البيت الآرامي العراقي

اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد : حسين اسماعيل الأعظمي Welcome2
اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد : حسين اسماعيل الأعظمي 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد : حسين اسماعيل الأعظمي Welcome2
اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد : حسين اسماعيل الأعظمي 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد : حسين اسماعيل الأعظمي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد : حسين اسماعيل الأعظمي Usuuus10
اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد : حسين اسماعيل الأعظمي 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60593
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد : حسين اسماعيل الأعظمي Empty
مُساهمةموضوع: اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد : حسين اسماعيل الأعظمي   اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد : حسين اسماعيل الأعظمي Icon_minitime1الأحد 26 فبراير 2012 - 7:02



بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ



اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد
في القرن العشرين، القبانجي انموذجا


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



حسين الاعظمي يشارك والده الروحي الموسيقار منير بشير
في جلسته في ادارة مسرح الرشيد 1987
شبكة البصرة
حسين اسماعيل الاعظمي
عنوان رسالة الماجستير التي حصلتُ عليها في الرابع من شباط الجاري، من الجامعة العربية لشمال امريكا، بعد المناقشة التي تمت في عمان من قبل اساتذة اكفاء من الاردن الشقيق، برئاسة الاستاذ الدكتورمحمد الغوانمة– عميد كلية الفنون الجميلة في جامعة اليرموك باربد.. وعضوية كل من الاستاذ المساعد الدكتور صبحي الشرقاويمن جامعة الزرقاء، والاستاذ المشارك الدكتوررامي حداد من الجامعة الاردنية.. واشراف الاستاذ الدكتور حسين الانصاري عميد كلية الفنون الجميلة في الجامعة العربية لشمال امريكا.. وسط تغطية اعلامية رائعة من القنوات الفضائية المرئية والمسموعة والمكتوبة.. وقد كانت النتيجة حصولي على درجة الامتياز والحمد لله على كل شيئ..



سادتي الافاضل

اعترف باني حصلتُ على شهادة الماجستير في العلوم الموسيقية في وقت متأخر من حياتي العلمية والفنية.. ولكن هكذا قدر الله، ونعمة بالله.. وحصولي على هذه الشهادة، او الشهادات الاخرى القادمة اذا قدر الله وامكنني ذلك، لم يكن طموحي فيها وليد هذا اليوم طبعا.. وانما رافقني طيلة حياتي.. هو حلم اذن.. وهو طموح لم تشأ ظروفي الخاصة والعامة ان احصل عليه في وقت طبيعي من سيرتي العلمية والفنية.. ولكنني قلت في لقاءاتي القصيرة مع القنوات الفضائية الموقرة بهذه المناسبة التي اقيمت مساء الرابع من شباط 2012.. بانني لم اضيع من الوقت الكثير.. فقد ملئت تجربتي الفنية التي قاربت الاربعين عاما مضت بالنشاطات والانجازات والنتاجات الفنية والثقافية بما يجعلني لا احزن كثيرا على اوقات من حياتي ربما اشعر في بعض الاحيان انها ضاعت مني في غفلة العمل والنشاط الدؤوب الذي شُغلتُ فيه بالكثير من الاعمال الفنية، كالسفر المستمر والمشاركات الدولية في المهرجانات الفنية في شتى بقاع العالم منذ مطلع السبعينيات من القرن العشرين حتى يوم الناس هذا.. لم اكن يوما من الايام ناسيا التواصل الدراسي في الدراسات العليا.. لايماني العميق بجدوى العلم والمعرفة والتطور الثقافي.. ولكن مساهمة الغيرة والحسد كانت مجدية للحساد والخصوم الطبيعيين الذين لم اكن يوما طرفا في صنعهم.. ولكن هكذا الحياة.. فهذه هي ضريبة النجاح المتكرر الذي يخلق اعداءً لصاحبه لم يكن هو طرفا فيه.. وهكذا ايضا لم اكن مكتوف الايدي امام هذا الواقع.. فقد عوَّضتُ حسد الحاسدين وغيْرة الضعفاء بنشاط دؤوب.. سافرت كثيرا منذ بدء السبعينيات من خلال فرقة التراث الموسيقي العراقي التي اسسها الوالد الروحي الموسيقار منير بشيرالذي فتح العالم امامي ومنحني فرصة الاطلاع والتعلم والتطور وبناء تاريخ شخصي لي ولزملائي في فرقة التراث الموسيقي العراقي.. يمكنني الان ان افخر به.. هذه الفرقة الغناسيقية التي ضمت عناصر مختارة بدقة من قبل استاذنا ووالدنا الروحيمنير بشير.. فنانة القرن العشرين مائدة نزهت، وصلاح عبد الغفور، وانا، وفرقة الايقاعات العراقية التي قادها سامي عبد الاحد، بمعية الايقاعيين احمد هربود جاسم وعبد الكريم هربود جاسم والمرحوم علي اسماعيل جاسم والمرحوم جبار سلمان كشيِّش والمرحوم صبحي السامرائي.. وفرقة الجالغي البغدادي، المكونة من المرحومين حسن النقيب عازفا على آلة الجوزة،وسعد عبد اللطيف العبيدي عازفا على آلة السنطور مع آلتي الايقاع.. ومعظم الالات الموسيقية والايقاعية الشعبية الاخرى.. ثم انظم الينا بعد سنوات قليلة المطرب ابراهيم العبد الله الذي كان موظفا بالاساس في دائرتنا (دائرة الفنون الموسيقية)، هذه الدائرة التي كنتُ انا ضمن اول خمسة موظفين فيها مطلع السبعينيات وهم.. الاستاذ باسم حنا بطرس وانا والمصور الفوتغرافي محمد لقمان وكاتب الطابعة غزوان........؟ والمترجم عادل........؟ كذلك نسب للفرقة المطرب المرحوم رياض احمد لسنة واحدة بين عامي 1977 و 1978 قادما من مؤسسة الاذاعة والتلفزيون، وكذا الامر بالنسبة الى المطرب عبد الجبار الدراجي الذي نسب هو الاخر من مؤسسة الاذاعة والتلفزيون لسنة واحدة بين عامي 1978 و 1979..

كذلك ساهم معنا في اكثر من سفرة خارجية الاستاذ سعدي الحديثي، صاحب الصوت الشجي العذب، الذي كان يشغل موقع معاون المدير العام في دائرتنا (دائرة الفنون الموسيقية) التي يديرها الموسيقار منير بشير.. فقد كان يغني تارة غناءً بدويا وتارة اخرى يغني غناءً ريفيا..

في عام 1978 اصبحتُ مديرا لفرقة التراث الموسيقي العراقي.. وفي نفس العام اسس الموسيقار منير بشير فرقة التراث (الظل) مكونة من عناصر شابة موهوبة من طلبة معهد الدراسات النغمية العراقي، امثال محمد حسين كمررغم انه سبق ان سافر معنا في بعض السفرات السابقة، اولها كانت الى باريس عام 1977.. كذلك مواهب اخرى منها فريدة محمد علي ووسام ايوب العزاوي وعلي كامل ونصير شمة وغيرهم.. الذين اصبح لهم شان كبيرا فيما بعد.. وفي عام 1980 اصبحتُ مديرا للفرقتين الاولى وفرقة الظل الثانية بقرار من المدير العام الموسيقار منير بشير..

في العقد السبعيني سافرت كثيرا مع الفرقة والمشاركة من خلالها في شتى المهرجانات الفنية الدولية، وفي ارقى المسارح العالمية، والاحتكاك مع كثرة من فناني العالم ونحن بمعية الموسيقار منير بشير.. وحتى في زمن الحرب العراقية الايرانية في عقد الثمانينيات كنا نسافر.. واستمر الامر حتى ضُرب العراق عسكريا عام 1991 وبدء الحصار الشامل على العراق، ومن ثم تدهور استمرار معظم النشاطات وعلى كافة الاصعدة..

آذار من عام 1993 تقاعد منير بشير من وظيفته، وتقاعدتُ بعده مباشرة رغم سني المبكر..! لانني شعرت بعدم استطاعتي العمل مع اي بديل لمنير بشير.. وهنا بدات مرحلة جديدة تماما من حياتي الفنية.. سادها الاضطراب والقلق، حيث تحتم عليّ العمل لاول مرة بدون منير بشير..! كيف..!؟ في البداية لم اكن اتبين ما ينبغي عليّ فعله.. البلد يعيش في ظلام.. اقتصاد بائس.. امل مفقود.. مستقبل مجهول..



