[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لايخفي على احد من الايزيديين مايجري من تهمشين ولا مبالات من قبل حكومة اقليم كردستان وبين الحكومة المركزية فل ايزيدي لايحصل على واحد بالمائمة من حقوقة المشروعة لة ضمن الدستور العراقي ولايحصل على واحد بالمائمة من حقوقة من دستور اقليم كردستان ايضا ولكن بين هذا وذا هناك حفنة من الايزيديين يحصلون الف بالمائة من حقوق الايزيديين ولكن تذهب الى جيوبهم والى جوقة المتملقين لهم من الطبالين والتافهين وعديمي الذمة لهم وللاحزابهم بين الحزبين الحاكمين في الاقليم هناك من ينتمي الى حزب عمو جلال وهم ابناء من عشيرة القائيديين وعالئلة بابا شيخ هم مسيطرين على كل شئ يخص الديانة الايزيدية ولايسمحون لااي كان تجاوزهم مهما كلفة الامر ويوجد ايضا بغض وحقد اعمى شديد بينهم والامثلة كثيرة جدا
وفي الطرف الاخر اي جماعة كاك مسعود حفظة الله هناك ايضا صراع قوي بين افراد الايزيديين هناك الامير ومجموعة وهناك هيئة مركز لالش وهناك ايضا مديرية اوقاف الايزيديين في اربيل وبعض مجموعات صغيرة تعمل لمصالحها ولااحد يستطيع تجاوزهم مهما كلفة الامر وهؤلاء ايضا هناك حقد وبغيضة فيما بينهم وبين فترة واخرى نرى غسيلهم قد فاحت ريحتة الكرية ولكل يعمل لجيبة الخاص
وهؤلاء العباقرة هناك صراع اخر بينهم فجماعة الايكتي بشقيهم القائيدي والبابوي يكرهون مجموعة البارتي المتمثلة بالامير وهيئة لالش ومديرية الاوقاف والعكس بحيث مام جلال وكاك مسعود بينهم محبة ومودة الان واتحدوا في سبيل الكرد ولكن اطراف الصراع الايزيدي لايعترف بهذة الصداقة وباقين معادين بعضهم البعض وحالفين بكل المقدسات ان لايجلسون على طاولة واحد ليوم القيامة
وللعلم الحزبين الكرديين يعرفون بهذا الصراع وهم فرحين بذلك ويشجعون على هذا الصراع والخاسر والوحيد هو الشعب الايزيدي الفقير بحيث الايزيدي لايرى النور في نهاية النفق الا الهروب الى المجهول الرحيل الى اوربا الملاذ الامن وهيهات لان في اوربا الحزبين الكرديين وبواسطة ازلامها من الايزيدين انفسهم حول حياة كثير من الايزيدين الى كابوس مزعج و جحيم لايطاق بحيث اذا تكلم احد الايزيديين بنية صادقة او مبيتة على سبيل المثال اهل دهوك يكرهون الايزيدية
او هناك احد الرجال المناضيل لم ياخذ حقة بعد انهار النظام البائد او قريتتنا في العراق لايوجد بها خدمات فورا يقومون ازلام الحزبين بتسجل ما جرى او كتابة تقرير على ذلك الايزيدي وكانما شتم الله والاولياء الصالحين وفورا يسالون التسجل والمعلوات الى مسؤليهموفورا تبدا التحريات اذا كان لدية اقارب من الدرجة الاولى يلقي القبض عليهم ويزجون بهم الى السجون بعد التعذيب والوعيد يجعلونة يتصل بذلك الرجل ويحذره وتعوعد بة كيف فوه بتلك الكلمات يرسل اسمة الى منافذ الحدود وهيهات اذا زاره وطنة سوف لايرى النور بعد ذلك
وكتاب التقارير ما اكثرهم وفي كافة مدن اروبا ومعرفين وهم حثالات المجتمع الايزيدي بحيث اذا اتى احدهم الكل يسكت ويقومون بتمجيد ما جلال وكاك مسعود وما يقدمون من خدمات للشعب الايزيدي ولو لا هم لكان الايزيديين في خبر كان
وهناك ايضا حركة اصلاح بشقيها يريديون تقديم شئ للشعب الايزيدي وهم مخلصين في عملهم الدئوب ولكن الاحزاب الكردية اقوى منهم حيث مسيطريين على معقلهم الرئيسي في سنجار ولهم اليد الطولا في اي وقت لضربهم واعتقالهم كما حصل للمناضل الشريف والايزيدي الحر الاستاذ وعد مطو
اما على صعيد البيوتات الايزيدية او الجعيات في اوربا لم يقدموا اي شيء للشعب الايزيدي سوى الانخراط في الحزبين الكرديين والحزبين الكرديين مسيطرين سيطرة كاملة على جميع البيوتات الايزيدية والجمعيات وانتحداهم اذا يقولون خلاف ذلك
وهنا نحن مجموعة من الشباب الايزيدي بدانا بفكرة تشكيل حزب الحمير الايزيدي وكتبنا نظامه الداخلي الان وكيفية الانضمام اليه وبقي فقط الاعلان عنة وقلنا في قرارت انفسنا ماذا قدم هولاء الرجال المنتمين للحزبين الكرديين لنا نحن الشعب الايزيدي وهم يرون في انفسهم عظام وطفاحلة زمانهم لنا لاشئ يذكر على ارض الواقع غير بعض الاشياء التي قدموها الحزبين الكرديين لحفض ماء وجههم اما راي العام وليس هولاء الطفاحلة الايزيدين ولو كان الامر بيدهم لكانوا اجتثونا نحن الايزديين من بكره ابينا وامهاتنا نعم ونحن مسؤولن عن كلامنا وللعلم هؤلاء المسؤلين كلهم كانوا يمجدون البعث وهم كانوا ازلام البعث وبين ليلة وضحاها اصبحوا اكراد ومناضلين اشداء في الثورة الكردية ومنهم كان رئيس جحوش وبينهم كاتب تقارير ومنهم شيخ درجة اليف وباء وكانوا يقبضوت مئات الالوف من الدنانير والسيارات الفارهة من قائدهم صدام حسين ومنهم مخبر امن او مخابرات نعم هم الان يقودون دفة السفية الخارقة في عرض المحيط وكل من خدم في الثورة الكردية الان مطرود وملاحق من قبل سلطات البارتي والاكيتي وهذا اقل جزاد لهم مما اقترفوا من ذنوب بحق قادهم المقبور صدام
نبذة عن حياة الحمار ماذا يقدم الحمار لصاحبة او للشعوب وخصوصا الشعب الايزيدي اولا الحمار صبور يتحمل العذاب والويلات مخلص عاقل ياكل مايقدم لة من طعام ماضي مشرف نظيف اليدين غير مرتشي لايفكر بالطائفية ليس لة ماضي يخجل منة يداه لم تلطخ بدماء الابرياء من بيني جلدتة وبني ادم ايضا في الصيف يخدم اهل الدار مايحملونة على ظهرة من حطب واشياء اخرى وفي الشتاء ايضا يعمل دون كلل وساعد الشعب الايزيدي في المحن ايام الحصار الاقتصادي حيث كان يعمل في التهريب ليرفع من مستوى المعيشي للعائلة وعمل مع الشعب الايزيدي بين الحكومة المركزية وبين حكومة اقليم كردستان لسنوات طويلة ومنهم اسر واقتادة الى سجون نظام البعث ومنهم قتل على يد الجيش العراقي وسالت دمائهم من اجل اصدقائهم من الايزيديين ومنهم من عمل في التهريب بين سوريا والعراق ومنهم من اسر و من قتل في سبيل اصدقائهم وشاركة جمع الحمير في الثورات الكردية والعربية ولة مواقف مشرفة في نقل الافراد والعتاد وما شابه ذلك وقيامة بمهات لايستطيع بني ادم القيام بة وليس لدية اطماع في الدنيا غير العيش الكريم وليس لدية ارصدة في البنوك
وقد اتصلنا بكثير من المعارف والاصدقاء ومثقفين الايزيديه في اوربا وفي داخل العراق وبينا لهم وجهة نظرنا وفي البداية كانوا مستائين من الاسم ولكن بعد محادثاث اشبة بالمستحيلة وكاننا في معركة ليس لها نهاية وان اي من البني البشر لم يقدم شيء ملموس لنا نحن الشباب الايزيدي ولهذا اسم الحزب يجب او يكون على اسم حيوان ولا يوجد بين الحيوانات اكثر صبرا وتحملا من الحمار ونكايتا بمسؤلينا اخترنا هذا الاسم وابدوا الاكثرية منهم استعدادهم للعمل ضمن الحزب شعارنا هو لالالقومية ولاللطائفية
من هنا 
من هنا 
من هنا 
الإثنين 28 مارس 2011 - 22:10
