البيت الآرامي العراقي

// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // Welcome2
// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // Welcome2
// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 // إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! //

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // Usuuus10
// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // 8-steps1a

// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // 1711// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // 13689091461372// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // -6// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // Hwaml-com-1423905726-739// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // 12// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // Empty
مُساهمةموضوع: // إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! //   // إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! // Icon_minitime1السبت 17 سبتمبر 2011 - 23:41


إنقلابات عسكرية وتغيير أعلام الدول العربية




نيرون نيوز:- يفترض بأعلام الدول أن تكون رموزاً لهويتها القومية، ويجدر بها أن تنطوي على ألوان أو أشكال تختزن تاريخ الشعوب وإرثها الثقافي، ولكن عندما تتحول الأعلام إلى انعكاس للنظام السياسي فإنها تكون من بين أول ضحايا الثورات، وهذا ما جرى في العديد من الدول العربية، حيث اشتعلت جبهة "الأعلام" على خطوط المواجهة بين الشعوب والأنظمة.

فالدول العربية قد تكون من بين الدول الأكثر تعديلاً لأعلامها في العالم خلال العقود الماضية، وتحديداً بسبب حداثة الهويات الوطنية لكل واحدة منها على حدا، وقد حرصت جميعها على أن تستمد أعلامها من ألوان علم الثورة العربية الكبرى في مطلع القرن العشرين، لذلك يبرز بوضوح استخدام الأخضر والأحمر والأسود والأبيض فيها.

وخلال الفترة التي أعقبت التخلص من الاستعمار الغربي، وما رافقها من انقلابات عسكرية متتالية في الكثير من الدول، كانت الأعلام الضحية الأولى للثوريين، فقد رغبوا بتعديل معظمها لإظهار الانقطاع عن الماضي الذي وصفوه بأنه "رجعي" أو "ملكي" أو "متخلف."

ومن المؤكد أن مهمة ثوار ذلك الزمن كانت سهلة، إذ أن معظم الشعوب العربية كانت لعقود تفترض أنها في وضع مؤقت بدولها الحالية، وأن الوحدة قادمة لا محالة، ولا ضرورة بالتالي للتعلق بأعلام زائلة، إلى جانب أنها (الأعلام) لم تكن تعكس بالنسبة لها الكثير من المخزون الثقافي أو الاجتماعي، اللهم باستثناء الهلال الذي انتشر استخدامه آنذاك.

وقد استقرت الأعلام على وضعها، مع تراجع حدة الانقلابات العسكرية وتزايد المصاعب التي تعيق مشاريع الوحدة خلال العقود الأربعة الماضية.

غير أن الثورات التي عصفت بالمنطقة مع ربيع 2011 أظهرت أن هذا الثبات كان شكلياً في الكثير من الأحيان، خاصة وأن الأنظمة فشلت في العديد من الدول ببناء هويات وطنية، رغم إمساكها المحكم بالسلطة، وتدخلها الواسع في أنظمة التربية والتعليم والإعلام.

وسارع الثوار، في معظم الدول العربية التي شهدت انتفاضات شعبية ضد الأنظمة، إلى رفع أعلام يعلنون معها القطيعة النهائية مع الأنظمة الراهنة وأعلامها، وكانت رايتهم مستمدة، في بعض الأحيان، من ماضيهم الذي باتوا يعتبرون أنه - على علاته - أفضل من حاضرهم البائس.

وقد يكون في الأمر إشارة نفسية واضحة، فتمزيق أعلام الماضي ربما تجلب الشفاء لصدور من يرغبون بـ"قتل الأب"، وفق التحليل الفرويدي.

ولكن تلك الرايات كانت في أحيان أخرى مستمدة من هويات يمكن وصفها بأنها - قبل قومية - لما تحتويه من طابع طائفي أو عشائري يعكس بنية تلك المجتمع وفشل مشاريع التحديث الحكومية فيها.

والمفارقة أن الدول التي كانت أكثر تطوراً على صعيد الهوية الوطنية الموحدة وهياكل الدولة وحجم الطبقات الوسطى والمتعلمة كانت هي نفسها الأكثر حفاظاً على أعلامها، وبرز ذلك بوضوح في تونس ومصر، حيث كانت الأعلام الوطنية رموزاً جامعة لا تقبل الخلاف والاختلاف.

وقد ساهم في تمسك المصريين والتونسيين برموزهم الوطنية السرعة النسبية في تحقيق "الانتصار" على النظام، مقارنة بالدول الأخرى، إلى جانب المستوى "المعقول" من الواقعية لدى النظامين في تحديد منسوب القمع الممكن استخدامه، ووقوف الجيش إلى جانب المحتجين، ما حال دون تحول الدولة بالكامل إلى جسم طفيلي مفروض على المجتمع وغريب عنه.

ليبيا

في الحالة الليبية، وصل العقيد معمّر القذافي إلى السلطة عام 1969، بعد انقلاب أطاح بالملك إدريس الأول، الذي وحّد البلاد ووضع لها دستوراً متطوراً قياساً بتلك الفترة.

غير أن رغبة العقيد في صنع دولة وعلم على قياس "الكتاب الأخضر" انتهت بهياكل و"شعبيات" فارغة يمسك بها بكامل قوته، بينما يتقاسم أولاده المؤسسات العامة والقوات العسكرية.

ولذلك ظهر للثوار في ليبيا أن الخيار الأفضل لإعلان القطيعة النهائية مع نظام القذافي وعلمه الأحادي اللون يكون بالعودة إلى رايات دولتهم الملكية الدستورية الأولى، فأعادوا الحياة لعلم تلك المرحلة، أملاً منهم في إطلاق تجربة جديدة تستلهم الديمقراطية وسلطة القانون.

البحرين

أما في البحرين، فقد كانت الأمور أكثر تعقيداً، فتحت الطبقة الخارجية من الصراع بين المعارضة والسلطة تبرز طبقة ثانية تتمثل في المكونات الشيعية التي تغلب على المعارضة بمواجهة الاصطفاف السني مع العائلة المالكة.

ولم يكن العلم بعيداً عن هذه الصراعات، فعلم البحرين الأحمر والأبيض يمتاز بخمس مثلثات بيضاء في جانبه الأيسر، وهي ترمز إلى أركان الإسلام الخمسة، ولكن بعض المتظاهرين لم يتمكنوا من مقاومة الرغبة في إضفاء موروثهم الديني والثقافي على العلم، فظهرت رايات عليها 12 مثلثاً، قال مؤيدو الحكومة إنها ترمز لعدد الأئمة عند الشيعة، وقاموا بجمع صورها في تسجيلات على موقع "يوتيوب"، علماً أن المعارضة في البحرين لم تتبن ذلك بشكل رسمي.

اليمن

وفي اليمن، التي تمثل ربما الحالة الأكثر صعوبة على مستوى الهوية الوطنية الموحدة، كان النظام على صراع مع أكثر من موروث.

ففي الجنوب، ما زالت ذكريات الدولة المستقلة عن العاصمة صنعاء ماثلة في الأذهان، أما في الشمال، فإن الحكومة ما انفكت تتهم الحركات المسلحة بالرغبة في إعادة البلاد إلى عصر الإمامة الذي سبق ثورة عام 1962.

وتزدحم في اليمن أيضاً الهويات العشائرية والقبلية والجهوية، ويبدو العلم اليمني الحالي في معركة حقيقة بمواجهة أعلام أخرى قد تخبو لفترة قبل أن تعود لتبرز مع كل ضعف يصيب السلطة المركزية.

سوريا

وفي سوريا التي شهدت في تاريخها الحديث مجموعة كبيرة من الأعلام والرموز الوطنية بعدما قسمها الاستعمار الفرنسي إلى عدة دول، فقد برز علم وطني موحد عام 1932، ورافقه نشيد وطني حملت كلماته من المعاني ما يدل على رغبة الشعب بجيش موحد ووطن للجميع، فعنوانه هو "حماة الديار"، وتقول إحدى فقراته: " رفيفُ الأماني وخَفـقُ الفؤادْ.. عـلى عَـلَمٍ ضَمَّ شَـمْلَ البلادْ."

ولكن العلم السوري لعام 1932 كان عرضة للتغيير عدة مرات، مع توالي الانقلابات في البلاد، ومشاريع الوحدة التي انتهت بخيبات أمل مع عواصم تفصلها عن دمشق ونظام البعث فيها بحار وقفار.

ومع وصول مد الثورات العربية إلى سوريا، وتحول "حماة الديار" إلى قوات تطوق المدن، امتدت يد المنتفضين على النظام إلى العلم لإزالة طابع الحزب الواحد عنه، عبر العودة إلى علم الجمهورية الأول، إظهاراً للرغبة في العيش تحت نظام لا يعود الاختلاف في الرأي فيه جريمة يعاقب عليها القانون.

المصدر: العربية سي ان ان

17 ـ 09 ـ 2011
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
// إنقـلابات عسكريّة .. وتغيير اعلام عربيّــــــــة ! //
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار الوطن العربي Arab News Forum-
انتقل الى: