اشارت الممثلة المصرية رانيا يوسف الى انها تعيش حالاً من الاستقرار النفسي بعد "زواجي من رجل الاعمال كريم الشبراوي. تعارفنا بعد طلاقي من المنتج محمد مختار وما من سرعة في الامر، وكلّ الامور تمّت بناءً على موافقة الجميع، حتى زوجي السابق محمد وبناتي تفهّموا الامر، وبناتي وقعن في حب كريم الذي غمرهن بحنانه وحبه، وهو الامر الذي جذبني اليه ايضاً". وعن المدّة القصير من ارتباطه بعد الطلاق مباشرة، اوضحت رانيا لمجلة "نسرينا" انه "اتصوّر ان هذا الامر قراري وحدي وارى انه قرار صائب الى حدّ بعيد، فكلّ شخص يبحث عن السعادة. حتى بناتي يعشن الراحة النفسية ذاتها، مع العلم انني لو شعرت بأي ضيق منهن تجاه هذا الزواج لرفضته فوراً". وعن اتهامات زوجها الجديد، اكّدت انها كلها "اتهامات غير صحيحة، وهي، ويا للاسف، حرب ضدي وبالتحديد من ابناء مهنتي، فزوجي لم يكن نصاباً او مزوراً كما تردّد وانما لكل رجل اعمال كبوة، وهو تعرّض لازمة مالية مثل رجال اعمال في ظلّ الحال الاقتصادية المتدنية التي نعيشها راهناً". وان كان زوجها محمد مختار من الشخصيات التي خدعتها، "لا بالعكس، فعلاقتي بمحمد من اطول العلاقات في حياتي اذ انها استمرت اثني عشر عاماً، فهي علاقة زواج وصداقة، وهو شخص مخلص جداً واستطاع الحفاظ عليّ، ولكن، يا للاسف، العلاقة بيننا تحوّلت علاقة مملة فيها روتين ولم يفكّر احد منّا في اعادتها كما كانت".