البيت الآرامي العراقي

أدباء وناشرون: الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء Welcome2
أدباء وناشرون: الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

أدباء وناشرون: الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء Welcome2
أدباء وناشرون: الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 أدباء وناشرون: الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


أدباء وناشرون: الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء Usuuus10
أدباء وناشرون: الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60624
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

أدباء وناشرون: الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء Empty
مُساهمةموضوع: أدباء وناشرون: الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء   أدباء وناشرون: الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء Icon_minitime1الجمعة 2 أكتوبر 2009 - 0:18

أدباء وناشرون : الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء

بيروت 22-4-2009 (ا ف ب) - تصبح بيروت بدءا من الخميس "عاصمة عالمية للكتاب" للعام 2009 في زمن يعرف الانتاج الادبي في العالم العربي فورة لافتة، على الرغم من ان الكتاب لا يزال يفتقر الى القراء.

ويقول الروائي اللبناني حسن داوود رئيس تحرير "نوافذ" الملحق الثقافي في صحيفة المستقبل اللبنانية، لوكالة فرانس برس، ان "وتيرة اصدار الروايات تسارعت خلال العقد الاخير".

ويشير فخري صالح الذي يرئس "جمعية النقاد الاردنيين" وكان احد افراد لجنة التحكيم في "الجائزة العالمية للرواية العربية" 2008 المعروفة ببوكر العربية، الى ان اكثر من مئة رواية تنافست على الحصول على هذا الامتياز.وقد فاز بها يوسف زيدان عن كتاب "عزازيل".

وفي اعقاب النجاح الذي حققته رواية علاء الاسواني "عمارة يعقوبيان" التي ترصد فساد السلطة وصعود الحركات الاسلامية في مصر، ظهرت مؤلفات عدة تجاسرت على طرح موضوعات محرمة، لا سيما في بلدان لم تكن فيها الرواية منتشرة.

وتشير مديرة "دار الآداب" البيروتية العريقة رنا ادريس الى ان "انتاج الروايات عرف فورة لافتة في الخليج العربي خلال الاعوام القليلة المنصرمة".

في العام 2005، احدثت رواية "بنات الرياض" للسعودية رجاء الصانع دويا كبيرا وترجمت الى لغات عدة، وهي وصفت حياة اربع فتيات ينتمين الى طبقة اجتماعية ميسورة في بيئة السعودية المحافظة جدا.

ويقول الروائي اللبناني جبور الدويهي ان "الفردية والانا يعرفان يقظة في العالم العربي من طريق الرواية. انه نوع من المقاومة للاضطهاد".

غير ان النقاد يتفقون على القول ان الروايات الجديدة لا تصل الى مستوى ادب الروائي المصري نجيب محفوظ، وهو الكاتب العربي الوحيد الذي نال جائزة نوبل للآداب العام 1988، او الى مستوى ادب السوداني الطيب الصالح، صاحب رواية "موسم الهجرة الى الشمال" الاثيرة.

وقد غابت هاتان القامتان في الادب العربي المعاصر الذائعتا الصيت عالميا قبل حين. توفي محفوظ في العام 2006 والطيب الصالح في مطلع العام 2009.

ترى ادريس انه "من الايجابي ضخ دم جديد، غير ان ثمة مؤلفات كثيرة لا يمكن اعتبارها روايات، فضلا عن ان مستواها اقل من عادي، في حين تعتمد على الجراة في الحديث عن الجنس او الدين فحسب".

ويؤكد داوود ان "الاستعجال في الكتابة يأتي لدى بعضهم على حساب المعايير الاساسية"، مضيفا ان "الجرأة امر جيد جدا، غير انه يجب ان نسأل اذا كانت كل الروايات التي تصنف +جريئة+ ستتخطى الزمن وتدخل تراث الادب العربي".

غير انع لا شك في ان مؤلفات القرن الحادي والعشرين تسحر القراء العرب والاجانب خصوصا.

ويقول صالح "تقدم الرواية العربية راهنا ادوات انتروبولوجية بغية ان يفهم الغربيون هذا العالم العربي +المتهم+ ب*** منذ اعتداءات الحادي عشر من ايلول/سبتمبر".

وبحسب الدويهي، تروق للغرب الروايات العربية التي تعالج موضوعات القمع السياسي ووضع المرأة والمحرمات الجنسية. ويشرح "يحاول (الغرب) اكتشاف خصوصية المنطقة من خلال مؤلفاتنا".

للمفارقة، وعلى الرغم من ان الرواية هي اكثر الانواع الادبية لفتا للاهتمام، ليست القراءة في ذاتها، ممارسة شائعة في العالم العربي.

وتقر ادريس بان "القراءة الى تراجع وهذا امر واضح. لا يمكنناالحديث عن عالم عربي يقرأ".

وتضيف "ان كتابا يرئس قائمة المؤلفات الاكثر مبيعا، لا يبيع اكثر من ثلاثة آلاف نسخة، وهذا رقم يبقى ادنى من ارقام دور النشر في اوروبا او الولايات المتحدة، في حين يعتبر رقما تافها بالمقارنة مع سكان العالم العربي الذين يبلغ عددهم 300 مليون نسمة".

غير ان ادريس تلفت الى ان الكتابة باللغة العربية صارت امرا رائجا، وتقول "بتنا نرى شبابا مندمجين جدا مع عصرهم، يجربون حظهم في الرواية. وفي حين لا يزال هذا الميل خجولا غير انه يمدنا بالامل".

نقلا عن الف ياء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أدباء وناشرون: الرواية العربية تشهد فورة لكنها تبحث عن مزيد من القراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الثقافية , الادبية , التاريخية , الحضارية , والتراثية Cultural, literary, historical, cultural, & heritage :: منتدى النقد والدراسات والاصدارات Monetary Studies Forum& versions-
انتقل الى: