البيت الآرامي العراقي

الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Welcome2
الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Welcome2
الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Usuuus10
الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60577
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Empty
مُساهمةموضوع: الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح   الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Icon_minitime1الإثنين 30 يناير 2012 - 1:55





الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح 578363_378714995537433_942234072_n


الدكتور حبيب يوسف المالح ... الأخ العزيز ... الصديق الحميم ... زميل الدراسة في ثانوية أربيل للبنين في النصف الثاني من خمسينيات القرن الماضي , العديل المحب بعد عام 1970 بعد زواجه بالأخت العزيزة الست صبيحة تومـا شابا برخـا أبنة خال زوجتي أم فرات , الأنسان الطيب , الطبيب الأنساني المبدع , وشهيد المبدأ .



الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Habiba
د.حبيب المالح مع ابنه الأصغر سيفان



مقدمة ...


لأعطاء هذا الموضوع المهم لا بد من التوسع فيه وبعض الشرح للحقبة الزمنية التي رافقت أحداثه من الألف الى الياء لكي يتعرف عليها القارئ الكريم ...

متى وكيف تعرفت على حبيب يوسف المالح ...

في سنوات منتصف الخمسينيات من القرن الماضي كان شقيقي الأكبر تومـا ميـــا ,, أبو نجاح ,, متعهدا لنادي الموظفين في مدينة أربيل الذي كان النادي الوحيد في المدينة ومن أفضل النوادي الأجتماعية في العراق بأبنيته وقاعاته الواسعة ونافورته الممميزة وحدائقه الغناء الجميلة , وكان موقعه في وسط المدينة قرب سوقها الرئيسي مقابل مصرف الرافدين الرئيسي في المدينة , وكان والد حبيب السيد يوسف المالح يمتلك محلا لبيع المشروبات الروحية في ركن بناية النادي على الشارع الرئيسي الموصل الى سوق المدينة , وكانت تربط شقيقي بالسيد يوسف علاقة أخوة وصداقة وجيرة حيث كانا يسكنان في محلة العرب قرب كنيسة الكلدان التي كان كاهنها الأب روفائيل بنيامين وشماسها الشماس الله ويردي الذي كان ساعورا للكنيسة في نفس الوقت ويسكن في دار ملحق بالكنيسة مع زوجته الطيبة والأنسانة المؤمنة أته ورديي وأولاده , وكان ولده الأكبر عبد المسيح أستاذا مبدعا للرياضيات في ثانوية أربيل وكنا أنا وحبيب من طلابه , وولده الأصغر بطرس ,, بتي ,, صديقا لي , وكانت عدة عائلات مسيحية من عنكاوا وبلدات أخرى تسكن في هذه المحلة وأتذكر منهم ... عائلة الأستاذ بطرس حمودة ,, أبو جوهر ,, وشقيقه كوركيس الذي كان مريضا وتوفي وهو شاب وكان مسكنهم مقابل باب الكنيسة وبابه عالي وفيه عدد من الدرج , وكان شقيقهما العقيد توما ضابط تجنيد في مخمور وكان شقيقي تومـا أيضا في مخمور متعهدا لنادي الموظفين ثم انتقل الى أربيل , وكان الأستاذ عبد الأحد أوغسطين مديرا للمدرسة الأبتدائية للبنين فيه , والست حاني مديرة مدرسة البنات الأبتدائية وزوجها الأستاذ بهنام معلما أيضا , وعدد اخر من العائلات المسيحية وكانت العلاقات وثيقة فيما بينها , ومن العائلات الأخرى التي أتذكرها وكانت تسكن محلة العرب انذاك ... عائلة السيد لازار بطرس صاحب محل ملابس وكماليات وأجهزة خفيفة ثم كهربائيات في أربيل , وعائلة السيد بطرس من الموصل , والقس الأنجيلي المستر صادق الذي كان يشبه الأجانب وأصله يزيدي الديانة وكان رجلا طيبا ومحبوبا وغيرها , وأنا في المدرسة الأبتدائية في كرمليس كنت أزور بيت شقيقي أبونجاح في أربيل فتعرفت على حبيب من خلال العلاقة العائلية بين عائلته وعائلة شقيقي , وتوطدت تلك العلاقة بيني وبينه في العام 1957 حينما كنا ندرس كلينا في ثانوية أربيل للبنين , وأستمرت خلال حياتنا الدراسية والوظيفية , وفي عام 1970 توطدت أكثر بعد زواجه من الست صبيحة كما ذكرت أعلاه وأصبح يناديني بـ عديل . وأستمرت العلاقة الطيبة بيني وبينه الى النهاية .

الأحداث بين عامي 1980- 1982 ...

في عام 1980 تم توقيف الدكتور حبيب في موقف مديرية أمن أربيل في بناية المكتبة العامة القديمة في المدينة التي كانت خلف بناية فندق أربيل الحكومي الذي كان مقرا لمديرية الأمن فكلفت من قبل عائلته بمتابعة قضيته وبذل ما بوسعي لأطلاق سراحه من الموقف ونظرا للعلاقة الأخوية المتينة بيني وبين الدكتور حبيب , أتصلت بضابط أمن برتبة رائد من أهالي كركوك وكان رجلا طيبا
والذي كان مسؤولا عن شعبة التحقيق مع الموقوفين السياسيين في المديرية , وطلبت منه بألحاح مساعدتي في مسعاي لأطلاق سراح الدكتور حبيب فرحب بالفكرة وقال لي أن الدكتور حبيب صديقي وطبيب العائلة بالنسبة الي حيث أراجعه أنا وعائلتي وأولادي في عيادته الواقعة في محلة العرب ليسى بعيدا عن بناية المحافظة القديمة من الجهة الخلفية , فوعدني خيرا رغم تأكيدة على صعوبة القضية , وفي اليوم الثاني جاءني مساء الى أسواق الشمال في بناية مطعم قصر الشمال بطريق الأسكان وقال لي تكلمت مع مديري بهذا الخصوص فرحب بالفكرة وقال لي أنا أريد أن أساعد هذا الأنسان لأنه طبيب وصاحب عائلة ولا نريد أن نخسره ووافق على مقابلتي له للتباحث في معه هذا الموضوع , وقال لي الرائد أيضا كن على ثقة تامة بأنني خرجت على المألوف في دائرة الأمن حينما طلبت من مديري أعفائي من مهمة التحقيق مع الدكتور حبيب كونه طبيب العائلة بالنسبة لي وتكليف أحد زملائي للقيام بها لأنني لا أريد أن أكون سببا في أعدام شخص صديق وطبيب عائلتي في نفس الوقت , فوافق المدير على مضض وقال لي هذه الصيغة مرفوضة في عملنا كدائرة أمنية ولكن كونك ضابطا مخلصا وكفوءا وأحبك لذلك وافقت على طلبك , وفعلا تم تكليف أحد زملائي بالتحقيق مع الدكتور حبيب عوضا عني , وفي اليوم الثالث ذهبت الى مديرية أمن أربيل ومعي الأستاذ حنـا شابو برخـا ,, أبو موفق ,, عم الست صبيحة زوجة الدكتور حبيب ,, لا زال حيا يرزق يعيش حاليا في مدينة أسكلستونا بالسويد ,, وقابلنا مدير الأمن وكان رجلا طيبا من أهالي الموصل , فجرى حديث بيننا أستغرق أكثر من ساعة وخلاصته بأن يتعهد لنا الدكتور حبيب بقطع الصلة مع الحزب الشيوعي العراقي وتقديم براءة منه وطلب مني ومن الأستاذ أبو موفق أقناع الدكتور حبيب بهذا الأمر , وفعلا ذهبت أنا والأستاذ أبو موفق الى بناية المكتبة العامة التي كان موقوفا فيها حيث جلسنا معه في قاعة كبيرة مخصصة لمنام أفراد الأمن وتحدثنا حول ما طلبه منا مدير الأمن وقلت له بالحرف الواحد أنقذ نفسك من الموت وبأمكانك السفر خارج العراق والعمل بمهنتك وبمشيئتك بحرية تامة , وبعد نقاش طويل وافق على ما طلبناه منه , وغادرنا المكان أنا والأستاذ حنـا فقال لنا صاحبنا الضابط بأمكانكم أرسال الملابس والأكل والسيكاير كل يوم حيث ستأتي سيارة من دائرتنا الى مطعم قصر الشمال ظهرا وليلا لنقلها وتسليمها للدكتور حبيب ولمدة أسبوع الى أن تكتمل أجرائات أطلاق سراحه ومفاتحة المراجع الأعلى ذات العلاقة وفعلا تم ذلك وبعد أسبوع أطلق سراح الدكتور حبيب بعد 17 يوما من التوقيف , علما بأن زوجته كانت قد زارته في الموقف قيل ذهابنا اليه وعاد الى بيته وعائلته ووظيفته معززا مكرما وزرته في البيت , وبعدها حدثت أمور كثيرة وأستجدت بعض المواقف الصعبة لي وله وقف معي ووقفت معه وكلفني بمساعدة الناس من معارفه وأنا كذلك كلفته بنفس الشئ , وبعد أشهر جاءني الدكتور ناظم الصائغ أخصائي العيون صديق الدكتور حبيب وزميله في الكلية الطبية بالموصل وقال لي أن مدير الأمن أوصلني أخبارا بأن الدكتور حبيب لم يقطع علاقته مع الحزب الشيوعي وهنالك أخبارا تصلنا عنه من داخل تنظيمات الحزب الشيوعي فأرجو أن تنصحه أنت وأبو فرات لكي لا نضطر الى توقيفه مرة أخرى فذهبنا أنا والدكتور ناظم والتقينا بالدكتور حبيب حيث كان طبيبا في شعبة العناية المركزة للقلب التابعة لمستشفى اربيل الجمهوري وأخذنا نتمشى سوية ذهابا وأيابا من الشعبة والى مذاخر الأدوية ونتحدث بالأمر فكان الدكتور حبيب يضحك وينكر هذا الشئ وقد تكررت اللقائات ثلاث مرات , وفي العام 1981 سافرت الى لندن أنا وزوجتي لمعالجة أبننا المريض فراس وبقينا هناك 6 أشهر , وفي أحد الأيام في العام 1982 أتصلت بنا أبنتنا كارولين من أربيل وهي تبكي وقالت أن الدكتور حبيب أعدم وجلب جثمانه الى عنكاوا ووري الثرى فبكينا كثيرا وحزنا غاية الحزن , واتصلنا هاتفيا معزين وحينما عدنا الى اربيل زرنا قبره وصلينا من اجله , وكم تأسفت لعدم وجودي في العراق في هذه الفترة لأنني ربما أستطعت مساعدته مرة ثانية وأنقاذه من الموت , وهذا كان شعور زوجته أيضا .

,, الأنتفاضة وعائلة الدكتور حبيب المالح ,,

في شهر اذار من عام 1991عندما انتهت حرب الخليج الأولى ,, الكويت ,, وحصلت ما أسمته الحكومة ,, صفحة الغدر والخيانة ,, وما أسمته المعارضة السياسية لها بالأنتفاضة ,, ,, جاءتني الأخت الست صبيحة زوجة المرحوم الدكتور حبيب الى البيت في عبنكاوا وقالت لي لقد وضعوا صورة كبيرة للمرحوم زوجي مكان صورة الرئيس قرب مقر الشعبة الحزبية ومركز الناحية ويريدون توريط أولادي بالأحداث وأنا أخشى عليهم كثيرا وعلى مستقبلهم فقلت لها من الأفضل أن تأخذي أولادك وترحلي الى السويد حيث شقيقك نجيب وبذلك تضمنين مستقبل أولادك لأنه يبدو بأن الأوضاع في العراق سوف لن تستقر وهنالك خوف من المجهول وفعلا نفذت نصيحتي وساعدها شقيقها في الوصول الى السويد وهناك بدأت هي وأولادها من الصفر وفي ظروف قاسية الى أن أستطاعت الحصول على تعادل لشهادتها في التعليم ودرسوا أولاردها الثلاثة كل في أختصاص فالكبير أبفان تخرج طبيبا وحصل على أختصاص في الجراحة والآن يدرس في الجامعة بالسويد , والأصغر منه دخل أحد الاديرة ليصبح كاهنا الا انه خرج من سلك الرهبنة وأكمل دراسته وهو الان يعمل مستشرا قي بلدية المدينة التي يعيشون فيها ... والثالث أكمل دراسة هندسة الكومبيوتر وأصبح مدرسا لها في الجامعة واستطاعوا ان يمتلكوا دارا ممتازة وسيارات ووضعهم جيد جدا , وقد زرتهم في السويد قبل سنوات وفرحت جدا برؤيتهم وهم في بحبوحة من العيش الرغيد , كما فرحوا هم أيضا برؤيتي , ومعلوماتي وتأكيدات الست صبيحة أن أحدا لم يساعدهم في العراق بعد اعدام زوجها ولا أحد سأل عنها وعن اولادها , هذه هي الحقيقة يا اخوان ولنكن واقعيين ولا نقع في الوهم والاحاديث االفضفاضة التي لا فائدة منها .


كلمة لا بد منها بحق هذه الشخصية الفذة ...

رغم الظروف القاسية التي كان يمر بها في سنوات الدراسة في الثانوية بأربيل وكلية الطب بالموصل وقضاء فترات منها في السجن ألا أنه كان ذكيا جدا وطموحا لأنهاء دراسته ونيل شهادة الطب وفعلا نالها بحدارة وعمل طبيبا وكان ناجحا ومحبوبا جدا من مرضاه والعاملين معه , ثم نال الأختصاص في الجراحة العامة وأنهى فترة العسكرية في مستشفى أربيل العسكري وكانت الملابس العسكرية برتية ملازم أول تليق به حيث كان شابا وسيما يضحك دائما رغم كل الظروف وكانت الأبتسامة لا تفارق شفتيه أبدا , وكان شديد الوثوق بنفسه ومحبا لأقربائه وأصدقائه ومتواضعا مع الكبير والصغير , وكان قنوعا برزقه ومظهره وحينما أشترى سيارة نصر فرح بها كثيرا حيث كان يتنقل بها بين أربيل وعينكاوا ذهابا وأيابا للمستشفى والعيادة والبيت , وكان يحلم بمستقبل زاهر الذي لم يتحقق بسبب رحيله المبكر , ألا أن أولاده أستطاعوا أن يحققوا أمنية والدهم وخاصة أبنه البكر أيفان الذي أصبح طبيبا مثل والده يشار أليه بالبنان وبذلك أصبح خير خلف لخير سلف .


رحم الله الدكتور حبيب برحمته الواسعة وأسكنه فسيح جناته والهم زوجته وأولاده ومحبيه الصبر والسوان , وكذلك جميع الذين ذكرناهم الذين توفاهم الله , والعمر المديد للأحياء منهم .


أبو فرات


مع المحبة والتقدير والأعتزاز


ميونيخ - المانيــــا
ـ






عدل سابقا من قبل Hannani Maya في الأحد 21 أكتوبر 2012 - 0:57 عدل 3 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Usuuus10
الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60577
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح   الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Icon_minitime1الخميس 2 فبراير 2012 - 1:01


--------------------------------------------------------------------------------

الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Habiba
د.حبيب المالح مع ابنه الأصغر سيفان *



الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح 578363_378714995537433_942234072_n


روح المرحوم الأخ العزيز والصديق الحميم وزميل الدراسة الثانوية باربيل الدكتور حبيب يوسف المـالح الجزيل الأحترام .

الأخت العزيزة الست صبيحة تومـــا شابو برخـــا عقيلة الفقيد الجزيلة الأحترام .

الأولاد الأعزاء الدكتور ايفـان ، وسيفـان ، وجوليان اولاد الفقيد المحترمون .

السويد

الأعزاء في عائلتي المالح وبرخـا المحترمون .

العراق والمهجر

تحية محبة وتقدير ...

انه لشرف عظيم لكل واحد من ابنـاء شعبنــا المبارك ان يتباهى بهكذا ابنـاء انجبتهم امهـاتهم المـاجدات ، مبروك لأبن العراق البـار الدكتور المبدع * ايفـان * حصوله على شهـادة الدكتوراه (PhD) في جراحة الأورام من جامعة لينشوبنك في السويد عن اطروحته :
Macrophage antigen expression in breast and colorectal cancers
?A consequence of macrophage-tumour cell fusion -
وبتقييم ممتاز من اللجنة الامتحانية المتكونة من أربعة أساتذة من جامعة لينشوبنك و جامعة ستوكهولم (Karolinska Institute) وجامعة غوتنبرغ .
نتمنى له مستقبلا زاهرا في ظل عـائلته الكريمة وبرعاية الله وحفظه ، وأن تتوسع دائرة نبوغه في مجال اختصاصه في الطب لتشمل العالم كله ويثبت لبني البشر انه حفيد اولئك الأجداد العظـام في وادي الرافدين بلد اول حضارة عرفهـا الأنسان في التاريخ ، ان هكذا اخبـار تشعرنـــا بالفخر والأعتزاز ولا سيمــا في هذه الظروف الدقيقة التي يمر بهــا وطننـــا المحتل الجريح وشعبنـــا المضطهد المغلوب على امره ، ليباركك الله عز وجل ايهـا الأبن الصالح * الدكتور ايفـان المـالح * في كل خطوة في حياتك وصولا الى تحقيق كل طموحـاتك الكبيرة ، وهنيئـا لوالدك الكريم وهو في عليائه بين الأبرار والصديقين ، واثباتك للناس جميعـا بانك خير خلف لخير سلف حينمـا سرت بخطوات وئيدة كلها ارادة وتصميم ان تمتهن تلك المهنة الأنسانية التي كان يمتهـنهـا والدك رحمه الله وزدت عليهـا لتكون منقذا لمرضى بامراض خبيثة ومستعصية على الطب ، وهنيئـا لوالدتك الأسطورة التي كافحت وعـانت الكثير في حيـاتهـا وكانت الأم والأب لكم لسنوات طويلة ، وهذا هو جزاء رب العالمين لهـا لكي تسعد في بقية حيـاتهـا وهي ترى ان جهودهـا قد اثمرت نعم الثمر ، ويوم تكمل فرحتهـا بحصول ولديهـا سيفان وجوليان على كل طموحاتهمـا في الحياة ، ادامكم الرب جميعـا بخير برعـايته الألهية ذخرا لشعبكم المبارك ، وللأنسانية جمعـاء .
واخيرا شكرا لزميلك الدكتور الياس الخوري على نشره الخبر بهذا التفصيل الجميل ، وفقكم الله تعالى انت وزملائك في جهودكم وكتب لأبحاثكم المستقبلية النجاح ان شاء الله .

شركاء افراحكم

المحبون لكم دومــــا

حناني ميـــــــا والعائلة

ميونيـــخ ــ المـانيـــــــا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنا صليوا جرجيس
عضو شرف الموقع
عضو شرف الموقع
حنا صليوا جرجيس


الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Usuuus10
الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح 8-steps1a
الدولة : النمسا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 500
تاريخ التسجيل : 05/09/2010
الابراج : السرطان

الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح   الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح Icon_minitime1الأحد 16 ديسمبر 2012 - 10:43



الى الشهيد الأخ العزيز الدكتور حبيب المالح

الى عائلة الشهيد حبيب المالح المحترمين

اني عملت معه في الحزب وشاركت معه في السجن

في 1964 كنت ازوره بعد ذلك عندما كان في عنكاوا طالبا وأزوره عندما كان في الكلية الطبيه في الموصل وبعد

تخرجه عين في المستشفى الجمهوري باربيل اني كنت رئيس المضمدين فيها كان انسانا محبوبا من قبل كل العاملين

في المستشفى من المرضي والاطباء والمضمدين والعمال

والممرضات بدون اي انحياز




الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح 578363_378714995537433_942234072_n
الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح 949388

حنـا صليوا جرجيس


النمسا



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأخ العزيز والصديق الحميم والزميل الوفي في ثانوية أربيل والعديل المحب الدكتور حبيب يوسف المالح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الثقافية , الادبية , التاريخية , الحضارية , والتراثية Cultural, literary, historical, cultural, & heritage :: منتدى شخصيات عرفتهـا I have known figures a forum-
انتقل الى: