البيت الآرامي العراقي

انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير Welcome2
انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير Welcome2
انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير Usuuus10
انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 61338
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير Empty
مُساهمةموضوع: انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير   انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير Icon_minitime1الثلاثاء 16 مارس 2010 - 11:59



بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير

شبكة البصرة
سعد داود قرياقوس

لنتجاوزالمقدِّمات وندخل في صلب موضوع هذه المساهمة، وظاهرة انجرار عدد لا يستهان به من كتَّاب وشخصيَّات سياسيَّة لا يُشكُّ بصدق انتمائها الوطني إلى منزلقات خطرة على سلامة قضيَّتنا الوطنيَّة تحديدًا. الأسابيع الماضية، شهدت مساعٍ مسوَّقة لقائمة انتخابيَّة يقودها عميل محترف، وتقديمها "عنوانًا وطنيًّا" مقبولاً يمكن استخدامه لاستثمار "ثغرات دستوريَّة" لتغيير الواقع الراهن، وتحجيم أزلام إيران وصدِّ الزحف الفارسي وإنقاذ شعب العراق من محنته الراهنة. الخطورة لم تنحصر في مساعي تسويق "علاَّوي" وقائمته فحسب، بل في الدعوات المباشرة إلى التحالف "التكتيكي" مع الولايات المتَّحدة الأمريكيَّة، الدولة المحتلَّة عراقنا، من أجل صدِّ التغلغل الإيراني الأكثر خطورة على مستقبل شعب العراق وفقًا لتلك الطروحات التي رافقتها.

هذا النمط من الطروحات ما كان ليثير القلق لولا صدورها عن شخصيَّات سياسيَّة وكتَّاب محسوبين إعلاميًّا، أو هكذا يُقال لنا، على الصفِّ المناهض للاحتلال. وما كنَّا لنهدر جهدًا في معالجة هذه الظاهرة الخطرة لولا مساهمتها في خلق ضبابيَّة كثيفة على موقف حزب البعث العربي الاشتراكي الراسخ والرافض لعمليَّة المحتلِّ السياسيَّة وانتخاباته، ولولا ما ألحقته من أضرار جدِّيَّة على مسار المقاومة وديمومتها. هذه الأضرار التي وصفها الأستاذ المناضل صلاح المختار بـ "ومن أبرز ما ظهر من أساليب حرق المقاومة أو تشويه صورتها هو تسويق أكذوبة وسخة تقول بأنَّ علاوي والمطلك (بعثيَّان)، لذلك لا بدَّ من انتخابهما من أجل تخليص شعب العراق من كارثته، وهذه الدعاية السوداء – مع الأسف بعض الوطنيِّين وصفهما بهذه الصفة - أرادت استغلال عذابات الناس في ظلِّ الاحتلال ونجاح البعث والمقاومة في كسب دعم الأغلبيَّة الساحقة من الناس وتجييرها لصالح علاَّوي أو المطلك أو غيرهما، من جهة، ولتنفيذ أحد أهم أساليب اجتثاث البعث وهو أسلوب شيطنته بربط اسمه باسم علاَّوي مثلاً من جهة ثانية."



قد يكون من المفيد أن نثبت مقدَّمًا بعض الملاحظات لتأطير مضمون المساهمة وتفادى التفسيرات الخاطئة.

أوَّلاً : مواقف حزب البعث العربي الإشتراكي من عمليَّة المحتلِّ السياسيَّة وانتخاباته المُعبَّرعنها في بيانات قيادة القطر ومكتب الثقافة والإعلام واضحة وراسخة لا تقبل التأويل أو التفسير. الحزب رفض وما يزال كلِّ مقوِّمات الاحتلال وبرامجه، وفي مقدِّمتها عمليَّته السياسيَّة بكلِّ ملاحقها، ومنها الانتخابات الصوريَّة المزيَّفة. المصدران المذكوران يمثِّلان الهيئات الحزبيَّة الوحيدة التي يعوَّل عليها في استقراء الموقف الرسمي للحزب. وبخلافه، فإنَّ جميع التصريحات الأخرى تبقى اجتهادات قابلة للتأويل ولا تمثِّل موقف الحزب الرسمي.



ثانيًا : إنَّ مخاطرالتغلغل الإيراني على الهويَّة الوطنيَّة والقوميَّة العراقيَّة مُشخَّصة، وجرائم الأحزاب الطائفيَّة المرتبطة بالقرار الإيراني معروفه، ولا يصحُّ التقليل من مخاطرها، ويتوجَّب التصدِّي لها باستخدام جميع الوسائل المتاحة. لكن معالجة مخاطر التوسُّع الإيراني لا يصحُّ دون ربطه بمشروع الاحتلال الأمريكي في مُعزل عن حيثيَّات التحالف الأمريكي - الإيراني.



ثالثًا : سعى عدد من الكتَّاب إلى فصلٍ بين المشاركة في العمليَّة السياسية ودعمها، وبين المشاركة في الانتخابات وحثِّ المواطنين على التوجُّه إلى صناديق الاقتراع ودعم العمليَّة الانتخابيَّة! هذا النمط من الطروحات لا يعكس قصورًا واضحًا في تحليل الواقع السياسي في العراق فحسب، بل تناقضًا صارخًا مع الالتزام السياسي لأصحاب تلك الطروحات على الرغم من زخرفة مقالاتهم بـ "شعارت الوطن والمقاومة". الغريب أنَّ هذه المجموعة، ألغت بانتقائيَّة مريحة العلاقة الوثيقة بين تنظيم الانتخابات ومستلزمات تكريس الاحتلال الامريكي.



الأسابيع الأخيرة، شهدت نموًّا لافتًا لجهود تسويق إيَّاد علاَّوي وقائمته من كتَّاب وشخصيَّات محسوبة على خندق الوطن، كـ "خيار انتخابي" قادرعلى توفير سدِّ مانع للتوسُّع الإيراني، وقادر على توفير الحدِّ الأدنى ممَّا يطمح له شعب العراق من أمان واستقرار ورفاه أيضًا. جهود هذه المساعي العبثيَّة، تكاثفت مع اقتراب موعد الاقتراع، حيث تكاثرت مسوِّغات دعم القائمة "العراقيَّة" بشكل غير مباشر، وتراوحت ما بين ضرورة التعامل العقلاني مع متغيِّرات الواقع العراقي، مرورًا بالمفاضلة بين الخيار السيِّء والخيارالأسوء، أو "أهون الشرَّين"، وانتهاء بـ "ضرورة وطنيَّة" تفرضها متطلَّبات التصدِّي للزحف الإيراني الصفوي على العراق! اللافت أنَّ جميع مسوِّقي هذا النهج لم ينكروا ماضي علاَّوي المُشين، لكن في الوقت نفسه لم يثنهم عن الاستمرار في تسويق قائمته من خلال الفصل المُغالط بين الاقتراع لعلاَّوي والاقتراع لصالح القائمة العراقيَّة التي تضمُّ كما "أفتانا" بعضهم عناصر وطنيَّة لا يقلُّ دورها الوطني عن دور أصحاب البندقيَّة، المقاومين المجاهدين!

دون أن نبخس الآخرين حقوقهم، نستطيع أن نثبت بكلِّ موضوعيَّة بأنَّ كلَّ ما قُدِّم من مسوِّغات لدعم "أبطال التغيير"، ومع احترامنا حقَّ أصحابها في طرح آرائهم وقناعاتهم، تبقى بعيدة عن الصواب، لاستنادها على فرضيَّات خاطئة وعلى تحليل غير موفَّق لطبيعة الصراع، وقراءة قاصرة عن استيعاب أبعاد المخطَّط الأمريكي الهادف إلى سحب شخصيَّات وقوى وطنيَّة مناهضة للاحتلال إلى مستنقع العمليَّة السياسيَّة، ودفعها إلى قبول التواجد الأمريكي في العراق بصيغة متجدِّدة.

دعونا نتوقف أوَّلاً أمام الطرح القائل بأنَّ ماضي إياد علاَّوي المشين ومساهمته في خلق مبرِّرات احتلال العراق، وعمالته لسلطة الاحتلال الأمريكي، قضايا يجب تجاوزها مرحليَّا. ويبقى هو، وفقًا لطروحاتهم، الخيار الأفضل والأقل سوءً والأضعف ولاءً لإيران مماثلة بالمرشحين الآخرين لرئاسة حكومة الاحتلال الخامسة مع كلِّ رصيده المخجل. ذهبت السذاجة في بعض مَن اعتاد الاستخفاف بعقول الآخرين إلى طرح فكرة أنَّ الاقتراع لصالح "القائمة العراقيَّة" لا يشكِّل بالضرورة اقتراعًا شخصيًّا لأياد علاَّوي، ولا تزكية له، بل محاولة مشروعة لإيصال عناصر قادرة على تغيير الواقع الراهن لصالح الوطن من داخل العمليَّة السياسيَّة! لن نسهب في الردِّ على هذا النمط الخاطئ، ونكتفي بالقول إنَّ هذا الطرح يتضمَّن مغالطات لا تليق بطارحيها.

ما يثير الدهشة والغرابة، أنَّ الداعين إلى دعم قائمة "التغيير العلاَّوية" حثُّوا شعب العراق على المشاركة في الاقتراع، واقترحوا عليهم المفاضلة والاختيار لا بين أكثر المرشَّحين وطنيَّة والتزامًا بمصالح الشعب، بل بين أقلَّهم لاوطنيَّة وعمالة للنظام الإيراني!

هل في وسع أصحاب هذا الطرح المشوِّش أن يقدِّمو لنا سابقة تاريخيَّة راهن فيها شعب وقواه الوطنيَّة على أقلِّ المرشَّحين عمالة؟ هل بإمكانهم أن يقدِّموا أنموذجًا لتجربة استندت فيها الانتخابات على أساس "مناقصة" الجانب الوطني وليس العكس؟ هل ثمَّة تجربة وطنيَّة انتخابيَّة واحدة اختار فيها شعب مَن اعترف بخيانته للوطن، وتبجَّح في عمالته لقوى أجنبيَّة احتلَّت شعبه ودمَّرت مقدَّراته؟ ثمَّ منذ متى أصبحت مقايضة عميل بعميل آخر ضرورة وطنيَّة؟ وكيف يمكن لمَن ساهم في مصادرة هذه الحريَّة أن يحقِّقها لشعبنا!

هناك من لا يتردَّد في إعلان عدم انزعاجه من عمالة إياد علاَّوي. وهناك مَن أعلن استعاده للتعاون مع الشيطان من أجل وقف الزحف الإيراني على العراق. لا نريد أن نذكِّر أصحاب هذه المواقف بتبرير القبول بالمواقف الخيانيَّة للعميل اللصِّ أحمد الجلبي وغيره من باعة الوطن، لكنَّنا نؤكَّد لأصحاب هذه الطروحات الخاطئة بأنَّ الغالبيَّة المطلقة من أبناء شعبنا يهمُّها التزام قادة العراق بمبادئ الرجولة والشرف وبثوابت الوطن وصدق انتمائهم وإخلاصهم.

المبرِّر الثاني المقدَّم لدعم القائمة العلاَّويَّة، استند على فكرة لا تقلُّ شذوذًا عن المبرِّر المقدَّم أعلاه، لكنَّها أكثر خطورة. هذه الفكرة، قدَّمت وصفًا مُغالطًا لتنافس العملاء المزدوجين للاستحواذ على السلطة، والتمتُّع بما تتيحه من فرص السرقة والنهب. ووصف بعضهم التهافت الرخيص على خدمة المحتلَّين الأمريكي والإيراني بصراع بين مَن أطلقوا عليها "القائمة الأمريكيَّة" و "القائمة الإيرانيَّة" دون مراعاة التبعات الخطرة لهذا الطرح الخاطئ. لا ينصبُّ اهتمامنا هنا على مصداقيَّة هذا الطرح الذي تنسفه مسلِّمة التحالف الأمريكي - الإيراني القائم، بل ينصب على نتائجه الخطرة. أكثر تبعات هذه الطرح الساذج خطورة، يكمن في أنَّها تسهم في خلق رصيد وطني لعميلَين صغيرين بصرف النظر عن فوزهما أو خسارتهما.

أياد علاَّوي، سواء خسر أم فاز، قد حقَّق نجاحًا بتقديمه "رمزًا" للتغير و "مُنقذًا" لشعب العراق من مأزقه الراهن، و "حاميًا" لمصالحه و "مدافعًا" عن سيادته من مخاطر التوسُّع الفارسي. وحقَّق المالكي بدوره نجاحًا بصرف النظر عن نتائج الانتخابات، بعد تقديمه من أصحاب نظريَّة القائمة الأمريكيَّة، مقابل القائمة الإيرانيَّة، ندًّا للفريق الأمريكي، لا بل مقاوِمًا لإرداة الإدارة الأمريكيَّة وحلفائها في المنطقة الراغبين في فرض فريق أمريكيٍّ يقوده "علاَّوي" على شعب العراق.

مَن يتمكَّن من ردِّ المالكي إذا تشدَّق غدًا بفوزه على مرشحي القائمة الأمريكيَّة عبر صناديق الاقتراع في انتخابات "العرس الوطني" الذي تبجَّح مسوِّقو القائمة الأمريكيَّة في ارتفاع نسب المشاركة فيها؟ ثمَّ متى خرج علاَّوي عن إرادة ملالي قُم وطهران؟ ومتى خرج المالكي وعصابته عن طاعة البنتاغون والبيت الابيض؟

ثمَّة أطراف بنت مشاركتها في الانتخابات، ودعت المواطنين إلى المشاركة فيها، على فكرة أن ضرورات المرحلة تتطلَّب مقتربًا سياسيًّا واقعيًّا لحلِّ الأزمة العراقيَّة بعد أن "أنهت" المقاومة العراقيَّة مهامها! لا، بل تفتَّقت عبقرية نفرٍ على اعتبار الالتزام المتشدِّد بضرورة مقاطعة الانتخابات، والإصرار على تعبئة الشعب لتصعيد وتائر المقاومة انتحارًا! لن نجادل أصحاب هذا الطرح المشوِّش في خطل طرحهم، لكنَّنا نثبت حقيقة أنَّ المقاومة الوطنيَّة مع جميع ما حقَّقته من انتصارات عسكريَّة وسياسيَّة، ما تزال مستمرَّة في صراعها الطويل مع المحتلِّين الغزاة، وأنَّ مهامها لن تنجز إلاَّ بعد انسحاب آخر جندي محتلّ من أرض العراق، وبعد رضوخ المحتلِّين لشروط شعب العراق المعبَّرعنها بثوابت المقاومة وشروطها. وفي كلِّ الأحوال، إنَّ قرار إنجاز المقاومة أهدافها، وتوقيت الإعلان عن ذلك، مناط بقيادة فصائل المقاومة حصرًا دون غيرها.

ثمَّ لنفترض جدلاً قبول أطروحة "إنجاز المقاومة أهدافها"، هل يقترح أصحاب هذا الطرح تجيير انتصار المقاومة وتضحياتها إلى مجموعة عميلة، ساهمت في احتلال الوطن وتدميره؟

إلى جانب مبرِّر "إنجاز المقاومة أهدافها"، ثمَّة مَن حاول تمرير دعمه لقائمة إياد علاَّوي "الصامد" عبر مقولة: "إنَّ المحتلِّين الأمريكان راحلون لا محالة"، وإنَّ المنطق يفرض التعامل مع الطرف الأقلِّ سوءً بين المشاركين في العمليَّة السياسيَّة لتجنُّب هيمنة الموالين لإيران على القرار السياسي والأمني! هذا المبرِّر لا يختلف في طبيعته وبطلانه عن المبرِّر السابق. لذا، رفضنا له لن يختلف عن رفضنا للمبرِّر الأخير. ومع ذلك، فإننَّا نطالب مقدِّمي هذا المبرِّر أن يفتونا بأسباب عزم الإدارة الأمريكيَّة على سحب قوَّاتها من الأراضي العراقيَّة، إذا افترضنا رحيلها. وأن يخبرونا عمَّن أجبر المحتِّلين على الجلاء عن أرض العراق؟ وعمَّن ألحق الهزيمة بهم؟

أسباب الانسحاب لا تعود إلى ما ارتكبته سلطة الاحتلال من أخطاء تعبويَّة وسوقيَّة في إدارة احتلال العراق، ولا لاطمئنانها على مستقبل مخلوقها المسخ، بل نتيجة إصرار شعب العراق على عدم التخلِّي عن حقوقه الوطنيَّة، وبسبب عجز إدارة الاحتلال عن ترويض هذا الشعب عنيد المراس، وعن دفعه إلى التخلِّي عن حقِّه المشروع في مقاومة الغزاة والحياة الحرَّة. مَن أجبر الاحتلال على الانسحاب؟

تضحيات شعب العراق وتصدِّي المقاومين الأشاوس لجحافل الشرِّ، وإلحاق الخسائر العسكريَّة والمادِّيَّة.

من الغريب أن يلغي المبشِّرون بإياد علاَّوي خيار المقاومة ويراهنوا على توليفة خائبة بدلاً من المراهنة على خيار المقاومة التي برهنت تجربة الاحتلال روعته وصوابه وفعاليَّته!

(للموضوع صلة.)

شبكة البصرة

الاثنين 29 ربيع الاول 1431 / 15 آذار 2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انتخابات "الاستحقاق الأمريكي"... وسراب التغير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى المنبر السياسي والحوار الهادئ والنقاش الجاد الحر Political platform & forum for dialogue & discussion-
انتقل الى: