البيت الآرامي العراقي

عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Welcome2
عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Welcome2
عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كريمة عم مرقس
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
كريمة عم مرقس


عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Usuuus10
عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 24429
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 31/01/2010
الابراج : الجدي

عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Empty
مُساهمةموضوع: عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية    عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Icon_minitime1الإثنين 13 فبراير 2012 - 13:51

عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية



12-02-2012 | (صوت العراق) (آكانيوز)

أسماءٌ مثل نونة.. ليلي مون.. البغدادية الجميلة ومارلين العراقية؛ وأخرى صريحة أصبحت تعجّ بها المواقع الإلكترونية التعارفية أو ما تسمّى بمواقع الزواج الإسلامي، حيثُ تلجأ الكثير من الفتيات العراقيات اليوم إلى هذه المواقع بحثاً عن شريك الحياة الذي يلبي مواصفاتهنّ ويعوض ما فاتهن من السنين.

وبعد أن مرّ قطار الزواج على الكثير من النساء والفتيات العراقيات، فالشريحة الكبيرة منهنّ دخلن عالم الإنترنت وطرقن أبوابه الواسعة والحديثة علّهن يحظين "بزوج العمر" كما يقول أحد الشباب في محافظة كربلاء.

ومن المواقع الإلكترونية الشهيرة والتي تشهد تسجيل الكثير من فتيات العراق بحسب ما دونته (آكانيوز)، هي (بنت العرب، غرامي، twoo، الزواج الإسلامي، بنت الحلال، tagged) فضلاً عن مواقع التواصل الاجتماعي مثل تويتر والفيس بوك، وهي كما يبدو مؤشر خطر على زيادة نسبة العنوسة في العراق.

وعملت وكالة كردستان للأنباء (آكانيوز) على فتح هذا الموضوع أمام شرائح عديدة في محافظة كربلاء؛ للنقاش فيه ومعرفة الأسباب والمؤشرات السلبية والإيجابية للمواقع الإلكترونية ولجوء الفتيات غير المتزوجات اليه.

يقول الشاب صلاح محمد المنصوري بأنّ "ظاهرة اشتراك الفتيات العراقيات في مواقع الزواج والتعارف بحثاً عن بديل جديد يتخلصن بواسطته عن عنوستهن ومحاربة المجتمع لهنّ، هي ظاهرة جديدة أخذت بالتزايد بعدما أصبح الإنترنت وسيلة سهلة وبسيطة بيد الجميع وربما بإمكان هذه الوسيلة الجماد أن تحقق ما عجز عنه بني البشر".

ويضيف، "في إطلاعي المستمر على مواقع التعارف والزواج الإلكتروني، أجد فيها الكثير من أسماء الفتيات من مختلف المحافظات العراقية، ولاحظت بأنّ أعمارهن تتفاوت ما بين 23 عاماً فما فوق، وهي أعمار قد تعدّ عانسات في نظر المجتمع العراقي في الوقت الحاضر، حيث يفضّل الكثير من الرجال كما يبدو من الزيجات الجديدة نساء بأعمار الـ (16 و17 و18)".

ويتابع، بأنّ "زيادة حالات العنوسة لدى النساء العراقيات تلجئهن إلى استخدام هذه المواقع بحثاً عن زوج ربما تهدي الصدفة (الإلكترونية) يوماً له، خصوصاً وإن هذه المواقع متاحة للجميع ويمكن التسجيل والاشتراك فيها بسهولة، حيث تستطيع أي فتاة وضع صورة لها واسمها ورقم هاتفها وعمرها ومواصفاتها فضلاً عن مواصفات الشريك الذي تبحث عنه".

أما محمد الأعرجي (41 عاماً) وهو معلّم ومتزوّج منذ ثمان سنوات، فيبيّن بأنّه "من خلال ملاحظاته لهذه المواقع فهي لا تقتصر على شريحة معينة من الفتيات والنساء العراقيات، فهناك طالبة الجامعة والخريجة والمحجبة وغير المحجبة وحتى موظفات في السلك الحكومي، جميعهن يبحثن عن هدف واحد، وهو رجل مناسب للزواج منه وتأسيس حياة جديدة".

ويكمل حديثه، "كنّا نسمع قبل سنوات بأنّ مثل هذه الزيجات (الإلكترونية) انتشرت بكثرة في المجتمعات العربية وخصوصاً في الدول الخليجية، أما في العراق فلم يكن هذا الشيء إلا قبل سنوات قليلة أصبحت فيها فرص الزواج قليلة وصعبة، حتى التجأت النساء العوانس واليائسات إلى مواقع التواصل الاجتماعي أو ما تسمى بمكاتب الزواج الإلكترونية، خصوصاً وأنها مجانية وتجري بعيداً عن العائلة، وهي كما يقال إلقاء حجر في ظلام أما أن يصيب أو يخطىء".

وعن مدى تقبله الشخصي لفكرة زواج أخواته أو قريباته إلكترونياً عندما ييأسن من الحصول على فرص الزواج، فيرى الأعرجي بأنّ "هذا الأمر مرفوض عرفاً وديناً ولا يجدي نفعاً وتصبح الفتاة فريسة سهلة بيد الرجال الذين يقضون معها وقتاً ومن ثم يبحثون عن أخريات (مسكينات) يقعن في نفس الفخ ولا يحدث الزواج أبداً وحتى وإن حدث فهو فاشل في النهاية ويخالف التقاليد العراقية".

فيما يشير الشباب أحمد الكناني (21 عاماً) وهو طالب بجامعة أهل البيت بكربلاء؛ إلى أنّ "مواقع الزواج الإلكترونية ليست جديدة، ولكن ما يثير الرأي هو لجوء الكثير من الفتيات العراقيات وحتى الرجال إليها بحثاً عن شريك الحياة، وهذا الموضوع يعد غريباً على المجتمع العراقي وسلبيا للغاية ما عدا قلة قليلة تفضله وترغب به".

فمن باب السلبيات كما يبين الكناني بأنّه "موضوع غريب على المجتمع العراقي المسلم الذي يفرض على المرأة الحشمة والعفة وانتظار نصيبها (الزواج) حتى يأتي لها، وعدم اللجوء إلى مثل هذه الوسائل التكنلوجية التي تكون فيها الفتاة رخيصة في بعض الأحيان"، بحسب قوله.

ويتابع حديثه، "لم أسمع حتى الآن بحصول زواج بين شابين عن طريق مواقع الزواج الإلكترونية، فهو أمر مرفوض ودخيل ويعارضه الدين والتقاليد الاجتماعية".

وترى الإعلامية زينب شعيب بأنّ "موضوع العنوسة في العراق ليس لأزمة بعدد الذكور العراقيين وإنما لوجود أزمة في نوع الرجال وضعف الشخصية عند الشاب أحدثت فجوة كبيرة بين شخصية المرأة العراقية والرجل العراقي".

وتتابع، ولأنّ "المرأة العراقية التي عاشت ظروفاُ قاهرة في زمن النظام السابق جعلتها تتمتّع بالقدرة على التخطيط والتنفيذ واتخاذ القرارات الحاسمة فمن غير السليم أبدا ان تبقى تنتظر من يطرق باب خطبتها بالشكل التقليدي لأنه بالتأكيد سيكون أدنى منها في المؤهلات الشخصية وبالتالي راحت تبحث في المواقع الإلكترونية الحديثة عن مميزات رجل يستحق أن تشاركه الحياة ويتحمّل القيمومة عليها وانه سيكون قادر على إقناعها بشخصيته".

وتضيف أيضاً بأنّ "لجوء الفتيات إلى هذه المواقع يمثّل رسالة للعالم بأن في العراق نساء فريدات مقارنة بنساء العالم مما يحملن من أفق علمي واسع ومدارك من غير السهولة إقناعها إلا بالحجة والبرهان".

ولأنّ "آدم في العراق طالما حاول ان يحجب تفوّق حواء عليهِ عن عيون الآخرين وهو أمر طبيعي فطالما يشعر بأنّ حواء تحمل ما لا يملك، وهو سلوك متوفر اليوم في اغلب البيوت العراقية ويصدر عن الأخ والزوج وابن العم والأب والابن وبالتالي فاشتراكهن على تلك المواقع الإلكترونية تمثّل صرخة غضب وإعلان حقوق لنصف المجتمع".

ويذكر الشاب علاء سمير (32 عاماً) بأنه "قبل زواجه الأخير كان قد تعرف على فتاة مسجلة معه في موقع إلكتروني خاص بالتعارف والزواج، ونتجت بينهما علاقة عاطفية وصلت إلى الاتصالات والمقابلات والاتفاق على الزواج؛ إلا أنه فوجئ بالرفض من والده.

