدا في العراق في عهد صدام حسين حتى يتمكن الناس من ذوي الخبرة في كثير من الحالات اليوم أكثر من انعدام الأمن آنذاك.
وكان من الواضح أنه لا نية لغزو العراق أن الشعب سيكون من انعدام الأمن ، ولكن كان لإعطاء الديمقراطية العراقيين بأن الغرب ذهب الى العراق في وقت واحد. ولكن الآن لدينا وضع مع موقف صعب للغاية. العراق هو واحد من البلدان التي هي الأقل أمنا في العالم. وهناك فيما بينها في العشرة الأوائل -- أعتقد أن العراق هو البلد الثالث أو الرابع ، واذا نظرتم في القوائم.
ما يكفي من سبعة عشر ، نحن بحاجة إلى تحمل مسؤولية أكبر ، على الرغم من أننا هنا في السويد ، وليس مجرد الرجوع إلى مجلس الهجرة ومحاكم الهجرة.
التعليق. 65 روجر حداد (اف ب) :
سيدتي الرئيسة ، أشعر بخيبة أمل كبيرة في رد وزير الهجرة و: الحكومة لا يمكن أن تعطي التوجيهات. لا ، فمن الممكن أن يكون الحكم والحكومة لا يمكن ان يستمر في الحالات الفردية. لكن ما تعلمته خلال أربع سنوات من الدراسة في العلوم السياسية هو أن الحكومة تسيطر على السلطة مع اعتماد ما يسمى. ويتم ذلك سنويا ، بعد اعتماد الموازنة العامة للدولة في البرلمان.
وزير الهجرة ويبدو واضحا عدم مشاركة مجموعة مشكلتنا ، لكنه غني عن الشريحة قضايا الهجرة المجلس. كما قلت في آخر مشاركة لي ، سيدتي الرئيسة : قال مسؤول كبير ان العراق كان المجتمع الناجح. لكن جماعات الأقلية المسيحية تأتي في الواقع من المناطق حيث الاوضاع الامنية سيئة. عرضوا أثناء السفر إلى المنطقة الكردية ، والأجزاء الشمالية. لكنني لا أعرف إذا كان الحل هو جيد جدا.
ماذا يمكن أن تفعل الحكومة؟ أشرت إلى الاتفاق الذي وقعت 2008 كلا من المادة 4 والمادة 8 ، وعلى اتخاذ تدابير خاصة للفئات الضعيفة. وهي وثيقة تفيد بأن الحكومة قد قررت في فبراير 2008.
اذا كانت الحكومة تحصل على معلومات ، ونحن نحاول تقديم صورة والهجرة المجلس ، ومجلس أوروبا والمفوضية ومعارض أخرى أن العديد من بنود اتفاقية أمر بالغ الأهمية ، وهو حالة من حالات الطوارئ ، لا ينبغي على الحكومة أو الحكومة تفعل شيئا؟ شيئا قد جعل الحكومة جيدا!
التعليق. 66 Enochson أنيلي (دينار كويتي) :
سيدتي الرئيسة ، في هذا النقاش ، الذي يتعرض للاضطهاد عن المسيحيين في العراق ، وأود أن أيضا التقاط مدى ضعف المسيحيين هم في كثير من البلدان. وأود أن تفعل ذلك عندما يكون لدينا هجرة لدينا هنا.
اضطهاد المسيحيين أكثر انتشارا مما نعتقد في السويد ، بعد المسيحية العلمانية. الحرية الدينية هي واحدة من الحقوق المنصوص عليها في إعلان الأمم المتحدة لحقوق الإنسان وكذلك في الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان والحريات. وكان القانون السويدي 1995
ومع ذلك ، فقد كان للدين عن الانظار جدا في سياسة السويد الخارجية والتعامل مع طالبي اللجوء. التي ترى أن الدين هو في المقام الأول فهم خاصة لمعنى للحرية الدينية وتحويلها إلى القطاع الخاص.
الحرية الدينية هي الحرية الأساسية. هناك شيء للجميع والتي يستفيد منها الجميع ، لأنه يخلق الظروف المواتية للسلام والديمقراطية والتنمية وحقوق الإنسان الأخرى.


التعليق.
سيدتي الرئيسة ،



التعليق.
سيدتي الرئيسة ،
أنا بالتأكيد مشاركتها مع التزام المتكلمين القلب المختلفة ، إلى اضطهاد في العراق. لقد كنت دائما قوة دافعة لسياسة الهجرة السويدية إنسانية وفتح. ولكننا لا نستطيع -- انها ليست وسيلة للتهرب من المسؤولية -- الابتعاد عن القرارات التي اتخذت أخيرا إلى المحكمة. وهو النظام الذي هو أكثر أمنا حقوق أساسية للفرد من النظام كان لدينا قبل عام 2006.
انها ليست هي نفسها كما نقول أن القوانين المتعلقة سياسة اللاجئين هو وهبها الله والأبدية -- على العكس.
فإنه لا يعني أننا نريد أن القيام بدور نشط في تغيير التشريعات والقوانين واللوائح عند الضرورة.


التعليق.
سيدتي الرئيسة ، قد ينطبق الشيء نفسه أيضا لغيرها من المنتجات التي يكون منشؤها العراق عندما يجتمعون أخواتهن والأخوة -- يمكن للمرء أن تشعر بأن لديك خيانة الثقة التي حصلت عليها.


تبادل أكثر السريع للمعلومات يتم تحديثها باستمرار من المحاكم -- سواء وزارة الخارجية ودائرة الهجرة يوفر المعلومات -- من شأنه أن يوفر أفضل دعم اتخاذ القرار أن الكثيرين منا هنا وطالبي اللجوء سوف يشعرون بمزيد من الراسية ومرتاحا.
أنا أبحث عن المزيد من أشكال التعاون ، والحكومة ، وكيف يمكننا الحصول على هؤلاء الناس يشعرون أنهم قد شهدت ومعاملة عادلة من قبل نظامنا ، وهو أمر جيد جدا.
التعليق.
سيدتي الرئيسة ، هناك مثل كردي ، وهما الشام welat belam shirinteré شقرة.
لا يمكن لأحد ترك وطنهم طواعية إذا كنت لا يضطرون للقيام بذلك. العديد من القيام بذلك بسبب الحرب والاضطهاد.
سيدتي الرئيسة ، وقالت الحكومة انه لا يستطيع ان يتدخل في هذه المسائل.
التعليق.
سيدتي الرئيسة ، هناك النظام الدستوري في السويد. تقول أنني لم يسمح لي التدخل في تعامل السلطات مع الحالات الفردية. وهو تصور خاطئ تماما أن هذا هو الحال.

ولذلك ، فمن المهم أيضا أن نلاحظ أن روجر حداد ، الذين يتحدثون عن اتجاهات وهلم جرا ، ولا هو على الطريق الصحيح. ما هي الا بأمر من المحكمة.


يمكن إدخال المعلومات في عدة طرق. انها على ما يرام حيث يمكنك تحويل هذا النوع من المعلومات التي يمكن استخدامها في العمليات القضائية.
التعليق.
سيدتي الرئيسة ،


سيدتي الرئيسة ،

التعليق.
سيدتي الرئيسة ، لكنها مسألة مهمة ، ونحن يجب تكريس الوقت اللازم لتسوية القضايا.

بعد بودلي سيبالوس وهنا أقول أننا يجب أن تحمل المزيد من المسؤولية. كيف يمكننا تحمل المزيد من المسؤولية من نحن بالفعل؟
ومن المهم التأكيد على هذا ، لأن لدينا عملية الهجرة إلى السويد. ليس لدينا الهجرة الحرة ، ويفترض أن الناس مستعدون للتقدم إلى الامتحان في بنفس الطريقة أي مراجعة قضائية أخرى على الإطلاق.
لا أحد يعفى من شرط لفحصها ، ولكن يتمتع كل الحق في الاستعانة بمحام ، وحاول أن يكون.