تهاني بحلول شهر رمضان المبارك لعام 1432 هجرية / 2011 ميلادية
2 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
البيت الارامي العراقي الادارة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 10368تاريخ التسجيل : 07/10/2009
موضوع: تهاني بحلول شهر رمضان المبارك لعام 1432 هجرية / 2011 ميلادية الإثنين 1 أغسطس 2011 - 1:46
بسم الله الرحمن الرحيم
نهنئكم بحلول الشهر الفضيل شهر الصيام والبركة والغفران رمضان المبارك
الأخوة والأخوات الأعزاء في شبكة البصرة المجاهدة الغراء المحترمون
الأخوة والأخوات الأعزاء في شبكة المنصور المجاهدة الغراء المحترمون
الأخوة والأخوات الأعزاء في موقع أنصار المقاومة الوطنية والخلاص الوطني المجاهد الأغر المحترمون
الأخوة والأخوات الأعزاء في منتدى المقاومة العراقية المجاهدة الغراء بشبكة واتـا الحضارية المحترمون
الأخوة والأخوات الأعزاء في الرابطة العراقية المجاهدة الغراء المحترمون
الأخوة والأخوات الأعزاء في كل موقع وصوت شريف مجاهد وأغر يدافع عن العراق ويعمل على طرد المحتل المجرم والعملاء الخونة منه المحترمون
الى أبناء شعبنا المجاهد الصابر المقاوم في الوطن الحبيب وبلدان المهجر المحترمون
الى كل أنسان حر شريف مجاهد في العالم أجمع المحترمون
نهنئكم بحلول الشهر الفضيل شهر الصيام والبركة والغفران رمضان المبارك لعام 1432 هجرية / 2011 ميلادية , أعاده الله عليكم وعلى الأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع وخاصة على عراقنا الحبيب المحتل الجريح بالخير والعزة والسؤدد , وان يرفع الله عز وجل الغمة السوداء عن هذه الأمة وتتحرر البقاع السليبة والمحتلة وفي المقدمة منها عراقنا الأشم وفلسطيننا الحبيبة بفضل جهاد الغيارى المجاهدين أبطال المقاومة القومية والوطنية الباسلة
وكل عام وأنتم بخير وسؤدد
أبو فرات وأسرة موقع البيت الآرامي العراقي
ميونيخ - المانيــــا
Dr.Hannani Maya المشرف العام
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 60603مزاجي : تاريخ التسجيل : 21/09/2009الابراج : العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة
موضوع: رد: تهاني بحلول شهر رمضان المبارك لعام 1432 هجرية / 2011 ميلادية الجمعة 19 أغسطس 2011 - 23:27
تهنئة ومناشدة من القدس مدينة الصمود وأرض الرباط أبعث إليكم أحر التهاني والتبريك ها هو شهر رمضان ينتهي ولم يبقى منه سوى القليل وكلما اشتد بنا الأمر في ظل واقع الاحتلال الصهيوني نقول دائماً يالله يرجى منك مشاهدة المرفق والاطلاع عليه آملين أن نكون وتكونوا عند حس الظن الوطني الذي تعودنا عليه