اعزائي القراء الاكارم، لا اريد التوغل في الحديث عن هذه التفاصيل، لانها موجودة في كتابي المخطوط الذي ينتظر الطبع باذنه تعالى.. حيث يتحدث عن تجربتي الفنية مع الموسيقار الراحل منير بشير الموسوم بـ(ربع قرن مع منير بشير).. وهي الفترة التي عشت بها معمنير بشير منذ ان عاد الى ارض الوطن عام 1972 بعد غربة طويلة، حتى وفاته عام 1997 في بودابست.. وكل ما اردت قوله في هذه الاسطر القليلة هو اعتقادي بانني حصلت على الماجستير وانا لم اضيع من الوقت الكثير، بعد ان فشلت كل محاولاتي في الحصول على مقعد دراسات عليا خلال السنوات الماضية.. فقد عالجتُ هذه الخيبات بالعمل الجاد والتركيز على فني المقامي الذي ملئته بتمثيل بلدي في شتى الميادين الفنية في بلدان العالم، فكنت رائدا لجيلي والاجيال اللاحقة في اقتحام العالم ونشر تراثنا الغناسيقي الخالد – المقام العراقي - مع انجازات فنية وثقافية اخرى.. حزت فيها على الكثير من الجوائز والمداليات والاوسمة والشهادات والتكريمات والالقاب.. فضلا عن اصدار اكثر من سبعة كتب فيما يخص المقام العراقي وفي اشهر مؤسسة عربية للنشر هي (المؤسسة العربية للدراسات والنشر) في بيروت.. حيث لم يبقى الشيئ الكثير من الانتهاء في كتابة (موسوعة المقام العراقي).. وعليه فان حصولي على الماجستير مؤخرا، ما هو الا استمرار الطموح في التطور الثقافي والمعنوي الذي انشده، واصرار وتحدِ لكل الظروف التي واجهتني في حياتي.. سواء من خصومي الطبيعيين من الذين لا يستوعبون ولا يتحملون نجاحاتي الفنية المستمرة التي بداتها منذ اربعين عاما مضت من التجربة الفنية حتى يوم الناس هذا.. او من ظروف الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي شملت كل عراقي ابن هذا الوطن الحبيب العراق.. فبالنسبة الى خصومي الطبيعيين.. فانا مسامح وعاذر لهم مواقفهم السلبية التي لاقيت الامرين منها طيلة هذه السنين حتى هذا اليوم.. مؤمنا بان النفس امارة بالسوء.. ويبقى اعتمادي على العلي القدير اقوى من كل شيئ، هو المولى وهو النصير.. نعم المولى ونعم النصير..





الرسالة الثانية
من ناحية اخرى، ربما تتشابه ظروفي مع ظروف اخي وصديقي العزيز الفنان محمد حسين قمر الباوي، الذي نال هو الاخر شهادة الماجستير ودرجة الامتياز ايضا في نفس اليوم عن رسالته الموسومة.. (التراث الموسيقي ومعطياته في التوظيف اللحني والجمالي، المقامات العراقية انموذجا)



كانت لجنة المناقشة هي نفسها التي ناقشتني برئاسة الاستاذ الدكتور محمد الغوانمة وعضوية كل من الاستاذ المساعد الدكتور صبحي الشرقاوي والاستاذ المشارك الدكتور رامي حداد.. والمشرف على الرسالة هو نفسه ايضا.. الاستاذ الدكتور حسين الانصاري..



هكذا كانت ليلة الرابع من شباط الجاري، ليلة المناقشة والحصول على الماجستير، ليلة ليلاء، ليلة جميلة بمقاييس عديدة، كان اهمها حضور الجمهور الرائع والمشجع، والتغطية الاعلامية المثيرة.. وبهذا فانا ونيابة عن اخي محمد الباوي اتوجه بكل الشكر والتقدير للاخت الفاضلة رنا صنوبر (الاورفلي) صاحبة قاعة وكاليري الاورفلي التي عودتنا على كرمها الاخلاقي وسمحت باجراء المناقشتين في قاعتها الاثيرة.. والشكر موصول لاخي الفاضل صلاح ابي سيف الذي صور المناقشتين من خلال شركته الانتاجية.. وشكرا كثيرا لكل القنوات الفضائية ووسائل الاعلام الاخرى التي ساهمت في تغطية هذه المناسبة.. وشكرا آخر لكل من حضر الى قاعة الاورفلي من الجمهور الكريم، ولكل الاخوة والاصدقاء المهنئين عبر الايميلات الالكترونية والهواتف النقالة..

ولا يسعني هنا، ولا يمكن ان انسى الفضل الكبير والموقف المشرف لاخوتنا واصدقائنا الاساتذة الافاضل لجنة المناقشة، الذي تحملوا عناء مناقشة رسالتي ورسالة اخي محمد الباوي دون كلل او ملل، واعتذارهم عن استلام اي مقابل، فلهم اقف انا وزميلي محمد الباوي اجلالا وتكرمة واحتراما لموقفهم المشرف هذا..

اما في شان اخينا وصديقنا، الاستاذ الدكتور حسين الانصاري المشرف على رسالتينا، فله نحني قامتنا تحية له لتجشمه عناء الاشراف ومتاعبه طيلة فترة قاربت الثلاث سنوات من المتابعة والاعداد والكتابة..





دكتوراه للعباس
وانا اكتب لكم اعزائي القراء الاكارم.. وردني خبرا جديدا مفرحا هو الاخر.. من مكالمة اخي وصديقي العزيز موفق عبد الهادي البياتي وهو يهنؤني على شهادة الماجستير.. بان حبيبنا الاخ والصديق الكبير، حبيب ظاهر العباس قد نال شهادة الدكتوراه مؤخرا من المعهد العالي للموسيقى في القاهرة.. فكان وقع الخبر مفرحا جدا وكبيرا جدا.. فقد ناضل هذا الرجل الباحث والموسيقي والاستاذ والمؤلف والاداري الدكتور حبيب ظاهر العباس طيلة اكثر من اربعين عاما من الجهد والمثابرة والدراسة حتى توج جهوده بالنجاح والتفوق في كل الميادين التي عمل فيها.. فهو اخي وصديقي العتيد.. فقد كانت اول معرفتي به منذ ايام الدراسة الاولى في معهد الدراسات النغمية العراقي مطلع السبعينات من القرن العشرين.. فانا قريب منه كثيرا، حيث عملنا سوية في المعهد والادارة والفن ولم نختلف يوما والحمد لله على كل شيئ.. نعم الاخ ونعم الصديق.. فالف مبارك لاخي وحبيبي الدكتور حبيب ظاهر العباس شهادة الدكتوراه والى المزيد من خدمة بلدنا الغالي وخدمة الفن والتراث الغناسيقي العراقي والموسيقى العراقية على وجه العموم..

عمل د. حبيب ظاهر العباس سنوات عديدة في مديرية النشاط المدرسي بعد تخرجه من معهد الفنون الجميلة وحصوله على درجة الدبلوم الشرف بعد دراسة خمس سنوات لفنون الموسيقى.. مطلع السبعينات من القرن العشرين.. ثم اصبح مديرا لهذه المديرية.. التابعة الى وزارة التربية والتعليم ببغداد.. وفي هذه الاثناء ايضا انظم مرة اخرى الى الدورة الاولى والعام الدراسي الاول 1970 – 1971 لمعهد الدراسات النغمية العراقي الذي اسس في هذا التاريخ.. وتخرج منه بعد دراسة ست سنوات اخرى للموسيقى والمقام العراقي الذي تخصص هذا المعهد بدراسته، ليحصل على درجة الدبلوم الفن العالي المعادل للشهادة العالية.. ثم مارس التدريس والادارة، بل عمل على نقل خدماته الوظيفية من وزارة التربية والتعليم الى وزارة الثقافة والاعلام – دائرة الفنون الموسيقية.. وظل مواظبا على طموحاته العلمية والفنية.. فألف الكتب الفنية والعلمية الكثيرة في شؤون الموسيقى والغناء.. ونشر العديد من البحوث والمقالات، وشارك في العديد من المهرجانات والمؤتمرات الفنية والعلمية، وقدم الكثير للاجيال الطلابية، وشغل الكثير من المواقع الادارية فضلا عن ادارته السابقة للنشاط المدرسي، منها عميد معهد الدراسات النغمية العراقي.. ثم مديرا عاما لدائرة الفنون الموسيقية اكثر من مرة، ومديرا عاما لدار ثقافة الاطفال وغيرهما من المواقع الادارية التي نجح فيها ايما نجاح.. وفي خضم اعماله الادارية والفنية والعلمية هذه، استطاع ان يحصل على شهادة الماجستير من كلية الفنون الجميلة بجامعة بغداد اواخر التسعينيات.. وتوّجها اخيرا بشهادة الدكتوراه من القاهرة بجمهورية مصر العربية..

هنيئا لهذا الرجل الوقور.. هنيئا له جهوده ومثابرته الدؤوبة.. في الفن والعلم والادارة والخلق الرفيع.. ولو تحدثنا عن انسانيته واخلاقه لكانت حاجتنا مؤكدة الى صفحات عديدة جدا.. والى انجازات جديدة اخرى باذنه تعالى..

اخوكم حسين اسماعيل الاعظمي

عمان، شباط 2012


شبكة البصرة


السبت 3 ربيع الثاني 1433 / 25 شباط 2012


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اساليب الاداء في المقام العراقي، ملامح التجديد : حسين اسماعيل الأعظمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الفنون , الصور , الأغاني والموسيقى , والمطربين Art, photos, songs & music,& singers :: منتدى الأغاني وكلماتهـــا والموسيقى Forum songs, words & music-
انتقل الى: