معلومات تكشف لاول مره : من يكذب على الله ويخون العهد :هل يصلح ان يكون رجل دين ويلقب بـ "آية الله العظمى" حسب التسمية والسستاني مثالا
كاتب الموضوع
رسالة
ابن الرافدين عضو جديد
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 9تاريخ التسجيل : 24/01/2010الابراج :
موضوع: معلومات تكشف لاول مره : من يكذب على الله ويخون العهد :هل يصلح ان يكون رجل دين ويلقب بـ "آية الله العظمى" حسب التسمية والسستاني مثالا الأحد 31 يناير 2010 - 0:33
[img][/img]
معلومات تكشف لاول مره // من يكذب على الله ويخون العهد ... هل يصلح ان يكون رجل دين ويلقب بـ "آية الله العظمى" حسب التسميه الكسروية السستاني مثالا ... ؟!!!
شبكة المنصور
مجاهدوا منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه
بسم الله الرحمن الرحيم
( انما نذكر اولوا الالباب الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق )
المعلومات التي نضعها امام انظار القراء الكرام تثبت بالدليل القاطع ان السستاني كذب على الله وخان العهد وغدر وهذه الصفات من علامات المنافق قال الله تعالى في محكم كتابه من نقض العهد لاي سبب من الاسباب يقول الله ( ولا تشتروا بعهد الله ثمنا قليلا انما عند الله هو خير لكم ان كنتم تعلمون)) ويوضح الله عزوجل عاقبة نقض العهد بزلل القدم بعد ثبوتها في قوله تعالى ( ولا تتخذوا ايمانكم دخلا بينكم فتزل قدمكم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله ولكم عذاب اليم )
المعلومات موثقه بالتسجيل الصوتي خلال اللقاء الذي جرى بين ممثل الرئيس الشهيد صدام حسين ( رحمه الله) وبين السستاني وبحضور ولده محمد رضا واذا ما تم الاعتراض عليها من قبل مكتب السستاني سنقوم بعرض التسجيل الصوتي على المواقع الالكترونيه
اسباب لقاء ممثل الرئيس الشهيد " بآية الله" االايراني سستاني
في منتصف التسعينات حدثت موجه من الاغتيالات طالت مراجع الدين الايرانيين منهم " اية الله ) المرجع الايراني البروجردي و " آية الله) االمرجع الديني الايراني الغروي قتل الغروي في طريق كربلاء نجف عند عودته من مدينة كربلاء وقتل البروجردي امام منزله في محلة الحويش في النجف استغلت ايران الصفويه الفارسيه استهداف مراجعها الايرانيين لتعبأة الرأي العام ضد النظام الوطني السابق متهمة السلطات العراقيه بأستهداف ما اسمتهم بالعلماء الشيعه .
بعد مقتل المرجعين المذكورين تم اقتحام منزل السستاني من قبل مجموعه من الاشخاص وعند دخولهم الى منزل السستاني اعترضهم خدم السستاني المتواجدين في الطابق الارضي اطلق المهاجمين الرصاص عليهم من مسدس نوع ( توكاريف) واردوهم قتلا سمع نجل السستاني صوت االعيارات الناريه داخل منزلهم نزل من الطابق الثاني للدار لمعرفة ما جرى صوب المهاجمين المسدس بأتجاه نجل السستاني وعند الاطلاق انفجر المسدس ولم يصب محمد رضا بأذي وهرب المهاجمين من الدار .
صدرت توجيهات من قبل رئاسة الجمهوريه الى الاجهزه الامنيه بمتابعة مرتكبي الجريمه والكشف عنهم خلال 48 ساعه تحركت الاجهزه الامنيه واستطاعت مسك الخيط الاول وهو معرفة هوية الجناة وهم من الطلبه الدارسين في الحوزه من المعمميين تم استدعاء احد اصحاب المحلات القريبه من دار السستاني وكان متواجدا في محله اثناء حدوث الجريمه ومن خلال المعلومات التي ادلى بها صاحب المحل ووصفه للجناة في لحظة خروجهم من الدار استطاعت الاجهزه الامنيه معرفة هوية الجناة وهم كل من الشيخ باسم الكربلائي والشيخ محمد الكربلائي تم القاء القبض عليهم خلال 72 ساعه وهم من مقلدي المرجع الديني محمد صادق الصدر ( رحمه الله)المرجع وبعد التحقيق معهم اعترفوا امام قاضي التحقيق ا ارتكابهم جريمة الدخول الى منزل السستاني لغرض تصفيته وتصفية نجله وقتل الخدم
واعترفوا بجريمة قيامهم بقتل البروجردي والغروي وبينوا في افاداتهم ان الدوافع وراء استهداف المراجع الايرانيين يعود الى تعاملهم مع طلاب االعلوم الدينيه من العراقيين بشكل عنصري ويفضلون الطلاب الاجانب عليهم من الايرانيين والباكستانيين والافغان والهنود ويسمعونه حواشي المراجع كلمات بذيئه عند ذهابهم لاستلام رواتبهم منهم مع العرض ( ان السياق المتبع للدارسين في الحوزه يتلقون دروسهم على يد كل المراجع المتواجدين في الحوزه الطالب يحضر درس للسستاني والغروي والبروجردي والقائمه تطول وكل مرجع يخصص راتب لمن يحضر درسه ) وذكروا في افاداتهم ان نجل السستاني كان يوجه لهم الاهانه ويسمعهم كلمات غير مهذبه شكوا ما يتعرضون له من تفرقه عنصريه من قبل المراجع الفرس وحواشيهم الى المرجع االديني محمد صادق الصدر وكان جواب الصدر لهم ( الله فوق رؤوسهم وجهنم تحت اقدامهم ويوم الحساب قريب ) هذا الجواب اعتبروه بمثابة الفتوى ونفذوا عمليات القتل ومنها اقتحام منزل السستاني
بعد اعلام الرئاسه بالتحقيق الاولي امر الرئيس الشهيد صدام حسين ( رحمه الله) بتشكيل لجنه تحقيقيه برآسة قاضي محكمة التحقيق واختير القاضي الشهيد موحان زرزور الشويلي للتحقيق في هذا الملف على ان يحضر التحقيق ممثل من وزارة الخارجيه الايرانيه وممثل من السفاره الايرانيه جلسات التحقيق على اعتبار ان المقتولين والمستهدفين هم من الايرانيين المقيمين في العراق هذا اولا وثانيا لقطع الطريق على التخرصات الايرانيه واستغلال قتل المراجع الايرانيين للتشهير بالقياده العراقيه وتأليب الرأي العام على ان النظام الوطني السابق يستهدف علماء الشيعه وفعلا حضر ممثل من الخارجيه الايرانيه والسفاره الايرانيه جلسات التحقيق ودونت اقوالهم قضائيا من قبل قاضي التحقيق بأرتكابهم جريمة قتل المراجع واستهداف السستاني
استدعاء نجل السستاني امام قاضي محكمة التحقيق
تم استدعاء نجل السستاني امام قاضي التحقيق وبحضور الجانب الايراني لغرض تشخيص الجناة وبعد حضوره تم تشخيص الجناة الذين حاولوا قتله وقتل خدم والده بعد اكتمال مجريات التحقيق تمت احالة الجناة الى محكمة جنايات النجف وصدر بحقهم حكم الاعدام لارتكابهم جرائم قتل متعمد بحق مراجع الدين الايرانيين ونفذ فيهم حكم الاعدام وسلموا الى ذويهم
لماذا قتل قاضي التحقيق موحان زرزور الشويلي
بعد الاحتلال ودخول المجلس االاسفل ومنظمة بدر الى النجف باشروا وبالاتفاق مع الامريكان القيام بحمله واسعه لشيطنة النظام الوطني السابق تمهيد لتصفية رموزه وقياداته وبدأت اولى الخطوات بما يعرف بمقابر النظام السابق الجماعيه واستخدموا عظام الموتى بعد استخراجها من سراديب مقبرة النجف عن طريق المقبور الدفان فاضل ابو صبيع وقد خصص المقبور باقر الحكيم مبلغ قدره 250 الف دينار في حينها لكل كيس عظام يستخرج من المقبره وتم وضع عظام الموتي في اكياس من القماش الابيض ونقلها الى صحراء النجف وتم عرضها على الفضائيات على انها استخرجت من مقبره جماعيه وتبنتها فضائية العبريه ( االعربيه ) ضمن برنامج من العراق يقدمه الصهيوني ايلي انكوزي واحضروا ملف ما يسمى بتصفية ثوار الانتفاضه الشعبانيه وهي صفحه ايرانيه من صفحات العدوان الثلاثيني على العراق بعد ان اجتازات الحدود مجاميع من شذاذ الآفاق والحشاشين وحرس خميني وفيلق بدر ومليشيات حزب الدعوه قتلوا العراقيين في محافظات العراق الوسطى والجنوبيه على الهويه السياسيه والمذهبيه احرقوا المؤسسات والمدارس والمستشفيات ونهبوا مخازن الغذاء والدواء وشكلوا في حينها محكمه اطلقوا عليها " المحكمه الاسلاميه" يرأسها المقبور عبد المجيد الخوئي وثله اجراميه من الـ الحكيم واصدروا قرارات الاعدام بحق الابرياء من موظفي الدوله والشرطه والجيش ومنتسبي الاجهزه الامنيه والكتاب والشعراء والبعثيين وكان مسرح الجريمه الصحن الحيدري ومدرسة الحكيم الدينيه نفذوا هذه الجرائم بواسطة القامات والخناجر الايرانيه ومارسوا ابشع صور القتل ومنها ( تعليق اطارات السيارات القديمه في رقاب الضحايا وسكب مادة البانزين عليها واضرام النار فيها الى ان يذوب جسد الضحيه ) ومن ضمن الملفات التي تم تهيأتها ملف قتل علماء الشيعه ويقصدون المراجع الايرانيين الذين قتلوا على يد اتباع مراجعهم المذكوره تفاصيلها في هذا التقرير وبما ان القاضي المذكور كان مسؤولا عن ملف التحقيق في عملية قتل المراجع الايرانيين قرروا تصفيته لطمس الحقائق والصاق الجريمه بالنظام الوطني السابق وهو ما يجري الان في المحكمه المهزله التي شكلها الاحتلال والمعروضه عليها هذه الحالات المفبركه وتمت تصفية القاضي الشهيد على يد زمره من مجرمي ثأر الله وبأشراف المجرم سيد يويسف الموسوي .
نعود الى موضوع السستاني
بعد صدور حكم الاعدام بحق الجناة اصاب السستاني الخوف والهلع والخشيه على ولده محمد رضا الذي حضر امام المحكمه لتشخيص الجناة بعث رساله الى ديوان الرئاسه يطلب فيها حمايته وحماية عائلته أمر الرئيس صدام حسين بأرسال موفد الى السستاني بدرجة وزير يرافقه مدير الامن العام طاهر جليل الحبوش وبعد وصولهم الى النجف انضم الى الوفد مدير امن النجف آنذاك وتوجهوا الى دار السستاني .
نقل ممثل الرئيس تحيات الرئيس صدام حسين للسستاني قائلا له : ( سيدنا انت مرجع دين ايراني مقيم في العراق انت وعائلتك وحاشيتك بصوره مشروعه ومن واجب الدوله حمايتك وحماية عائلتك فما هي مطاليبك ؟
حديث السستاني الموثق
تحدث االسستاني قائلا : سلامي للرئيس صدام حسين ( حفظه الله من كل مكروه) واشكره على اهتمامه بما جرى لنا وقتل خدمي واستهداف ولدي ومسك المجرمين ومحاكمتهم
* وانقلوا كلامي للرئيس اذا كنت اشكل عبأ على الحكومه العراقيه فأني مستعد ان اغادر العراق فورا
*- لا تسمعوا كلام المنافقين ضدي فهم في الحوزه فهم كثر واذا ما وصلكم كلام ضدي ارجو مواجهتي
* - واقسم لكم بالله لا يمكن ان اخون العراق او اعمل ضد هذا البلد فأكلي وشربي ولحم اكتاف عائلتي من خيراته فكيف اخونه
* - واتعهد للرئيس بالوفاء للعراق وان سبب بقائي في مدينة النجف اذا ما وافتني المنيه ان ادفن جوار الامام علي( ع) وهذه وصيتي امانه بأعناقكم
بعد انتهاء اللقاء قدم السستاني لممثل الرئيس ومن معه هديه عباره عن نسخه من المصحف الشريف وطلب من الوفد ان يقبل الرئيس صدام حسين هديته داعيا له بالموفقيه لخدمة العراق والعراقيين ويبقى خيمه عليهم وكانت الهديه عباره عن قطعة قماش غالية الثمن ونسخه من المصحف الشريف.
هل كان السستاني صادقا عندما اقسم بالله ( ان لايخون العراق) وتعهد ان لا يسيء الى العراق واهله
الجواب // كذب السستاني مرتين المره الاولى عندما كانت امريكا تحشد قواتها في اراضي محمية الكويت اصدر السستاني فتوى يدعوا العراقيين بمقاتلة القوات الامريكيه اذا ما اقدمت على غزوا العراق وقرأ نص الفتوى الدكتور عدنان البكاء من على شاشة تلفزيون الشباب وكان كاذبا واستخدم التقيه الفارسيه وحتى هذه التقيه لا تجوز لان اصل التقيه عندهم حماية النفس وليس التسبب في قتل الملايين من خلال اصداره الفتوى السريه التي سلمها الى وكلائه في محافظات الجنوب والوسط يدعو في فتواه ( عدم مقاتلة القوات الامريكيه في حال دخولها ارض العراق وطلب من الشرطه والجيش ترك مواقعهم والذهاب الى بيوتهم ودعا مقلديه بعدم اعتراض القوات الامريكيه الماره بمناطقهم والمتجهه الى العاصمه بغداد ) وهنا كذب السستاني على الله عندما اقسم به ان لا يخون العراق واذا حلف الانسان المسلم كاذبا وهو يعلم انه كاذبا فقد ارتكب امرا محرما يعد من اكبر الكبائر وجاء في السنه النبويه المطهره ان مثل هذا الحلف الفاجر يسمى ( اليمين الغموس) لانه يغمس صاحبها في الاثم وفي النار
ومن صفات المسلم الصالح وفاءه بعهده وقد عرض كتاب الله وسنة نبيه (ص) اهمية الوفاء بالعهد وان من مخالفات الدين هو الغدر والخيانه ونقض العهد والسستاني تعهد بأن لايسء للعراق واهله ونقض عهده وتسبب من خلال تعاونه مع الاحتلال ومهد لدخوله وتعاون مع الاحتلال في تثبيت ركائزه في العراق ودعمه لاحزاب ايران وللحكومه التي شكلها الاحتلال وتعاون هذا العلقمي الجديد مع الاحتلال وتنفيذ اجندة اهله الفرس افي قتل مليون ونصف عراقي وتهجير خمسة ملايين ومليون ونصف يتيم ومئات الالاف من النساء الارامل وقد تحدث الحاكم الامريكي بول بريمر عن اوجه هذا التعاون في كتابه الذي اصدره استحلفكم بالله يا مسلمين من كل المذاهب هل يستحق هذا الايراني ان يطلق عليه برجل دين و" آية من آيات الله) حسب التسميه الكسرويه .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ستأتي على امتي سنوات خداعات يكذب بها االصادق ويصدق فيها الكاذب ويؤتمن الخائن ويخون فيها الامين وينطق فيها الرويبضه ) قيل ( وما الرويبضه ) قال: الرجل التافه السفيه يتكلم في أمر العامه
مجاهدوا منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه ٣٠ / كانون الثاني / ٢٠١٠ م
معلومات تكشف لاول مره : من يكذب على الله ويخون العهد :هل يصلح ان يكون رجل دين ويلقب بـ "آية الله العظمى" حسب التسمية والسستاني مثالا