نفى الفنان أحمد السقا الأنباء التي ترددت عن طرده من ميدان التحرير أثناء محاولته المشاركة مع ثوار 25 يناير، وأكد أنه ذهب إلى هناك مرتين، ولا سبب لطرده؛ لأنه ليس إسرائيليًّا، فيما أشار إلى أنه شارك في اللجان الشعبية لحماية المنازل من "البلطجية" الذين خرجوا من السجون. فيما كشفت الفنانة منى أمارشا حقيقة الأخبار التي نُشرت عن منعها من دخول قطر على خلفية عدم اشتراكها في مهرجان الدوحة، واعتذارها عن عدم تقديم حفلات هناك.وقال السقا، أثناء استضافته في برنامج "لو"، الاثنين 25 إبريل/ نيسان: "كل ما نُشر عن طردي من ميدان التحرير أثناء الثورة المصرية إشاعات ليس لها أي أساس؛ فأنا لست إسرائيليًّا حتى أُطرد أو أُمنع من دخول الميدان. ولا أحب أن يزايد أحد على وطنيتي"، مؤكدًا أنه نزل الميدان مرتين. وأضاف السقا: "الشعب المصري عظيم؛ لأنه اتفق ضمنيًّا على أن يثور ويحميَ أرضه وعرضه في آن واحد؛ فمن ثار أظهر الفساد، والجزء الآخر وقف ليحميَ بيته وأرضه وعرضه، وهؤلاء أيضًا ثائرون، والمحصِّلة النهائية هي كشف الفساد، والتخلص من البلطجة. وإذا سارت الأمور على ما يرام ستكون مصر من أحسن الدول في العالم".وأكد السقا أنه كان حريصًا على حماية منزله ومنطقته من البلطجية؛ حيث شارك فيما تُعرف بـ"اللجان الشعبية" التي كان يشكِّلها المواطنون حينما انسحب رجال الشرطة من الشارع. وعن تأثير الثورة في أوضاع السينما قال السقا: "بدأت الحياة تعود كما كانت على المستوى الفني. كان هناك جزء من العشوائية؛ فنحن الفنانين لا ندَّعي الوعي السياسي، ولكن الآن الوضع صار مختلفًا".وعن عدم مشاركته في الأعمال الدرامية قال: "ليست لديَّ مشكلة في ذلك، ولكن لم يُعرض عليَّ سيناريوهات مناسبة، خاصةً أن كم الإنتاج التليفزيوني كثير للغاية، والتميز صعب. وأنا لا أحب أن أخسر بتاتًا". فيما كشفت الفنانة منى أمارشا حقيقة الأخبار التي نُشرت عن منعها من دخول قطر على خلفية عدم اشتراكها في مهرجان الدوحة، واعتذارها عن عدم تقديم حفلات هناك.وقال السقا، أثناء استضافته في برنامج "لو"، الاثنين 25 إبريل/ نيسان: "كل ما نُشر عن طردي من ميدان التحرير أثناء الثورة المصرية إشاعات ليس لها أي أساس؛ فأنا لست إسرائيليًّا حتى أُطرد أو أُمنع من دخول الميدان. ولا أحب أن يزايد أحد على وطنيتي"، مؤكدًا أنه نزل الميدان مرتين. وأضاف السقا: "الشعب المصري عظيم؛ لأنه اتفق ضمنيًّا على أن يثور ويحميَ أرضه وعرضه في آن واحد؛ فمن ثار أظهر الفساد، والجزء الآخر وقف ليحميَ بيته وأرضه وعرضه، وهؤلاء أيضًا ثائرون، والمحصِّلة النهائية هي كشف الفساد، والتخلص من البلطجة. وإذا سارت الأمور على ما يرام ستكون مصر من أحسن الدول في العالم".وأكد السقا أنه كان حريصًا على حماية منزله ومنطقته من البلطجية؛ حيث شارك فيما تُعرف بـ"اللجان الشعبية" التي كان يشكِّلها المواطنون حينما انسحب رجال الشرطة من الشارع. وعن تأثير الثورة في أوضاع السينما قال السقا: "بدأت الحياة تعود كما كانت على المستوى الفني. كان هناك جزء من العشوائية؛ فنحن الفنانين لا ندَّعي الوعي السياسي، ولكن الآن الوضع صار مختلفًا".وعن عدم مشاركته في الأعمال الدرامية قال: "ليست لديَّ مشكلة في ذلك، ولكن لم يُعرض عليَّ سيناريوهات مناسبة، خاصةً أن كم الإنتاج التليفزيوني كثير للغاية، والتميز صعب. وأنا لا أحب أن أخسر بتاتًا". أما الفنانة منى أمارشا، فأكدت هي أيضًا أن كل ما نُشر عن منعها من دخول الدوحة كذب وافتراء، وقصص اختلقتها الصحف الصفراء. وكشفت في برنامج "لو" حقيقة تلك الأخبار.وقالت أمارشا: "الصحافة الصفراء ربطت بين عدم مشاركتي في مهرجان الدوحة واعتذاري عن عدم تقديم حفلات في قطر وبين المنع من دخول الدوحة، ولكن ظروفًا معينة هي التي منعتني من الاشتراك في الدوحة".وأضافت أن منظمي مهرجان الدوحة اقترحوا عليها في البداية الاشتراك مع الشاب خالد ووائل كفوري، وتم الاتفاق على هذا الأساس، إلا أنه بعد فترة أخبروها أن عيسى القبيسي ووائل كفوري وإليسا سيشتركون معها في الليلة نفسها.وتابعت أمرشا: "في هذه الفترة التي جرى فيها التغيير، تُوقَّع أي عقود، وعلى الرغم من ذلك التزمنا. ولأننا لم نوقع اضطررت إلى الالتزام بباقي ارتباطاتي الفنية حتى يأتي جواب نهائي من المهرجان، ولكن كان عندي في التوقيت نفسه حفلتان في المغرب وقعت عقودهما، ثم وصلني الرد النهائي بالاشتراك في المهرجان، ولكن لم أتمكن من المشاركة".ونوهت إلى أنه صادف أنها اعتذرت أيضًا عن عدم تقديم حفلين آخرين في قطر؛ لذلك اتخذ بعض الصحفيين الموضوعين ونسجوا من خيالهم قصة منعها من دخول الدوحة.وعلَّقت على تلك الأخبار بقولها: "هذا كله كلام فاضي، وليس له أي أساس من الصحة؛ لأنني على الأقل كنت الأسبوع الماضي في الدوحة".واعترفت أمارشا بأنها قصَّرت في الأغاني التي تقدِّمها باللهجة المغربية. وقالت إن ألبومها القادم سيتضمن أغانيَ بلهجة بلدها المغرب. وأضافت: "في كل إطلالة لي في أي برنامج لا بد أن أغني بالمغربية.. لا بد أن أعطي لمحة عن جنسيتي التي أعتز وأفتخر بها، ولكن كل فنان لا بد أن يكون له بداية في مكان معين، وكبار الفنانين كأصالة غنَّت في بدايتها، ولكن غنَّت مصري، وهذا ما حدث مع عزيزة جلال".
السقا في برنامج "لو": لست إسرائيليًّا حتى أطرد من التحرير.. وشاركت الثوار في مطاردة البلطجية