يقول سمير: "لقد أحببت تلك الفتاة عن طريق الدردشة والتواصل الإلكتروني وأصبحت علاقتنا قوية، فهي من نفس مستواي الثقافي وتسكن في محافظة القادسية، ولما اتفقنا على الزواج فاتحت والدي الذي رفض مباشرة الزواج بها قائلاً بأنّها غير مناسبة وسيبحث هو بنفسه عن فتاة كربلائية تشاركني الحياة".

ويضيف، "لم أستطع أن أفعل شيئاً وقررت ترك الفتاة التي ربما تجرب حظها مع رجل غيري إلكترونياً".

وعن الدوافع الاجتماعي وراء لجوء النساء والفتيات العانسات في العراق إلى البحث عن الزواج الإلكتروني، تبيّن الباحثة الاجتماعية هدى علي بأنّ "الحروب والمآسي التي حلت على العراق تسببت بظهور العنوسة بكثرة وخاصة في السنوات الأخيرة التي راح فيها الآلاف من الرجال والشباب العراقي، وظلت النساء أما عانسات أو أرملات لم يهنأن بشريكهن، ناهيك عن زيادة أعداد النساء أكثر من الرجال في العراق وقلة فرص الزواج الأصولي والمتعارف عليه وبالتالي قد تكون مثل هذه المواقع وسيلة جديدة قد تحظى فيها المرأة على زوج لها يشاركها حياتها".

وتضيف بأنّ "المجتمع العراقي يعيب على الفتاة التي لا يطلبها أحد للزواج، ومع ضعف هذه الشريحة الاجتماعية وخصوصاً في المجتمع العراقي الذكوري فإنّ أفضل وسيلة تفكّر بها المرأة العراقية اليوم هي مواقع الزواج التي تتيح لها التعرف على رجل يتفهمها وقد يصبح زوجاً لها.. ربما!!".

أما آخر الآراء فكانت لرجل الدين علي الحسني الذي بدا عليه التذمر منذ بداية اللقاء بعد فتح الحديث معه حول ظاهرة مواقع الزواج الإلكترونية وقال لـ (آكانيوز): بأنّها "حرام في حرام.. وتعمل على إشاعة الفحشاء في المجتمع المسلم الذي يواجه في الوقت الحاضر تحديات وظواهر خطرة تؤدّي به إلى التهلكة".

وأضاف بأنّ "الموضوع بحاجة إلى دراسة مختصة وحلول جذرية أولاً لظاهرة العنوسة في البلاد وكذلك الرقابة على الفتيات والشباب من هذه المواقع الإلكترونية التي لا تؤتي بثمارها الطيبة أبداً".

ويوضّح الحسني بأنّنا "لو ساعدنا الشباب على الزواج وسهلنا الطريق أمامهم، أو إشاعة تعدد الزوجات فبالإمكان تقليل العانسات في العراق وعدم لجوئهن إلى وسائل حديثة تضر بهنّ ولا تنتهي إلا بالفشل".

من علي الجبوري، تح: م م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Usuuus10
عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  8-steps1a

عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  1711عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  13689091461372عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  -6عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Hwaml-com-1423905726-739عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  12عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية    عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Icon_minitime1الثلاثاء 14 فبراير 2012 - 12:12

733



افضــــل من انْ يبقيـــنَ ( عوانس )

ويمرّ عليهم قطار الزّواج مـــرّ الكـــــرام !!!

موضوع متميّــــز !

عاشت اياديكم اختنا العزيزة

كريمة عم مرقس

تحياتنــــــا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كريمة عم مرقس
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
كريمة عم مرقس


عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Usuuus10
عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 24429
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 31/01/2010
الابراج : الجدي

عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية    عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية  Icon_minitime1الثلاثاء 14 فبراير 2012 - 16:08

رد متميز

تشكر اخي العزيز نادر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عراقيات يبحثن عن شريك الحياة في المواقع الإلكترونية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الثقافية , الادبية , التاريخية , الحضارية , والتراثية Cultural, literary, historical, cultural, & heritage :: منتدى القصة والخواطر والحكم والأمثال The story & music Forum & proverbs-
انتقل الى: