وعلى قناة الوطن الكويتية ظهر مقدم البرنامج المحامي الكويتي ومعه القاضي منير حداد وكان مقدم البرنامج يقدم ديباجه عن حياته من الطفوله الى حين اشرافه على التحقيق مع الرئيس الراحل صدام حسين ولااشراف على اعدامه اعترف بانه تم تعينه قاضي تحقيق في زمن مجلس الحكم حكومة بريمر. من خلال الافلام والوثائق التي زودهم بها منير حداد والاحاديث التي تمت بينه وبين صدام حسين. كان يسهب ويتملق كثيرا لاستجداء واسترضاء الكويتيين بانه اعدم صدام على يده. وكان يتباهى بانه له تنبؤ
ويقول لاصدقائه سنة 1986 وهو في كلية الحقوق بانه سيحاكم صدام حسين ويعدمه بيده وكان فخورا بذلك. وكان مقدم البرنامج ينفخ في هذه القربه الفارغه، منير حداد، وهذا وكانه بعث رحمة للعراقيين والكويتين لان منير حداد يحب الكويتين ومشتاق لهم وكان قلبه ينزف عند دخول القوات العراقيه الكويت وهو لم يزر الكويت ولا مره بحياته الا هذه المره يطلب الاستجداء والعطف والرحمه منهم ويقول بانه سيطرق ابواب الفنانين وظهرت صور له على مادبة عبد الله رويشد والفنان محمد حسين عبدالرحيم وهم يتناولون الطعام في مادبة الئام وكان محمد حسين، يفلس لحم المجبوس،. للظيف العزيز ويقول كذلك ساذهب الى المسؤلين الكويتيين حتى يمنحوني الجوء والاقامه لانه اخبره كما يقول سيادة القاضي ان احد العرافين اخبره بانه سيعيش اكثر من 80 ثمانون عاما وهو عمره الان 46 سنه ولان حياته وعائلته مهدده بالقتلل في العراق والدول العربيه فلا يستطيع الا ان يتم 80 الثمانون الا في الكويت يقول اني وعائلتي لااجد الراحه والامان الا في احضان الكويتين الدافئه والحنينه مبروك عليك ياسيادة القاضي قرة عينك ياشفيه مقدم البرنامج سال منير حداد هل اتى صدام حسين اليك في المنام اجابه نعم شاهدته وكان يعاتبني َستبقى لعنة صدام عليه وعلى امثاله الى يوم يبعثون مثل لعنة غزو العراق على الجنود الامريكان تطاردهم العنه وهم في بيوتهم ليل نهار يقول انني مهدد بالقتل في لحظه من البعثيين تركت بغداد سكنت شمال العراق انا وعائلتي ولم اكن مطمئن على حياتي ولانني لااجيد الغه الكرديه وعائلتي لانني كردي فيلي مما اظطرني للهرب بعد ان تلقيت نصيحه من القوات الامريكيه بعد ان بلغوا احد اصدقائى من الاكراد الذي كان يعمل ارتباط معى الامريكان والمخابرات العراقيه بان ثلاث اشخاص مدربين في تونس سيقتلوه حتى لو كان في جدار الكعبه قلها بعضمة لسنانه قررت الهرب الى ايران الجاره العزيزه مع عائلتي ولانهم لايعرفون الفارسيه وزجتي سافره اي لاتلبس الحجاب وانني لااستطيع دخول مصر وسوريا والاردن لاان البعثين يعرفوننني وسيقتلوني في اي لحظه سبحان الله ضاقت عليه الارض بما رحبت كان حديثه يناشد ال صباح بمنحه الجوء وايوائه في الكويت ويقول ان زوجته قالت له حتى اذا لم نحصل على الجوء ننصب خيمه ونعتصم وننام في الشارع وتلك الايام نداولها بين الناس، ويقول سيادة القاضي والتسجيل موجود انني اذا لم احصل على الجوء قالها بتهكم انني سارمي نفسي في البحر واخلص راحت رجال حامض السماق وظلت رجال بالعصى تنساق، كان مقدم البرنامج يسال منير حداد لماذا تشجع الفرق الكرويه الخليجيه التي تلعب مع الفريق العراقي وتتمنى الفوز على العراق اسمعوا هذا القاضي النكره لان كل شخص يعمل باصله ولانه ليس عراقي الاصل والعرق دساس يقول ان هذا الفريق فريق صدام حسين وابنه عدي واني اكره صدام وعندما يفوزون الخليجيينن على العراق نفرح مع اخوتي بربكم هل هذا عراقي
يقول القاضي منير والدتي رات في المنام بان صدام حسين زارهم في دارهم وكان عمره 6 ست سنوات فناداه وفتح يده وضع فيها ورقه بيضاء وذهب بعد ذلك. وقد فسر هذا الحلم احد ررؤساء الدول الاسلاميه وبالحاح من مقدم البرنامج عن هذا الرئيس اجابه بانه الرئيس السابق لجمهورية ايران الشقيقه والغاليه على قلبي. وفسرها بان هذه الورقه البيضاء هي روح صدام حسين بربكم هل هذا نفاق او رياء انه تملق وتزلف للكويتين لقد كان منير حداد يبالغ كثيرا بان صدام حسين جعل من كوبا وموزنبيق والهند وباكستان هي من ارض الرافدين والسعوديه الذي هاجمها ليس فقط دولة الكويت. الا يخجل هذا القاضي النكره والمتشرد من هذا الكلام غير المنطقي ما هذه المجامله السخيفه اشهد الحق لهذا الرجل انه قال الحقيقه ولا يستيطع نكران ذلك عندما ساله مقدم البرنامج عندما دخل عليك صدام حسين للتحقيق معه. قال فزعت منه وكانت له رهبة قويه واهتزت فرائضي ولكن هدأت بعد مرور الوقت واكملت التحقيق وساله مقدم البرنامج في يوم اعدامه تم اعدامه صباح يوم عيد الاضحى عندما قرات مذكرة الاعدام كان لايعير اهميه وكان صوته عاليا وكان لايهاب الموت وعندما صعد الى مكان الاعدام كان يتحدث مع الاشخاص بكل راحه ويستهزء بهم وعن الشخص الذي قام بتصوير الاعدام هو الوزير الفاشل موفق ربيعي وقد باع هذه القطات الى قناة الجزيرة بمبلغ مليون دولار وعلى قول منير حداد كان موفق يرتجف ولم يتكلم
لقد قرأ التاريخ جيدا ورفض ويضع الكيس الاسود ونطق الشهادين اشهد ان لاالله الاالله واشهد ان محمد رسول الله يقول منير حداد ان العراق مر عليه ثلاث اعياد بيوم واحد وكنا فرحين بها 1-اعدام صدام حسينن 2- عيد الاضحى المبارك 3- حفلة زواج احمد نوري المالكي الا يتعض هؤلاء المسلطين على رقاب وانفاس الشعب ان هذه لدنيا دواره الا يعلموا انه لو دامت لغيرك ما وصلت اليك
شبكة البصرة
السبت 25 صفر 1432 / 29 كانون الثاني 2011
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
من هنا 
من هنا 
من هنا 
العمل/الترفيه
الإثنين 31 يناير 2011 - 1:22
