البيت الآرامي العراقي

اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15 : صلاح المختار Welcome2
اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15 : صلاح المختار 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15 : صلاح المختار Welcome2
اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15 : صلاح المختار 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15 : صلاح المختار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15 : صلاح المختار Usuuus10
اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15 : صلاح المختار 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61346
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15 : صلاح المختار Empty
مُساهمةموضوع: اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15 : صلاح المختار   اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15 : صلاح المختار Icon_minitime1الجمعة 2 سبتمبر 2011 - 23:59

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15
شبكة البصرة
صلاح المختار
تذكر دوما ان الاسماك الميته وحدها تسبح مع التيار
مالكولم مكريدج


مفهومان للثورة التقليدي والحداثي

كانت القوى الاستعمارية كبريطانيا وفرنسا ثم امريكا، وما زالت، تطلق على الثورات الوطنية التحررية الحقيقية مصطلحات تحقيرية مثل (تمرد مسلح)، (ارهاب)، (اعمال عصابات)...الخ، والسبب هو ان القوى الوطنية والثورية في العالم الثالث كانت تحارب الاستعمار وتريد طرده واستعادة السيادة والاستقلال والثروة الوطنية المغتصبة، او تحرير اراض محتلة، وبطبيعة الحال فان العمل الثوري المسلح والسلمي كان موجها ضد الاستعمار ومن يدعمه، مما جعل الاوصاف المستخدمة هي التي ذكرناها. واستنادا لذلك فان مفهوم الثورة في القرن العشرين اقترن بقوى تناهض السيطرة الغربية او الانظمة التابعة لها، الامر الذي خلق مفهوما نمطيا ساد في الادبيات السياسية وهو ان الثورة مرفوضة من الغرب الاستعماري ويحاربها بكل طاقاته.

وفي اطار المفهوم الوطني للثورة وجدنا اتجاهين :

1 - اتجاه ثوري جذري يوصّف الثورة بانها عملية تغيير الواقع بصورة جذرية وشاملة واقامة واقع بديل مناقض يجسد تطلعات واهداف الجماهير، تقوده القوى الوطنية التي حققت الثورة،



2- اتجاه أصلاحي ترقيعي غير جذري يعرف الثورة بانها اي عمل عنيف، سواء كان عفويا او منظما او تم بقوة تنظيم واحد عسكري او مدني، او تحالف تنظيمات واشخاص يختلفون في كل شيء لكنهم يجتمعون حول قاسم مشترك هو اسقاط النظام، دون اشتراط تحديد اهداف اخرى، والتي تترك لمرحلة لاحقة.

وهنا وضمن هذين الاتجاهين رأينا انقلابات عسكرية، تقدمية ورجعية او غامضة الهوية، وانتفاضات شعبية مسلحة وسلمية وتمردات مسلحة وتوصف بانها ثورة من قبل القائمين بها، وغالبا من قبل الجمهور البسيط الذي لا يدقق في المفاهيم وربما لا يريد دخول معمعة وتعقيدات الفكر والفلسفة. والاتجاه الثاني لمفهوم الثورة تميز بعدة سمات اما مجتمعة او منفردة وحسب الحالة الواقعية، ومنها انها عفوية وبدون برنامج واضح يستند الى ستراتيجية وطنية متكاملة لذلك تستهدف تحقيق هدف واحد واساس وتترك ما دونه، او انها ردة فعل سريع على حالة لم تعد تحتمل وليس فعلا اصليا، او انها تحوي تناقضات كثيرة في صفوف الثوار. هذا في حالة النضال ضد نظام ديكتاتوري او فاسد او عميل، اما اذا كان ثمة استعمار يحتل الارض فان التقسيم السابق وجد ايضا حيث راينا ثورات تحررية لها هدف واحد فقط وتجاهلت مرحلة ما بعد التحرير او انها كانت تملك ستراتيجية بعيدة المدى تعالج مسألة الاحتلال ومسائل ما بعد التحرير.


دروس التجربة التاريخية

لننظر في واقع التطورات التاريخية لنرى التطبيق العملي لتلك المفاهيم لان من لا يستفيد من تجارب من سبقه محكوم عليه بتكرار نفس اخطاءه، ولنبدأ بالاسلام الذي قدم لنا نحن العرب اول تطبيق حي وخلاق وانموذجي لمفوم الثورة التقليدي، فلقد كان الاسلام كدين بحد ذاته ثورة جذرية مزدوجة الهوية، فهو كان ثورة على الشرك والكفر، من جهة، وكان ثورة على واقع فاسد ومتخلف وظالم اجتماعيا، من الجهة الثانية، وكانت الثورة الاسلامية المحمدية العظمى هي في الواقع ثورة البعث العربي الاول لانها نقلت العرب، وملايين الناس من غير العرب، من واقع سلبي الى واقع اخر ايجابي انتج حضارات وتقدما عظيما وغير احوال البشر نحو الافضل. والغريب ان الاكثرية الساحقة من الكتاب تجنبوا استخدام وصف (الثورة الاسلامية) على ما حدث في الجزيرة العربية على يد الرسول الكريم (ص) وعمموا مصطلحا اخر وهو (الفتوحات الاسلامية) وغيره مع ان ما حدث كان، حرفيا، اعظم ثورة جذرية وشاملة في حياة العرب والملايين من غير العرب نقلتهم في ان واحد، من الشرك والكفر، وهي انحرافات روحية، والظلم والفقر والتخلف، وهي انحرافات دنيوية، الى الايمان والعدالة الاجتماعية والتقدم العلمي.



وهنا لابد من الاشارة لظاهرة مهمة جدا وهي ان من قدم اعظم وصف لما احدثه الاسلام حزبا مؤمنا بالله ورسوله لكنه غير ديني وانما هو حزب قومي ووطني وهو حزب البعث العربي الاشتراكي، الذي اعطانا توصيفات للاسلام عجز اكبر مفكري التيارات الاسلاموية المعتدلة والمتطرفة عن التوصل لمستواها التعبيري والتطبيقي. فالمرحوم احمد ميشيل عفلق وصف الاسلام بانه اعظم ثورة في حياة العرب لانه حقق انقلابا جذريا وشاملا ايجابيا في حياتهم نقلهم من حال الى حال نقيض تماما، وقدم افضل تحديد للصلة بين الاسلام والعرب حينما قال (العروبة جسد روحه الاسلام)، وبهذا التشخيص الدقيق جعل عفلق الاسلام روح العرب وما يترتب على ذلك من موت الجسد اذا انفصل عن روحه، ثم توج هذا الفهم الثوري الجذري للاسلام بمقولته الاشهر والاعظم وهي التالية : (كان محمدا كل العرب فليكن اليوم كل العرب محمدا)، بهذه الدعوة وضع عفلق اسس تطهير النفس مسبقا كشرط من شروط الثورة فلا ثورة الا بواسطة طليعة تبدأ بالانقلاب على ذاتها بكل ما فيها من سلبيات وتربية خاطئة فتعيد بناء ذاتها وتتخلى عن الاخطاء والسلوكيات غير الحميدة وتعتنق عقيدة خيرة وتمارس مضامينها فعلا في سلوكها اليومي من اجل ان تقبل الجماهير بها كطليعة او كقيادة لها في بناء مجتمع دنيوي سليم وعادل، ومبدأ الانقلابية في عقيدة البعث مشتق مباشرة من هذا المفهوم المحمدي وتطبيقا له.

فاي ثورة في التاريخ نجحت في الدمج بين منح الانسان روحا سامية ومتسامية وبين حل مشاكل الناس الدنيوية الاجتماعية والاقتصادية وتحقيق العدالة غير الثورة الاسلامية في مرحلة البعث الاول؟ واي صلة عضوية لا تنفصم بين البعث العربي الاول والبعث العربي الثاني الذي بدأ في اربعينيات القرن الماضي متجسدا في نشوء حزب البعث العربي الاشتركي وتفجير ثورته الجذرية الروحية والمادية في العراق في عام 1968؟ ان الصلة العضوية بين البعثين الاول والثاني تجسدت في ان ثورة البعث الثاني نقلت النظريات من احلام وتطلعات جماهيرية معلقة في سماء الاماني الى واقع مادي وروحي، فثورة 17-30 تموز عام 1968 حققت انجازات مادية عظيمة، ابتدأت بتأميم النفط وتسخير موارده لحل مشاكل الناس الاقتصادية والاجتماعية كازالة الفقر والامية وتأمين طب مجاني وتعليم مجاني شاملين وخدمات وسلع شبه مجانية مدعومة الاسعار من قبل الدولة لكل العراقيين، والقضاء على التخلف ونقل العراق الى مصاف الدول المتقدمة علميا وتكنولوجيا، بالاضافة لقيام الدولة بتحقيق انجازات روحية منها تعميق وتعزيز التربية الدينية وتنقيتها من شوائب الرجعية والطائفية، وكان اعتبار الاسلام دين الدولة الرسمي والشريعة الاسلامية المصدر الاساس للتشريع تعبيرا عظيما عنها.

وهكذا فان اطلاق وصف ثورة على حدثين تاريخيين كان صحيحا ولم يكن تعبيرا عن عواطف فائرة او انفعالات او استخدام العنف، فلقد تم تغيير الواقع جذريا وانتقل المجتمع من حالة الى حالة نقيضة وايجابية، بتعبير اخر في الحالتين تم تغيير نظام او منظومة فكرية او سياسية باخرى تختلف عنها بالوجوه والاسماء والجوهر.



لقد رسخت القوى الثورية مفهوما للثورة ونشرته عماده تأكيد ان الثورة هي عملية التغيير الجذري الشامل المتواصلة والمتعاقبة الخطوات والتي تبدأ باسقاط النظام لكنها تستمر لاقامة نظام بديل مختلف جذريا عن سابقه ويضمن تحقيق اهداف الشعب في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، مع الانتباه الى ان هذه السلسلة من التغييرات تحققها طليعة عقائدية لديها ستراتيجية واضحة تبدأ عملية التغيير وتواصلها دون تركها لاي طرف اخر. اما اذا كان الوطن محتلا فان الثورة هي عملية تحرير الوطن او الارض المحتلة من عدو مغتصب بقيادة اداة ثورية وتنظيم ثوري يشكل الضمانة الاساسية لعدم ضياع الثورة او انحرافها بعد التحرير.

وهذا التعريف او التحديد يوجب وجود مرحلتين : مرحلة اسقاط النظام ومرحلة بناء نظام بديل يحقق اهداف الشعب بصورة عملية لان الاكتفاء باسقاط النظام يسمح بتقدم قوى اخرى مجهولة او معروفة الهوية لتحقيق الهدف التالي وهو تنصيب نظام اخر وقد يفضي ذلك الى المجهول وربما يكون البديل اسوأ من النظام الذي اسقط. اما القوى العابرة اي الوقتية، وهي التي لا تملك ستراتيجية وليس لديها افق عقائدي واضح وتحركها مشاعر صادقة من اجل ازالة الظلم الذي لم يعد يحتمل، فانها تبنت المفهوم الشعبي الساذج والتبسيطي للثورة وهو القائل بانها كل تغيير في قمة السلطة مصحوبا بالعنف او حسم القوة، ودون اشتراط ان يكون هناك هدف كبير اخر في مرحلة لاحقة، فتركت البديل للصدف وتوازنات القوى القائمة ودرجة الوعي، وتمحور مفهومها على هدف واحد لا غير هو اسقاط النظام. والمفهوم الشعبي هذا رفضته القوى الثورية العربية لان منطق القوى الثورية كان مقنعا وصحيحا ويقوم على عقلنة عملية التغيير ورفض جعلها مجرد فورة عاطفية ترفض النظام دون ان ترى البديل او تعمل بتخطيط على اقامته.

وكان ثمة عامل سمح بتغلب المفهوم الثوري للثورة وتنحي المفهوم الشعبي لها في المراحل السابقة وهو عامل حاسم ويتمثل في ان القوى الثورية كانت تسيطر على الشارع العربي، وكانت تنظيماتها جماهيرية وضخمة مقابل فئات نخبوية وبلا قواعد جماهيرية للقوى اليمينية اوالتقليدية التي كانت تسبح في نهر العفوية والافكار الضبابية والرجعية المتخلفة، او التقدمية والوطنية الغارقة في العواطف والمفتقرة للوعي الستراتيجي والعمق العقائدي. والان نرى عودة المفهوم الشعبي للثورة تحت ظل الهيمنة الامريكية اعلاميا وعسكريا وماليا وتشجيعه واقصاء المفهوم الجذري والثوري للثورة، في بيئة شن حرب ابادة ضد القوى الوطنية الثورية تشمل ليس ابادة البشر فقط بل ايضا ابادة الفكر والعقائد، وهو ما تجلى في قانون يصدر لاول مرة وهو قانون (اجتثاث البعث) الذي اصدره الاحتلال الامريكي وعمل ويعمل بموجبه حتى الان، كما انه يتجلى في بروز اعلام منحاز كليا ويتعمد شيطنة القوى الثورية ومنعها من ايصال رايها وافكارها لكنه اعلام معد جيدا ليكون مؤثرا ومختلفا عن الاعلام الرسمي العربي فكانت الجزيرة اول قناة تنشأ طبقا لهذه الخطة.



حملات الاجتثاث والشيطنة للقوى الوطنية الجذرية والعمل المخابراتي الطويل المدى لشرذمتها، بالاضافة لاخطاء هذه القوى، ادى الى تغييب متعمد ومخطط للقوى الجماهيرية المنظمة التي كانت تقود الجماهير في العقود السابقة وتخوض معارك التحرر وبناء البديل الوطني والتقدمي، وهكذا وجد فراغ في الشارع والاعلام تم ملأه بالبديل الجاهز وهو افكار ومفاهيم الغرب عبر الوسائل التي سادت وانتشرت كالفطر ومنها الانترنيت، وكان طبيعيا ان تروج مفاهيم جديدة للثورة والتغيير لم تكن مألوفة ولا سائدة بل كان ينظر اليها بازدراء لانها اما ساذجة او تعبير عاطفي قاصر، بل ان مفهوم الثورة ذاته طرأ عليه تغيير واضح فلم تعد الثورة موجهة اساسا للاستعمار والنظم التابعة له بل اصبح الاستعمار هو من يتولى وظيفة الترويج لم يسميه (الثورة) و التغيير، رغم انه هو وليس غيره من زرع الواقع الفاسد وغذاه ونماه ووسعه وادامه وفرض انظمة تعمل تحت اشرافه المباشر!

لقد توفرت حالتين متزامنتين ومترابطتين : حالة الفراغ السياسي المتعمد والذي يقدم فكرة واحدة طاغية وهي انه لا توجد قوة تستطيع التغيير لان القوى الوطنية المعروفة كانت تعاني من الاضطهاد والتمزق والشيطنة والعزل ومن التخبط بسبب شدة الضغوط التي تعرضت لها، وحالة ايصال قهر الجماهير واستغلالها الى مرحلة عدم الاحتمال وتبلور استعداد نفسي لقبول اي بديل مهما كان بشرط ان يخلص الجماهير من ظلم الانظمة وقهرها. في ضوء هاتين الحالتين ماذا نتوقع ان يحصل؟ بالطبع اي انفجار سوف يحظى بدعم شعبي شامل وقوي لانه يقدم بارقة امل ولو ضعيف بالتخلص من الظلم والاضطهاد والفساد والاستبداد، وهنا يكمن ذكاء من خطط وفجر اذ انه وبدلا من مواصلة نفس سياسة الافساد والاستبداد ودعم انظمتها قرر التضحية بها لاجل تبييض وجهه وتحسين صورته ووضع حد للكره الشديد له بسبب دعمه للانظمة الفاسدة من جهة ودعمه لاسرائيل وكل اشكال اضطهاد العرب من جهة ثانية.

لقد تشكلت معادلة جديدة محرجة ومؤثرة : فاما ان تقبل الجماهير بتغيير وحيد ممكن وجاهز تدعمه امريكا وحلف النيتو رغم انهما كانا ومازالا صانع مأسينا وحامي حكامنا، او بقاء الانظمة بكل فاشيتها وفسادها، وبما ان قهر وتعذيب الجماهير وصل مرحلة عدم الاحتمال تغلب الشعور بالحاجة للتغيير حتى لو كان مغامرة غير مضمونة، خصوصا وان فكرة معدة سلفا روجت، وهي عبارة عن لغم خطير، تقول بان البديل عن النظام الحالي ومهما كان سيئا سوف يكون افضل! بماذا يذكرنا هذا الوضع الغريب؟ انه يذكرنا بمثل عراقي يقول (اذا اردت الارنب فخذ الارنب اما اذا اردت الغزال فخذ الارنب)!

يتبع.......

1/9/2011

Almukhtar44@gmail.com

<TABLE style="BORDER-BOTTOM: medium none; BORDER-LEFT: medium none; BORDER-COLLAPSE: collapse; BORDER-TOP: medium none; BORDER-RIGHT: medium none" dir=rtl id=table1 class=MsoTableGrid border=1 cellSpacing=0 cellPadding=0>


<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: windowtext 1pt solid; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614>صلاح المختار: اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد: نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15</TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: windowtext 1pt solid; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614>صلاح المختار: اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد: نحن وامريكا وبيننا هولي وود 14 </TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: windowtext 1pt solid; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614>صلاح المختار: اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد: نحن وامريكا وبيننا هولي وود 13</TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: windowtext 1pt solid; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614>صلاح المختار: اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد: نحن وامريكا وبيننا هولي وود 12</TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: windowtext 1pt solid; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614>صلاح المختار: اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد: نحن وامريكا وبيننا هولي وود 11</TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: windowtext 1pt solid; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614>صلاح المختار: اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد: نحن وامريكا وبيننا هولي وود 10</TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: windowtext 1pt solid; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614></TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: medium none; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614></TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: medium none; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614></TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: medium none; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" height=28 vAlign=top width=614></TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: medium none; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614></TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: medium none; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614></TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: medium none; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614></TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: medium none; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614></TD></TR>
<TR>
<td style="BORDER-BOTTOM: windowtext 1pt solid; BORDER-LEFT: windowtext 1pt solid; PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 5.4pt; WIDTH: 460.6pt; PADDING-RIGHT: 5.4pt; BORDER-TOP: medium none; BORDER-RIGHT: windowtext 1pt solid; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top width=614></TD></TR></TABLE>
شبكة البصرة
الخميس 3 شوال 1432 / 1 أيلول 2011
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اوهام قبل الامس في عصر ما بعد الغد : نحن وامريكا وبيننا هولي وود 15 : صلاح المختار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى المنبر السياسي والحوار الهادئ والنقاش الجاد الحر Political platform & forum for dialogue & discussion-
انتقل الى: