نحن مجموعة لا نتقن كتابة التقارير، ولا الكتابة الصحفية ولكننا عاهدنا الله أن نمضي وراء الفاسدين

زائر

نحن مجموعة لا نتقن كتابة التقارير، ولا الكتابة الصحفية ولكننا عاهدنا الله أن نمضي وراء الفاسدين ومهما كانت درجاتهم ومواقعهم ،ونكتب المعلومات كما هي والباقي على الشرفاء والوطنيين لتحققوا من المعلومات والتحقيق بها.. وشكرنا لموقع الثالثة على الصراحة والصدق والوطنية.

ليعلم الجميع بأن ضياء الخيون مستشار وزارة المالية والحاكم الاساس في الوزارة في زمن بيان جبر الزبيدي ابن صولاغ هو اليوم يتحكم في الكثير من الموظفين في البنك المركزي ومصارف الرافدين في كل انحاء العراق .

وانه وبمساعدة المدعو علي جاسم حمادي المستقر في عمان افتتح شركة المثنى ومجمع التميمي في شارع الصناعة _ بغداد من اجل ترتيب تمرير الكثير من العقود الوهمية ومناقصات لصالحه حيث تعمل المدعوه سوسن جمعة جاسم زوجة علي التميمي في مصرف الرافدين الطابق الثالث العلاقات العامة على ترتيب الاوراق الرسمية والثبوتية والمزوره من اجل الاستئثار بعقود وهمية وارباك الميزانية العامة لمصرف الرافدين وغسل الاموال بشكل لا يمكن استشعاره من قبل موظفي مصرف الرافدين.

حيث يهدد ضياء الخيون الموظفين بالطرد فيما إذا تعرضوا لهذه الامور وكما تعلمون ان ضياء الخيون صديق حميم لبيان جبر وزير المالية الاسبق ويتعاون معه من اجل سرقة المال العام بالطرق الفنية المدبرة والمدروسة لترتيب ملفات بالضد شخص المالكي ووزير المال العيساوي الذي يطلقون عليه تسمية ( الوزير الكمش والمطفي)... فهناك حيل لا يفهمها موظفي مصرف الرافدين وان سوسن جمعه جاسم هي التي ترتب الكثير من الصفقات الوهمية بأمر من ضياء الخيون وبنفعه ونفع علي جاسم حمادي التميمي الذي سجل الكثير من شركاته وامواله باسماء ابناءه علي وحسين ونسيبه عمر.

وقد دفع بالامس مبلغ 160 الف دولار كرشوه لضياء الخيون من اجل الاستئثار بمشروع عن طريق مصرف الرافدين يدر عليه مئات الآلاف من الدولارات فهل من مغيث من هذه العصابات التي تريد بالعراق شرا وسوءا والامر اليك